
«أكسيوس»: إدارة ترامب قريبة من اتفاق لخفض التصعيد بين سوريا وإسرائيل
وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو للصحفيين في البيت الأبيض في وقت سابق اليوم إنه يتوقع إحراز تقدم نحو خفض التصعيد خلال الساعات القليلة المقبلة، بعد أن شنت إسرائيل غارات جوية مكثفة على دمشق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 19 ساعات
- الرأي
ترامب ومحمد بن عبدالرحمن تناولا مفاوضات الهدنة في غزة
- إصابة 5 جنود إسرائيليين... وإطلاق 9 أسرى من القطاع تناول الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، مساء الأربعاء، خلال عشاء عمل في البيت الأبيض، مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة، بحسب ما أفاد مراسل «الجزيرة». وفيما تحدّثت القناة 12 الإسرائيلية عن «فرص أكبر من الفشل» للتوصل إلى اتفاق في المفاوضات غير المباشرة في الدوحة، اعتبر المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، أن المحادثات تسير في «اتجاه إيجابي» نحو تهدئة قريبة. من جانبها، أكدت حركة «حماس» أنها لن تقبل بفصل أي منطقة جغرافية عن القطاع ولن تقبل بوجود الاحتلال فيه. وفي اليوم الـ650 من «حرب الإبادة» على غزة، واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب المجازر ضد النازحين والمجوّعين ما أدى لسقوط عشرات الشهداء والمصابين. وأكدت البطريركية اللاتينية في القدس، سقوط سيدتين في هجوم إسرائيلي على رعية الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في قطاع غزة، إضافة إلى سقوط «جرحى، بعضهم في حالة حرجة». وأضافت البطريركية، التي تشرف على كنيسة العائلة المقدسة في غزة «ندعو الله أن يرحمهما وأن تنتهي هذه الحرب الهمجية. لا شيء يبرر استهداف المدنيين الأبرياء». وتابعت في بيان، أن كاهن الرعية الأب جبرائيل رومانيللي من بين المصابين، مضيفة أن أضراراً لحقت بالكنيسة. واعتاد الأب رومانيللي، وهو أرجنتيني، اطلاع البابا الراحل فرنسيس، بانتظام على مستجدات الحرب. وأظهرت لقطات «رويترز» من المستشفى أن إصابته طفيفة وأن ساقه اليسرى مغطاة بضمادات لكنه قادر على المشي. وفي القدس، ادعت وزارة الخارجية أن إسرائيل «لا تستهدف الكنائس أو المواقع الدينية، وأنها تأسف لأي ضرر لحق بموقع ديني أو للمدنيين غير المتورطين»، مشيرة إلى أن الجيش «يحقق في هذا الحادث وأن ظروفه لاتزال غير واضحة وأن نتاج التحقيق ستنشر بشفافية». وفي الفاتيكان، أعرب البابا ليو الرابع عشر عن «حزنه العميق» حيال الضربة، داعياً إلى «وقف فوري لإطلاق النار». وأفاد منشور بأن البابا «يجدد دعوته لوقف فوري لإطلاق النار ويعرب عن أمله الكبير في الحوار والمصالحة والسلام الدائم في المنطقة»، من دون أن يأتي على ذكر إسرائيل. وقالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني إن «الهجمات التي تشنها إسرائيل على السكان المدنيين منذ أشهر غير مقبولة. لا يمكن لأي عمل عسكري أن يبرر مثل هذا السلوك». إلى ذلك، وثّقت مصادر طبية استشهاد 30 مواطناً منذ فجر أمس في غارات إسرائيلية، بينهم 23 في مدينة غزة. كما أفرج جيش الاحتلال، عن 9 أسرى من القطاع، بينهم سيدتان. وتضم قائمة المفرج عنهم: فايز عياد حسن أبو تيلخ (41 عاماً)، أحمد تيسير شكري عابد (32 عاماً)، رامز خميس محمود القرعاوي (32 عاماً)، ساجي محمود مرجان أبوعصرة (48 عاماً)، خليل محمد سالم الحاوي (35 عاماً)، ووائل إبراهيم علي أبو عبيدة (51 عاماً)، بالإضافة إلى الأسيرتين مريم درويش حسن الغرابلي (49 عاماً) وموزة محمد مصلح حسان (53 عاماً)، فيما رفض أسير تاسع الإفصاح عن اسمه أو أي معلومات تخصه. في المقابل، أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، إصابة 5 جنود اثنان منهم بحالة خطرة في معارك صباح أمس، في حي الشجاعية شرق مدينة غزة. ووفق موقع الجيش، ارتفع عدد القتلى العسكريين منذ 7 أكتوبر 2023 إلى 893، منهم 449 خلال المعارك البرية، فضلاً عن إصابة 6108.


المدى
منذ 19 ساعات
- المدى
نتنياهو أقر لترامب بأن استهداف الكنيسة في غزة كان 'خطأ'
أفاد البيت الابيض بأن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو أبلغ الرئيس الاميركي دونالد ترامب الخميس بأن الضربة التي استهدفت كنيسة كاثوليكية في غزة كانت 'خطأ'. وقالت المتحدثة باسم الرئاسة الاميركية كارولاين ليفيت للصحافيين إن ترامب أجرى اتصالا هاتفيا بنتنياهو بعد 'رد فعل غير إيجابي' من جانب الرئيس الأميركي لدى علمه بالضربة. واضافت أن 'استهداف الإسرائيليين للكنيسة الكاثوليكية كان خطأ، هذا ما قاله رئيس الوزراء للرئيس'.


الجريدة
منذ 21 ساعات
- الجريدة
اتفاق نووي بين واشنطن والمنامة
وقعت الولايات المتحدة والبحرين، أمس، بالأحرف الأولى اتفاقية للتعاون النووي المدني، مع استقبال الرئيس دونالد ترامب ولي العهد الأمير سلمان بن حمد بن عيسى آل خليفة، الذي أعلن عن استثمارات بقيمة 17 مليار دولار في أميركا. وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، في حفل التوقيع، إلى جانب نظيره البحريني عبدالله بن راشد الزياني، إن «الخطوة تظهر استعداد الولايات المتحدة للشراكة مع أي دولة ترغب في متابعة برنامج نووي مدني، لا يهدف إلى إنتاج أسلحة أو تهديد أمن الدول المجاورة»، في إشارة إلى إيران.