
وفاة الممثل جوليان مكماهون عن عمرٍ يناهز 56 عاماً بعد معاناة مع مرض السرطان
أكدت زوجة النجم الأسترالي "كيلي" الخبر لموقع Deadline، في بيان أُصدر يوم أمس الجمعة، 4 يوليو، جاء فيه أن مكماهون توفي في كليرواتر، فلوريدا، يوم الأربعاء 2 يوليو.
وقالت كيلي في البيان: "مع قلب مفتوح، أودّ أن أشارك مع العالم أن زوجي المحبوب، جوليان مكماهون، توفي بسلام هذا الأسبوع بعد جهد شجاع للتغلب على السرطان. لقد أحب جوليان الحياة، وأحب عائلته وأصدقاءه وعمله، وكان يحب معجبيه. كانت أعمق أمنيته هي جلب الفرح إلى أكبر عدد ممكن من الأرواح. نطلب الدعم خلال هذا الوقت للسماح لعائلتنا بالحزن في الخصوصية. ونرغب في كل ما جلب لجوليان الفرح، للاستمرار في العثور على الفرح في الحياة. نحن ممتنون للذكريات".
نبذة عن جوليان مكماهون وأبرز أعماله
ولد مكماهون في سيدني، أستراليا في 27 يوليو 1968. اشتهر بدور البطولة باعتباره الدكتور دووم في فيلمي Fantastic Four، بالإضافة إلى عدة شخصيات في العديد من مسلسلات "السوب أوبرا"، المحببة طوال حياته المهنية.
بدأ مسيرته الفنية كموديل قبل الانتقال إلى مسلسلات "السوب أوبرا". وانتقل إلى هوليوود لمواصلة مسيرته في التمثيل، والتقط دوراً آخر في هذه المسلسلات، قبل انضمامه إلى فريق Charmed كسلسلة منتظمة، حيث لعب كول تيرنر لمدة ثلاثة مواسم.
فاز مكماهون بترشيح لجائزة غولدن غلوب عن دور الدكتور كريستيان تروي الوسيم، والساحر على دراما الجراحة التجميلية التي نجحت في FX، والتي استمرت لمدة ستة مواسم.
في فيلميْ الأبطال الخارقين Fantastic Four (2005) و Fantastic Four: Rise of the Silver Surfer (2007)، لعب مكماهون دور الشرير فيكتور فون دووم.
أما بالنسبة لحياته الشخصية، فقد تزوج من بروك بورك في يونيو عام 2000، ولديهما ابنة، ولكن تم الطلاق بينهما عام 2001. وتزوج من كيلي بانياجا (كيلي مكماهون) في عام 2014.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- المغرب اليوم
وفاة الممثل جوليان مكماهون عن عمرٍ يناهز 56 عاماً بعد معاناة مع مرض السرطان
توفي الممثل جوليان مكماهون، نجل رئيس الوزراء الأسترالي السابق ويليام مكماهون، والمعروف بأدواره المميزة، خاصةً في NIP/Tuck و Charmed، عن عمرٍ يناهز 56 عاماً، بعد معركة مع مرض السرطان. وكان آخر ظهور له على السجادة الحمراء يوم 10 مارس الماضي في أوستن، تكساس، حيث عرض فيلمه الأخير The Surfer مع نيكولاس كيدج، في مهرجان SXSW Film & TV. أكدت زوجة النجم الأسترالي "كيلي" الخبر لموقع Deadline، في بيان أُصدر يوم أمس الجمعة، 4 يوليو، جاء فيه أن مكماهون توفي في كليرواتر، فلوريدا، يوم الأربعاء 2 يوليو. وقالت كيلي في البيان: "مع قلب مفتوح، أودّ أن أشارك مع العالم أن زوجي المحبوب، جوليان مكماهون، توفي بسلام هذا الأسبوع بعد جهد شجاع للتغلب على السرطان. لقد أحب جوليان الحياة، وأحب عائلته وأصدقاءه وعمله، وكان يحب معجبيه. كانت أعمق أمنيته هي جلب الفرح إلى أكبر عدد ممكن من الأرواح. نطلب الدعم خلال هذا الوقت للسماح لعائلتنا بالحزن في الخصوصية. ونرغب في كل ما جلب لجوليان الفرح، للاستمرار في العثور على الفرح في الحياة. نحن ممتنون للذكريات". نبذة عن جوليان مكماهون وأبرز أعماله ولد مكماهون في سيدني، أستراليا في 27 يوليو 1968. اشتهر بدور البطولة باعتباره الدكتور دووم في فيلمي Fantastic Four، بالإضافة إلى عدة شخصيات في العديد من مسلسلات "السوب أوبرا"، المحببة طوال حياته المهنية. بدأ مسيرته الفنية كموديل قبل الانتقال إلى مسلسلات "السوب أوبرا". وانتقل إلى هوليوود لمواصلة مسيرته في التمثيل، والتقط دوراً آخر في هذه المسلسلات، قبل انضمامه إلى فريق Charmed كسلسلة منتظمة، حيث لعب كول تيرنر لمدة ثلاثة مواسم. فاز مكماهون بترشيح لجائزة غولدن غلوب عن دور الدكتور كريستيان تروي الوسيم، والساحر على دراما الجراحة التجميلية التي نجحت في FX، والتي استمرت لمدة ستة مواسم. في فيلميْ الأبطال الخارقين Fantastic Four (2005) و Fantastic Four: Rise of the Silver Surfer (2007)، لعب مكماهون دور الشرير فيكتور فون دووم. أما بالنسبة لحياته الشخصية، فقد تزوج من بروك بورك في يونيو عام 2000، ولديهما ابنة، ولكن تم الطلاق بينهما عام 2001. وتزوج من كيلي بانياجا (كيلي مكماهون) في عام 2014.


المغرب اليوم
٢٦-٠٥-٢٠٢٥
- المغرب اليوم
فستان أم فيلم؟
قبل أن أغادر «كان»، عشت نحو 6 ساعات تحت تهديد موت «الإنترنت»؛ بسبب انقطاع الكهرباء، وبالتالي ضياع كل شيء له علاقة بممارسة المهنة، لا أهمية للجوال، ولا جدوى من الكمبيوتر، ولا معنى أساساً لبقائي في كان، فلا أحد لديه إجابة عن سؤالي: متى تعود الكهرباء؟ مرت الساعات بطيئةً، لا يوجد بصيص أمل. هناك مَن اعتقد أن الأمر قد يستمر حتى صباح اليوم التالي. عادت الكهرباء، ولكن لا يزال الخوف يسكنني. أقطن في الطابق السابع بالفندق، هبطتُ السلم 3 مرات، وصعدتُ مثلها، تجسَّد أمامي عملياً معنى تلك المقولة الشهيرة «النزول من القمة سهل. معاناة الصعود هي المعضلة»، كانت دقات صوت قلبي أعلى من وقع صوت أقدامي على درجات السلم. تأملت هذا السؤال الذي يتردد دائماً على مدى 33 دورة في «كان»، ما الذي يتبقى في الذاكرة؟ إطلالة النجمة بفستانها المكشوف «أبو ذيل طويل»، الذي يستحوذ بمفرده على نصف «السجادة الحمراء»، ويحتاج داخل القاعة إلى صف من الكراسي ليتمدد عليها، أم أن الفيلم لديه كثير من أسلحة البقاء؟ لا تصدقوا تحذيرات تيري فريمو المدير الفني لمهرجان «كان»، بمنع الملابس المثيرة وقطع ذيول الفساتين الطويلة، شاهدت كثيراً منها في افتتاح الأفلام، وفي كثير من الفعاليات. لم يراجع أحد أي فنانة مشهورة أو مغمورة، ومنعها من صعود سلم قاعة «لوميير»، بحجة مخالفة «كود» الملابس. النجمة الأميركية السمراء رائعة الجمال هالي بيري، التزمت التعليمات حرفياً، لأنها عضو لجنة تحكيم، ولهذا استبدلت فستاناً أكثر حشمة، في اللحظات الأخيرة، بفستانها. قبل 36 ساعة أُسدلت ستائر الدورة رقم 78، وحصدت السينما العربية جائزة «الكاميرا دور (الكاميرا الذهبية)»، بوصفها صاحبة أفضل عمل أول للمخرج العراقي حسن هادي عن فيلمه «كعكة الرئيس». نال الفيلم أيضاً جائزة الجمهور في مسابقة «أسبوع المخرجين»، وحصد الأخوان طرزان وعرب (ناصر)، جائزة أفضل إخراج في قسم «نظرة ما» عن فيلمهما الفلسطيني «كان ياما كان في غزة». لا يزال السؤال: ما الذي يتبقى... الفستان أم الفيلم؟ مارلين مونرو أجابت في مطلع الستينات عن السؤال، ارتدت فستاناً مصنوعاً من قماش رديء (الخيش)، لا تزال تلك الصورة محفورةً في الذاكرة، أثبتت مارلين أن الجاذبية في الإنسان قبل الفستان. الأفلام التي شاركت رسمياً في «كان» هذا العام، وحظيت بالجوائز، اعتقد أنه سيتكرر معها ما حدث في العام الماضي، عندما وجدنا أن أهم الأفلام التي وصلت للقائمة القصيرة في «الأوسكار» و«غولدن غلوب» كانت محطة انطلاقها الأولى من «كان»، ليثبت المهرجان مجدداً، أنه الأكثر قدرةً على القراءة الصحيحة، والاختيارات الأكثر جاذبية ومصداقية. في هذه الدورة حضر عدد من النجمات العرب، وخَفَتَ ولا أدري لماذا حضور النجوم، كانت هناك أكثر من نجمة عربية صعدت على السجادة وتألقت بالفستان، وانتعشت الأجنحة العربية في السوق، وحصل الجناح المصري على جائزة الأفضل، رغم أنه يعود بعد غياب متواصل دام 9 سنوات، وعدد من المهرجانات العربية، وجدتْها فرصةً ذهبيةً لإعلان انطلاقها من على شاطئ الريفييرا. وكرم الجناح السعودي النساء المبدعات في السينما.


LE12
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- LE12
سينما.. فيلم 'أنا ما زلت هنا' يمنح البرازيل أول جائزة أوسكار
فاز فيلم 'أنا ما زلت هنا'، الذي يغوص في مآسي . وقال مخرج الفيلم، والتر ساليس، 'باسم . ويروي الفيلم قصة يونيس بايفا التي ناضلت لسنوات طويلة لمعرفة مصير زوجها روبنز بايفا، النائب السابق الذي اختطفه النظام العسكري في عام 1971 . وحقق فيلم 'أنا ما زلت هنا' نجاحا كبيرا في البرازيل، حيث جذب أكثر من 4 ملايين مشاهد في دور السينما، كما حصد جائزة أفضل سيناريو في مهرجان البندقية السينمائي، بالإضافة إلى فوز بطلة الفيلم فيرناندا توريس بجائزة 'غولدن غلوب' لأفضل ممثلة في فيلم درامي . ويستند هذا الفيلم الى القصة الحقيقية لروبنز بايفا، الذي شكل اختفاؤه إحدى الصفحات المظلمة في تاريخ البرازيل. وتخوض زوجته، التي تجسدها توريس، رحلة طويلة عبر العقود لكشف الحقيقة، وهو نضال لم يحسم إلا عام 1996، عندما تم الاعتراف رسميا بوفاة زوجها.