
15 Jul 2025 20:57 PM العلاج يتخطى الـ 70 ألف دولار... علي بحاجة لمساعدتكم
.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سيدر نيوز
منذ 23 دقائق
- سيدر نيوز
ترامب يتوصل لاتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي ويخفف الرسوم الجمركية على بضائعه #عاجل
توصلت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى اتفاق تجاري، يوم الأحد، مما يُنهي المواجهة التجارية بين أهم الشركاء الاقتصاديين في العالم، على مدار الأشهر الماضية. جاء الاتفاق بعد مفاوضات حاسمة خاضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، في اسكتلندا، ويشمل فرض رسوم جمركية أمريكية بنسبة 15 في المئة على جميع السلع الواردة من الاتحاد الأوروبي. ويمثل الاتفاق تخفيفا لضرائب الاستيراد التي هدد ترامب بفرضها ابتداء من يوم الجمعة، بقيمة 30 في المئة. وأكد ترامب على أن الاتحاد الأوروبي، المكون من 27 دولة، سيفتح أسواقه أمام المصدرين الأمريكيين، مع إعفاء كامل من الرسوم جمركية لبعض المنتجات. من جانبها أشادت أورسولا فون دير لاين بالاتفاق، مؤكدة أنه سوف 'يحقق الاستقرار لكلا الحليفين'، وهما يمثلان معاً ما يقرب من ثلث التجارة العالمية. وكان ترامب قد هدد بفرض رسوم جمركية على شركاء تجاريين رئيسيين للولايات المتحدة، في محاولة لإعادة تنظيم الاقتصاد العالمي وتقليص العجز التجاري الأمريكي. وبالإضافة للاتحاد الأوروبي، توصل ترامب أيضاً لاتفاقيات حول التعريفة الجمركية مع بريطانيا واليابان وإندونيسيا وفيتنام، ورغم هذا فإنه لم يحقق هدفه المعلن بإبرام '90 صفقة خلال 90 يوماً.' آسيا تترنح تحت وطأة التعريفات الأمريكية: من الرابح ومن الخاسر؟ جاءت المفاوضات الخاصة بالاتفاق بين ترامب وأورسولا في ملعب تيرنبيري للغولف في جنوب أيرشاير، في اسكتلندا، التي يزورها ترامب لمدة خمسة أيام. وقال الرئيس الأمريكي، عقب اجتماع قصير مع رئيسة المفوضية الأوروبية: 'لقد توصلنا إلى اتفاق. إنه اتفاق جيد للجميع، سيُقربنا من بعضنا البعض'. وأشادت فون دير لاين بالاتفاق ووصفته بأنه 'اتفاق ضخم'، بعد 'مفاوضات شاقة'. وبموجب الاتفاق، قال ترامب إن الاتحاد الأوروبي سيعزز استثماراته في الولايات المتحدة بمقدار 600 مليار دولار، وسيشتري معدات عسكرية أمريكية بمئات المليارات من الدولارات، وسينفق 750 مليار دولار على قطاع الطاقة الأمريكي. بينما أوضحت أورسولا أن الاستثمار في الطاقة سيركز على الغاز الطبيعي المسال الأمريكي والنفط والوقود النووي، للمساعدة في تقليل اعتماد أوروبا على مصادر الطاقة الروسية. وقالت: 'أود أن أشكر الرئيس ترامب شخصياً على التزامه الشخصي وقيادته لتحقيق هذا الإنجاز'. وأضافت: 'إنه مفاوض حازم، ولكنه أيضاً بارع في إبرام الصفقات'. وأشار ترامب أيضا إلى أن الرسوم الجمركية البالغة 50 في المئة، التي فرضها على الصلب والألومنيوم عالمياً ستبقى سارية. ويمكن للطرفين اعتبار هذه الاتفاقية بمثابة انتصار لكل منهما. فالاتحاد الأوروبي، كان من الممكن أن يواجه رسوماً جمركية أسوأ من جانب الولايات المتحدة، لكنه حقق نفس الاتفاق الذي توصلت له اليابان مع ترامب بنسبة 15 في المئة، لكن بالطبع لم يكن الاتفاق جيد مثل الذي حصلت عليه بريطانيا حيث لم تزد الرسوم الجمركية الأمريكية على منتجاتها عن 10 في المئة. أما بالنسبة للولايات المتحدة، فإن الاتفاق يعني حصولها على 90 مليار دولار من عائدات الرسوم الجمركية ستدخل إلى خزائن الحكومة، بحسب أرقام التجارة مع الاتحاد الأوروبي العام الماضي، بالإضافة إلى مئات المليارات من الدولارات من الاستثمارات التي سوف تتدفق إلى الاقتصاد الأمريكي. بلغ إجمالي حجم التجارة السلعية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة حوالي 975.9 مليار دولار العام الماضي. وكان الميزان التجاري يميل إلى الأوروبيين، واستوردت الولايات المتحدة بضائع من الاتحاد الأوروبي بقيمة 606 مليارات دولار تقريباً، بينما بلغ حجم الصادرات الأمريكية لدول الاتحاد 370 مليار دولار. يُمثل هذا الخلل، أو العجز التجاري، نقطة خلاف بالنسبة لترامب، الذي يقول إن مثل هذه العلاقات التجارية تعني أن الولايات المتحدة 'تخسر'. ولو كان ترامب نفذ تهديداته السابقة بفرض رسوم جمركية كبيرة على أوروبا، كانت الكثير من المنتجات ستخصع لضرائب استيراد، من الأدوية الإسبانية إلى الجلود الإيطالية والإلكترونيات الألمانية والأجبان الفرنسية. وهدد الاتحاد الأوروبي وقتها باستعداده للرد بفرض رسوم جمركية على سلع أمريكية، بما في ذلك قطع غيار السيارات وطائرات بوينغ ولحوم البقر. يخطط رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر للقاء ترامب في تيرنبيري، يوم الاثنين. ومن المقرر أن يزور ترامب أبردين يوم الثلاثاء، حيث تمتلك عائلته ملعب غولف آخر، وسوف يفتتح ملعباً ثالثاً الشهر المقبل. يعتزم الرئيس وأبناؤه المشاركة في قص شريط افتتاح الملعب الجديد.


شتوكة بريس
منذ ساعة واحدة
- شتوكة بريس
هذه هي المكافآة التي حصل عليها المنتخب المغربي للسيدات في كأس افريقيا
اختتمت أمس السبت منافسات كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم النسائية بفوز منتخب نيجيريا على المنتخب المغربي في المباراة النهائية. هذا، وتميزت هذه النسخة، التي أُقيمت في المغرب، بزيادة كبيرة في المكافآت التي حصل عليها الفرق من قبل الاتحاد الإفريقي لكرة القدم. وكان الاتحاد الإفريقي قد أعلن قبل انطلاق البطولة عن زيادة بنسبة 45 في المائة في المبالغ المخصصة للمكافآت، حيث سيحصل منتخب نيجيريا، بطل إفريقيا، على مليون دولار، أي ضعف المبلغ الذي كان يُمنح سابقًا. بينما سيحصل المنتخب المغربي، الذي وصل إلى المباراة النهائية، على 500 ألف دولار. كما تم تخصيص مكافآت للفرق الأخرى: 350 ألف دولار للمنتخب الذي احتل المركز الثالث، 300 ألف دولار للمنتخب الذي احتل المركز الرابع، 200 ألف دولار للفرق التي وصلت إلى ربع النهائي، و150 ألف دولار للفرق التي احتلت المركز الثالث في مجموعاتها، و125 ألف دولار للفرق التي احتلت المركز الرابع. وبذلك، بلغت القيمة الإجمالية للمكافآت التي وزعها الاتحاد الإفريقي خلال البطولة 3.475 مليون دولار. كأس إفريقيا للسيدات: هذه هي المكافآة التي حصل عليها المنتخب المغربي

جزايرس
منذ 2 ساعات
- جزايرس
الجزائر رافعة استراتيجية للاندماج الاقتصادي الإفريقي: معرض التجارة البينية 2025 فرصة لترسيخ الدور الريادي
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وأشاد المسؤول بالتزام الجزائر التاريخي إزاء قضايا القارة ودعمها لحركات التحرر، معتبرا أن موقعها الجغرافي، ووفرة إمكانياتها الاقتصادية، يمنحانها "أفضلية واضحة" لتولي أدوار ريادية في تفعيل الاتفاقيات القارية الكبرى، على رأسها "زليكاف" التي صادقت عليها إلى غاية اليوم 49 دولة. وأوضح أن الجزائر تتوفر على مزايا تنافسية في قطاعات واعدة مثل الفلاحة، المناجم، الابتكار، والمؤسسات الناشئة، مما يؤهلها لنسج شراكات اقتصادية وتجارية نوعية مع دول القارة، خاصة مع امتلاكها قاعدة صناعية متنوعة تدعم التكامل الإفريقي. وفي هذا السياق، يمثل تنظيم المعرض الإفريقي للتجارة البينية بالجزائر، من 4 إلى 10 سبتمبر المقبل، محطة مفصلية للترويج لمناخ الأعمال الوطني والفرص الاستثمارية المتاحة أمام مجتمع الأعمال الإفريقي والدولي، بتنظيم مشترك بين "أفريكسيم بنك"، الأمانة العامة لمنطقة التجارة الحرة القارية، ومفوضية الاتحاد الإفريقي، وبشراكة فعالة من الجزائر. وستشهد الطبعة الجزائرية، التي يُرتقب أن تعرف مشاركة 147 دولة ونحو 2000 عارض، حضورًا قويًا لفاعلين اقتصاديين من داخل وخارج إفريقيا، واهتمامًا خاصًا بقطاع الابتكار والمؤسسات الناشئة، عبر تنظيم فعاليات مخصصة لها لأول مرة.وأكد زاناموي أن هذه التظاهرة ستكون بمثابة منصة محورية لتنفيذ اتفاقية "زليكاف"، بالنظر إلى قدرتها على ربط الفاعلين الاقتصاديين وتوفير المعلومة الدقيقة حول الأسواق الإفريقية، في ظل استمرار ضعف التبادلات البينية التي لا تتجاوز 15 بالمائة. وتهدف الفعالية إلى تجاوز هذا العائق، من خلال خلق فرص مباشرة لعقد الصفقات التجارية والاستثمارية، والتي يُتوقع أن تتجاوز قيمتها 44 مليار دولار، استنادا إلى ما حققته الطبعات السابقة في مصر وجنوب إفريقيا. وسيشكل هذا المعرض فرصة مميزة لرواد الأعمال الجزائريين والأفارقة لعرض مشاريعهم وابتكاراتهم، وربطهم بالمستثمرين وصناديق التمويل، بما يعزز اقتصاد المعرفة ويحفّز على إقامة مشاريع فعلية على الأرض. وقد أشاد زاناموي بالتسهيلات التي وفرتها السلطات الجزائرية، وعلى رأسها رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، لضمان نجاح هذا الحدث، مشيرًا إلى أن التحضيرات تسير بوتيرة منتظمة. من جهة أخرى، أبرز زاناموي الجهود المستمرة ل"أفريكسيم بنك" منذ تأسيسه عام 1993 لتعزيز التجارة داخل القارة، من خلال مبادرات حديثة أبرزها نظام الدفع الإفريقي الموحد، الذي يسمح بالتعامل بالعملات المحلية، بمشاركة 16 مؤسسة نقدية و160 بنكًا تجاريًا. كما باشر البنك تنفيذ نظام ضمان عبور إفريقي موحد، يُجرب حاليًا ضمن منطقة الكوميسا، لتسهيل حركة السلع بين الدول عبر وثيقة جمركية موحدة. يُذكر أن الجزائر تُعد من بين المساهمين الرئيسيين في رأسمال "أفريكسيم بنك"، وقد رفعت في مطلع 2025 مساهمتها في البنك، في خطوة تؤكد رغبتها الجادة في لعب دور محوري في تعزيز التجارة البينية وتحقيق التكامل الاقتصادي القاري.