8 مواضيع يجب آلا تتحدث فيها مع «ChatGPT»
من المُمتع تجربة وصفات جديدة، أو تعلّم لغة أجنبية، أو التخطيط لعطلة، ولكن يجب عدم منح «ChatGPT» حرية مطلقة في حياتك، فهو ليس بارعًا في كل شيء، بل قد يكون مُريبًا في كثير من الأمور حتى المساعدة في تطوير مسيرتك المهنية.
يُبالغ «ChatGPT» أحيانًا في المعلومات ويُقدّمها على أنها حقائق، وقد لا يكون مُحدّثًا دائمًا، إذ إنه واثق بشكل كبير في إجاباته، حتى عندما يكون مُخطئًا تمامًا، وينطبق الشيء نفسه على أدوات الذكاء الاصطناعي المُولّد الأخرى، بالطبع.
وإذا كنت غير متأكد من أن استخدام «ChatGPT» قد يكون محفوفًا بالمخاطر، فإليك 11 مواضيع لا تتحدث فيها مع روبوت المحادثة واختيار خيار آخر، إذ تجنب التحدث في ما يلي:
- تشخيص المشاكل الصحية الجسدية
لا يستطيع الذكاء الاصطناعي فحص المريض أو طلب الفحوصات التي يطلبها المختبر.
- العناية بصحتك النفسية بالتأكيد
«ChatGPT» ليس لديه خبرة عملية، ولا يستطيع قراءة لغة جسدك أو نبرة صوتك، ولا يمتلك أي قدرة على التعاطف الحقيقي، كل ما يمكنه فعله هو محاكاة ذلك، هذا في الوقت الذي يعمل المعالج النفسي المرخص بموجب قوانين وقواعد مهنية تحميك من الأذى.
- اتخاذ قرارات السلامة الفورية
لا يعمل «ChatGPT» إلا بالمعلومات المتفرقة التي تُغذيه بها، وفي حالات الطوارئ، قد تكون المعلومات قليلة جدًا ومتأخرة جدًا، إذ أن روبوت المحادثة لا يستطيع شم رائحة الغاز أو كشف الدخان أو إرسال فريق طوارئ.
- التخطيط المالي أو الضريبي
عندما تكون الأموال الحقيقية، ومواعيد تقديم الإقرارات، وغرامات مصلحة الضرائب على المحك، فاتصل بخبير، وليس بالذكاء الاصطناعي، كذلك إلى أن أي شيء تُشاركه مع روبوت دردشة الذكاء الاصطناعي سيُصبح على الأرجح جزءًا من بيانات تدريبه، وهذا يشمل دخلك، ورقم الضمان الاجتماعي، ومعلومات توجيه حسابك المصرفي.
- التعامل مع البيانات السرية أو الخاضعة للرقابة
بمجرد ظهور المعلومات الحساسة في نافذة المطالبة (الخانة التي تتطلب إدخال البيانات بها)، لا يُمكنك ضمان مكان تخزينها، أو من يمكنه مراجعتها داخليًا، أو إمكانية استخدامها لتدريب نماذج مستقبلية، كما أن «ChatGPT» ليس بمنأى عن المتسللين والتهديدات الأمنية.
- الغش في الواجبات المدرسية
هناك برامج يسهل عليها اكتشاف النصوص المُولّدة بالذكاء الاصطناعي مع كل فصل دراسي.
- مراقبة المعلومات والأخبار العاجلة
منذ أن أطلقت «OpenAI» بحث «ChatGPT» في أواخر عام 2024 (وأتاحته للجميع في فبراير 2025)، أصبح بإمكان روبوت الدردشة جلب أحدث صفحات الويب، وأسعار الأسهم، وأسعار البنزين، ونتائج المباريات الرياضية، وغيرها من الأرقام اللحظية فور طلبها، مع إمكانية النقر على الاستشهادات للتحقق من المصدر، ولكن لن يُبثّ التحديثات المستمرة تلقائيًا، فكل تحديث يتطلب إشعارًا جديدًا.
- صياغة وصية أو عقد ملزم قانونًا
يُعد «ChatGPT» أداةً رائعةً لشرح المفاهيم الأساسية، لذلك إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن الوصية القابلة للإلغاء، فاسأله عنها، ولكن، بمجرد أن تطلب منه صياغة نص قانوني فعلي، فأنت تُخاطر.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الوفد
منذ 3 ساعات
- الوفد
متصفح OpenAI الجديد: هل يبدأ سباق الذكاء الاصطناعي نحو السيطرة على الإنترنت؟
في خطوة طموحة قد تعيد تشكيل تجربة تصفح الإنترنت كما نعرفها، تستعد شركة OpenAI لإطلاق متصفح ويب خاص بها خلال الأسابيع القليلة المقبلة، وفقًا لتقارير وكالة رويترز. ويأتي هذا التوجه في إطار استراتيجية OpenAI لتعميق تكامل خدماتها في حياة المستخدمين اليومية، جنبًا إلى جنب مع مشاريعها الأخرى في مجالات الأجهزة والتطبيقات الذكية. روبوت دردشة مدمج وتجربة تصفح تعتمد على الذكاء الاصطناعي واحدة من أبرز الميزات التي يُنتظر أن يتضمنها المتصفح الجديد هي وجود روبوت دردشة ذكي مدمج شبيه بـ ChatGPT، بحيث يتحول المتصفح إلى بيئة تفاعلية تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتقديم المعلومات والإجابة على الأسئلة وتنفيذ المهام دون الحاجة إلى مغادرة الصفحة أو فتح مواقع أخرى. هذا النموذج من التفاعل يختلف عن التجربة التقليدية لتصفح الإنترنت، حيث يسعى المتصفح الجديد إلى الاحتفاظ بالمستخدم داخل واجهة الدردشة الذكية، بدلًا من توجيهه إلى مصادر خارجية. ويُشبه هذا الأسلوب ما بدأته جوجل في نظرة عامة الذكاء الاصطناعي ضمن نتائج البحث، والتي أثارت جدلاً بسبب تراجع الزيارات إلى مواقع الويب الإخبارية والتعليمية والتجارية على حد سواء. جمع البيانات: سلاح مزدوج في معركة الذكاء الاصطناعي بحسب التقرير، تسعى OpenAI من خلال المتصفح إلى جمع بيانات المستخدمين بشكل أوسع، مستفيدة من نموذج مماثل لما تقوم به جوجل عبر متصفح Chrome. وتُعد هذه البيانات أداة حيوية في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي وتحسين قدراتها. وفي الوقت نفسه، تثير هذه الخطوة مخاوف متزايدة بشأن الخصوصية واستغلال معلومات المستخدمين لأغراض تجارية أو تدريبية. من المتوقع أيضًا أن يتضمن المتصفح أدوات ذكاء اصطناعي تشبه "الوكلاء الرقميين" مثل أداة Operator، وهي أدوات قادرة على تنفيذ مهام بالنيابة عن المستخدم، مثل حجز الفنادق أو تذاكر الطيران، من خلال فهم السياق الكامل للمحادثة والبيانات السابقة. منافسة محتدمة مع عمالقة المتصفحات رغم أن لدى OpenAI قاعدة مستخدمين ضخمة، تُقدّر بأكثر من 500 مليون مستخدم نشط أسبوعيًا لتطبيق ChatGPT، إلا أن اقتحام سوق المتصفحات ليس أمرًا سهلًا. جوجل كروم يهيمن على هذا السوق منذ سنوات، مع أكثر من 3 مليارات مستخدم حول العالم. لكن اللافت أن متصفح OpenAI مبني على نواة Chromium، وهي الشفرة مفتوحة المصدر التي تستند إليها متصفحات مثل Chrome وEdge وOpera وحتى Comet التابع لشركة Perplexity. وتشير تقارير إلى أن OpenAI بدأت تطوير المتصفح بعد توظيف اثنين من كبار المديرين التنفيذيين السابقين في جوجل، الذين شاركوا في بناء Chrome، مما يعكس جدية التوجه. هل تستحوذ OpenAI على Chrome مستقبلًا؟ في سياق آخر، لمّحت تقارير إلى اهتمام OpenAI بالاستحواذ على Chrome إذا تم إجبار جوجل على بيعه مستقبلًا. وكانت وزارة العدل الأميركية قد رفعت دعوى قضائية ضد جوجل نهاية العام الماضي، تتهمها فيها بالاحتكار في سوق البحث وانتهاك قانون شيرمان، مع حكم قضائي أقر بالفعل بسلوك احتكاري للشركة، مما يزيد من احتمالية تفكيك بعض أصولها، بما فيها متصفح كروم. متصفح جديد وساحة معركة جديدة تسير OpenAI نحو تحويل المتصفح من مجرد أداة للوصول إلى الإنترنت إلى منصة تفاعلية ذكية تقودها تقنيات الذكاء الاصطناعي. وبينما تزداد المنافسة مع أسماء مثل Perplexity، التي أطلقت مؤخرًا متصفح Comet باشتراك شهري يبلغ 200 دولار، وشركة Opera التي قدمت متصفحًا وكيلًا في مايو، يبدو أن معركة المتصفحات تدخل مرحلة جديدة. السؤال الذي يفرض نفسه الآن: هل سيُغيّر متصفح OpenAI قواعد اللعبة، أم سيُواجه مقاومة من المستخدمين والمنافسين؟ في ظل تصاعد التركيز العالمي على حماية الخصوصية والشفافية، ستظل هذه الخطوة محط أنظار الجميع خلال الفترة المقبلة.
عرب نت 5
منذ 7 ساعات
- عرب نت 5
: شاهد : تحديث قادم لسماعة Apple Vision Pro لكن السعر لا يزال التحدي الأكبر
Apple Vision Proالأحد, 13 يوليو, 2025في خطوة تعكس استمرار شركة آبل في تطوير تقنياتها المخصصة للواقع المختلط، كشفت تقارير حديثة عن استعداد الشركة لإطلاق أول تحديث رئيسي لسماعة Apple Vision Pro خلال العام الحالي.إقرأ أيضاً..شركة OpenAI تُكمل صفقة اندماجها مع Jony Ive بقيمة 6.5 مليار دولاراكتشاف جسم غامض يشق طريقه نحو الشمس.. تفاصيلاختبارات السلامة تؤجل إصدار نموذج "OpenAI" المفتوح المصدر لأجل غير مسمىثورة في الأجهزة القابلة للارتداء.. "Samsung" تستكشف تطوير قلادات وأقراط ذكيةووفقًا لما نقله الصحفي المتخصص في أخبار آبل، مارك جورمان، عبر موقع بلومبرج، فإن النسخة الجديدة من السماعة ستأتي بتحديثات ملحوظة في الأداء والراحة، مع بعض التحسينات التي تستهدف دعم أدوات الذكاء الاصطناعي بشكل أفضل.معالج أسرع وملاءمة لتقنيات الذكاء الاصطناعي:أبرز ما ستحمله النسخة المُحدّثة من Apple Vision Pro هو اعتمادها على شريحة أقوى، بعد أن كانت النسخة الأصلية تعمل بشريحة M2، وهي تقنية بدأت تصبح قديمة نسبيًا بعد إصدار آبل لشريحة M4 الأحدث. ويُتوقع أن يُحدث هذا التحول قفزة في كفاءة الأداء، خاصة في تشغيل أدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وهو المجال الذي أصبحت آبل تهتم به بشكل متزايد لمنافسة عمالقة مثل Google وMeta.4من بين أكثر التحديثات ترقبًا في النسخة الجديدة، بحسب التقرير، هو تحسين تصميم الحزام المخصص لتثبيت السماعة على الرأس، فقد كانت هناك شكاوى عديدة من المستخدمين بخصوص وزن الجهاز غير المريح عند الاستخدام لفترات طويلة، خاصة أن آبل تروج للسماعة كبديل لأجهزة الكمبيوتر المكتبية، ما يتطلب استخدامها لساعات متواصلة.وفي هذا السياق، تشير التسريبات إلى أن آبل تعمل أيضًا على إصدار مُعاد تصميمه بالكامل من Apple Vision Pro سيكون أخف وزنًا بشكل ملحوظ، ومن المتوقع طرحه في الأسواق بحلول عام 2027، كحل مستدام لتوفير راحة أكبر للمستخدمين دون التضحية بقدرات الجهاز التقنية.السعر لا يزال العقبة الأكبر:رغم هذه التحديثات، فإن العقبة الأهم التي ما زالت تواجه Apple Vision Pro هي ارتفاع سعرها. فبسعر يبدأ من 3500 دولار أمريكي، لم تتمكن السماعة من تحقيق انتشار واسع في الأسواق الاستهلاكية. ويُشير محللون إلى أن آبل بحاجة لإطلاق إصدار بأسعار معقولة – ربما في حدود 1500 إلى 2000 دولار – إذا أرادت دخول شريحة أوسع من المستخدمين.نظام تشغيل visionOS 2.6 مزايا جديدة في الطريق:إلى جانب تحديث العتاد، تعمل آبل على تحديث نظام التشغيل الخاص بالسماعة ليصل إلى الإصدار visionOS 2.6 في وقت لاحق من هذا العام. من المتوقع أن يوفر النظام أدوات أكثر تطورًا، مثل إمكانية التمرير بالعين، وتجارب تفاعلية افتراضية أكثر سلاسة وواقعية، ما يعزز من إمكانات السماعة في مجال العمل والترفيه والتعليم.توسيع الاستخدامات إلى قطاع الأعمال والنظارات الذكية:لا تقتصر خطة آبل على التحديث فقط، بل تتسع لتشمل أجهزة جديدة موجهة للمؤسسات، وسماعات رأس ونظارات ذكية أكثر تخصصًا في قطاعات العمل والتعليم والرعاية الصحية، هذا التوجه يعكس رغبة الشركة في ترسيخ موطئ قدمها في السوق الناشئة للواقع المختلط، عبر توسيع نطاق استخدامات Apple Vision Pro وتقديم خيارات متعددة للفئات المختلفة.المصدر: الوفد قد يعجبك أيضا...
عرب نت 5
منذ 8 ساعات
- عرب نت 5
: شركة OpenAI تُكمل صفقة اندماجها مع Jony Ive بقيمة 6.5 مليار دولار
صوره ارشيفيهالأحد, 13 يوليو, 2025أعلنت شركة OpenAI، المطورة لتقنية ChatGPT، عن إتمام صفقة اندماجها رسميًا مع شركة "io"، الناشئة التي أسسها المصمم الشهير جوني آيف، وذلك في صفقة قُدرت قيمتها بنحو 6.5 مليار دولار.إقرأ أيضاً..اكتشاف جسم غامض يشق طريقه نحو الشمس.. تفاصيلاختبارات السلامة تؤجل إصدار نموذج "OpenAI" المفتوح المصدر لأجل غير مسمىثورة في الأجهزة القابلة للارتداء.. "Samsung" تستكشف تطوير قلادات وأقراط ذكيةالأمم المتحدة تحث على اتخاذ تدابير قوية لمكافحة تزييف المحتوى بالذكاء الاصطناعيوكانت الشركتان قد كشفتا عن تفاصيل الاتفاق مبدئيًا في مايو الماضي، قبل أن يتم الإعلان رسميًا عن إتمام الصفقة مؤخرًا.ورغم هذا الاندماج الكبير، فإن استوديو LoveFrom للتصميم، المملوك لجوني آيف، سيظل كيانًا مستقلاً عن OpenAI، ليواصل مسيرته في تقديم خدمات التصميم الاستشارية. بينما انضم عدد كبير من أعضاء فريق "io"، بما في ذلك المؤسسون المشاركون سكوت كانون، إيفانز هانكي وتانج تان، إلى فريق عمل OpenAI، بالإضافة إلى حوالي 50 مهندسًا ومصممًا وباحثًا من الشركة الناشئة.4وتُعد هذه الخطوة الاستراتيجية واحدة من أكبر التحركات في قطاع الذكاء الاصطناعي والتصميم التكنولوجي مؤخرًا، إذ تهدف OpenAI إلى الدمج بين تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة وفلسفة التصميم البشري العميق التي تميز بها آيف طوال مسيرته.منتجات ذكاء اصطناعي للجميع: تعاون مفتوح على الابتكاركشفت الشركتان أنهما تعملان حاليًا على تطوير "مجموعة من المنتجات المدعومة بالذكاء الاصطناعي موجهة للجميع"، دون الكشف عن الكثير من التفاصيل التقنية، ولكن بحسب ما صرح به كل من سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ OpenAI، وجوني آيف، فإن أول منتج مشترك سيكون جهازًا غير مزعج، محمولًا، ويمتاز بقدرة فائقة على إدراك محيطه والتفاعل مع المستخدم بشكل طبيعي.6وأكدت التصريحات أن هذا الجهاز لن يكون هاتفًا ذكيًا أو نظارات ذكية، وهو ما يُخالف توقعات معظم المحللين الذين ظنوا أن الشراكة ستثمر عن منتج من هذه الفئة. بل من المنتظر أن يقدم شيئًا جديدًا كليًا، يجمع بين الذكاء الاصطناعي التوليدي والتصميم البسيط والسلس الذي اشتهر به آيف.جوني آيف: إرث التصميم يلتقي بعصر الذكاء الاصطناعيلمن لا يعرف جوني آيف، فهو أحد أعمدة التصميم الصناعي في شركة آبل لعقود، وكان العقل المدبر خلف تصميم منتجات مثل iPhone وiPad وiMac، وكان آيف من أقرب المقربين للمؤسس الراحل ستيف جوبز، ولعب دورًا محوريًا في صياغة هوية آبل البصرية والمنتجية.في عام 2019، غادر آيف شركة آبل وأسس استوديو التصميم LoveFrom، ليبدأ مرحلة جديدة من مسيرته الإبداعية. وبعد ثلاث سنوات، انتهت رسميًا علاقة LoveFrom بآبل، ما مهّد الطريق أمام شراكة غير مسبوقة مع OpenAI.صفقة OpenAI وJony Ive.. خطوة جديدة نحو مستقبل الأجهزة الذكيةتأتي صفقة OpenAI مع io في وقت يشهد فيه العالم تسارعًا كبيرًا في تطور تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، خاصة في قطاع الأجهزة الذكية التي تُعيد تعريف العلاقة بين الإنسان والتقنية. ومن المتوقع أن يكون لهذا التعاون أثر بالغ في صياغة الجيل القادم من الأجهزة التي تعتمد على واجهات ذكاء اصطناعي متقدمة، مصممة بعناية فائقة لتكون بسيطة، بشرية، ومتصلة بالواقع.وفي ظل الحماس العالمي لمستقبل الذكاء الاصطناعي، تُعزز هذه الصفقة مكانة OpenAI كشركة رائدة لا تكتفي بتطوير البرمجيات فقط، بل تسعى لصناعة أجهزة ثورية تعيد تشكيل مفهوم التفاعل البشري مع التقنية.المصدر: الوفد قد يعجبك أيضا...
