logo
لجنة التحقيق في أحداث الساحل بسوريا: 238 من أفراد الأمن العام والجيش قتلوا على يد فلول النظام في أحداث الساحل

لجنة التحقيق في أحداث الساحل بسوريا: 238 من أفراد الأمن العام والجيش قتلوا على يد فلول النظام في أحداث الساحل

الجزيرةمنذ يوم واحد
لجنة التحقيق في أحداث الساحل بسوريا: 238 من أفراد الأمن العام والجيش قتلوا على يد فلول النظام في أحداث الساحل.
لجنة التحقيق في أحداث الساحل بسوريا: حصلنا على أسماء 265 من المتورطين المفترضين من الفلول.
لجنة التحقيق في أحداث الساحل بسوريا: فلول النظام حاولوا السيطرة على مناطق في الساحل بهدف إقامة دويلة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فرض "السيادة" الإسرائيلية على الضفة يقوّض السلطة ويهيئ لكيانات بديلة
فرض "السيادة" الإسرائيلية على الضفة يقوّض السلطة ويهيئ لكيانات بديلة

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

فرض "السيادة" الإسرائيلية على الضفة يقوّض السلطة ويهيئ لكيانات بديلة

رام الله- خطوة أخرى يقرها الكنيست الإسرائيلي (البرلمان) نحو تقويض السلطة الفلسطينية والقضاء على أية إمكانية لإقامة دولة فلسطينية مستقلة، وفي المقابل تهيئة الظروف لهندسة كيانات محلية بديلة، وذلك بتمرير الأغلبية اليوم الأربعاء، مقترح يدعو إلى فرض وإحلال السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية المحتلة. وجاء التصويت، بأغلبية 71 عضوا من بين 120، بعد يومين من دعوة وزراء وبرلمانيين إسرائيليين من بينهم أعضاء في حزب الليكود الذي يرأسه رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو -خلال مؤتمر في مبنى الكنيست- إلى ضم الضفة الغربية المحتلة إلى إسرائيل وفرض السيادة عليها، في تحد واضح للموقف الدولي الرافض لهذه المخططات باعتبارها انتهاكا للقانون الدولي. كما جاء التصويت، على مشرع القرار المقدم من أعضاء الائتلاف الحاكم قبيل خروج الكنيست للعطلة الصيفية، بعد نحو عام على تصويت الكنيست بالأغلبية لصالح قرار يرفض قيام دولة فلسطينية، وقبل أيام من انعقاد مؤتمر دولي بالأمم المتحدة لتطبيق حل الدولتين. ومع أن مشروع القرار لا يعد قانونا نافذا ولا يلزم الحكومة الإسرائيلية، إلا أنه يأتي في وقت تتوالى فيه الإجراءات الإسرائيلية على الأرض والتي من شأنها سحب البساط من تحت السلطة الفلسطينية وإفشال إمكانية قيام دولة فلسطينية مستقلة والدفع بكيانات بديلة، وفق خبراء. ضم تدريجي يقول المستشار السياسي بوزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، أحمد الديك إن مشروع القرار امتداد لقرار الكنيست (في يوليو/تموز 2024) الذي اتخذه بأغلبية كبيرة برفض الدولة الفلسطينية، ويندرج في إطار ما تسمى "خطة الحسم" التي يعمل عليها الائتلاف الحكومي منذ أن تولى الحكم في إسرائيل. وأضاف في حديثه للجزيرة نت أن الائتلاف الحكومي يمارس الضم التدريجي بشكل يومي عبر جملة كبيرة من الانتهاكات والجرائم وتقطيع أوصال الضفة وتعميق الاستيطان. وقال إن قرار الكنيست يأتي ردا على مؤتمر الأمم المتحدة لتطبيق حل الدولتين والمزمع عقده الاثنين القادم، واستخفافا فجّا بهذا المؤتمر وبأكثر من 140 دولة تقوم عليه "وكعادتها تتمرد إسرائيل على كل ما يتعلق بالشرعية الدولية والمجتمع الدولي". وتابع المسؤول الفلسطيني أن القضية كلها برسم المجتمع الدولي الذي يجب أن يصعّد من عقوباته وإجراءاته العقابية ومساءلته ومحاسبة قادة الاحتلال. تحرك فلسطيني وعن التحرك الفلسطيني في مواجهة الخطط الإسرائيلية، قال الديك "في وقت مبكر بدأنا العمل على المسار السياسي والدبلوماسي والقانوني الدولي لفضح هذا المخطط الاستعماري الذي سيكون له نتيجة واحدة وهي تعميق نظام الفصل العنصري والأبرتهايد في فلسطين المحتلة". وأشار إلى أن "ملف الاستيطان وضم الضفة وما يتبعهما من جرائم وانتهاكات، أحد الملفات التي أحيلت لمحكمة الجنايات الدولية". وتحدث عن التحرك على مستوى محكمة العدل الدولية التي أصدرت رأيا استشاريا أكدت فيه أن الاحتلال غير قانوني وطالبت بإنهائه فورا، وقالت إن كل ما نتج عن هذا الاحتلال "باطل وغير شرعي". وتطرق الديك إلى الاستمرار في رفع تقارير دورية للمحاكم الدولية ومطالبة الدول بتفعيل المسار القانوني في المحاكم الوطنية ضد مجرمي الحرب ودعاة الضم والتهجير. وعلى مستوى الأمم المتحدة، قال إن هناك إجماعا دوليا على رفض هذه المخططات، و"في مجلس الأمن أي قرار يتم تسليمه يحظى بإجماع 14 عضوا ما عدا صوت الولايات المتحدة الحامي الأكبر لدولة الاحتلال". وزاد: "نعمل مع جميع المنظمات الدولية المختصة على مدار الساعة لاستصدار مزيد من القرارات" لكنه يؤكد: "لدينا مشكلة جدية أن هذا الإجماع الدولي لا يترجم إلى خطوات وإجراءات عملية قادرة على إجبار الاحتلال على وقف سياساته وتغوله على الشعب الفلسطيني". واعتبر أن فشل المجتمع الدولي في وقف حرب الإبادة والتهجير والضم هو الذي يشكل غطاء ويشجع الحكومة الإسرائيلية على اتخاذ المزيد من "الخطوات الاستعمارية لتصفية القضية الفلسطينية وحقوق شعبنا". المضي في الحسم من جهته، يرسم المحلل السياسي أحمد أبو الهيجا صورة قاتمة لما سيكون عليه الوضع في الضفة الغربية بعد تصويت الكنيست، موضحا أن التصويت يضفي شرعية ويعطي صبغة قانونية لإجراءات ممارسة بالفعل. وتوقع أبو الهيجا "إجراءات أكثر قسوة" في التعامل مع الفلسطينيين وتحديدا في موضوع التهجير الداخلي؛ إذ تسعى إسرائيل للتضييق على سكان المناطق المستهدفة بفرض السيادة لإفراغها بالكامل وبشكل أكثر خشونة، كحرمانهم من الخدمات والكهرباء والمياه، من دون أن يستبعد إعادة تعريف بعض السكان في مناطق قد تخضعها إسرائيل لسيادتها. كما توقع في حديثه للجزيرة نت، مرونة رسمية في التعامل مع المستوطنين سواء في مجال منح الموازنات أو الصلاحيات أو مصادرة الأراضي الفلسطينية. وأضاف أن بعض الإجراءات قائمة بالفعل، لكنها ستستكمل باتجاه الحسم وسيكون بإمكان المستوطنين ممارسة التهجير "لكن ما يؤجل ذلك أن إسرائيل غير قادرة على حسم أي ملف من ملفات الصراع سواء إيران أو سوريا أو لبنان أو غزة بالطريقة التي تريدها، ولذلك هناك بعض الكوابح في مسألة التعامل مع الضفة". وتوقع المحلل الفلسطيني في المرحلة القادمة مشاريع سيادية وتهجيرا داخليا وتحويل حياة الفلسطينيين إلى جحيم وتعطيل كل مقومات البنية التحتية في هذه المناطق "وبالتالي الدفع بالهجرة إلى المدن، تمهيدا للتهجير إلى الخارج". تشكيلات إدارية ويلفت المحلل الفلسطيني إلى انعكاسات أخرى، لفرض السيادة أبزرها ظهور تشكيلات إدارية محلية قد تكون متعاونة مع الاحتلال أو تحركها مصالحها، موضحا أن إسرائيل استغلت الفترة الماضية لإعادة هندسة السلطة للتعامل مع الوضع الجديد. ووفق رأي المحلل الفلسطيني فإن السلطة "لن تستطيع أن تلبي نَهَم الإسرائيليين مهما كانت مرنة، لذلك تسعى إسرائيل تدريجيا لخلق أجسام بديلة تكون محمية بالقانون الإسرائيلي، وبدأ ذلك في الحديث عن تشكيلات عشائرية". وكشف عن توجه رجال أعمال إلى ترخيص أعمالهم في إسرائيل حماية لمصالحهم، فضلا عن شراكات تجارية ولقاءات ثنائية مع مانحين، متجاوزين السلطة الفلسطينية وقوانينها. وأضاف أن الأجسام البديلة موجود وتشتغل بخفاء وتردد، لكن في حال حصلت على حماية إسرائيلية، فلن تستطيع السلطة مساءلتها.

ارتفاع الشهداء الصحفيين بغزة إلى 231 بعد مقتل صحفية و5 من أبنائها
ارتفاع الشهداء الصحفيين بغزة إلى 231 بعد مقتل صحفية و5 من أبنائها

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

ارتفاع الشهداء الصحفيين بغزة إلى 231 بعد مقتل صحفية و5 من أبنائها

أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ، اليوم الأربعاء، ارتفاع حصيلة الشهداء الصحفيين بغزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي إلى 231، بعد استشهاد الصحفيين تامر الزعانين وولاء الجعبري. وأدان المكتب بأشد العبارات استهداف وقتل الاحتلال الصحفيين الفلسطينيين "بشكل ممنهج"، محملا الاحتلال والإدارة الأميركية والدول المشاركة في جريمة الإبادة بغزة المسؤولية عنها. كما وصفت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مقتل الصحفية ولاء الجعبري و5 من أطفالها وجنينها، فجر اليوم بأنها جريمة جديدة يرتكبها جيش الاحتلال ضمن سياسة الاستهداف الممنهج للصحفيين بغزة ومحاولة إرهابهم وثنيهم عن أداء رسالتهم المهنية. وقالت الحركة في بيان "اغتيال الصحفية ولاء الجعبري مع جميع أفراد عائلتها بقصف جوي يمثل جريمة جديدة بحق الصحفيين الفلسطينيين، يرتكبها جيش الاحتلال المتجرد من كل القيم الإنسانية، ضمن سياسة الاستهداف الممنهج للصحفيين ومحاولة إرهابهم وثنيهم عن أداء رسالتهم المهنية". وطالبت الحركة المؤسسات الصحفية الدولية بالوقوف عند مسؤولياتها المهنية والإنسانية في فضح الانتهاكات الواسعة التي يتعرض لها الصحفيون الفلسطينيون. وأشارت إلى أن "الاحتلال قتل أكثر من 230 صحفيا منذ بداية هذه الإبادة الوحشية"، داعية إلى "تدخل لحمايتهم، وتفعيل الملاحقة القضائية لقادة الاحتلال الإرهابيين أمام المحاكم الدولية، ومحاسبتهم على جرائمهم ضد الصحفيين المحميين بموجب القانون الدولي الإنساني". وكان الجيش الإسرائيلي قد قتل فجر اليوم الصحفية الجعبري وزوجها وأطفالها وجنينها، بغارة جوية في جنوبي مدينة غزة. مشاهد قاسية وتداول ناشطون في غزة، مشاهد قاسية لأطفال الصحفية الجعبري وجنينها، أثناء انتشالهم من تحت أنقاض منزلهم المقصوف. كما استشهد أول أمس الاثنين الصحفي الزعانين جراء إصابته برصاص قوة إسرائيلية خلال عملية اختطاف الطبيب مروان الهمص مدير المستشفيات الميدانية في غزة بمنطقة مواصي خان يونس جنوبي القطاع، وذلك عقب عملية تسلل لوحدة إسرائيلية خاصة. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلّفت الإبادة، بدعم أميركي، أكثر من 202 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.

خبير عسكري: عملية رفح رد بالنار على "المدينة الإنسانية" التي تريدها إسرائيل
خبير عسكري: عملية رفح رد بالنار على "المدينة الإنسانية" التي تريدها إسرائيل

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

خبير عسكري: عملية رفح رد بالنار على "المدينة الإنسانية" التي تريدها إسرائيل

قال الخبير العسكري العميد ركن حسن جوني إن العمليات التي أعلنت عنها المقاومة، اليوم الأربعاء، تبعث برسالة مفادها أن مسرح القتال يتوسع على نحو يجعل القوات الإسرائيلية غير آمنة في أي منطقة بقطاع غزة، بما في ذلك رفح ، التي تخطط لإقامة ما تسميها "مدينة إنسانية" بها. ووفق ما قاله جوني -في تحليل للمشهد العسكري بالقطاع- فإن عودة رفح في أقصى جنوب غزة للمشهد العملياتي يعني أن كافة مناطق القطاع غير خاضعة للسيطرة الإسرائيلية. ويتعلق الأمر بإستراتيجية لدى المقاومة تقوم بتنفيذ عمليات منسقة ومتسقة على نحو يؤكد على حدود القطاع التي ستتحدد بقدرة الجانب الفلسطيني على العمل في مناطق تريد إسرائيل البقاء بها وتحديدا في رفح. ويريد جيش الاحتلال إقامة ما يسميها المدينة الإنسانية في رفح التي كان يعتبرها خاضعة لسيطرته الكاملة قبل هذه العملية التي ضربت هذه الفكرة بشكل لا لبس فيه. وتمثل العمليات الجديدة -وفق جوني- ردا بالنار على الخرائط التي تريد إسرائيل تطبيقها خلال أي اتفاق محتمل، وتكشف للجميع بما فيهم تل أبيب قدرة المقاومة على ضرب أهداف في المكان الذي تريد. ويتصرف جيش الاحتلال بحذر في أي بقعة تشهد عمليات متواصلة للمقاومة، ومن ثم فإن إيجاد هدوء في مناطق بعينها يصيب الجنود الموجودين فيها بالخدر ويزيد حالة التململ على نحو يضعف إرادتهم القتالية، مما يوفر للمقاومة فرصة مباغتتهم. وتكشف هذه العمليات اختراق المقاومة للتدابير التي يقيمها الاحتلال في مناطق بعينها لاعتبارها آمنة، وهو ما حدث في رفح التي دمرها بالكامل خلال الفترة السابقة ولم يكن يتوقع أن تستهدف قواته فيها. قدرة المقاومة على الضرب ويشي هذا النجاح بضرب أهداف متعددة في مناطق مختلفة بالقطاع بقدرة المقاتلين الفلسطينيين على الحركة في حدود معينة لكنها تجعلهم قادرين على ضرب القوات المعادية، برأي جوني، الذي قال إن هذه العمليات تثبت عدم تدمير البنية التحتية العسكرية للمقاومة بالشكل الذي تتحدث عنه إسرائيل. كما تكشف هذه العمليات استفادة المقاومة من الخبرات التي راكمتها خلال فترة الحرب والتي تتمثل في جمع المعلومات والمراقبة والرصد رغم عدم امتلاكها قدرات تكنولوجية كالتي تمتلكها إسرائيل. وفي وقت سابق اليوم، أعلنت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- إيقاع 25 جنديا إسرائيليا بين قتيل وجريح في سلسلة عمليات شرقي مدينة رفح. كما بثت القسام مشاهد توثق تفجير مقاتليها آليات إسرائيلية في مخيم جباليا شمالا. وقالت إن مقاتليها استهدفوا أمس الثلاثاء قوة إسرائيلية قوامها 7 جنود بعبوة "تلفزيونية" مضادة للأفراد، وأوقعوهم بين قتيل وجريح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store