
أ ف ب: المدعي العام السويدي سيوجه اتهامات لإرهابي على خلفية حرق الشهيد الطيار معاذ الكساسبة
ذكرت وكالة فرانس برس أن الادعاء العام السويدي سيوجه اتهامات لإرهابي على خلفية حرق الشهيد الطيار معاذ الكساسبة في سوريا داخل قفص عام 2015.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 4 ساعات
- رؤيا نيوز
مصدر حكومي: نتابع أنباء محاكمة السويد لإرهابي متورط بأسر وحرق الشهيد الطيار الكساسبة
قال مصدر حكومي، الخميس، إن الأردن يتابع الأنباء حول توجيه الادعاء العام السويدي اتهاما لإرهابي مشتبه بتطوره في أسر وحرق الشهيد الطيار معاذ الكساسبة في سوريا عام 2014. وأكد المصدر أن الأردن معني بتفاصيل محاكمة الإرهابي؛ لخصوصية القضية المرتبطة في الشهيد الكساسبة. وذكرت وكالة فرانس برس، الخميس، أنّ الادعاء السويدي، ينوي توجيه الاتهام إلى إرهابي سويدي مدان للاشتباه بتورطه في أسر الطيار الأردني معاذ الكساسبة في سوريا عام 2014 وحرقه داخل قفص. وأعلنت النيابة العامة السويدية في بيان أنها تعتزم توجيه اتهامات لمواطن سويدي يبلغ من العمر 32 عاما في 27 أيار بارتكاب 'جرائم حرب وجرائم إرهابية خطيرة في سوريا'. وستجري المحاكمة في الرابع من حزيران في ستوكهولم. في 24 كانون الأول 2014، أسقطت طائرة تابعة لسلاح الجو الأردني في سوريا وأسر تنظيم داعش الإرهابي الطيار في اليوم نفسه قرب مدينة الرقة. ومطلع كانون الثاني 2015، تم حرق الكساسبة حيا بعد احتجازه في قفص وبث التنظيم الإرهابي صورا للواقعة.


رؤيا نيوز
منذ 7 ساعات
- رؤيا نيوز
أ ف ب: المدعي العام السويدي سيوجه اتهامات لإرهابي على خلفية حرق الشهيد الطيار معاذ الكساسبة
ذكرت وكالة فرانس برس أن الادعاء العام السويدي سيوجه اتهامات لإرهابي على خلفية حرق الشهيد الطيار معاذ الكساسبة في سوريا داخل قفص عام 2015.


رؤيا نيوز
منذ 9 ساعات
- رؤيا نيوز
مقتل الطفلة آية بلوق يثير مخاوف السوريين من الجريمة المنظمة
أثارت حادثة اختطاف ومقتل الطفلة السورية، آية بلوق، في مدينة دمشق، مخاوف وقلق السوريين من وجود عصابات منظمة لخطف وقتل وتجارة الأطفال والأعضاء البشرية خارج سيطرة السلطات الأمنية. فمع مرور ستة أيام على خطف الطفلة ابنة السنوات الثلاث، يوم السبت الماضي، ومن ثم العثور عليها ميتة في صندوق سيارة في مدينة دمشق، أمس الأربعاء، دون الوصول لهوية الخاطف والقاتل، ازدادت مخاوف السكان بشكل لافت. وتناقل عدد كبير من السوريين في مواقع التواصل الاجتماعي، صور الطفلة وتحليلاتهم لسبب خطفها ومن ثم مقتلها وفق ما شاهدوه من أدلة تمثلت في مقطع فيديو للحظات الخطف التي شاركت فيها طفلة أخرى، بجانب فيديو آخر للأم المفجوعة تناشد السلطات لإيجاد ابنتها. وحضرت تجارة الأعضاء البشرية في توقعات وتحليلات كثير من السوريين، لاسيما بعد العثور على جثة الطفلة في سيارة قرب سوق الهال في منطقة 'الزبلطاني'، بدمشق، ما أبعد الشكوك حول كون الخطف بهدف طلب الفدية. وقالت منال الرفاعي، وهي سورية تقيم وتعمل في سويسرا، وانضمت لمواطنيها في الداخل في التفاعل مع قضية الطفلة بلوق: '.. الحديث المتداول تم سرقة أعضاء الطفلة ما بعرف مدى صحة هالكلام، لكن لو صحيح فالموضوع خطير جدا، تجار الأعضاء ما ضل عندهم معتقلين فالبديل الأسهل هو الأطفال الرجاء الحذر حتى تتوضح الأمور'. وكتبت ريم المنذر في السياق ذاته عبر موقع 'إكس': 'وجد جثـمان الطفلة آية مقتولة وخالية الأعضاء بالكامل) يجب أن لا تمر مرور الكرام هذه الفاجعة وتسجل ضد مجهول.. بدنا نوصل هي القضية رأي عام حتى ناخد حق هالملاك البريء. لن نقبل أن تسرح وتمرح عصابات تجارة الأعضاء البشرية في بلادنا'. وحث مدونون آخرون، بينهم ريما جبارة، على الاستعانة بضباط ومحققين من جهاز الشرطة الذي تم حله بعد سقوط النظام السابق قبل أشهر، وقالت إن بينهم ضباطا ذوي خبرة جنائية بعلم الجريمة والآثار والتقصي. وذهب فريق آخر من السوريين، لربط الجريمة بخلاف عائلي لا علاقة له بتجارة الأعضاء البشرية، لكنهم شاركوا البقية في المخاوف من بقاء الجناة مجهولين ومن دون محاسبة. ولم تدلي السلطات الرسمية السورية عبر وزارة الداخلية أو أي جهاز أمني يتبع لها بتعليقات حول الحادثة، لكن جريدة 'الوطن' السورية، نقلت عن مصادر في الطب الشرعي، أن الطفلة وصلت إلى المشفى بحالة تفسخ شديد، دون أن يتضح إن كانت قد تعرضت لسرقة أعضاء. وانتشرت دعوات واسعة في دمشق وباقي سوريا لتركيب كاميرات مراقبة بجهود الأهالي أمام كل مبنى، وشارك في تلك الدعوات أئمة مساجد بعد أن زاد القلق بين السكان من سلسلة حوادث سرقات متنوعة، شكّل خطف وقتل آية بلوق أخطرها. وشوهدت الطفلة، آخر مرة في تسجيل من كاميرا مراقبة، يظهر فتاة أخرى أكبر منها بقليل تستدرجها خارج محل كانت تتواجد فيه برفقة والدتها، لتنقطع أخبارها منذ ذلك الحين. ورغم وجود الفيديو وظهور عدة أشخاص فيه، لم تسفر تحقيقات السلطات الأمنية عن نتيجة حتى الآن، بينما تزداد المخاوف من أن تسجل الجريمة ضد مجهول. وتواجه السلطات الأمنية السورية ضغوطاً كبيرة لكشف الجناة في الجريمة التي تحولت لقضية رأي عام منذ أن ناشدت والدة الطفلة في مقطع فيديو مؤثر، السلطات كي تعيد لها ابنتها.