logo
الادعاء التركي يطلب السجن خمسة أعوام لصحافي انتقد أردوغان

الادعاء التركي يطلب السجن خمسة أعوام لصحافي انتقد أردوغان

Independent عربية١٧-٠٧-٢٠٢٥
طلب الادعاء التركي اليوم الخميس عقوبة السجن خمسة أعوام في الأقل للكاتب السياسي التركي فاتح الطايلي بعد توقيفه في الـ22 من يونيو (حزيران) بتهمة تهديد الرئيس رجب طيب أردوغان، بحسب منظمة حقوقية تركية.
ولدى الصحافي الذي وضع قيد الحبس الاحتياطي قرب إسطنبول، أكثر من 2.8 مليون متابع على منصة "إكس" و1.5 مليون مشترك على "يوتيوب" حيث يستضيف برنامجاً يومياً.
وأثناء مناقشة استطلاع رأي أظهر أن حوالى 70 في المئة من الأتراك يعارضون أن يصبح أردوغان رئيساً مدى الحياة، قال الطايلي عبر برنامجه إن العديد من سلاطين الإمبراطورية العثمانية انتهى بهم الأمر إما "مغتالين" وإما "مقتولين خنقاً".
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وقدم الادعاء اليوم لائحة اتهام إلى المحكمة يقول فيها إن تعليق الطايلي على وسائل التواصل الاجتماعي كان "تهديداً بالهجوم على حياة (أردوغان)"، وفق ما أفادت منظمة "MLSA" الحقوقية على "إكس".
وخلال جلسة الاستماع، قال الصحافي إنه عرض "سياقاً تاريخياً" من دون أن يقصد تهديد الرئيس التركي، وفق وسائل إعلام معارضة استشهدت بالتقرير.
وتصنف منظمة "مراسلون بلا حدود" تركيا في المرتبة 159 من بين 180 دولة في مؤشر حرية الصحافة، بين باكستان وفنزويلا.
وبموجب القواعد الحالية، لا يُسمح لأردوغان (71 سنة) الذي شغل منصب رئيس الوزراء بين عامَي 2003 و2014 قبل أن يصبح رئيساً، بالترشح لولاية رابعة عند انتهاء ولايته عام 2028، لكنه قد يحاول التمسك بالسلطة عبر الدعوة إلى انتخابات مبكرة أو إصلاح للدستور التركي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المرور يضبط 2275 مركبة في مواقف مخصصة لذوي الإعاقة
المرور يضبط 2275 مركبة في مواقف مخصصة لذوي الإعاقة

صدى الالكترونية

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى الالكترونية

المرور يضبط 2275 مركبة في مواقف مخصصة لذوي الإعاقة

ضبطت الإدارة العامة للمرور 2275 مركبة كانت متوقفة بشكل مخالف في المواقف المخصصة للأشخاص ذوي الإعاقة، وذلك في جميع مناطق المملكة. وأوضح الحساب الرسمي للمرور عبر منصة 'إكس'، أن عمليات الضبط جاءت ضمن حملة ميدانية نفذتها الفرق المختصة، بهدف الحد من التجاوزات المتعلقة باستخدام المواقف المخصصة لهذه الفئة. كما دعت الإدارة العامة للمرور قائدي المركبات إلى احترام الأنظمة واللوائح المرورية، مؤكدة أهمية التعاون والتقيد بالتعليمات الواردة في نظام المرور .

ويتكوف: رد «حماس» يُظهر عدم رغبتها في التوصل إلى هدنة في غزة
ويتكوف: رد «حماس» يُظهر عدم رغبتها في التوصل إلى هدنة في غزة

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

ويتكوف: رد «حماس» يُظهر عدم رغبتها في التوصل إلى هدنة في غزة

أعلن المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف أن رد حركة «حماس» الأخير على مقترح الهدنة في قطاع غزة يُظهر «بوضوح» عدم رغبتها في التوصل إلى وقف لإطلاق النار. وقال ويتكوف على منصة «إكس» إنه «تم إعادة فريقنا من الدوحة لإجراء مشاورات بعد الرد الأخير من حماس». وأضاف أنه «رغم الجهود الكبيرة التي بذلها الوسطاء، لا يبدو أن حماس لديها نية حسنة». وشدد: «سندرس الآن خيارات بديلة لإعادة الرهائن إلى ديارهم، ومحاولة تهيئة بيئة أكثر استقراراً لسكان غزة. من المؤسف أن تتصرف حماس بهذه الطريقة الأنانية. نحن مصممون على السعي لإنهاء هذا الصراع وتحقيق سلام دائم في غزة». We have decided to bring our team home from Doha for consultations after the latest response from Hamas, which clearly shows a lack of desire to reach a ceasefire in Gaza. While the mediators have made a great effort, Hamas does not appear to be coordinated or acting in good... — Special Envoy for Peace Missions Steve Witkoff (@SEPeaceMissions) July 24, 2025 واستدعت إسرائيل، الخميس، وفدها المفاوض مع حركة «حماس» في الدوحة بعد تلقيها ردّ الحركة الفلسطينية على اقتراح الهدنة في قطاع غزة حيث تتواصل الحرب منذ 21 شهراً وتتفاقم الأزمة الإنسانية مهدّدة السكان بالمجاعة، وفق الأمم المتحدة. وقال بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: «تقرّر إعادة فريق التفاوض إلى إسرائيل لمواصلة المشاورات»، مضيفاً: «نحن نُقدّر جهود الوسطاء، قطر ومصر، وجهود المبعوث (الأميركي ستيف) ويتكوف في السعي لتحقيق اختراق في المحادثات». وأعلنت إسرائيل في وقت سابق أنها تدرس ردّ «حماس» على اقتراح الهدنة الذي يُناقَش في الدوحة منذ أكثر من أسبوعين. وكانت الحركة الفلسطينية أكّدت فجراً في بيان على منصة «تلغرام»، أنّها سلّمت الوسطاء «ردّها وردّ الفصائل الفلسطينية على مقترح وقف إطلاق النار». وجاء في بيان مقتضب صدر عن مكتب نتنياهو: «قدّم الوسطاء ردّ (حماس) إلى فريق التفاوض الإسرائيلي، وهو قيد الدرس حالياً». ونقل موقع «أكسيوس» الإخباري عن مسؤول إسرائيلي القول إنه «ليس من الواضح بعد إن كان استدعاء وفد التفاوض من الدوحة سيؤدي لتوقف المحادثات لفترة طويلة». وأضاف الموقع أن مسؤولين إسرائيليين أبلغوا ويتكوف رفض بلادهم لعدد الأسرى الذين تريد «حماس» إطلاق سراحهم من سجون إسرائيل ضمن اتفاق وقف إطلاق النار. وكان مصدران فلسطينيان مطّلعان على سير المفاوضات قالا الأربعاء لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، إنّ «حماس» سلّمت ردّاً ضمّنته تعديلات تشمل ضمانات لوقف إطلاق نار دائم مع إسرائيل. وأوضح أحدهما أن ردّ الحركة «عالج بشكل رئيسي ملف دخول المساعدات إلى قطاع غزة، وخرائط الانسحاب العسكري الإسرائيلي من قطاع غزة، وضمانات الوصول إلى وقف الحرب بشكل دائم». وقال مصدر رفيع المستوى في حركة «حماس» لوكالة «رويترز»، الخميس، إن هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، لكن الأمر سيستغرق بضعة أيام بسبب ما وصفها بالمماطلة الإسرائيلية. وأضاف المصدر أن رد «حماس» على مقترح وقف إطلاق النار الأحدث تضمن طلب بند يمنع إسرائيل من استئناف الحرب إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق خلال فترة الهدنة البالغة 60 يوماً، مشيراً إلى أن الرد يتضمن خرائط معدلة للانتشار العسكري الإسرائيلي في قطاع غزة. وأوضح المصدر أن الرد يرفض دور «مؤسسة غزة الإنسانية»، ويدعو للعودة إلى الآلية القديمة لتوزيع المساعدات، كما أنه يقترح آلية جديدة لتبادل المحتجزين. وفي وقت سابق، عدّ مسؤول فلسطيني مطّلع على المفاوضات أنّ ردّ الحركة «إيجابي»، مضيفاً أنّ الردّ «يتضمَّن أيضاً المطالَبة بتعديلات على خرائط الانسحاب الإسرائيلي»، مشيراً إلى أنّ الحركة طالبت بأن «تنسحب القوات الإسرائيلية من التجمعات السكنية وطريق صلاح الدين (الواصل بين شمال القطاع وجنوبه)، مع بقاء قوات عسكرية بعمق 800 متر (حداً أقصى) في المناطق الحدودية كافة، الشرقية والشمالية، للقطاع». كما طالبت الحركة بـ«زيادة عدد المُفرَج عنهم من الأسرى الفلسطينيين من ذوي المحكوميات المؤبدة والعالية مقابل كل جندي إسرائيلي حي»، وفق المسؤول نفسه. وللأسبوع الثالث على التوالي، يواصل وفدان من «حماس» وإسرائيل مفاوضات غير مباشرة في الدوحة بوساطة قطرية ومصرية وأميركية؛ بهدف الوصول لاتفاق لوقف إطلاق النار بعد 21 شهراً من حرب مُدمّرة اندلعت إثر هجوم لـ«حماس» على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وتستند المبادرة إلى اقتراح هدنة مؤقتة لمدة 60 يوماً، يتخللها الإفراج بشكل تدريجي عن رهائن محتجزين في قطاع غزة، في مقابل إطلاق سراح مئات المعتقلين الفلسطينيين. ولطالما طالبت «حماس» بأن يتضمَّن أي اتفاق ضمانات لإنهاء الحرب بشكل دائم، وهو ما ترفضه إسرائيل التي تربط أي وقف نهائي للعمليات العسكرية بتفكيك البنية العسكرية للحركة. ومع تصاعد الضغط للتوصُّل إلى اتفاق، أعلنت واشنطن أن المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف سيتوجه هذا الأسبوع إلى أوروبا؛ لإجراء محادثات حول وقف إطلاق النار في غزة وفتح ممر إنساني للمساعدات. وحذَّر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، أمس، من أن «جزءاً كبيراً من سكان غزة يتضوّرون جوعاً»، في وقت تدخل القطاع المحاصَر والمدمَّر شحنات غذاء «أقلّ بكثير مما هو مطلوب لبقاء السكان على قيد الحياة». وقال تيدروس لصحافيين: «إن جزءاً كبيراً من سكان غزة يتضوّرون جوعاً. لا أعرف ماذا يمكن تسمية الأمر غير (مجاعة جماعية)، وهي من صنع الإنسان!». وفي منزل متضرّر نتيجة القصف في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، كانت نعيمة، الثلاثاء، تحضن طفلها يزن الذي لم يتجاوز عمره السنتين، وتظهر على جسده علامات هزال شديد. وحذَّرت وزارة الخارجية الفرنسية بدورها من «خطر المجاعة» الذي يواجهه المدنيون في غزة. ورفضت إسرائيل الاتهامات التي تحمّلها مسؤولية تفاقم الأزمة وسوء التغذية في قطاع غزة، متهمة حركة «حماس» بافتعال أزمة في القطاع. وقال المتحدث باسم الحكومة ديفيد مينسر، أمس: «لا توجد في غزة مجاعة تسببت فيها إسرائيل... بل نقص مفتعل من (حماس)»، متهماً عناصر الحركة بمنع توزيع الغذاء، ونهب المساعدات أو بيعها بأسعار باهظة. وتؤكد إسرائيل أنها تسمح بدخول المساعدات إلى القطاع، لكن الوكالات الدولية لا تقوم بتوزيعها. وبحسب المتحدث باسم الحكومة، فإن المساعدات «تتدفق إلى قطاع غزة»، ملقياً باللوم على الأمم المتحدة وشركائها بسبب «فشلهم في تسلم شاحنات الغذاء والمواد الأساسية الأخرى التي تم تفريغها على الجانب الغزاوي من الحدود». وأفادت وحدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية (كوغات)، التابعة لوزارة الدفاع، بأن نحو 4500 شاحنة دخلت غزة أخيراً، وكانت محمَّلة بالدقيق وأغذية الأطفال وأطعمة عالية بالسعرات الحرارية للأطفال. وأشارت «كوغات» إلى «تراجع كبير في جمع المساعدات الإنسانية» من جانب المنظمات الدولية، خلال الشهر الماضي. وتنتقد بعض المنظمات قيوداً مشددة من جانب إسرائيل على دخول المساعدات، وصعوبة توزيعها بسبب خطورة التنقل نتيجة الوضع الأمني، وتدهور وضع الطرق بسبب القصف. وأسفر هجوم «حماس» في السابع من أكتوبر 2023 على جنوب إسرائيل عن مقتل 1219 شخصاً، معظمهم من المدنيين، وفقاً لتعداد أجرته «وكالة الصحافة الفرنسية» استناداً إلى أرقام رسمية. ومن بين 251 رهينة خُطفوا في أثناء الهجوم، لا يزال 49 محتجزين، بينهم 27 أعلنت إسرائيل وفاتهم. وردّت إسرائيل بشنِّ حرب قُتل فيها 59219 فلسطينياً في قطاع غزة، غالبيتهم مدنيون، وفق آخر حصيلة لوزارة الصحة التي تديرها «حماس»، والتي تعدّ الأمم المتحدة أرقامها موثوقة. ووفق حصيلة أمس التي نشرتها الوزارة، بلغ عدد الفلسطينيين الذين قُتلوا في أثناء انتظارهم للحصول على مساعدات غذائية 1060 منذ أواخر مايو (أيار).

القبض على مواطن نشر محتوى مرئيًا يظهر فيه وهو يحمل سلاحًا ناريًا
القبض على مواطن نشر محتوى مرئيًا يظهر فيه وهو يحمل سلاحًا ناريًا

صحيفة المواطن

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة المواطن

القبض على مواطن نشر محتوى مرئيًا يظهر فيه وهو يحمل سلاحًا ناريًا

أعلنت شرطة منطقة الجوف القبض على مواطن لتوثيقه ونشره محتوى مرئيًا حاملًا سلاحًا ناريًا في مكان عام بمحافظة القريات ووضعه ملصقات على جسم المركبة مخالفة للأنظمة المرورية. وأشارت شرطة منطقة الجوف عبر منصة إكس إلى إيقاف المتهم واتخاذ الإجراءات النظامية بحقه وإحالته إلى النيابة العامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store