
حكيمي يثير الجدل بعلاقة غرامية مع زوجة زميله
خبرني - أثار أشرف حكيمي جدلا واسعا في وسائل الإعلام، بعدما كشفت تقارير إعلامية أنه دخل في علاقة غرامية مع واندا نارا، طليقة زميله السابق ماورو إيكاردي.
وبحسب التقارير الصحافية، تواجدت واندا نارا، واحدة من أشهر زوجات لاعبي كرة القدم، في نهائي دوري أبطال أوروبا بميونخ بدعوة من الدولي المغربي أشرف حكيمي، لاعب باريس سان جيرمان.
وتعد عارضة الأزياء الأرجنتينية، البالغة من العمر 38 عاما، محط أنظار وسائل الإعلام لأكثر من عقد من زمان منذ أن بدأت علاقتها بمواطنها ماورو إيكاردي، لاعب إنتر ميلان وباريس سان جيرمان السابق، لكن علاقتهما المثيرة للجدل انتهت بطلاق مرير.
ويبدو أن واندا قد وجدت الحب مجددا في عالم كرة القدم، بعدما تزوجت من مواطنها الأرجنتيني ماكسي لوبيز زميل إيكاردي السابق، قبل أن تتطلق وتتزوج من الأخير، ثم اتجهت الآن إلى الظهير الأيمن حكيمي.
وزعم الصحافي الأرجنتيني ياني لاتوري أن واندا دخلت في علاقة مع زميل إيكاردي السابق، وهو أشرف حكيمي صاحب الـ "26 عاما"، الذي زامل المهاجم في باريس سان جيرمان.
وتصاعدت التكهنات حول علاقتهما بعد نشرت واندا مقطع فيديو على حسابها في "إنستغرام"، بعد فوز نادي العاصمة الفرنسية بدوري أبطال أوروبا لأول مرة في تاريخه عقب تغلبه في النهائي على إنتر بخماسية نظيفة، وكتبت طليقة إيكاردي "لقد أخبرتك"، واعتبرتها وسائل الإعلام إنها رسالة إلى حكيمي.
وأضاف الصحافي الأرجنتيني: أخبروني أن واندا في علاقة غرامية مع لاعب باريس سان جيرمان، وتواجدت في حفل النادي الفرنسي بعد المباراة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ملاعب
منذ 8 ساعات
- ملاعب
3 تحديات كبرى تنتظر إنزاجي مع الهلال
يخوض الإيطالي سيموني إنزاجي، المدير الفني الجديد للهلال السعودي، تجربة مختلفة كلياً عن مشواره مع إنتر ميلان أو حتى لاتسيو، حيث يخرج المدرب صاحب الـ51 لأول مرة بعيدا عن أوروبا بحثاً عن نجاحات جديدة. اضافة اعلان وأعلن الهلال مساء الأربعاء تعيين إنزاجي مدرباً للفريق بعقد لمدة موسمين، حيث يتأهب المدير الفني الإيطالي لبدء رحلة من التحديات تنطلق من كأس العالم للأندية، البطولة التي يترقبها أنصار الزعيم لتعويض موسم الإخفاقات. ويدرك إنزاجي الذي حل وصيفاً في الدوري الإيطالي وبدوري أبطال أوروبا أيضا مع الإنتر، أن المهمة التي تنتظره مع الهلال لن تكون سهلة، لكن هناك بعض التحديات التي تزيد من صعوبة ما ينتظر المدير الفني مع الفريق الأزرق. لا شك أن أي تغيير فني يطرأ على فريق ما، يتبعه تعديلات في الطريقة وأسلوب اللعب، وبالنظر إلى طريقة المدرب البرتغالي جورجي جيسوس التي استمرت لأكثر من 600 يوما، ثم تبعه محمد الشلهوب لمدة شهر وسار على نفس النهج تقريباً، فإن إنزاجي يبدو مختلفاً كلياً. المدرب الإيطالي يميل لطريقة لعب لا تشبه الهلال، ولم يعتد اللاعبون عليها خاصة في الشق الدفاعي، حيث يعتمد إنزاجي على ثلاثي دفاعي ثم خماسي في خط الوسط مع ثنائي هجومي أو أحيانا ما تتحول إلى 3-6-1، ذلك لأن مقومات لاعبي إنتر كانت ترجح كفة تلك الطريقة. أما الهلال الذي اعتاد على اللعب بطريقة 4-2-3-1 ومشتقاتها فإنه سيكون بحاجة للتغير مع إنزاجي، لكن التحدي الأكبر هو ضيق الوقت، علاوة على أنه لا يوجد في دفاع الزعيم من يمكنه القيام بمهام أتشيربي على سبيل المثال كليبرو بمهام متعددة إلى جانب ثنائي دفاعي، نظرا لبطء كوليبالي وكثرة أخطاء علي البليهي. وقد يكون الوافد الجديد علي لاجامي الأقرب لتلك الطريقة، لكن أيضا عامل الوقت يتحدى إنزاجي في سبيل تطبيق فكره. تحضير مختلف مخطئ من يظن أن مهمة إنزاجي مع الهلال ستتركز على الجانب الفني فقط، إذ أن المدير الفني سيكون بانتظاره عمل نفسي وذهني أيضا لتهيئة اللاعبين من أجل خوض التحديات التي تنتظرهم، خاصة بعد فترة من الإحباط الموسم الماضي وخسارة كل البطولات. ويتعين على إنزاجي أيضا القيام بذلك سريعا، فلا وقت للبكاء على اللبن المسكوب، وكعادة أي مدرب جديد فإن الفرص تكون متساوية أمامه بين جميع اللاعبين الذين لا يعرفهم، ومن ثم فإن ذلك يمثل حافزا للاعبي الفريق أنفسهم من أجل طي صفحة إخفاق الموسم والتحول للتحديات الجديدة. ويأمل إنزاجي في ألا يحتاج للكثير من العمل النفسي والذهني مع الفريق في ظل بطولة تلوح في الأفق يترقب فيها الجميع ما سيقدمه الزعيم بطموحات التأهل عن مجموعة تضم ريال مدريد وسالزبورج وباتشوكا. الهلال مُتطلب قدر الأندية الكبرى أن يقع أي مدرب تحت ضغط، فإذا خسر مباراة ستكون أزمة، أما إذا فقد بطولة فهي نهاية العالم بالنسبة لجماهيره. وفي الموسم الماضي لم تتقبل جماهير الزعيم ما يمكن وصفه بـ "استراحة محارب" لفريق هيمن على كل البطولات واكتسح منافسيه في الموسم الذي سبقه لتتحسر على وضع فريقها وتطالب بتغييرات عاجلة، أتت أخيرا برحيل جيسوس رغم نجاحاته السابقة. ويتعين على إنزاجي أن يدرك حجم الضغوطات التي تنتظره، فجماهير الهلال لا تقبل إلا بالتتويج بكل البطولات، أو على الأقل المنافسة حتى خط النهاية، وهو ما يعني أنه يجب عليه تحضير فريقه ليكون قادرا على إسقاط كافة منافسيه في الموسم الجديد.


ملاعب
منذ 10 ساعات
- ملاعب
لاعب ليفربول يرشح ديمبلي للكرة الذهبية
رشّح لاعب فريق كرة القدم الأول بنادي ليفربول، إبراهيما كوناتي، مواطنه عثمان ديمبيلي، لاعب باريس سان جيرمان، للفوز بالكرة الذهبية 2025. اضافة اعلان عثمان ديمبيلي، بعد الفوز ببطولة دوري أبطال أوروبا مع فريق باريس سان جيرمان، يقترب من تحقيق لقب جديد عندما يلاقي منتخب إسبانيا في نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية. إبراهيما كوناتي، لاعب ليفربول الذي يزامل محمد صلاح، المرشح أيضًا للفوز بالكرة الذهبية، يرى أن عثمان ديمبيلي هو الأحق بالجائزة. كوناتي يرشّح ديمبيلي ويُشيد بـ لامين يامال وقال كوناتي في تصريحات نقلتها صحيفة 'آس' الإسبانية: 'قدّم ديمبيلي موسمًا استثنائيًا. لا أجد كلمات تُعبّر عن مدى سعادتي! لم يتوقع أحد أن يكون موسمه بهذا الشكل'. وأضاف: 'عثمان ديمبيلي يستحق الكرة الذهبية، قولوا ذلك! من غير المنطقي المراهنة على مباراة الخميس أو على أي مباراة أخرى، لقد كان موسم عثمان ديمبيلي'. وعن مواجهة لامين يامال، قال كوناتي: 'يجب تسليط الضوء على موهبة يامال. لا أعرف حتى إن كان ميسي قد فعل ما يفعله لامين في هذا السن'. وأكمل: 'لا أعرف كيف أدافع أمامه، إنه عبقري في كرة القدم، وما أظهره هذا الموسم أمر استثنائي. إيقافه في مواجهة فردية أمر صعب للغاية، ولهذا السبب تُلعب كرة القدم بأحد عشر لاعبًا'. ودافع عن مبابي: 'كيليان فاز بالحذاء الذهبي، وكان تحت ضغط إعلامي كبير طوال الموسم، لكنه قدّم موسمًا استثنائيًا على مستوى الأرقام الفردية. كيليان لا يلعب وحيدًا، بل هو وفريقه، لذلك يجب النظر إليهم جميعًا'.


ملاعب
منذ 10 ساعات
- ملاعب
ديشامب: علينا خلق التوازن بين الدفاع والهجوم أمام لاروخا
شدد المدير الفني لمنتخب فرنسا ديديه ديشامب على ضرورة التوازن بين الدفاع والهجوم خلال مواجهة إسبانيا، غداً الخميس، في نصف نهائي دوري أمم أوروبا. سيغيب عن صفوف المنتخب الفرنسي عدد كبير من اللاعبين بسبب الإصابة، ما اضطر ديشامب لاستدعاء ريان شرقي (21 عاماً) نجم أولمبيك ليون لقائمة "الديوك" لأول مرة. كما يضم المنتخب الفرنسي 7 لاعبين من المشاركين في نهائي دوري أبطال أوروبا الذي انتهى بفوز كاسح لباريس سان جيرمان على إنتر ميلان بنتيجة 5-0، يوم السبت الماضي. اضافة اعلان ويأمل ديشامب أن يتحلى لاعبو فرنسا بالشجاعة في مواجهة إسبانيا أبطال أوروبا، رغم افتقاد الفريق لركائزه الأساسية في خط الدفاع لغياب الثلاثي ويليام ساليبا وجول كوندي ودايوت أوباميكانو. وقال ديشامب في مؤتمر صحافي اليوم الأربعاء: "كنت أتمنى أن يتواجد هذا الثلاثي معنا، إنهم القوام الرئيسي لخط دفاع المنتخب خلال العامين الماضيين، وهذا يعني أنه بإمكاني منح الفرصة للاعب آخر". وأضاف: "يجب أن نكون أقوياء دفاعياً في مواجهة فريق مثل إسبانيا، ولكن إذا كنا نخطط للدفاع فقط، فلن يكون بمقدورنا أن نقدم مباراة كرة قدم جيدة". واختم مدرب المنتخب الفرنسي: "علينا تحقيق التوازن بين الدفاع والهجوم، وهدفنا الأساسي هو أن نكون قادرين على جعل مهمة منتخب إسبانيا صعبة".