
العودة للماضي.. تقرير فرنسي يكشف وجهة مصطفي محمد القادمة
يختم الجدل حول مستقبل المهاجم المصري مصطفي محمد، المحترف ضمن صفوف نانت الفرنسي، وذلك بعد أنباء رحيله المرتقب في الميركاتو الصيفي الجاري.
وترددت أنباء قوية في الفترة الماضية، عن رغبة كل من ناديي الزمالك والأهلي في الحصول علي خدمات المهاجم الدولي، إلا أن التقارير الفرنسية فجرت مفاجأة حول مستقبل اللاعب.
حيث كشف "Mediasportif" الفرنسي، أن مصطفى محمد بات قريبًا من العودة لمحطته القديمة السابقة، والرجوع للدوري التركي.
وأشار التقرير أن نادي باشاك شهير التركي يرغب في الحصول علي خدماته، ومن المنتظر أن يقدم عرضًا رسميًا لفريقه الفرنسي الذي يسعى لبيعه مقابل 10 مليون دولار.
جدير بالذكر أن مصطفى محمد سبق له خوض تجربة احترافية في الدوري التركي عن طريق جالتا سراي، والذي انتقل منه للدوري الفرنسي مع فريق نانت.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 26 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : هل تصنع سيدات المغرب التاريخ بأول لقب أفريقي، أم تحقق النيجيريات المهمة العاشرة؟
السبت 26 يوليو 2025 05:40 صباحاً نافذة على العالم - صدر الصورة، Getty Images/Backpage Pix التعليق على الصورة، ساهمت المهاجمة المغربية سكينة أوزراوي، وقائدة نيجيريا رشيدات أجيبادي، في صعود فريقيهما إلى النهائي قبل 28 دقيقة تتجه أنظار عشاق كرة القدم، إلى ملعب الرباط الأولمبي بالعاصمة المغربية الرباط، لمتابعة نهائي كأس أمم أفريقيا للسيدات 2025، يوم السبت، بين المنتخب المغربي للسيدات ونظيره النيجيري. وتسعى سيدات الأطلس المتحمسات للفوز بأول لقب أفريقي في تاريخ الكرة النسائية المغربية، بينما تطمح سيدات نيجيريا، لمواصلة الهيمنة على القارة والفوز باللقب العاشر. وصل الفريقان إلى النهائي عن جدارة وبدون أي هزيمة، بينما لم يدخل شباك الفريق النيجيري القوى سوى هدف واحد فقط، وتغلب على جميع منافسيه في الأدوار التمهيدية والإقصائية. ثأر الأطلسيات صدر الصورة، Confederation of African Football التعليق على الصورة، المغرب قد يصبح أول منتخب شمال أفريقي يفوز بكأس أفريقيا للسيدات تسعى سيدات المغرب للثأر من سيدات نيجيريا، بعد الهزيمة في نصف نهائي بطولة عام 2022، التي أُقيمت في المغرب، بضربات الترجيح، بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل 1-1. كانت بداية سيدات المغرب، صاحبات الأرض والجمهور، بتصدر المجموعة الأولى برصيد سبع نقاط، بعد تعادل مع زامبيا في المباراة الافتتاحية 2-2، ثم الفوز على جمهورية الكونغو الديمقراطية 4-2، وأخيرا السنغال بهدف نظيف. وفي مباراة ربع النهائي، تغلبت سيدات الأطلس، مع مدربهن الإسباني الفائز بكأس العالم للسيدات مع سيدات إسبانيا خورخي فيلدا، على سيدات مالي بنتيجة 3-1، وفي نصف النهائي تفوقن على منتخب غانا القوي بركلات الترجيح 4-2، بعد التعادل في الوقت الأصلي للمباراة 1-1. المهمة العاشرة صدر الصورة، Backpage Pix التعليق على الصورة، اهتزت شباك سيدات نيجيريا بهدف واحد وتطمحن لتحقيق المهمة العاشرة بنجاح أما سيدات نيجيريا فهن دائما مرشحات للفوز باللقب، وأطلقن على مشاركتهن في هذه البطولة اسم "المهمة العاشرة"، في إشارة للفوز باللقب العاشر، وكان أخر لقب في 2018. وكانت البداية قوية أيضا وحصدن سبع نقاط في المجموعة الثانية، بالفوز على تونس 3-0، ثم بتسوانا 1-0، وتعادل مع الجزائر بدون أهداف. وفي مباراة ربع النهائي سحقت النيجيريات سيدات زامبيا، بخمسة أهداف دون رد، أما في نصف النهائي فكانت منافسة قوية مع حاملات اللقب سيدات جنوب أفريقيا، وحسمن اللقاء في الوقت بدل الضائع وحققن الفوز 2-1. وحول ميزان القوى بين الفريقين، تتمتع سيدات نيجيريا بقوة هجومية كاسحة وأحرزن 11 هدفاً وهي تقريباً نفس القوة الهجومية لسيدات الأطلس. لكن سيكون هناك مساندة جماهيرية كبيرة للبؤات الأطلس، من المحتمل أن ترجح كفتهن في اللقاء، بالإضافة إلى مهاجمة الفريق غزلان شباك، هدافة المغرب والبطولة حتى الآن بأربعة أهداف. مليون دولار سيحصل الفائز بمباراة السبت على جائزة مالية قدرها مليون دولار أمريكي بالإضافة إلى كأس البطولة الجديد. وكان من المقرر إقامة هذه البطولة في 2024، حيث تقام بطولة أفريقيا لكرة القدم النسائية كل عامين، لكنها تأجلت لمدة عام بسبب مشاكل في الجدول، وشهدت منافسة شرسة بين المنتخبات الأقل تصنيفاً في القارة، مع المنتخبات الأعلى تصنيفاً، لكن النهائي لا يزال هو ما توقعه الكثيرون، بوصول نيجيريا والمغرب. وحققت سيدات الأطلس عدة مكاسب من هذه البطولة منها التقدم 24 مركزاً في التصنيف العالمي، ويمكنهن إلحاق أول هزيمة بنيجيريا في البطولة وتحقيق أول لقب لفرق شمال أفريقيا.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
استعدادات دورى 2025 - 2026. تعديلات بالجملة فى مدربى المسابقة المحلية.. والكبار يخوضون الصراع بقيادات فنية جديدة.. الرابطة تضع روشتة انتظام الجدول بالتنسيق مع التوأم
بين طموحات المنافسة، والتغييرات التنظيمية الكبيرة، تدخل أندية الدورى المصرى الممتاز موسم 2025–2026 بمرحلة تحضيرية استثنائية، وسط توقعات بموسم هو الأكثر سخونة وإثارة منذ سنوات، خاصة بعد التعديلات الجذرية فى شكل البطولة وعدد الفرق. صيف ساخن قبل صافرة البداية يُفتتح الموسم الجديد فى 8 أغسطس 2025، بقرار من اتحاد الكرة ورابطة الأندية لتوفير مساحة زمنية كافية لخوض 3 أو 4 جولات مبكرة قبل انطلاق معسكر المنتخب الوطنى فى سبتمبر، ضمن تصفيات كأس العالم 2026. وهى خطوة استباقية تهدف لإنهاء الموسم قبل نهاية مايو 2026، ما يمنح الأندية والمنتخب فرصًا أفضل للاستعداد دون ضغط زمني. معسكرات فنية واستعدادات بدنية وانطلقت استعدادات الفرق المصرية من بداية يوليو، حيث توجهت بعض الأندية إلى معسكرات مغلقة فى محافظات مثل الإسكندرية والإسماعيلية، بعيدًا عن ضوضاء العاصمة، لتكثيف الجاهزية البدنية. فى مقدمة المستعدين جاء النادى الأهلي، الذى بدأ تدريباته هذا الأسبوع بعد انتهاء مشاركته فى كأس العالم للأندية، ويستعد للسفر إلى تونس لخوض معسكر إعداد يتخلله خوض ثلاث مباريات ودية. فى حين استعدت أندية مثل بيراميدز والزمالك عبر خطط تدريبية خاصة داخل القاهرة، بالتزامن مع استكمال صفقاتها الصيفية، ودخل الزمالك معسكرًا مغلقًا فى العاصمة الإدارية. الاستقرار الفنى كلمة السر ورغم تغيرات بعض الفرق، فإن سبعة أندية فضّلت الحفاظ على أجهزتها الفنية: بيراميدز أبقى على المدرب الكرواتى كرونسلاف يورتيتش، وبتروجت جدد الثقة فى سيد عيد، كما واصل سيراميكا، إنبي، البنك الأهلي، طلائع الجيش، فاركو العمل مع نفس الأجهزة، فى مؤشر على الرغبة فى البناء على ما تحقق بالموسم الماضي، حيث يبقى هذا الاستقرار الفنى عاملًا مؤثرًا فى سلاسة الأداء مع انطلاق الدورى الجديد، خاصة مع تقليص فترة التحضير. فى حين تعاقد الإسماعيلى مع المدرب الجزائرى ميلود حمدي، وتعاقد الأهلى مع الإسبانى خوسيه ريبيرو، كما تعاقد الزمالك مع البلجيكى يانيك فيريرا، وتعاقد مودرن سبورت مع مجدى عبد العاطي، وتعاقد زد مع محمد شوقي، والاتحاد مع أحمد سامي، والمصرى مع التونسى نبيل الكوكي. التدعيمات مستمرة الأندية المصرية دخلت سوق الانتقالات بقوة متفاوتة. الفرق الكبرى (الأهلي، بيراميدز، الزمالك) استهدفت صفقات 'نوعية' فى مراكز محددة، بهدف المنافسة القارية والمحلية. الأندية المتوسطة والصاعدة فضّلت تعزيز العمق بتعاقدات محلية أو صفقات حرة، مع إتاحة الفرصة للشباب. كما حافظ اتحاد الكرة على نظام تسجيل 5 لاعبين أجانب + 3 تحت 19 عامًا، وهو ما منح الأندية هامشًا أوسع للمناورة الفنية فى بناء القوائم. نيو لوك الدوري ولأول مرة، يضم الدورى 21 فريقًا، بعد إلغاء الهبوط فى الموسم الماضى وصعود 4 فرق من القسم الثاني. وبناءً عليه، تم اعتماد نظام من مرحلتين: المرحلة الأولى تتمثل فى دورى من دور واحد بين جميع الفرق، والمرحلة الثانية ستُقسّم الفرق إلى مجموعتين: مجموعة التتويج تتنافس على اللقب والمقاعد القارية مجموعة الهبوط لتحديد الفرق الأربعة الهابطة إلى القسم الثاني النظام الجديد جاء لتقليل عدد المباريات، وتخفيف الضغط على الأندية، وتوفير فرص عادلة لجميع الفرق للمنافسة. تنسيق مع المنتخب ومراعاة دولية فى واحدة من أبرز خطوات الموسم، تم إلغاء معسكر المنتخب فى يونيو الماضى بسبب مشاركة الأهلى فى مونديال الأندية، وتقرر التنسيق الكامل مع حسام حسن وجهاز المنتخب لضمان انتظام الدورى وعدم تعارضه مع تصفيات كأس العالم. موسم منضبط لتجنب فوضى منتظرة تعهدت رابطة الأندية واتحاد الكرة بإنهاء الدورى فى موعده دون تأجيلات، وتوفير جدول واضح وثابت منذ البداية، كما تم منح الأندية مهلة حتى 18 يونيو لمراجعة لائحة الموسم الجديد، مما يعكس نية فى الإصلاح والانضباط. مكافآت الدورى المصري تعهد رئيس رابطة الأندية المحترفة بصرف مكافآت نقدية لكل فريق مشارك فى الدوري، بقيمة مليون جنيه مصرى لكل فريق فى نهاية الموسم. ويمنح اللقب 5 ملايين جنيه للبطل، بينما يحصل الوصيف والمرتبة الثالثة على مكافآت أقل (لم تُعلن قيمتها بدقة بعد)، ضمن استراتيجية تحفيزية لتشجيع المنافسة داخل الملعب. وتهدف هذه المكافآت إلى تخفيف الأعباء المالية على الأندية، مع منح دفعة إضافية للفرق المتوسطة لتعزيز طموحاتها فى المنافسة، بجانب رسم بيئة أكثر تنافسية واحترافية فى المشهد الكروى المصري. كأس السوبر المصري تم اعتماد النظام الرباعى للسوبر المصرى بشكل رسمى لموسم 2025–2026، بعد نجاح النسخة الأخيرة فى الإمارات. ويضم نظام البطولة أربع فرق: بطل الدوري، بطل كأس الرابطة المحترفة، بطل كأس مصر، والفريق الحاصل على 'الكارت الذهبي' وفق معايير فنية وتنظيمية محددة. نظام البطولة تُقام مباراتان فى نصف النهائى وهما بطل الدورى أمام بطل كأس الرابطة وبطل كأس مصر × الفريق الحاصل على الكارت الذهبي. الفائزان يلتقيان فى النهائى على اللقب، ولا توجد مباراة لتحديد المركزين الثالث والرابع. ورصدت فيتو أراء بعض نجوم الكرة المصرية القدامى بشأن رؤيتهم لشكل مسابقة الدورى فى الموسم الجديد. قال خالد بيبو، نجم الأهلى السابق، إن الدورى سيكون أكثر تنافسًا فقط إذا حضر الجمهور بقوة، وتم تحديد مواعيد المباريات والقيد، حفاظًا على مبدأ تكافؤ الفرص بين جميع الأندية. أضاف بيبو أن الأهلى يبقى المرشح الأول للحفاظ على لقب الدوري، ولكن هناك أيضًا منافسة منتظرة من الزمالك وبيراميدز، مضيفًا أن جميع الأندية تسعى للتواجد مع الكبار فى مقدمة الجدول، ولكن ستظل المنافسة منحصرة بين الأهلى والزمالك وبيراميدز. وأوضح أن الأهلى دعم صفوفه بشكل جيد، وضم عناصر متميزة فى جميع المراكز، وأيضًا الزمالك يحاول العودة بقوة، مع التأكيد على أن بيراميدز يضم بين صفوفه عناصر متميزة، ولديه استقرار فنى أيضًا بعد استمرار يورتيتش مدربه. وقال بيبو إن بيراميدز يخوض المنافسات بمعنويات مرتفعة، خاصة بعد التتويج بدورى أبطال إفريقيا، مؤكدًا أن الأهلى أيضًا لديه جهاز فنى جديد بقيادة الإسبانى خوسيه ريبيرو، ويرغب فى إثبات نفسه بعد الكم الكبير من الصفقات المميزة التى أبرمها، مشددًا على أن الزمالك، مع قيادة فنية جديدة للبلجيكى يانيك فيريرا، يرغب هو الآخر فى تقديم موسم قوى يعوض به ما حدث الموسم الماضي. منافسة شرسة من جانبه، قال هشام حنفي، نجم الأهلى السابق، إن المنافسة الثلاثية بين الأهلى والزمالك وبيراميدز ستستمر، لكنها قد تشتد إذا استمرت فرق مثل فيوتشر وإنبى على الأداء الحالي. أضاف: عندنا مواهب فى أندية كتير.. بس محتاجين نظام عادل ومستقر عشان نشوف منافسة حقيقية. وأوضح أن مبدأ تكافؤ الفرص يجب أن يكون حاضرًا بقوة من أجل ضمان بطولة قوية على كل المستويات. وتابع: الأمر مرتبط بالعدالة التحكيمية، وأيضًا مواعيد المباريات، وتحديد الملاعب، وأيضًا الفوارق الزمنية بين المباريات، وتحديدًا للفرق التى تشارك فى بطولات إفريقيا، وذلك من أجل توفير المناخ المناسب للجميع لضمان منافسة قوية وعدالة على كافة الأوجه. أزمة أندية الوسط من جانبه، يرى طارق يحيى، نجم الزمالك السابق، أن الأندية المتوسطة والضعيفة ستعانى أكثر فى الموسم الجديد. أضاف: يجب تطبيق نظام تراخيص حقيقي، وتدقيق على الموارد المالية، والملعب، والبنية التحتية. وأوضح: هناك أندية غير قادرة على الصرف أو حتى تسديد الرواتب. وتابع: لازم يكون فى قواعد صارمة قبل التفكير فى عدد الفرق، كما حدث بعد زيادة عدد الفرق إلى ٢١ فريقًا فى الموسم الجديد. غياب المنافسة من جانبه، قال هشام يكن، نجم الزمالك السابق، إن النظام المقترح الجديد للدورى يفتقد إلى التنافس الحقيقى بين جميع الفرق. أضاف: الدورى يجب أن يعود إلى نظامه القديم التقليدي، دون تقسيم أو تغييرات جذرية فى الشكل. وقال: 'نظام الدورى الجديد يفتقد التنافس بين جميع الأندية، ويجب العودة إلى النظام القديم من أجل عودة المنافسة القوية'. وتابع: الرابطة تدير الدورى 'دون تخطيط'، معتبرًا أنها تتخذ قرارات متغيرة، مثل إلغاء الهبوط أو زيادة عدد الفرق، بناءً على مجاملات، وليس على أساس أهداف واضحة. وأوضح نجم الزمالك السابق، متسائلًا: كيف يتم بداية الدورى بلائحة، ويُختتم بلائحة أخرى، كما حدث الموسم الماضي؟ الكثير من القرارات تأتى من باب المجاملات. وتابع: أرى أن الأعداد المثالية للفرق يجب أن تكون 16 أو 18 فقط، لضمان تنافس حقيقي، وليس كما هو مقرر بـ21 فريقًا. وأوضح: مسألة العدالة للفرق أمر مهم، ولا غنى عنه تمامًا، ولا يُغضب أحد أن يكون هناك نظام يحترمه الجميع ونسير عليه لضمان نجاح المسابقة، وهو ما سيعود بالنفع على الصعيد التسويقى والتجارى مستقبلًا. أضاف: القرارات المفاجئة تسبب الضرر التنظيمى للمسابقة، وليس من المنطقى العبث فى نظام المسابقة بحجة اللوائح التى يتم تعديلها وفقًا للمصالح، واسم المنافس، وهوية النادي، ولون التيشيرت، وهو ما لمسناه خلال الفترة الماضية، وتحديدًا الموسم المنقضى بعد تعديل اللائحة، والتأكيد على أن الأندية وقعت عليها بعد التعديل، وبعدها خرجت كمية غير مسبوقة من البيانات الصادرة عن الأندية تتحدث عن الكيل بمكيالين، وضرب اللوائح عرض الحائط، وغيرها من الأمور العشوائية التى تؤثر سلبًا على شكل وقوة ومضمون المسابقة الأقدم فى إفريقيا والوطن العربي. وتابع يكن: أتمنى أن نشاهد مسابقة دورى احترافية بكل ما تحمله الكلمة من معنى.. أتمنى رؤية منافسة حقيقية، وتطبيق مبدأ تكافؤ الفرص بين جميع الأندية.. اختيار الحكام لإدارة المباريات يجب أن يتم وفق معايير احترافية لإتمام هذا الأمر بشكل نحافظ به على شكل المسابقة، بدلًا من استمرار أزمة الهجوم على التحكيم عبر بيانات الأندية، وإذا عمل الجميع بشكل احترافى يخدم الرياضة المصرية بشكل عام دون النظر إلى المصالح، وقتها سنكون أمام مسابقة دورى عالمية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الوطن
منذ 2 ساعات
- الوطن
رد غير متوقع من أليو ديانج بشأن أزمة استمراره مع الأهلي
رد المالي أليو ديانج لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، على الأنباء التي تتردد في الوقت الحالي، عن وجود أزمة بشأن تجديد عقده مع المارد الأحمر، في ظل انتهاء عقده مع النادي بنهاية الموسم المقبل بصورة رسمية. وأكد ديانج في تصريحات عبر الموقع الرسمي للنادي: لم أفعل أي مشكلة مع الأهلي سواء في السابق أو الأن نهائيا، وهدفي مساعدة الفريق بشكل كبير، والدليل عودتي من الاحتراف وتواجدي من الفريق بصورة طبيعية خلال الموسم الجديد. وتابع: أتمنى ان أستمر في النادي الأهلي أطول فترة ممكنة، وان كانت خمس سنوات جديدة فهذا أمر جيد ويسعدني. أليو ديانج لاعب النادي الأهلي واختتم: كل الاحترام لبيراميدز وللزمالك ونحن الاهلي ايضا علينا ان نبذل مجهود كبير، ونسعد جماهيرنا الذي يقف بجوارنا دايما اعتقد اننا سنقدم موسم عظيم باذن الله. وكانت الساعات القليلة الماضية، قد شهدت العديد من الأنباء عن رغبة أليو ديانج في الحصول على مليون و800 ألف دولار في الموسم من أجل الاستمرار والتجديد مع الفريق بصورة رسمية.