
أول مركز معتمد من «هورنور» في أبوظبي
أعلنت «هورنور» HONOR، الشركة العالمية لأنظمة الأجهزة الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، عن افتتاح أول متجر معتمد لتجربة العملاء ومركز خدمة في أبوظبي، في خطوة محورية ضمن استراتيجيتها التوسعية في الإمارات العربية المتحدة.
شهد حفل الافتتاح حضور عدد من شركاء «هورنور» المحليين الاستراتيجيين في دول مجلس التعاون الخليجي، من بينهم أحمد بدري، مدير مجموعة إيروس، وفؤاد جفال، رئيس مجلس إدارة مجموعة تورنادو، إلى جانب نخبة من الضيوف البارزين.
يُجسد هذا المتجر الجديد التزام «هورنور» برؤية الإمارات للتحول الرقمي، التي تهدف إلى ترسيخ مكانة الدولة كقوة عالمية في مجال الابتكار والتكنولوجيا، وتعزيز اقتصاد قائم على المعرفة. كما يؤكد افتتاح المتجر على التزام «هورنور» بتعزيز التعاون المحلي وتطوير منظومة قوية من الشركاء. ومن خلال التعاون مع الموزعين وتجار التجزئة ومزودي الخدمات المحليين، لا تكتفي «هورنور» بتعزيز حضورها في السوق فحسب، بل تُسهم أيضاً في نمو مشهد التجزئة القائم على التكنولوجيا في المنطقة.
قال لورانس لي، مدير عام «هورنور» في دول مجلس التعاون الخليجي: «يمثل إطلاق أول متجر تجربة ومركز خدمة معتمد لنا في أبوظبي لحظة محورية في التوسع الاستراتيجي لشركة «هورنور» في منطقة الخليج. هذا المتجر ليس مجرد مساحة للبيع بالتجزئة، بل هو محطة رئيسية في مهمتنا لترسيخ حضور «هورنور» في السوق. من خلال توفير بيئة مخصصة يمكن للعملاء فيها التفاعل مباشرة مع أحدث ابتكاراتنا، نؤكد التزامنا بتقديم تجارب تكنولوجية استثنائية، وتوسيع بصمتنا في واحدة من أكثر الأسواق ديناميكية في العالم».
يقع متجر «هورنور» في قلب مدينة أبوظبي، ويمتد على مساحة 134 متراً مربعاً، ليعيد تعريف تجربة تفاعل العملاء من خلال الدمج السلس بين تجربة التجزئة الغامرة وخدمات ما بعد البيع المتاحة بسهولة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 16 دقائق
- صحيفة الخليج
المفوض الأوروبي للتجارة يشيد بمحادثات «مكثفة» مع واشنطن
رحَّب المفوض الأوروبي للتجارة ماروس سيفكوفيتش، الأربعاء، بـ«كثافة» المحادثات مع واشنطن، معرباً عن أمله بالتوصل إلى اتفاق تجاري «عادل ومتوازن» بين الاتحاد والولايات المتحدة. وبصفته مُكلّفاً من بروكسل بالتفاوض مع الأمريكيين، أشاد سيفكوفيتش بانتظام المحادثات مع هاورد لوتنيك وجيميسون غرير وهما مسؤولان في إدارة الرئيس دونالد ترامب. وقال سيفكوفيتش للصحفيين دبي: «أجرينا مكالمة هاتفية الجمعة والسبت والاثنين وأعتقد أننا سنجري مكالمة أخرى الخميس»، مشيراً إلى أن المحادثات ركّزت «في شكل رئيسي» على الرسوم الجمركية، وأيضاً على التعاون في مجالات مختلفة، بما فيها الطيران وأشباه الموصلات والصلب. وأضاف: «الكثافة جيدة جداً، وآمل أن تُسفر عن نتائج تُسهم في التوصل إلى اتفاق عادل ومتوازن في النهاية». وأدلى المسؤول الأوروبي بهذه التصريحات خلال زيارته لدبي، حيث أعلن انطلاق محادثات بشأن اتفاق التجارة الحرة بين الاتحاد الأوروبي والإمارات. تنويع الشركاء ويسعى الاتحاد الأوروبي بشكل متزايد إلى تنويع شركائه التجاريين، في ظل تزايد تقلبات حليفه الأمريكي. وهدّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمعة بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الاتحاد الأوروبي اعتباراً من الأول من حزيران/يونيو. لكن ترامب وافق الأحد على تأجيل فرض الرسوم الجمركية الشديدة على الاتحاد الأوروبي حتى التاسع من تموز/يوليو بعد مكالمة هاتفية مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين. 3 زيادات جمركية وخلال الأشهر الأخيرة، واجه الاتحاد الأوروبي ثلاث زيادات جمركية من الولايات المتحدة على منتجاته، أوّلها في منتصف آذار/مارس بنسبة 25% على الألومنيوم والفولاذ ثمّ 25% على السيّارات و20% على كلّ المنتجات المتبقية في نيسان/أبريل. وفي مواجهة التهديدات بفرض رسوم جمركية، أعلنت بروكسل أنها قدمت مقترحاً مفصلاً إلى واشنطن. وعندما سُئل عن الرد الأمريكي على المقترح، قال المسؤول الأوروبي: «إنه يعتبر التواصل المكثف بمثابة رد»، مضيفاً: «نحن في المراحل التحضيرية، للاستعداد بشكل شامل للاجتماعات المباشرة التي نأمل أن تُعقد قريباً». (أ ف ب)


صحيفة الخليج
منذ 17 دقائق
- صحيفة الخليج
1.35 مليار درهم العقود الإيجارية في عجمان بنمو 41%
أعلنت دائرة البلدية والتخطيط في عجمان، تحقيق نمو لافت في قيمة العقود الإيجارية خلال الربع الأول من العام الحالي 2025، حيث بلغت قيمتها 1.35 مليار درهم، مسجلة زيادة بنسبة 41% مقارنة مع الفترة ذاتها من الأعوام الثلاثة الماضية، بما يتواءم مع توجهات رؤية عجمان 2030 لخلق بيئة أعمال تنافسية ومناخ استثماري يدفع عجلة النمو الاقتصادي، وبما ينسجم مع الهدف الاستراتيجي المتمثل في تحسين مناخ الأعمال، وتعزيز برامج الترويج للاستثمار والاستقطاب. وأكد عبد الرحمن محمد النعيمي، مدير عام الدائرة، أن إمارة عجمان تواصل تعزيز مكانتها، وجهة رائدة في التنمية المستدامة، وتخطو بثقة نحو تحقيق جودة الحياة ورفاهية المجتمع، ما يرسخ موقعها بين المدن الرائدة في الاستثمار وريادة الأعمال. وأضاف أن النتائج المحققة تعكس التزام الإمارة بتوفير بيئة داعمة للشباب المستثمر، من خلال التسهيلات المتنوعة التي تقدمها، والتي تسهم في دعم إطلاق المشاريع وضمان استمراريتها ونجاحها. وأوضح أن القيمة الإجمالية للعقود الإيجارية تشمل العقود السكنية، التجارية، والاستثمارية، ما يعكس رغبة الأفراد والشركات في الاستقرار والاستثمار في إمارة عجمان، التي تميزت بتشريعات ولوائح مرنة، ودعمت رواد الأعمال من خلال التحول الرقمي الذي أسهم في تسريع إنجاز المعاملات. من جانبها، أوضحت المهندسة نورة راشد شطاف، المدير التنفيذي لقطاع الاستراتيجية وسعادة المتعاملين بالدائرة، أن الدائرة تتبنى خططاً متكاملة للتحسين والتطوير المستمر، حيث تعمل الكفاءات على تسخير التقنيات الذكية والأنظمة المتطورة، لتصديق العقود الإيجارية، وإنجاز المعاملات بسرعة وكفاءة. كما وكشفت عن أن إجمالي المعاملات التي تمت خلال الربع الأول من عام 2025 بلغ 39009 معاملة، منها 28520 معاملة عقد سكني، و10422 معاملة عقد تجاري، و67 معاملة عقد استثماري، ما يعكس التحسين المستمر في إجراءات التصديق والتسهيل على المتعاملين. (وام)


البيان
منذ 17 دقائق
- البيان
«الذكاء الاصطناعي» يطور مهارات طلبة جامعة الإمارات
أكد الدكتور فكري خرباش، عميد كلية تقنية المعلومات بالإنابة المدير التنفيذي للذكاء الاصطناعي بجامعة الإمارات، أن إعلان الجامعة عن طرح مساقات في الذكاء الاصطناعي للفصل الدراسي المقبل خطوة استراتيجية مهمة لتعزيز دور الجامعة بوصفها مؤسسة تعليمية رائدة في مجال التعليم العالي والبحث العلمي. وقال الدكتور فكري خرباش: إن إدخال مساقات الذكاء الاصطناعي ضمن المتطلبات الجامعية بجامعة الإمارات يستهدف تطوير إمكانات ومهارات الطلاب في مجال الذكاء الاصطناعي، ضمن أجندة الجامعة التي تهدف إلى دمج مفاهيم الذكاء الاصطناعي عبر التخصصات الأكاديمية المختلفة، الأمر الذي يعزز تجربة التعلم، ويسهم في إعداد وتجهيز الطلاب لمواكبة المتغيرات المتسارعة في مختلف القطاعات التي تقودها التقنيات الحديثة، خاصة الذكاء الاصطناعي. وأضاف: تقدم الجامعة أربعة مساقات تمهيدية متنوعة تغطي مفاهيم الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في مجالات مختلفة، مصممة لتناسب احتياجات وتخصصات الطلبة، وهي مقدمة في الذكاء الاصطناعي، وأساسيات الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته، والذكاء الاصطناعي للهندسة، والذكاء الاصطناعي للطب، حيث يجب على الطلبة اختيار أحد هذه المساقات بناءً على تخصصاتهم الأكاديمية واهتماماتهم المستقبلية. وتم تطوير هذه المساقات من قِبل نخبة من أعضاء هيئة التدريس في الجامعة. وأكد أن مساق مقدمة في الذكاء الاصطناعي سيعرض نظرة شاملة على المفاهيم الأساسية لهذه التقنية، وسيتناول تاريخ الذكاء الاصطناعي وتطوره، بالإضافة إلى تأثيراته المجتمعية، كما سيركز على دور الذكاء الاصطناعي في مجالات مثل التعلم الآلي، ومعالجة اللغة الطبيعية، والأتمتة، مع تسليط الضوء على تطبيقاته في قطاعات متنوعة مثل الرعاية الصحية، والمالية، والفنون الإبداعية، وسيناقش المساق أيضاً الجوانب الأخلاقية مثل التحيّز، والخصوصية، والتنظيم، ليتمكن الطلبة من التفاعل بحكمة مع التقنيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، في حين سيركز مساق أساسيات الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته على المفاهيم الأساسية للذكاء الاصطناعي وتطبيقاته العملية، ويشمل مواضيع مثل التعلم الآلي، ورؤية الحاسوب، ومعالجة اللغة الطبيعية، والروبوتات، أما مساق الذكاء الاصطناعي للهندسة، فيركز على تطبيقات الذكاء الاصطناعي في المجالات الهندسية، وسيوفر مساق الذكاء الاصطناعي للطب للطلبة فهماً لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في الرعاية الصحية الحديثة، بما في ذلك التصوير الطبي، والتشخيص، واكتشاف الأدوية، والطب الشخصي، كما يناقش التحديات الأخلاقية والقانونية المرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي في الممارسة السريرية.