
رودريجو على رادار بايرن ميونخ لتعويض غياب موسيالا.. والعقبة مالية
ووفقًا لما ذكرته شبكة 'ديفينسا سنترال' الإسبانية، بدأ النادي البافاري التحرك الفعلي في سوق الانتقالات، وبرز اسم الجناح البرازيلي رودريجو جوس، لاعب ريال مدريد، كأحد أبرز الأهداف المحتملة لتعويض الغياب الفني لموسيالا.
ويُعد رودريجو خيارًا جذابًا؛ بالنظر إلى قدراته المهارية، وسرعته في الاختراق، وصناعته للفرص، وهو ما يتناسب مع احتياجات البايرن في مركز صناعة اللعب والهجوم.
لكن العقبة الأساسية التي قد تعرقل إتمام الصفقة، تتمثل في المقابل المادي، إذ يستعد بايرن لتقديم عرض تبلغ قيمته 65 مليون يورو، بينما يطالب ريال مدريد بمبلغ لا يقل عن 100 مليون يورو من أجل التفريط في خدمات لاعبه البرازيلي، الذي يمتد عقده حتى صيف 2028.
وبحسب الشبكة، فإن إدارة النادي الملكي قد تنظر في العروض المقدمة لـ رودريجو، خصوصًا في ظل خروجه المتكرر من التشكيلة الأساسية منذ وصول المدرب تشابي ألونسو، وهو ما يعزز إمكانية الاستغناء عنه، لكن بشروط مالية مُرضية تتماشى مع قيمته السوقية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
لفتة مميزة.. كيف عبرت سويسرا على استضافتها ليورو 2025
قامت السلطات في مدينة بازل السويسرية بتركيب 12 إشارة مرور معبرة في مواقع يرتادها مشجعو كرة القدم أثناء استضافة البلاد للبطولة التي تستمر قرابة شهر. وينتظر المشاة الملتزمون بالقانون، المرأة الخضراء التي تركل كرة القدم قبل عبور الطريق خلال بطولة أوروبا للسيدات. ويقع بعضها بالقرب من ملعب كرة القدم، والبعض الآخر بالقرب من محطة القطار. وتقول نيكول رايف-ستوكر، المتحدثة باسم إدارة النقل في بازل: "ستبقى هذه الإشارات حتى نهاية بطولة يورو السيدات - وربما لبضعة أيام أخرى". وأضافت رايف-ستوكر، أن الفكرة والتصميم قدمتهما إدارة الهندسة المدنية في سانت غالن، بينما صُنعت الإشارات من قِبل نفس الشركة التي تُصنّع إشارات المرور في بازل. واختتمت: 'وجدنا الفكرة رائعة، وسُمح لنا باستخدامها'. وستستضيف مدينة بازل المباراة النهائية في 27 يوليو المقبل، إلى جانب مباريات أخرى.


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
فيفا يعلن قائمة حكام مواجهتي نصف نهائي مونديال الأندية 2025
كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، عن أطقم التحكيم الرسمية التي ستقود مواجهات الدور نصف النهائي من بطولة كأس العالم للأندية 2025، التي تحتضنها الولايات المتحدة الأمريكية في نسختها الأكبر على الإطلاق. مارسينياك يقود قمة باريس سان جيرمان وريال مدريد أسندت لجنة الحكام في "فيفا" إدارة المواجهة المرتقبة بين باريس سان جيرمان، بطل دوري أبطال أوروبا، وخصمه التقليدي ريال مدريد، إلى الحكم البولندي الدولي سيمون مارسينياك، في لقاء يُقام مساء الأربعاء المقبل على ملعب "ميتلايف" بولاية نيوجيرسي. وسيُعاون مارسينياك في إدارة هذه القمة كل من: توماس ليستكيويتز (مساعد أول) آدم كوبسيك (مساعد ثانٍ) كما تم تعيين الجزائري مصطفى غربال حكمًا رابعًا، ومواطنه مقران جوراري حكمًا خامسًا. فرانسوا لاتيكسير يدير مواجهة تشيلسي وفلومينينسي وفي المباراة الثانية من نصف النهائي، والتي ستجمع بين تشيلسي الإنجليزي وفلومينينسي البرازيلي مساء الثلاثاء، تم اختيار الحكم الفرنسي فرانسوا لاتيكسير لقيادة اللقاء. وسيرافقه على الخطوط: سيلير موجنييه (مساعد أول) مهدي رحموني (مساعد ثانٍ) بينما يتولى السلفادوري إيفان بارتون مهمة الحكم الرابع، بمساعدة مواطنه ديفيد موران كحكم احتياطي. نهائي يقترب.. وعيون العالم تترقب من المنتظر أن تحسم هاتان المواجهتان هوية الفريقين المتأهلين إلى المباراة النهائية للبطولة، حيث يصطدم الفائزان في موقعة الحسم على لقب كأس العالم للأندية 2025، في نسخة وصفت بالأقوى من حيث الأندية المشاركة والإثارة الفنية.


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
تشيلسي صاحب المشروع الأغرب بين كبار أوروبا
يعود تشيلسي مرة أخرى ليكون محور الحديث في سوق الانتقالات الصيفي، لكن هذه المرة ليس بسبب قوته المالية كما كان في السابق، بل بسبب حالة الارتباك والغموض التي تحيط بمشروعه الرياضي. النادي اللندني الذي كان يُعد سابقاً من أكثر الأندية رعباً في سوق اللاعبين، تحول اليوم إلى ما يشبه مادة للسخرية في أوساط كرة القدم الأوروبية، خاصة بعد سلسلة من الصفقات الفاشلة رغم ضخامة الإنفاق منذ استحواذ تود بوهلي على النادي. الاستراتيجية التي يتبعها تشيلسي أصبحت لغزاً حتى لعشاقه، وبعيداً عن التغيرات المستمرة في مقاعد المدربين، حيث لم يتولِ إنزو ماريسكا المسئولية إلا من موسم واحد فقط، فإن السبب الأبرز لفقدان الثقة في النادي يكمن في قرارات الإدارة الرياضية، فكل صيف، يتكرر نمط واحد وهو إبرام صفقات لجواهر شابة تلعب أولى مواسمها الكبيرة، تثير إعجاب الجماهير الأوروبية، فيطلق النادي عروضاً مالية خيالية لضمها. ومن المفارقات أن الصفقات الأغلى مثل إنزو فرنانديز (121 مليون يورو) وكايسيدو (116 مليون) تبدو رخيصة مقارنة بأدائهم ونتائجهم، وبين تلك الاستثمارات الكثيرة، هناك فقط كول بالمر (47 مليون) الذي بدأ يُثبت جدارته، رغم تعرضه للنقد سابقاً بسبب ارتفاع قيمته. في المقابل، صفقات مثل روميو لافيا (62 مليون)، كريستوفر نكونكو (60 مليون)، أكسل ديساسي (45 مليون)، ونيكولاس جاكسون (37 مليون) لم تحقق التوقعات، رغم قدومهم في نفس الموسم، مع وجود بعض الأمل فقط في لافيا الذي عانى من الإصابات. كما يضاف إلى قائمة الصفقات غير الناجحة ويسيلي فوفانا (80 مليون)، دينيس زكريا (70 مليون)، رحيم سترلينغ (56.2 مليون)، روميلو لوكاكو (113 مليون)، وجواو فيليكس (52 مليون) الذين انضموا للنادي خلال المواسم الماضية وقدموا مستوى مخيباً. ومع ذلك، يبدو أن تشيلسي لا يتعلم من أخطائه، ففي حين كان المنتظر أن يركز على التعاقد مع لاعبين متمرسين وذوي خبرة، أغلق النادي هذا الصيف صفقتين جديدتين بمبالغ ضخمة، هما جواو بيدرو من برايتون مقابل 63 مليون يورو وبينو غيتنز مقابل 64 مليون. لاعبان يحملان وعوداً كبيرة، لكنهما في الوقت نفسه يمثلان مغامرة غير مضمونة لجماهير نادي يعاني من التراجع التدريجي عن موقعه كأحد الكبار في أوروبا. مشروع تشيلسي اليوم هو الأكثر غموضاً وإرباكاً بين أندية الصفوة، ويثير تساؤلات كبيرة حول مستقبل النادي وقدرته على استعادة مكانته في القمة.