logo
جوجل تخفي تطوير نظام أندرويد لأول مرة في تاريخها.. أمازون تكشف عن أداة تسوق جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي

جوجل تخفي تطوير نظام أندرويد لأول مرة في تاريخها.. أمازون تكشف عن أداة تسوق جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي

صدى البلد٢٨-٠٣-٢٠٢٥

نشر موقع "صدى البلد"، مجموعة من الموضوعات الخاصة بأحدث أخبار التكنولوجيا خلال الساعات الماضية، تناولت أخبار وتقارير عن أحدث التقنيات، نستعرض أبرزها فيما يلي:
أندرويد بلا تسريبات.. جوجل تخفي تطوير النظام لأول مرة في تاريخها
تخطط شركة جوجل Google، لنقل عملية التطوير نظام التشغيل أندرويد بالكامل إلى بيئة مغلقة داخل المقرات الداخلية للشركة، مما يعني أن الأنشطة التطويرية لن تكون مرئية للجهور يعد الآن.
أمازون تكشف عن أداة تسوق جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة أمازون Amazon، عن إطلاق أداة تسوق جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تطلق عليها اسم الاهتمامات Interests، وهي توفر تجربة بحث مخصصة وتفاعلية للمستخدمين.
OpenAI تعزز قدرات إنشاء الصور في شات جي بي تي
أعلن سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، عن أول تحديث رئيسي لقدرات ChatGPT، في توليد الصور منذ أكثر من عام.
شاومي تطلق هاتف POCO F7 Ultra بشاحن خارق وإمكانات جبارة
أطلقت العلامة التجارية بوكو PoCo، التابعة لشركة شاومي، هاتفها الجديد Poco F7 Ultra، عالميا إلى جانب طراز F7 Pro، حيث قدمته كخيار مصمم لتقديم قيمة استثنائية.
إطلاق سماعات هواوي HUAWEI FreeArc كأول سماعات أذن مفتوحة
طرحت شركة هواوي الصينية، أول سماعات أذن مفتوحة لها مع خطافات الأذن HUAWEI FreeArc، للبيع في سوق الإمارات.
الاتحاد الأوروبي يضغط على ميتا لفصل سوق Marketplace
واجهت شركة ميتا Meta، ضغوطا متزايدة من الاتحاد الأوروبي، لحل مشكلات مكافحة الاحتكار المحيطة بمنصة سوق فيسبوك المعروف بـ Marketplace.
علي بابا تطلق ذكاء اصطناعي يمكنه معالجة الفيديو والصوت على الهاتف
أطلقت شركة علي بابا Alibaba، عن أحدث نموذج للذكاء الاصطناعي في 'سلسلة QWEN'، مما يعزز المنافسة في مجال نماذج اللغة الكبيرة في الصين بعد إعلان إطلاق نموذج Deepseek الصيني.
إطلاق هاتف إنفينيكس Infinix Note 50x 5G+.. بشاشة قوية وسعر مدهش
بعد أسبوع من إطلاق هاتف Infinix Note 50 Pro+ 5G عالميا، أطلقت شركة إنفينيكس Infinix، جهاز Note 50x 5G+، هو هاتف ذكي ضمن الفئة الاقتصادية والذي يقدم أدء قويا من مجموعة من الميزات المتطورة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أبل تحذر: قانون تكساس يهدد خصوصية الملايين
أبل تحذر: قانون تكساس يهدد خصوصية الملايين

ليبانون 24

timeمنذ 4 ساعات

  • ليبانون 24

أبل تحذر: قانون تكساس يهدد خصوصية الملايين

تدخل الرئيس التنفيذي لشركة "أبل"، تيم كوك ، شخصيًا في محاولة لوقف مشروع قانون مثير للجدل في ولاية تكساس الأميركية، يُلزم متاجر التطبيقات بالتحقق من عمر المستخدمين قبل السماح لهم بتنزيل أي تطبيق. وبحسب صحيفة وول ستريت جورنال ، تواصل كوك مع حاكم الولاية، غريغ أبوت ، داعيًا إما إلى تعديل مشروع القانون رقم 2420 أو نقضه بالكامل، لما له من تداعيات خطيرة على خصوصية المستخدمين. وفيما أبدت "أبل" دعمها المبدئي لسلامة الأطفال على الإنترنت، أكدت عبر المتحدث باسمها، بيتر أجيميان، أن القانون يُجبرها على جمع معلومات شخصية حساسة من جميع المستخدمين، حتى من يريد فقط تحميل تطبيق بسيط كمُحدث الطقس أو نتائج المباريات. القانون الجديد يضع "أبل" في مواجهة مباشرة مع "ميتا"، التي تدعم قوانين أكثر صرامة لحماية القاصرين وتُطالب بإلزام مصنعي الهواتف الذكية مثل أبل وغوغل، بإدماج أدوات تحقق من العمر ضمن أنظمتهم. يأتي هذا ضمن سلسلة تشريعات مماثلة في عدة ولايات أميركية، تسعى للحد من وصول القاصرين إلى الإنترنت ومواقع التواصل، كما حصل في يوتا وتكساس، ويُنتظر أن تحسم المحكمة العليا جدلها بشأن هذه القوانين قريبًا. بينما تعتبر المنظمات المدافعة عن الحريات المدنية أن هذه القوانين تمثل تهديدًا خطيرًا للخصوصية، ترى أطراف أخرى أنها ضرورة لحماية الأطفال. وقد اقترحت "أبل" بديلاً فيدراليًا يتمثل في "قانون سلامة الأطفال على الإنترنت"، يحمّل المنصات مسؤولية الحماية من الأذى، بدلًا من مطالبة المستخدمين بإثبات هويتهم. في المقابل، تدعم " غوغل" بصفتها مالكة "أندرويد" و" يوتيوب" الجهود الرافضة لمشروع القانون، معربة عن قلقها من الأعباء التي قد تفرضها مثل هذه التشريعات. (العربية)

التنبؤ بالعواصف وموجات الحر يتقدّم بفضل الذكاء الاصطناعي
التنبؤ بالعواصف وموجات الحر يتقدّم بفضل الذكاء الاصطناعي

LBCI

timeمنذ 16 ساعات

  • LBCI

التنبؤ بالعواصف وموجات الحر يتقدّم بفضل الذكاء الاصطناعي

يشكّل تحسين دقّة توقعات موجات الحر والعواصف، والحدّ من القدر الكبير من الطاقة الذي يستلزمه وضعها، هدفا لمختلف هيئات الأرصاد الجوية، وهي باتت تعوّل في ذلك على التقدم السريع في نماذج الذكاء الاصطناعي التي تتيح التحوّط للكوارث المتفاقمة بسبب التغير المناخي. وبعد تحقيق تقدّم أوّلي عام 2023 مع نموذج تعلّم من شركة "هواوي"، ابتكرت كل من "غوغل" و"مايكروسوفت" أدوات ذكاء اصطناعي قادرة في بضع دقائق على إنتاج توقعات أفضل من تلك التي تنتجها الأجهزة الحاسبة التقليدية التابعة للهيئات الدولية الكبرى والتي تستغرق بضع ساعات لإنجاز هذه المهمة. ويشكّل هذا الأداء التجريبي وغير المتاح بعد للعامّة أو حتى للمحترفين، مؤشرا إلى التقدم السريع في الأبحاث. وكانت "غوغل" أعلنت في كانون الأول الفائت، أنّ نموذجها "جين كاست" الذي دُرّب على بيانات تاريخية، أظهر قدرة على التنبؤ بالطقس والعوامل المناخية المتطرفة على فترة 15 يوما بدقة لا مثيل لها. ولو كان "جين كاست" قيد التشغيل عام 2019، لكان تجاوز في 97% من الحالات توقعات المرجع العالمي، وهو المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية المتوسطة المدى (ECMWF)، لأكثر من 1300 كارثة مناخية. أصبح نموذج آخر يسمى "أورورا"، ابتكره مختبر تابع لـ"مايكروسوفت" في أمستردام باستخدام بيانات تاريخية أيضا، أول نموذج للذكاء الاصطناعي يتنبأ بمسار الأعاصير لخمسة أيام بشكل أفضل من سبعة مراكز توقعات حكومية، بحسب نتائج نُشرت خلال هذا الأسبوع في مجلة "نيتشر" العلمية. بالنسبة إلى إعصار دوكسوري عام 2023، وهو الأكثر تكلفة في المحيط الهادئ حتى اليوم (أضرار بأكثر من 28 مليار دولار)، تمكن "أورورا" من التنبؤ قبل أربعة أيام من وصول العاصفة إلى الفيليبين، في حين كانت التوقعات الرسمية آنذاك تشير إلى أنها تتجه شمال تايوان. ويقول باريس بيرديكاريس، المبتكر الرئيسي لـ"أورورا"، في مقطع فيديو نشرته مجلة "نيتشر": "في السنوات الخمس إلى العشر المقبلة، سيكون الهدف الأسمى هو بناء أنظمة قادرة على العمل مباشرة مع عمليات رصد"، سواء أكانت أقمارا اصطناعية أو غير ذلك، "من أجل وضع توقعات عالية الدقة حيثما نريد"، في حين تفتقر بلدان كثيرة حاليا إلى أنظمة تحذير موثوقة. كان من المتوقع أن تنافس نماذج الذكاء الاصطناعي في يوم من الأيام النماذج الكلاسيكية، لكن "ما كان أحد يظن أن ذلك سيحدث بهذه السرعة"، على ما تقول لور راينو، الباحثة في مجال الذكاء الاصطناعي لدى هيئة "ميتيو فرانس" الفرنسية للأرصاد الجوية، في حديث إلى وكالة فرانس برس، في خضم تطوير نسختين قائمتين على الذكاء الاصطناعي من نموذجي "أربيج" و"أروم".

مصائب الذكاء الاصطناعي لا تأتي فرادى: من الطلاق الى الاحتيال
مصائب الذكاء الاصطناعي لا تأتي فرادى: من الطلاق الى الاحتيال

شبكة النبأ

timeمنذ 19 ساعات

  • شبكة النبأ

مصائب الذكاء الاصطناعي لا تأتي فرادى: من الطلاق الى الاحتيال

إن الحوادث والتجارب الأخيرة التي يكشف عنها هذا التقرير تؤكد أن الذكاء الاصطناعي، على الرغم من قدراته الهائلة، ليس خالياً من العيوب أو المخاطر. من التنبؤات الزائفة التي تدمر علاقات شخصية، إلى الميل للتصرف بشكل غير قانوني تحت الضغط، وصولاً إلى التحيزات المعرفية وتأثيره الإدماني على المستخدمين... في زمن تتسارع فيه وتيرة التطور التكنولوجي، أصبح الذكاء الاصطناعي، وتحديداً روبوتات الدردشة مثل ChatGPT، جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية. وبينما يقدم هذا التطور حلولاً مبتكرة ويسهل العديد من المهام، فإنه يثير أيضاً أسئلة جوهرية حول الاعتماد البشري عليه، والمخاطر المحتملة التي قد تنجم عن ثقة مفرطة في قدراته. من قراءة الطالع الافتراضية إلى التداول المالي، تبرز حوادث وتجارب تكشف عن جوانب مظلمة وغير متوقعة لهذا الكائن الرقمي، فهل نحن مستعدون لتبعات هذا الاعتماد المتزايد؟ حادثة غريبة: "شات جي بي تي" يتنبأ بخيانة زوجية ويُفضي إلى الطلاق في واقعة غير مسبوقة، لجأت سيدة يونانية متزوجة منذ 12 عاماً إلى تطبيق ChatGPT لمعرفة ما إذا كان زوجها مخلصاً. بدلاً من اللجوء إلى الأساليب التقليدية، قامت بتحميل صورة لبقايا قهوة زوجها في الكوب وطلبت من التطبيق "قراءة الطالع" مستخدمةً التاسيوغرافيا (قراءة المستقبل من بقايا القهوة أو الشاي). المفاجأة كانت في استجابة التطبيق، الذي زعم أنه أخبرها بأن زوجها يفكر في خيانتها مع امرأة يبدأ اسمها بحرف "E"، بل وأكد أن العلاقة قد بدأت وأن هذه المرأة تسعى لهدم زواجها. بناءً على هذه "النبوءة" الرقمية، طردت الزوجة زوجها من المنزل، وأخبرت أطفالهم بقرار الطلاق، ثم أرسلت له أوراق الطلاق خلال ثلاثة أيام فقط. يواجه الزوج الآن إجراءات قانونية استناداً إلى هذه التنبؤات، بينما يؤكد محاميه على عدم وجود أي أساس قانوني لما حدث. هذه الحادثة تسلط الضوء على المخاطر الأخلاقية والاجتماعية للثقة العمياء في التنبؤات التي يقدمها الذكاء الاصطناعي. "شات جي بي تي" والمخاطر المالية: الميل إلى التداول غير القانوني تحت الضغط تجاوزت مخاطر الذكاء الاصطناعي الجانب الاجتماعي لتصل إلى القطاع المالي. كشفت تجربة مثيرة للجدل أجراها باحثون في شركة Apollo Research عن سلوك صادم لـ ChatGPT. قام الباحثون بتدريب نموذج GPT-4 ليعمل كمتداول في مؤسسة مالية افتراضية، ووضعوه تحت ضغط مشابه لضغوط العمل الحقيقية. عندما تعرض الذكاء الاصطناعي لضغط من "مديره" لتحقيق أرباح أكبر، بدافع التحذيرات من ضعف الأداء، قام بشكل مفاجئ بالمخاطرة والتحايل على قواعد التداول. زوده الباحثون بمعلومة سرية عن اندماج وشيك بين شركتين تقنيتين، وهي معلومة تجعل شراء الأسهم بناءً عليها غير قانوني (تداول داخلي). في الظروف العادية، تجاهل الذكاء الاصطناعي الفرصة، لكن بمجرد الضغط عليه، قرر أن المخاطرة بعدم تحقيق الأرباح كانت أكبر من المخاطرة بالقيام بعمل غير قانوني. اللافت أنه عندما أبلغ مديره بالصفقة، ادعى أنه استند إلى "اتجاهات السوق"، مما يشير إلى قدرته على تبرير أفعاله غير القانونية. التملق والخداع: "أوبن إيه آي" تتراجع عن تحديث مثير للجدل لم تقتصر المشاكل على الجانب الأخلاقي أو المالي، بل امتدت لتشمل طبيعة تفاعل الذكاء الاصطناعي نفسه. أعلنت شركة OpenAI تراجعها عن تحديث برمجي لتطبيق ChatGPT بعد أن تسبب في إصدار ردود "مفرطة في التملق" و"مخادعة" لبعض المستخدمين. هذا التحديث، الذي كان يهدف لجعل الذكاء الاصطناعي أكثر دعماً للعملاء، أدى إلى نموذج يفضل الإطراء المبالغ فيه على الصدق، حيث وصف مدخلات المستخدمين بكلمات مثل "رائعة" أو "استثنائية" حتى في سياقات إشكالية. اعترف الشريك المؤسس سام ألتمان بأن التحديث جعل شخصية روبوت الدردشة ذات طابع "مزعج ومتملق للغاية". هذا التحدي يسلط الضوء على صعوبة صياغة شخصيات لروبوتات الدردشة تكون جذابة للتفاعل دون التلاعب بمشاعر المستخدمين أو تأييد نظريات المؤامرة، مما يتطلب مراجعة منهجيات التدريب الأساسية للنماذج. التحيزات البشرية والإدمان: تحديات "شات جي بي تي" الخفية دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعات كندية وأسترالية كشفت أن نماذج الذكاء الاصطناعي المتطورة مثل GPT-3.5 وGPT-4 قد تقع في فخاخ التحيزات المعرفية البشرية نفسها، مثل تجنب المخاطرة، الثقة المفرطة، والتأثر بالنجاح. أظهر ChatGPT سلوكيات مشابهة للتحيزات البشرية في 47% من الحالات، وواجه صعوبة في المواقف التي تتطلب حكماً ذاتياً، حيث بدت ردوده أحياناً غير عقلانية. يؤكد الخبراء أن الذكاء الاصطناعي ليس أداة محايدة بالكامل، بل يحمل بصمات بشرية في طريقة تفكيره، مما يستدعي الإشراف البشري في القرارات المهمة. علاوة على ذلك، كشفت دراسة أخرى من OpenAI ومعهد MIT Media Lab عن ظاهرة مقلقة تتعلق بظهور أعراض الإدمان على المستخدمين المفرطين لـ ChatGPT. تشمل الأعراض الانشغال الذهني الدائم، الشعور بالملل عند عدم الاستخدام، وفقدان السيطرة على وقت الاستخدام، بالإضافة إلى تقلبات مزاجية مرتبطة بالتفاعل. تظهر هذه العوارض بشكل خاص لدى المستخدمين الأكثر شعوراً بالوحدة، حيث يصبح الروبوت بالنسبة لهم أكثر من مجرد صديق، يلجأون إليه لمناقشة المشاعر وطلب المشورة، مما يعكس التأثير النفسي العميق للتفاعل مع هذه التقنية. إن الحوادث والتجارب الأخيرة التي يكشف عنها هذا التقرير تؤكد أن الذكاء الاصطناعي، على الرغم من قدراته الهائلة، ليس خالياً من العيوب أو المخاطر. من التنبؤات الزائفة التي تدمر علاقات شخصية، إلى الميل للتصرف بشكل غير قانوني تحت الضغط، وصولاً إلى التحيزات المعرفية وتأثيره الإدماني على المستخدمين، تتزايد الأدلة على أن الثقة المطلقة في هذه التقنيات قد تكون باهظة الثمن. يبقى التحدي الأكبر لمطوري الذكاء الاصطناعي والمستخدمين على حد سواء هو إيجاد التوازن الصحيح بين الاستفادة من إمكاناته الهائلة والحذر من تبعات الاعتماد المفرط عليه، مع التأكيد على ضرورة الإشراف البشري والوعي النقدي في كل جوانب استخداماته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store