
إدارة نادي صحار توقع مع مدربي المراحل السنية
صحار - عبدالله المانعي
وقعت إدارة نادي صحار مع مدربي المراحل السنية وذلك في المؤتمر الذي أقيم في قاعة صحم بفندق كراون بلازا صحار بحضور حمدان الشيراوي رئيس مجلس الإدارة وبقية الأعضاء وممثلي المواقع الإعلامية بالنادي وعدد من ناشطي مواقع التواصل الاجتماعي، وأتى المؤتمر بإدارة من قاسم العجمي المنسق الإعلامي بالنادي.
حيث تم التوقيع مع عبدالله الشبلي لقيادة تدريبات فئة تحت 17 سنة وذلك لبناء فريق قوي والاستمرارية في روافد النادي والاستفادة من الأكاديميات الموجودة بولاية صحار ومدارس الكرة والاستفادة من الدوري الذي أقامه النادي لهذه الفئة لاختيار اللاعبين.
وعيّنت الإدارة راشد الغيثي مدربا لفئة الشباب تحت 19 سنة حيث يعود بعد غياب موسمين عن أروقة النادي والعودة ستكون من خلال تمهيد الطريق للشباب تحت 19 سنة وأيضا فيه ارتباط مع مجلس الإدارة لروافد استمرارية اللاعبين والتجهيزات للدوري واستمرارية جذب اللاعبين لكي ترحّل بالمواسم التي بعدها للفريق الرديف وتصل للفريق الأول.
أما عبدالله المقبالي مدرب الفريق الرديف الذي كان مساعدا للمدرب بالفريق الكروي الأول قبل فترة فسيكون مدربا مع هذه الفئة لمدة موسمين تقريبا بعد توقف هذه الفئة تزامنا مع سياسة متطلبات إدارة النادي من تجديد مراكز محددة مع استمرار العمل بشكل أكثر لكي تكون هذه الفئة هي الرافد الأساسي للنادي.
وتم كذلك توقيع العقود مع المدربين الثلاثة، وستبدأ فترة التجمع في شهر أغسطس المقبل ويشرف على هذه الفئات والفرق يونس البلوشي نائب رئيس مجلس الإدارة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الرؤية
منذ 11 ساعات
- جريدة الرؤية
كيروش لـ"الرؤية": روح الفريق الواحد سلاحنا لتحقيق "الحلم".. وأثق في قدرات اللاعبين
◄ اللاعب الجيد يفرض نفسه.. ولا أعتمد على لاعب بعينه حوار- سعيد الهنداسي في ختام المعسكر الإعدادي للمنتخب الوطني الأول، وتحضيراته المهمة للتصفيات النهائية لمونديال كأس العالم 2026، والذي احتضنه نادي السيب خلال الفترة من 6 إلى 8 أغسطس الجاري، التقت "الرؤية" بالمدرب كارلوس كيروش في لقاء حصري، تحدث فيه عن أهمية هذه المعسكرات، والاستفادة منها، ومدى رضاه عنها، ورحلته القادمة إلى تركيا التي تسبق خوض المنافسات النهائية، ورؤيته لنوعية اللاعبين الذين يُراهن عليهم للمرحلة المقبلة، إلى جانب محاور أخرى. وفي بداية اللقاء، عبّر المدرب كيروش عن سعادته الكبيرة في ختام معسكر المنتخب الوطني الأول المقام في إستاد السيب الرياضي، في أول تجمع حقيقي للفريق بعد استلامه الإدارة الفنية للمنتخب، مشيدًا بتعاون الجميع، وعلى رأسهم سعادة السيد سليمان بن حمود البوسعيدي، رئيس اتحاد الكرة، وكذلك اللاعبين الذين أظهروا حماسًا كبيرًا كان العلامة الأبرز في هذا التجمع الأول. وأضاف كيروش: "وجدت في اللاعبين حماسًا كبيرًا في هذا المعسكر، باعتباره فرصة سانحة للتعرف على إمكانياتهم عن قرب، وهم أيضًا واثقون بأننا نستطيع أن نفعل شيئًا. وأنا شخصيًا، بعد ثلاثة أيام من المعسكر، أكثر سعادة وثقة وتفاؤلًا، وأؤمن بأن لدينا بالفعل مجموعة كبيرة وجيدة جدًا من اللاعبين، يمكننا من خلالها تحقيق النجاح بالعمل كفريق واحد". وحول أهمية المعسكر الذي سيقام في تركيا لتأهيل الفريق ورفع جاهزيته البدنية والفنية للاستحقاقات الدولية، وصفه كيروش بـ"الفرصة الأخيرة"، حيث قال: "هذا المعسكر على الأرجح يمثل بالنسبة لنا فرصتنا الأخيرة لوجود جميع اللاعبين معًا في مكان واحد، وفي أجواء مناسبة تساعدهم على تقديم إمكانياتهم، ومشاهدتهم بصورة أفضل. هدفي من خلال هذا المعسكر أن يكون الفريق، في نهايته، أكثر استقرارًا واتساقًا في الأداء والعطاء داخل أرضية الملعب". وأضاف: "أتمنى بعد نهاية المعسكر، وخوض عدد من المباريات الودية، أن أكون قادرًا على وضع اللاعبين في المسار الصحيح الذي نتمناه جميعًا، بما يتلاءم مع إمكانيات كل لاعب والمركز الذي يجيده، بما يؤدي في النهاية إلى نجاح الفريق كمجموعة، ويحقق التميز والعطاء في أرضية الملعب، وصولًا للنتائج الإيجابية المطلوبة". وأوضح المدرب البرتغالي: "هذا المعسكر سيمكنني من إيصال الفكر التدريبي الذي أريده إلى كل لاعب، ومن خلاله يقدم اللاعبون المردود الإيجابي المطلوب، ليصبحوا أكثر ثقة في أنفسهم وقدراتهم وإمكانياتهم، لأننا في النهاية نقوم بالعمل الصحيح لتأهيل المنتخب لنهائيات كأس العالم 2026". ويضيف كيروش: "في رحلة تركيا سيكون لدينا ما بين 37 و38 لاعبًا، مع أربعة إلى خمسة حراس مرمى، أي أن لدينا في كل مركز 3 لاعبين على الأقل، وجميعهم يمثلون الفريق الأول. أنتم في الصحافة عندما تتحدثون عن الفريق تذكرون 11 لاعبًا في الملعب، لكن بالنسبة لي كمدرب، هؤلاء الـ37 لاعبًا هم الفريق، وفي أي لحظة أحتاجهم، يجب أن يكونوا جميعًا في كامل الجاهزية، وبنفس الإطار الذهني، وهو أن تحلم وتؤمن بإمكانية التأهل لنهائيات كأس العالم القادمة وتحقيق الحلم الذي طال انتظاره". وعن قائمته الأخيرة التي ضمت عناصر شابة مهارية، وأخرى من عناصر الخبرة، أكد كيروش أن "اللاعب الجيد هو الذي يفرض نفسه في تشكيلة الفريق"، مضيفًا: "متى ما كان هناك لاعب جيد، والأهم هو اللاعب الذي أحتاجه. أستطيع أن أخبرك مباشرة من هو أفضل لاعب، لكن الأهم عندي أن نلعب كمجموعة، وليس كأفراد، ولا أعتمد على لاعب بعينه، بقدر ما يهمني أن يوظف اللاعب قدراته وإمكاناته المهارية في خدمة الفريق". وختم كيروش حديثه قائلًا: "في اللحظة التي نتأكد فيها أن لدينا فريقًا جيدًا، لا يهم إن كان مكونًا من عناصر شابة أو عناصر خبرة، المهم أن جميع اللاعبين يمثلون منتخب سلطنة عمان. وعندما يبدأ العطاء بالتدفق في أرضية الملعب، لا يهم عمر اللاعبين، إن كانوا صغارًا أو كبارًا، فالمهم هو العمل من أجل الفريق، وعندما تنتهي المباراة بتحقيق الانتصار، سيهتف أنصار المنتخب ومشجعوه فرحين بفريقهم".


جريدة الرؤية
منذ 16 ساعات
- جريدة الرؤية
"الأحمر الصغير" يدشن رحلة المجد القاري بعد سحب قرعة آسيا
الرؤية- أحمد السلماني من قلب العاصمة الماليزية كوالالمبور، ووسط ترقب آسيوي كبير، أوقعت قرعة تصفيات كأس أمم آسيا تحت 17 عامًا منتخبنا الوطني في مجموعة متوازنة، ليبدأ رحلة جديدة نحو المجد القاري والحلم العالمي. وبين ذكريات إنجاز الإكوادور 1995 وكأس آسيا 2000، يرفع الجيل الجديد راية التحدي لاستعادة البريق المفقود، مستندًا إلى طموح لا ينكسر، وروح مقاتلة تسعى لكتابة فصل جديد في كتاب المجد العُماني. وأسفرت قرعة النسخة الـ21 من التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس أمم آسيا لكرة القدم تحت 17 عامًا، عن وقوع منتخبنا الوطني في المجموعة السابعة، إلى جانب منتخبات أفغانستان وميانمار (المضيفة) وسوريا ونيبال، وذلك في المراسم التي جرت صباح اليوم بمقر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في العاصمة الماليزية كوالالمبور. وتستضيف ميانمار منافسات هذه المجموعة خلال شهر نوفمبر المقبل، في محطة حاسمة للأحمر الصغير الساعي للعودة إلى الواجهة القارية. وقبل انطلاق مراسم القرعة، كان قد ضَمِن التأهل مباشرة إلى النهائيات تسعة منتخبات، في مقدمتها المنتخب السعودي مستضيف البطولة، التي ستقام على أرض المملكة من 7 إلى 24 مايو 2026، إلى جانب أوزبكستان وكوريا الجنوبية واليابان وكوريا الشمالية وطاجيكستان وإندونيسيا والإمارات وقطر، وذلك بناء على نظام التأهل المعتمد من الاتحاد الآسيوي. وشهدت القرعة توزيع المنتخبات على سبع مجموعات، حيث ضمت المجموعة الأولى منتخبات الصين (المضيفة) وبنجلادش والبحرين وبروناي دار السلام وتيمور الشرقية وسريلانكا، فيما ضمت المجموعة الثانية اليمن ولاوس وقرغيزستان (المضيفة) وكمبوديا وجوام وباكستان. أما المجموعة الثالثة فقد استضافتها فيتنام وتضم ماليزيا وسنغافورة وهونج كونج الصين وجزر شمال ماريانا وماكاو، بينما جاء منتخب إيران في المجموعة الرابعة بمواجهة الهند (المضيفة) وفلسطين والصين تايبيه ولبنان. أما المجموعة الخامسة فوصفت بالقوية لضمها أستراليا والعراق والفلبين والأردن (المضيف) وبوتان، في حين جاءت المجموعة السادسة بتواجد تايلاند (المضيفة) والكويت وتركمانستان ومنغوليا والمالديف، قبل أن تُختتم القرعة بالمجموعة السابعة التي أوقعت منتخبنا الوطني في صدامات متوازنة أمام أفغانستان وسوريا ونيبال، إلى جانب صاحب الأرض ميانمار. وبحسب جدول المباريات، يستهل منتخبنا مشواره في التصفيات يوم 24 نوفمبر المقبل بمواجهة سوريا، بعد أن يخضع للراحة في الجولة الافتتاحية، على أن يلتقي منتخب نيبال في 26 من الشهر ذاته، ثم يواجه منتخب ميانمار المضيف في 28 نوفمبر، ويختتم مشواره بلقاء أفغانستان في 30 نوفمبر. ويتأهل إلى النهائيات أصحاب المركز الأول في كل مجموعة، إلى جانب أفضل خمسة منتخبات تحتل المركز الثاني، لينضموا إلى المنتخبات التسعة المتأهلة سلفًا. ويمتلك منتخبنا الوطني تحت 17 عامًا تاريخًا حافلًا في هذه البطولة، إذ شارك في 11 نسخة سابقة، كانت أولها عام 1994 في قطر، حيث حقق إنجازًا تاريخيًا بالتأهل إلى نهائيات كأس العالم في الإكوادور 1995، واحتلال المركز الرابع عالميًا، وهو أكبر إنجاز كروي عماني على صعيد المنتخبات. وكرر منتخبنا الإنجاز بالتأهل إلى مونديال الفراعنة في مصر 1997، وقدم مستوى بطوليًا خرج على إثره من دور الثمانية، قبل أن يتوج بلقب كأس آسيا عام 2000 بالفوز على إيران في النهائي، ويضمن مقعدًا في كأس العالم بترينيداد وتوباجو 2001، لكنه ودع من الدور الأول. ومنذ ذلك الحين، غاب الأحمر الصغير عن المونديال، في تراجع ملحوظ على مستوى بطولات الفئات السنية، وهو ما يسعى الجيل الحالي لتصحيحه بإعادة الحضور إلى المحافل العالمية. تُعد المجموعة الحالية فرصة حقيقية أمام منتخبنا لاستعادة بريقه القاري، خاصة إذا ما استثمر الجهاز الفني فترة الإعداد بالشكل الأمثل، ونجح في توظيف طاقات اللاعبين الشابة، ودمجها مع الخبرات المكتسبة من المشاركات السابقة، في ظل طموح جماهيري كبير بعودة الكرة العمانية إلى الواجهة على مستوى الفئات السنية.


جريدة الرؤية
منذ 16 ساعات
- جريدة الرؤية
"اتحاد دغمر" و"الملدة" في نهائي "شجع فريقك".. اليوم
الرؤية- أحمد السلماني تختتم مساء اليوم الأحد منافسات بطولة دوري الهواة "شجع فريقك" للفرق الأهلية بسلطنة عُمان، بإقامة المباراة النهائية ومباراة تحديد المركزين الثالث والرابع، على أرضية استاد السيب الرياضي، وذلك تحت رعاية سعادة السيد سليمان بن حمود البوسعيدي رئيس الاتحاد العُماني لكرة القدم، ضمن المرحلة الثالثة والأخيرة من البطولة التي ينظمها الاتحاد العُماني لكرة القدم ووزارة الثقافة والرياضة والشباب، بمشاركة أبطال المحافظات المتأهلين من المراحل السابقة. وتنطلق مباريات اليوم الحاسم عند الساعة الخامسة مساءً بلقاء تحديد المركزين الثالث والرابع، والذي يجمع فريق حدري بلاد من محافظة جنوب الشرقية بفريق الغشيبة من محافظة شمال الباطنة، حيث يسعى كلا الفريقين لإنهاء مشوارهما في البطولة على منصة التتويج بعد خسارتهما في الدور نصف النهائي، إذ خسر حدري بلاد أمام اتحاد دغمـر بنتيجة 3-2، بينما ودّع الغشيبة المنافسة بعد خسارته أمام الملدّة بركلات الترجيح 4-2 عقب التعادل السلبي في الوقت الأصلي. وتتجه الأنظار عند الساعة الثامنة مساءً إلى المواجهة المرتقبة في المباراة النهائية بين اتحاد دغمـر من محافظة مسقط وفريق الملدّة ممثل محافظة جنوب الباطنة، في لقاء يعد مسك ختام البطولة وأبرز محطاتها، حيث يتطلع كلا الفريقين لانتزاع اللقب والتتويج بالكأس الغالية، بعد مشوار حافل بالمنافسة القوية والعروض المميزة منذ انطلاق المرحلة الثالثة. وتقام منافسات البطولة على ثلاث مراحل؛ حيث تبدأ المرحلة الأولى على مستوى الأندية والولايات والمراكز الرياضية، فيما تضم المرحلة الثانية أبطال المرحلة الأولى على مستوى المحافظات، أما المرحلة الثالثة فتجمع أبطال المحافظات في نهائيات على مستوى السلطنة، وتلعب مباريات المرحلتين الثانية والثالثة بنظام خروج المغلوب، مع الاحتكام مباشرة لركلات الترجيح في حال انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل. وهنأ ابراهيم العلوي رئيس اللجنة الرئيسية المنظمة لبطولة دوري الهواة "شجّع فريقك" الفريقين المتأهلين للمباراة النهائية في تصريح خاص للرؤية " بدايةً نتقدم بالتهنئة لفريقي اتحاد دغمر من محافظة مسقط وفريق الملدة من محافظة جنوب الباطنة على وصولهما للمباراة النهائية ونتمنى لهما التوفيق وتقديم مباراة جميلة تتويجاً لما قدماه في المباريات السابقة التي أهلتهما للوصول للنهائي". وأضاف أن الوصول إلى محطة النهائي "تتويج لجهود كبيرة بُذلت منذ انطلاقة البطولة في مرحلتها الأولى على مستوى الأندية والولايات، مرورًا بالمنافسات الحماسية في المرحلة الثانية بالمحافظات، وصولًا إلى المرحلة الثالثة التي جمعت نخبة أبطال الفرق الأهلية من مختلف أرجاء السلطنة". وتابع بالقول: "هذه البطولة لم تعد مجرد منافسات كروية بين فرق الأحياء والولايات، بل تحولت إلى منصة وطنية لصناعة الحراك الرياضي في كافة ملاعب السلطنة، وأسهمت في اكتشاف مواهب واعدة يمكن أن تكون رافدًا مهمًا للأندية والمنتخبات الوطنية. لقد شاهدنا شغفًا جماهيريًا كبيرًا ودعمًا لافتًا من المجتمع". وأكد حرص اللجنة الرئيسية على أن توفر البطولة البيئة المحفزة للفرق الأهلية، من خلال توفير الأجواء التنافسية العادلة والتنظيم الاحترافي، بما يضمن استمرار هذا الحراك الكروي عاماً بعد عام. ودعا جميع الفرق للمحافظة على هذا الزخم، معتبرًا أن "النجاح الحقيقي للبطولة يقاس بمدى استدامة هذه الحيوية في ملاعبنا ومياديننا الرياضية". واختتم حديثه قائلاً: "نهائي هذا العام في استاد السيب، وتحت رعاية سعادة السيد رئيس الاتحاد العُماني لكرة القدم، هو مناسبة رياضية وطنية نحتفي فيها بروح التنافس الشريف، ونسعد فيها بما أفرزته البطولة من قصص نجاح تستحق الإشادة والدعم". ومن المتوقع أن يشهد الحدث الختامي في استاد السيب حضورًا جماهيريًا كبيرًا وأجواءً حماسية تعكس مكانة البطولة التي تعد أكبر تجمع للفرق الأهلية في السلطنة، وأحد أبرز المنصات لاكتشاف المواهب وصقلها في كرة القدم العُمانية.