
بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلادها....نائب أمير الرياض يُشرّف حفل سفارة جيبوتي
شرّف صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض اليوم، حفل سفارة جمهورية جيبوتي لدى المملكة بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلادها، وذلك بقصر الثقافة بحي السفارات في الرياض.
وكان في استقبال سموه لدى وصوله مقر الحفل، عميد السلك الدبلوماسي، سفير جمهورية جيبوتي لدى المملكة ضياء الدين بامخرمة، وعدد من منسوبي السفارة.
حضر الحفل مدير عام الإدارة العامة للسلك الدبلوماسي بوزارة الخارجية علي بن عبدالله الشهري، وعدد من أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى المملكة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
وزيرة الخزانة البريطانية راتشيل ريفز (رويترز)
رغم تأكيد وزيرة الخزانة البريطانية رايتشل ريفز في خريف العام الماضي أن زيادات الضرائب التي أعلنتها آنذاك "ستكون لمرة واحدة"، يبدو أن الواقع الاقتصادي يفرض مساراً مغايراً، مع تزايد التوقعات بأن الحكومة ستضطر قريباً إلى فرض ضرائب إضافية. كشفت ريفز عن خطة إنفاق ضخمة بقيمة 70 مليار جنيه إسترليني في الخريف الماضي، يتم تمويلها عبر اقتراض إضافي وزيادات ضريبية بلغت 40 مليار جنيه، استهدفت بشكل رئيسي الشركات البريطانية. حينها، شددت أمام البرلمان على أن هذه الخطوة "استثنائية"، مؤكدة أن الحكومة "لن تعود بمزيد من الضرائب أو الاقتراض"، وفقاً لما ذكرته شبكة "CNBC"، واطلعت عليه "العربية Business". لكن مع تدهور التوقعات الاقتصادية وتراجع الإيرادات الضريبية، باتت الحكومة أمام خيارات محدودة: إما خفض الإنفاق، أو زيادة الاقتراض، أو اللجوء مجدداً إلى رفع الضرائب. "هامش الأمان" يتآكل في الربيع، كانت الخزانة البريطانية تملك هامشاً مالياً محدوداً قدره 9.9 مليار جنيه لتلبية هدفها الأساسي: تمويل الإنفاق اليومي من الإيرادات الضريبية دون اللجوء إلى الاقتراض. غير أن هذا الهامش بدأ يتآكل بفعل ارتفاع تكاليف خدمة الدين وتباطؤ النمو الاقتصادي. بدوره، توقع مكتب مسؤولية الميزانية (OBR) في مارس نمواً بنسبة 1% في 2025 و1.9% في 2026، لكن اقتصاديين يرون أن هذه التقديرات "متفائلة"، وإذا ما تم خفضها في التحديث المقبل، فإن ذلك قد يمحو الهامش المالي بالكامل. الضرائب تقترب.. "بفارق شعرة" وقال كبير الاقتصاديين في "ING"، جيمس سميث إن الحكومة "على بُعد شعرة" من فرض زيادات ضريبية جديدة، متوقعاً أن يؤدي أي خفض في توقعات النمو إلى تقليص الهامش المالي للنصف أو أكثر. وفي مقابلة مع "سكاي نيوز"، تهربت ريفز من الإجابة المباشرة حول احتمال فرض ضرائب جديدة هذا العام، مكتفية بالقول: "لن أكتب ميزانيات لأربع سنوات مقبلة قبل أن ننهي السنة الأولى". وعود انتخابية على المحك تراجعت الحكومة بالفعل عن بعض التخفيضات المثيرة للجدل، مثل إلغاء دعم التدفئة الشتوية للمتقاعدين، وأعلنت الأسبوع الماضي زيادات كبيرة في موازنات الصحة والدفاع. ومع استبعاد خفض الإنفاق ورفض تمويل المصروفات اليومية عبر الاقتراض، لم يتبقَ أمام ريفز سوى خيار الضرائب. لكن هذا الخيار يهدد بكسر تعهدات حزب العمال الانتخابية بعدم رفع ضريبة الدخل أو التأمين الوطني أو ضريبة القيمة المضافة، ما يثير قلقاً داخل الحزب من رد فعل شعبي غاضب. خيارات محدودة.. وقرارات صعبة من بين الخيارات المطروحة: تمديد تجميد حدود الإعفاءات الضريبية حتى 2030، تقليص الإعفاءات الضريبية على معاشات كبار الدخل، فرض رسوم على قطاع المراهنات، أو إعادة تقييم ضريبة المجلس المحلي المستندة إلى أسعار عقارات 1991. الخبير السياسي مجتبى رحمن يرى أن ريفز ستضطر إلى "ترقيع" الميزانية عبر زيادات صغيرة متعددة، مضيفاً: "لا توجد إجابات سهلة أمامها".


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
لواء الأمة
حملت بلادنا منذ فجر التأسيس إلى هذا العهد المجيد؛ هموم الأمتين العربية والإسلامية، ولم يدخروا فرصةً لرفع لواء الأمة ودوام عزها ومجدها إلا كانوا لها سباقين، فكل الأعين تبصر تلك الجهود الحثيثة لبلادنا تحت ظل خادم الحرمين الشريفين وولي عهده المُلهِم الأمين، حفظهما الله، بتسخير إمكاناتها وطاقاتها وجهودها الدبلوماسية والسياسية والاقتصادية لحل كل الأزمات الإقليمية والعالمية، ورعاية مصالح الوطن والأمة، وبالوساطة المباركة لحل النزاعات بين دول العالم، إضافة إلى رعاية كاملة لضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين، ومد يد العون للأقليات وتقديم المساعدات الإنسانية للجاليات في كل الأزمات، بذلك كله وغيره أصبحت بلادنا راعية للسلام في كل أنحاء الأرض، وأثبتت للعالم أجمع الرسالة السامية للإسلام، فما تبذله من جهود مباركة يطول ولا تكفي للحديث عنه المجلدات ولا تقوم بحقه المعلقات. جزى الله حكام المملكة العربية السعودية على جهودهم المباركة لرفع لواء الأمة ودوام السلام في العالم أجمع، وسدد خطى خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، ووفقهما الله لما فيه عز الإسلام وصلاح المسلمين وبلوغ القمم والارتقاء بالوطن والأمة. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
عام جديد
التهاني والتبريكات للأمة الإسلامية ولكافة بني البشر بهذا العام الجديد الذي أشرقت شمسه علينا. وأخص أخواتي وإخوتي في المملكة العربية السعودية بهذه التهاني وأدعو الله سبحانه وتعالى أن يديم علينا نعمة الإيمان به وبرسوله (صلى الله عليه وسلم). إن شمسنا تسطع في عنان سمائنا بنور المحبة والسلام والوئام مفعمة بشعاع ما وعد به مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز عندما بُويع ملكاً حيث قال: «والله أسأل أن يوفقني لخدمة شعبنا العزيز وتحقيق آماله، وأن يحفظ لبلادنا وأمتنا الأمن والاستقرار وأن يحميها من كل سوء ومكروه». كما أضاف، أيده الله: «إن إمتنا العربية والإسلامية هي أحوج ما تكون اليوم إلى وحدتها وتضامنها، وسنواصل في هذه البلاد - التي شرفها الله بأن اختارها منطلقاً لرسالته وقبلة للمسلمين، مسيرتنا في الأخذ بكل ما من شأنه وحدة الصف وجمع الكلمة والدفاع عن قضايا أمتنا، مهتدين بتعاليم ديننا الإسلامي الحنيف الذي ارتضاه المولى لنا، وهو دين السلام والرحمة والوسطية والاعتدال». ولقد صدق وعده وعمل به. فهذا ولي عهدنا الأمير محمد بن سلمان ينفذ ما وعده لنا مليكنا لخدمة الشعب وضمان الأمن والاستقرار، ويجمع شمل أمتنا في المؤتمرات التي عقدت والتصريحات التي أعلنها وأكد فيها المواقف الثابتة لدعم قضايانا وبخاصة القضية الفلسطينية. ولقد ريّخ سموه قيادات العالم له ونراهم جاهدين في سعيهم للقائه لسماع ما يرشدهم به أو يعينهم عليه. كما ويستمر ولي عهدنا في متابعة التنمية الاجتماعية والاقتصادية التي أطلقها في «رؤية 2030». وها هو وزير خارجيتنا يجوب العالم ليجمع الكلمة ويوحد الصف. بينما يجول وزراؤنا العالم كذلك لجلب كل ما تحتاجه البلاد من صنائع وتقنيات واستثمارات لكي تتبوأ المملكة مركزها المحوري في رفع شأن مواطنيها وكمصدر إشعاع للإنسانية كما تمنى لها الشهيد فيصل بن عبد العزيز وهي اليوم كذلك. فها نحن نرى ما يقدمه مواطنونا من خدمات جليلة ليس فقط لحجاج بيت الله، سبحانه وتعالى، وإنما لجموع بني البشر في شتى أصقاع المعمورة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تلك الخدمات التي يقدمها مجاناً في 106 دول. فهنيئاً لنا ديننا الحنيف وسعادتنا بقيادتنا منذ عبد العزيز بن عبد الرحمن وحتى اليوم التي أوصلتنا لرغد العيش وعنان السماء.