
منها الطفح الجلدي والإسهال.. أمراض خطيرة يسببها حمام السباحة
أكدت دكتورة ميرفت السيد، مدير المركز الأفريقي لصحة المراة واستشاري طب الطوارئ، والإصابات واستشاري طب المناطق الحارة وأخصائي جودة السلامة والصحة المهنية أهم نصائح نزول حمامات السباحة مع بداية فصل الصيف.
وأشارت 'ميرفت' إلى ضرورة أخذ الاحتياطات اللازمة خاصة فى الموجة الحارة لتجنب الإصابة بالجراثيم، لافتة إلى أن (حمامات السباحة هى بيت للجراثيم المخفية).
وقالت إن ترطيب الجسم جيدا قبل نزول حمام السباحة عن طريق الاستحمام ( بالماء والصابون) قبل وبعد التمرين مع تجفيف وترطيب الجسم بعد الانتهاء من التمرين ضروري للتخلص من أي جراثيم، مع إمكانية وضع طبقه فازلين لاصحاب الحساسية المفرطة من الكلور المتواجد بالمياه، وكذلك عدم ابتلاع مياه حمام السباحة لإنه مليئ بالجراثيم وغير صالح للشرب.
وأضافت: 'يجب تناول وجبة خفيفة قبل التمرين وليست دسمة قد تتسبب الوجبة الدسمة بحدوث التقلصات بالمعدة والعضلات مع تناول كميات كافية من المياه، وتجنب الحلاقة قبل نزول السباحة لعدم حدوث طفح جلدى وتجنب النزول فى حالة وجود أى حساسية أو ميكروب بالجلد'.
وتابعت: 'والتأكيد على النظافة المستمرة للمياه خاصة في وجود رائحة الكلورين النفاذة بالحمام، ويجب تأجيل النزول لإنه كلما زادت رائحة الكلورين في مياه حمام السباحة، دل ذلك على أن مياهه غير نقية وملوثة'.
واستكملت: 'وكذلك التأكيد على الأطفال بعدم التبول بحمام السباحة خاصة أن المياه به غير متجددة مثل البحار والمحيطات'.
وأوضحت الدكتورة ميرفت السيد أن أهم الأمراض التى يسببها تلوث مياه حمام السباحة هيا (الطفح الجلدي..التهاب الأذن..الاسهال..التهاب الجهاز التنفسى..التهاب المسالك البولية).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النبأ
منذ 2 أيام
- النبأ
منها الطفح الجلدي والإسهال.. أمراض خطيرة يسببها حمام السباحة
أكدت دكتورة ميرفت السيد، مدير المركز الأفريقي لصحة المراة واستشاري طب الطوارئ، والإصابات واستشاري طب المناطق الحارة وأخصائي جودة السلامة والصحة المهنية أهم نصائح نزول حمامات السباحة مع بداية فصل الصيف. وأشارت 'ميرفت' إلى ضرورة أخذ الاحتياطات اللازمة خاصة فى الموجة الحارة لتجنب الإصابة بالجراثيم، لافتة إلى أن (حمامات السباحة هى بيت للجراثيم المخفية). وقالت إن ترطيب الجسم جيدا قبل نزول حمام السباحة عن طريق الاستحمام ( بالماء والصابون) قبل وبعد التمرين مع تجفيف وترطيب الجسم بعد الانتهاء من التمرين ضروري للتخلص من أي جراثيم، مع إمكانية وضع طبقه فازلين لاصحاب الحساسية المفرطة من الكلور المتواجد بالمياه، وكذلك عدم ابتلاع مياه حمام السباحة لإنه مليئ بالجراثيم وغير صالح للشرب. وأضافت: 'يجب تناول وجبة خفيفة قبل التمرين وليست دسمة قد تتسبب الوجبة الدسمة بحدوث التقلصات بالمعدة والعضلات مع تناول كميات كافية من المياه، وتجنب الحلاقة قبل نزول السباحة لعدم حدوث طفح جلدى وتجنب النزول فى حالة وجود أى حساسية أو ميكروب بالجلد'. وتابعت: 'والتأكيد على النظافة المستمرة للمياه خاصة في وجود رائحة الكلورين النفاذة بالحمام، ويجب تأجيل النزول لإنه كلما زادت رائحة الكلورين في مياه حمام السباحة، دل ذلك على أن مياهه غير نقية وملوثة'. واستكملت: 'وكذلك التأكيد على الأطفال بعدم التبول بحمام السباحة خاصة أن المياه به غير متجددة مثل البحار والمحيطات'. وأوضحت الدكتورة ميرفت السيد أن أهم الأمراض التى يسببها تلوث مياه حمام السباحة هيا (الطفح الجلدي..التهاب الأذن..الاسهال..التهاب الجهاز التنفسى..التهاب المسالك البولية).


الدستور
منذ 3 أيام
- الدستور
نصائح طبية لتجنب المشاكل الصحية خلال موجة الحر الشديدة
قدمت الدكتورة ميرفت السيد، مدير المركز الإفريقى لخدمات صحة المرأة بالإسكندرية، اليوم، نصائح لتجنب أهم المشاكل الصحية التى تسببها موجة الحر الشديدة وأهمها الإجهاد الحرارى وضربات الشمس، وذلك ضمن مبادرة "روشتة ذهبية" التي أطلقها المركز لتقديم نصائح طبية للمواطنين. الإجهاد الحراري وأوضحت مدير المركز، أن الإجهاد الحرارى هو حالة تنتج عن التعرض لحرارة عالية لفترات طويلة ويفقد فيها الإنسان الكثير من السوائل والأملاح، وتكون أعراضها ارتفاع درجة حرارة الجسم قد تصل إلى 40 درجة، تعرق غزير، إحمرار بالجلد، ألم في الرأس، آلام بالجسم والعضلات، حالة إجهاد شديد، الدوار، ميل للقئ، اضطراب الرؤية، سرعة نبضات القلب، قلة التبول، إضطراب في الوعى فى الحالات الشديدة. ضربة الشمس أما ضربة الشمس أو الضربة الحرارية هى حالة أكثر تطور وخطورة من الإجهاد الحرارى قد تزيد درجة حرارة الجسم عن 40 درجة، ويصحبها اضطراب درجة الوعى وقد يحدث التشنج العصبى والغيبوبة، وبسبب الجفاف الشديد قد يحدث زيادة لزوجة الدم وبالتالي احتمالية الإصابة بالجلطات. الفئات الأكثر تعرضا للإجهاد الحرارى أو ضربة الشمس -كبار السن. - المرضى بأمراض مزمنة (مرض السكر، مرض ارتفاع ضغط الدم، أمراض القلب، وأمراض قصور الكلى). - الأطفال. -الأشخاص الذين يقومون بمجهود بدنى قاس وأعمال شاقة تحت أشعة الشمس المباشرة. نصائح لتجنب الجفاف والإجهاد الحرارى واستعرضت ميرفت السيد، نصائح لتجنب الجفاف والإجهاد الحرارى وضربات الشمس التى تسببها موجة الحر الشديدة والتي جاءت كالتالي: 1-شرب كميات كبيرة من المياه والسوائل دون الانتظار للإحساس بالعطش. 2-عدم شرب المياه الغازية أو القهوة والشاى (خاصة أنها تعمل على إدرار البول وتتسبب فى زيادة الجفاف) واستبدالها بالمياه العادية أو العصائر الطبيعية. 3-الحرص على تناول غذاء صحى متوازن غنى بالفواكه والخضروات، والابتعاد عن الدهون أو السكريات. 4-تجنب أشعة الشمس المباشرة قدر الإمكان خاصة في فترة الظهيرة، خاصة الأطفال وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، وعدم الانتقال بين الجو الحار والبارد باستمرار. 5-عدم تعرض الشخص المصاب بارتفاع درجة الحرارة بسبب أى مرض إلى أشعة الشمس. 6- ارتداء النظارات الشمسية والقبعات الواقية للرأس أو استخدام الشماسى. 7-ارتداء ملابس خفيفة فضفاضة خاصة القطنية وتكون ذات ألوان فاتحة. 8-غلق نوافذ المنزل وتجنب الخروج إلا فى حالات الضرورة القصوى خاصة وقت الظهيرة. 9-عدم ترك الأطفال فى السيارة ونوافذها مغلقة بل يتم التأكد من فتح النوافذ. 10-أخذ فترات متكررة من الراحة. 11-الترطيب المستمر للجسم بالاستحمام المتكرر. 12-تعرض الجسم لوسائل التبريد (استخدام المكيفات أو المراوح)، وتنظيف وصيانة التكييف أولا بأول لضمان جودة الهواء الناتج عنه، لانه قد يتسبب بعدة أمراض تنفسية بسبب تراكم الميكروبات داخل مجرى الهواء. 13-الحرص على عدم بذل مجهود عضلى عنيف أو أى أنشطة شاقة أثناء ساعات الحر الشديد. 14-تنظيم ساعات العمل لتبدأ من الصباح الباكر حتى الظهر خاصة الأعمال الميدانية فى الأيام التى تشهد ارتفاع شديد بدرجات الحرارة. 15-عند الشعور بالإجهاد اجلس فى مكان جيد التهوية بعيد عن أشعة الشمس وذات برودة معتدلة. 16-فى حالة حدوث شد عضلي وتقلصات فى الجسم (خاصة مع ممارسة الرياضة الشديدة فى الجو الحار) يراعى الإقلال من السكريات والأملاح، شرب سوائل بارده والجلوس فى مكان جيد التهوية وعدم ممارسة أى نشاط على ألا بعد عدة ساعات من توقف التقلصات. 17-عند ظهور الطفح الجلدي ( نتيجة انتفاخ القنوات العرقية وانسدادها فيظهر احمرار وبثور صغيرة قد تتسبب فى عدوى إضافية للجلد) يتم الحفاظ على بروده الجسم وترطيبه وإرتداء ملابس خفيفة الوزن وتجنب التعرق الزائد. 18-استعمال الحفاضات فى الأطفال مع ارتفاع درجات الحرارة والتعرق يتسبب فى التهابات موضعية ولذلك يفضل استحمام الطفل على الأقل مرتان يوميا مع استخدام الكريمات المرطبة والملابس الخفيفة. 19-عدم إعطاء الأدوية والمسكنات والمضادات الحيوية إلا بعد الرجوع للطبيب المختص خاصة أن ضربات الشمس ليست بسبب عدوى وميكروب. 20-مع زيادة الأعراض وارتفاع درجة حرارة الجسم يتم التوجه فورا لأقرب مستشفى لطلب المساعدة الطبية الطارئة. -التنبيه بعدم الوقوف المباشر فى الشمس وتخفيف الملابس وإعطاء الواقيات (خاصة تغطية الرأس) أثناء الذهاب للامتحان -السماح بدخول زجاجة مياه شخصية مع الطالب لتناول الكثير من المياه. -تناول سندوتشات وفواكه للحصول على أكل صحى متوازن. -التأكيد على التهوية الجيدة للفصول وتشغيل المراوح ويفضل عدم النزول إلى الملعب بين اللجان الامتحانية وبعضها. 1- إزالة الجراثيم وترطيب الجسم جيدا قبل نزول حمام السباحة عن طريق الاستحمام ( بالماء والصابون) قبل وبعد التمرين مع تجفيف وترطيب الجسم بعد الانتهاء من التمرين مع إمكانية وضع طبقه فازلين لاصحاب الحساسية المفرطة من الكلور المتواجد بالمياه. 2ـ عدم ابتلاع مياه حمام السباحة لأنه مليئ والجراثيم وغير صالح للشرب وأهم الأمراض التى يسببها تلوث مياه حمام السباحة (الطفح الجلدي -التهاب الأذن -الاسهال - التهاب الجهاز التنفسى- التهاب المسالك البولية). 3ـ تناول وجبه خفيفة قبل التمرين وليست دسمه (قد تتسبب الوجبة الدسمة بحدوث التقلصات بالمعدة والعضلات) مع تناول كميات كافية من المياه. 4 ـ تجنب الحلاقة قبل نزول السباحة لعدم حدوث طفح جلدى، وتجنب النزول فى حالة وجود أى حساسية أو ميكروب بالجلد. 5 ـ التأكيد على النظافة المستمرة للمياه، وعند شم رائحة الكلورين النافذة بالحمام قم بتأجيل النزول (حيث تدل زيادة الرائحة على أن المياه غير نقية وملوثة) والتأكيد على الأطفال بعدم التبول بحمام السباحة خاصة أن حمامات السباحة لا ينقى نفسه بنفسه مثل البحار والمحيطات وذلك حرصا على سلامة الجميع.

مصرس
منذ 3 أيام
- مصرس
20 نصيحة وقائية و5 إرشادات للاستحمام في حمامات السباحة
حذرت الدكتورة ميرفت السيد، مدير المركز الأفريقي لخدمات صحة المرأة واستشاري طب الطوارئ والإصابات، من المخاطر الصحية المرتبطة بموجة الحر الحالية، وعلى رأسها الإجهاد الحراري وضربات الشمس، مشددة على أهمية اتباع الإجراءات الوقائية لحماية الفئات الأكثر عرضة للخطر، مثل كبار السن، الأطفال، والمرضى بأمراض مزمنة. وأوضحت أن الإجهاد الحراري يحدث نتيجة التعرض لدرجات حرارة مرتفعة لفترات طويلة، مصحوبًا بفقد كميات كبيرة من السوائل والأملاح، وتظهر أعراضه في صورة ارتفاع حرارة الجسم، تعرق غزير، صداع، دوار، وآلام عضلية. أما ضربة الشمس، فهي مرحلة أكثر خطورة يصحبها اضطراب في الوعي، وقد تؤدي إلى التشنجات والغيبوبة بسبب الجفاف وزيادة لزوجة الدم، ما يرفع من احتمال الإصابة بالجلطات.وقدمت "د.ميرفت السيد" 20 نصيحة هامة للوقاية من مضاعفات الحرارة الشديدة:شرب كميات كبيرة من المياه دون انتظار الشعور بالعطش.و تجنب المشروبات الغازية والمنبهات، واستبدالها بالمياه والعصائر الطبيعية.و تناول طعام صحي غني بالفواكه والخضروات، مع تقليل الدهون والسكريات.وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس، خاصة في وقت الذروة.وتجنب الخروج للمصابين بارتفاع حرارة الجسم لأي سبب.وارتداء النظارات الشمسية والقبعات الواقية.و ارتداء ملابس قطنية خفيفة وذات ألوان فاتحة.وغلق نوافذ المنزل خلال الحر وتجنب الخروج إلا للضرورة.وعدم ترك الأطفال داخل السيارات المغلقة.و أخذ فترات راحة متكررة خلال اليوم.والاستحمام المتكرر لترطيب الجسم.و استخدام أجهزة التبريد مع صيانة دورية للمكيفات.و تجنب المجهود البدني العنيف أثناء ساعات الذروة.و بدء ساعات العمل مبكرًا وإنهاؤها قبل الظهيرة.و عند الشعور بالإجهاد، الجلوس في مكان بارد ومهوى.و معالجة الشد العضلي بتناول السوائل وتقليل الأملاح.والتعامل مع الطفح الجلدي بالترطيب وارتداء الملابس الخفيفة.واستحمام الأطفال مرتين يوميًا مع استخدام كريمات مرطبة.وعدم تناول أدوية أو مضادات حيوية دون استشارة الطبيب.والتوجه للمستشفى فورًا عند ارتفاع الحرارة أو زيادة الأعراض.وكذلك قدمت نصائح هامة للطلاب أثناء الامتحانات في الحر الشديد شملت:تجنب الوقوف تحت الشمس مباشرة وارتداء ملابس خفيفة.والسماح بزجاجة ماء مع الطالب.وتناول وجبات خفيفة وصحية.وتوفير تهوية جيدة داخل اللجان وعدم النزول إلى الملاعب.اقرأ أيضًا | بدء تشغيل 5 عيادات جديدة بالوحدات العلاجية في الإسكندريةوكما شددت على ضرورة الحذر أثناء الاستحمام في حمامات السباحة، مؤكدة أنها "بيت للجراثيم المخفية"، ووجهت 5 نصائح مهمة:الاستحمام بالماء والصابون قبل وبعد النزول، مع ترطيب الجلد.وعدم ابتلاع مياه المسبح لتجنب العدوى.وتناول وجبة خفيفة ومياه كافية قبل السباحة.و تجنب الحلاقة أو النزول في حال وجود التهابات جلدية.و عدم النزول إذا كانت رائحة الكلور نفاذة جدًا، لأنها مؤشر على تلوث المياه.واختتمت د.ميرفت بضرورة نشر الوعي، خاصة في ظل تغيرات الطقس الحادة، والتأكيد على أن الوقاية تبدأ بخطوات بسيطة لكنها قد تنقذ الحياة.