logo
مكتوم بن محمد: الصين شريك أساسي في صنع مستقبل تنموي مستدام

مكتوم بن محمد: الصين شريك أساسي في صنع مستقبل تنموي مستدام

البيانمنذ 4 ساعات

أكد سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية، أن الصين شريك أساسي في صنع مستقبل تنموي مستدام
ودون سموه على حسابه الرسمي في منصة «إكس»: « استقبلت سعادة تشانغ بيمينغ، سفير الصين لدى الدولة، وتبادلنا الرؤى حول تعزيز التعاون البنّاء بين بلدينا.
وأضاف سموه:" الصين شريك أساسي في صنع مستقبل تنموي مستدام، وسوف نواصل بناء جسور التعاون لما فيه صالح شعوبنا والمنطقة والعالم".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المكتب الوطني للإعلام يُعلن عن إطلاق منصة سحابية لتحليل البيانات الإعلامية عبر الذكاء الاصطناعي
المكتب الوطني للإعلام يُعلن عن إطلاق منصة سحابية لتحليل البيانات الإعلامية عبر الذكاء الاصطناعي

زاوية

timeمنذ 21 دقائق

  • زاوية

المكتب الوطني للإعلام يُعلن عن إطلاق منصة سحابية لتحليل البيانات الإعلامية عبر الذكاء الاصطناعي

الإمارات العربية المتحدة: أعلن المكتب الوطني للإعلام عن ترسية عقد جديد لمشروع استراتيجي مع شركة "بريسَيت"، المتخصصة في تحليلات البيانات الضخمة والمدعومة بالذكاء الاصطناعي، لإطلاق مشروع "مستودع البيانات" الذي يهدف إلى إنشاء منصة سحابية متكاملة لتحليل البيانات الإعلامية. وتأتي هذه الشراكة التي كُشف عنها خلال فعاليات الدورة الرابعة من منتدى "اصنع في الإمارات 2025"، في إطار مساعي المكتب لتطوير منظومة الإعلام في الدولة وبما يساهم في ترسيخ مكانتها أيقونة للابتكار، كما تستهدف كذلك المساهمة في تأهيل جيل إعلامي قادر على قيادة القطاع، وتعزيز الحضور الإقليمي والعالمي للدولة. ويعتبر "مستوع البيانات" مشروعاً مبتكراً يستهدف إنشاء منصة سحابية متكاملة تُستخدم كمستودع مركزي لتجميع وتخزين البيانات الإعلامية من مصادر متعددة، وتحليلها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث جاء تصميم هذا المشروع لتمكين الجهات الإعلامية في الدولة من الوصول إلى بيانات دقيقة وموثوقة، وتحويلها إلى رؤى قابلة للتنفيذ تسهم في دعم صناعة القرار وتعزيز العمل الإعلامي. ويستهدف المشروع توظيف الذكاء الاصطناعي في تعزيز نزاهة السرد الإعلامي من خلال الاعتماد على بيانات موثوقة، وترسيخ مبادئ حوكمة المعلومات، وتوفير رؤى دقيقة تدعم رسم السياسات الإعلامية بموضوعية وشفافية. ويهدف المشروع إلى تأسيس منصة مركزية لجمع وتحليل البيانات الإعلامية، وبما يمكن الجهات الإعلامية في الدولة من الوصول إلى معلومات دقيقة تدعم اتخاذ القرار. كما يسعى المشروع إلى تعزيز التنسيق والتكامل بين المؤسسات الإعلامية المختلفة، وضمان اتساق الرسائل الوطنية ومصداقيتها، بالإضافة إلى تحسين جودة المحتوى الإعلامي من خلال استشراف القضايا والتوجهات الإعلامية المستقبلية. وفي إطار هذه الشراكة، ستزود منصة الذكاء الاصطناعي من "بريسَيت" المكتب الوطني للإعلام بتحليل فوري ودقيق لاتجاهات الرأي العام عبر مليارات البيانات الإعلامية يومياً، الأمر الذي يعزز قدرة المكتب على حماية المنظومة الإعلامية الوطنية وضمان توافق الرسائل الإعلامية مع الأولويات الوطنية. وتركز هذه الشراكة على تطوير منظومة إعلامية متكاملة تدعم المشهد الإعلامي الوطني، وتُمكّن المكتب الوطني للإعلام من تعزيز التنسيق بين المؤسسات الإعلامية، وتوسيع دائرة الرسائل الإعلامية المتناغمة مع الأولويات الوطنية، من خلال الاستفادة من أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي. ويرتكز التعاون على مسارين رئيسيين يعكسان رؤية طموحة نحو مستقبل إعلامي ذكي ومتكامل، الأول يختص بالتحليلات الإعلامية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، حيث يتم تحليل التوجهات العامة، واستخلاص السرديات المحورية، وصياغة أُطر رسائل وطنية تعتمد على البيانات الدقيقة. أما المسار الثاني، فيتمثل في إنشاء مركز بيانات يجمع الأصول الإعلامية الوطنية في مكان واحد، ويفتح آفاق تعاون آمن وغير مسبوق بين المؤسسات الإعلامية والحكومية، ليشكل ركيزة أساسية لتعزيز التلاحم والتنسيق الإعلامي على مستوى الدولة. وتمثل هذه الحلول الذكية خطوة عملية نحو دعم رؤية المكتب الإعلامي الوطني في تعزيز توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن بيئة العمل، بما يسهم في رفع كفاءة الأداء وتحسين إدارة الوقت والموارد، وبما يترجم جهوده الرامية إلى تبني أدوات رقمية متقدمة تُسهم في تسريع التحول الرقمي، وتعزيز الابتكار، بما يتماشى مع التوجهات الوطنية المستقبلية. ويستفيد المشروع من خبرات "بريسَيت" في الذكاء الاصطناعي التوليدي حيث قدمت حلولاً ذكية داخل الدولة حققت وفورات سنوية تزيد على مليار درهم، وأكثر من مليوني ساعة عمل، بالإضافة إلى تحقيق أتمتة كاملة لعمليات معالجة البيانات بنسبة 100%. وأكد سعادة الدكتور جمال محمد عبيد الكعبي، المدير العام للمكتب الوطني للإعلام، أن مشروع "مستودع البيانات" يشكل أحد الأدوات التي يعتمد عليها المكتب في بناء منظومة إعلامية أكثر ذكاءً وترابطاً، قائمة على التحليل العميق للبيانات واتخاذ القرار المستند إلى المعرفة، مشيراً سعادته إلى أن المشروع لا يقتصر على كونه منصة لجمع البيانات، بل يمثل تحولاً نوعياً في طريقة فهم المشهد الإعلامي وإدارته بمرونة ودقة. وتابع سعادته: يوفر مشروع "مستودع البيانات" بنية تحتية متقدمة تتيح دمج مصادر البيانات الإعلامية المختلفة، وتحليلها من خلال الذكاء الاصطناعي، لتوليد رؤى دقيقة وشاملة تدعم التخطيط الاستراتيجي وتساعد على بناء سردية وطنية متماسكة"، مضيفاً: "كما يتيح المشروع إمكانية التنبؤ بالتوجهات والقضايا المستقبلية، والتفاعل معها، الأمر الذي يرسخ مكانة الإمارات كدولة سباقة في توظيف الذكاء الاصطناعي لخدمة الأجندة الإعلامية الوطنية". وشدد سعادة الدكتور جمال الكعبي على أن المشروع سيحدث تحولاً ملموساً في بيئة العمل الإعلامي من خلال أتمتة العمليات، وتوفير أدوات تحليلية ذكية تعزز الإنتاجية، وتقلل من الهدر الزمني، وتزيد من كفاءة فرق العمل، منوهاً بأن هذه المنظومة ستسهم في دعم التنسيق المؤسسي بين الجهات الإعلامية المختلفة، وتوفير محتوى أكثر تأثيراً واتساقاً، بما يعكس أولويات الدولة ويصل إلى الجمهور المحلي والدولي بأعلى درجات الاحتراف والمصداقية. من جانبه عبر توماس براموتيدهام، الرئيس التنفيذي لشركة "بريسَيت"، عن سعادته بالشراكة مع المكتب الوطني للإعلام، مشيراً إلى أن هذا التعاون يعكس الثقة في قدرات الشركة على تقديم حلول تقنية متقدمة قادرة على تلبية احتياجات العمل الإعلامي بكفاءة. ولفت إلى أن مهمة الشركة تتمثل في تحويل البيانات إلى رؤى قابلة للتنفيذ، تُسهم في إحداث تأثير فعلي على المستوى المحلي، موضحاً أن التعاون مع المكتب الوطني للإعلام يُبرز الإمكانات العملية للذكاء الاصطناعي المطور محلياً، بوصفه عنصراً استراتيجياً في تطوير العمل الإعلامي. وشدد على أن هذه الشراكة تهدف إلى بناء منظومة إعلامية ذكية تعزز الوعي الإعلامي، وتدعم التنسيق بين الجهات المعنية، بما يضمن الحفاظ على مصداقية وانتشار السردية الوطنية لدولة الإمارات، معتبراً المشروع نموذجاً فعالاً لتوظيف الذكاء الاصطناعي في دعم التكامل المؤسسي، وتمكين إنتاج محتوى رائد يسهم في دفع مسيرة التنمية عبر إعلام أكثر ترابطاً وكفاءة. -انتهى- #بياناتحكومية

مجموعة دوكاب تعرض حلولها المبتكرة في "اصنع في الإمارات 2025"
مجموعة دوكاب تعرض حلولها المبتكرة في "اصنع في الإمارات 2025"

زاوية

timeمنذ 21 دقائق

  • زاوية

مجموعة دوكاب تعرض حلولها المبتكرة في "اصنع في الإمارات 2025"

جيرت هوفمان: "اصنع في الإمارات" يشكل منصة مثالية للنمو والنجاح في مشهد صناعي سريع التطور جيرت هوفمان: ملتزمون بدعم مسيرة الابتكار المستدام في القطاع الصناعي لتعزيز تنافسية المنتجات الوطنية على المستوى العالمي 40% من المواد الأولية المستخدمة في التصنيع يتم استيرادها من مصادر محلية تحرص "دوكاب" على تبني حلول التكنولوجيا المتقدمة، والثورة الصناعية الرابعة بما يتماشى مع الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة دبي، الإمارات العربية المتحدة: تشارك مجموعة "دوكاب"، إحدى أكبر مزودي حلول الطاقة المتكاملة وشركات التصنيع في دولة الإمارات العربية المتحدة، في فعاليات النسخة الرابعة من "اصنع في الإمارات" 2025 التي تنعقد تحت شعار "تسريع الصناعات المتقدمة" في مركز أدنيك أبوظبي، في الفترة من 19 إلى 22 مايو الجاري. وتعكس هذه المشاركة، الأكبر في تاريخ "دوكاب" ضمن المنتدى، التزام المجموعة بدعم التنمية الصناعية المستدامة في دولة الإمارات، ورفع مساهمة القطاع الصناعي الوطني في الناتج المحلي الإجمالي، وتسريع اعتماد التكنولوجيا المتقدمة عبر سلسلة القيمة الصناعية بالكامل، ودعم نمو الصناعات المحلية وتعزيز قدرتها التنافسية العالمية من خلال حلول التكنولوجيا المتقدمة، والثورة الصناعية الرابعة، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، بما يتماشى مع الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة. منصة مثالية للنمو والنجاح وقال جيرت هوفمان، الرئيس التنفيذي بالإنابة لمجموعة دوكاب: "لطالما كانت دوكاب شريكاً أساسياً في مسيرة التنمية الصناعية المستدامة لدولة الإمارات. وبفضل توجيهات ودعم القيادة الرشيدة، نواصل جهودنا لتعزيز مسيرة الابتكار المستدامة في القطاع الصناعي عبر استراتيجيات مدروسة ومنتجات عالية الجودة، تسهم في توسيع القاعدة الاقتصادية للدولة وتنويع مصادر دخلها. وتتزامن مشاركتنا في "اصنع في الإمارات" هذا العام مع مجموعة من الإنجازات المهمة التي حققناها في 2024، أبرزها حصول دوكاب على تقييم 96.89% ضمن برنامج القيمة المحلية المضافة، واستيراد 40% من المواد الخام محلياً، حيث تقوم شركة دوكاب للمعادن التابعة للمجموعة بتأمين احتياجاتها من الألمنيوم من شركة الإمارات العالمية للألمنيوم (EGA) في خطوة تعكس التزامنا بدعم سلاسل التوريد الوطنية وتعزيز التكامل الصناعي المحلي." وأضاف: "يُعد "اصنع في الإمارات 2025" الحدث الصناعي الأبرز في الدولة، إذ يوفر للمشاركين منصة مثالية للنمو والنجاح في مشهد صناعي سريع التطور، إذ يجمع تحت مظلته شبكة عالمية من الشركاء، والرؤى التطبيقية، ونخبة من المبتكرين والمستثمرين، لرسم ملامح مستقبل القطاع الصناعي في الدولة، بما يسهم ترسيخ دولة الإمارات كوجهة عالمية آمنة ومزدهرة للمستثمرين الذين يسعون لفرص نمو مستدامة". وأكد هوفمان أن دوكاب تحرص، من خلال خططها الاستراتيجية واستثماراتها النوعية والعالمية، على تعزيز تنافسية المنتجات الوطنية التي تحمل علامة "صُنع في الإمارات"، مما يسهم في ترسيخ مكانة الدولة كمورد صناعي موثوق على الساحة الدولية، ويعزز قدراتها في الإنتاج والتصدير، انسجاماً مع أهداف الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة". حلول ذكية ومتكاملة هذا، وتستعرض دوكاب، مجموعة من المنتجات المبتكرة والحلول الذكية المتكاملة التي تعزز كفاءة التصنيع، وسرعة الاستجابة، وجودة الأداء. وتماشياً مع استراتيجية أبوظبي الصناعية 2031 التي تهدف إلى زيادة مساهمة قطاع التصنيع إلى 172 مليار درهم إماراتي، وخلق 13,600 وظيفة، وزيادة صادرات أبوظبي غير النفطية بنسبة 138% بحلول عام 2031، تستثمر "دوكاب" بشكل كبير في تعزيز التصنيع المستدام، وتضاعف استثماراتها في البحث والتطوير لتلبية الاحتياجات المتطورة لقطاع الطاقة، وتعطي الأولوية لتعزيز سلسلة التوريد المحلية. سجل حافل من الإنجازات واستطاعت مجموعة دوكاب تعزيز حضورها المحلي والدولي، لتثبت نفسها كإحدى الشركات الرائدة في مجالها، إذ أعلنت في 2024 عن توسع انتشارها ليشمل 20 سوقاً جديدة، مما يرفع إجمالي الأسواق التي تغطيها إلى 75 سوقاً حول العالم، تشمل الخليج، وآسيا، وأفريقيا، وأوروبا، والأمريكيتين. وتتمتع مجموعة "دوكاب" بسجل حافل من الإنجازات في أكثر من 5 آلاف مشروع وشراكة عالمية ناجحة. وتعكس محفظة منتجاتها، التي تضم 85 ألف نوع من الكابلات المختلفة المصنفة ضمن خمس عائلات أساسية. وتؤكد المجموعة التزامها بتقديم مجموعة واسعة من الخيارات عالية الجودة لتلبية الاحتياجات المتنوعة لعملائها. وتمثل الصادرات حالياً، 60% من إنتاج دوكاب، مما يؤكد حضور الشركة القوي وتأثيرها المتزايد على الساحة الدولية. وبهدف تلبية الطلب العالمي المتنامي على الصناعات الإماراتية؛ لا سيما منتجات الألمنيوم والنحاس، أعلنت دوكاب للمعادن الشركة التابعة لمجموعة دوكاب، مضاعفة طاقتها الإنتاجية بنسبة 100% العام الماضي، مما يعزز دورها الأساسي في السوق الدولية للمعادن، ويرتقي بقدرتها على تلبية الطلب العالمي المتزايد على الصناعات الوطنية. وفي إطار جهودها الاستراتيجية لتوسيع محفظة حلولها ومنتجاتها وتوسيع نطاقها الجغرافي عالمياً، استحوذت دوكاب للمعادن على شركة "جي آي سي ماجنت" العالمية، الشركة الوحيدة الحاصلة على تصريح توريد شرائط الألمنيوم المعزولة بالورق للسوق الأمريكية من الشرق الأوسط. وتحرص مجموعة "دوكاب" على المساهمة الفعالة في تحقيق مستهدفات "اصنع في الإمارات"، من خلال تعزيز التصنيع المحلي، وتبني التكنولوجيا الصناعية الحديثة، وتوسيع نطاق الاستثمار في البحث والتطوير، بما يدعم بناء اقتصاد تنافسي قائم على المعرفة، ويعزز مكانة الدولة كمركز إقليمي وعالمي لصناعات المستقبل والمنتجات التحويلية المبتكرة. -انتهى-

بيع 65% من وحدات «عزيزي سنترال»
بيع 65% من وحدات «عزيزي سنترال»

البيان

timeمنذ 34 دقائق

  • البيان

بيع 65% من وحدات «عزيزي سنترال»

أعلنت عزيزي للتطوير العقاري عن بيع 65% من الوحدات السكنية المطروحة في مشروع «عزيزي سنترال» السكني المعاصر في منطقة الفرجان ومن المتوقع أن يتم تسليم المشروع في الربع الأخير من 2025. وتتنوع جنسيات المستثمرين لتشمل 31 جنسية مختلفة ويُشكّل المستثمرون الغربيون والأوروبيون، بما في ذلك مواطنو المملكة المتحدة وسويسرا وبلجيكا وهولندا والسويد وكندا، نحو 28% ويشكّل المستثمرون من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بما في ذلك مواطنو مصر والجزائر وإيران وتركيا، نسبة 20%، بينما يُشكل مواطنو جنوب آسيا، وخاصةً من الهند وباكستان، 15%. ويشكل المواطنون الإماراتيون 7%، بينما تتوزع النسبة المتبقية على مستثمرين دوليين من دول متنوعة مثل الفلبين والأرجنتين وسريلانكا وإثيوبيا وأفغانستان وتعكس هذه النسب مدى اهتمام المستثمرين الإقليميين والدوليين بالمشروع. وقال فرهاد عزيزي، الرئيس التنفيذي لمجموعة عزيزي للتطوير العقاري: «نحن فخورون بالإقبال الكبير على «عزيزي سنترال»، حيث تم بيع 65% من الوحدات بالفعل لمستثمرين من جنسيات متنوعة ويُبرز هذا الإنجاز جاذبية منطقة الفرجان كمجتمع متصل وحيوي، ويعزز التزامنا بتقديم مشاريع عالمية المستوى في أبرز المواقع في دبي. ومع تقدم أعمال البناء، نتطلع إلى تسليم مشروع مميز يلبي تطلعات المستثمرين».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store