
سيارات دبلوماسية وصور مفبركة.. اعتقال سفير "مزور" في الهند
وذكرت صحيفة "الغارديان" البريطاينة أن المشتبه به زعم أنه دبلوماسي ومستشار أو سفير لدول وهمية مثل "سيبورغا" أو "وستاركتكا".
وتمكنت الشرطة من ضبط 4 سيارات تحمل لوحات دبلوماسية مزورة، ومصادرة عدة صور مفبركة تظهر الهندي البالغ من العمر 47 عاما مع زعماء عالميين، بالإضافة إلى أختام مزورة لوزارة الخارجية الهندية ودولة وشركات مختلفة.
وبحسب الشرطة، فإن المتهم، هارشفاردان جاين، يشتبه في تورطه في عمليات غسيل أموال عبر شركات وهمية في الخارج، ويواجه تهما بالتزوير، و انتحال الهوية ، وحيازة وثائق مزورة.
عملات أجنبية ، وفقا لما ذكرته "الغارديان".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 26 دقائق
- صحيفة الخليج
تايلاند تتّهم كمبوديا بـ«انتهاك صارخ» لاتفاق وقف القتال
بانكوك ـ أ ف ب اتّهمت تايلاند الأربعاء، كمبوديا بـ«انتهاك صارخ» لاتفاق وقف إطلاق النار الذي توصّل إليه البلدان وأوقف اشتباكات حدودية استمرت بينهما أياماً عدّة، مشيرة إلى أنّ عسكريين كمبوديين شنّوا هجوماً ليلياً على أراضيها. واتّفقت بانكوك وبنوم بنه على وقف لإطلاق النار بدأ سريانه ليل الاثنين-الثلاثاء بعد خمسة أيام من تبادل الجارتين إطلاق النار عند حدودهما الممتدة على 800 كيلومتر. وبحسب وزارة الخارجية التايلاندية فإنّ عدداً من العسكريين التايلانديين في مقاطعة سيساكيت الشرقية تعرضوا لهجوم صباح الأربعاء من قِبل «قوات كمبودية» مُجهّزة بـ«أسلحة من أعيرة صغيرة» وقنابل يدوية. واعتبرت الوزارة في بيان إنّ هذا الهجوم «يشكّل انتهاكاً صارخاً لاتفاق وقف إطلاق النار». وأكّد المتحدّث باسم الحكومة التايلاندية جيرايو هوانغساب في بيان بوقوع اشتباكات ليلية، مشدداً على أنّ «الجانب التايلاندي حافظ على سيطرته على الوضع». وأكّد المتحدّث أنّ الوضع العام على طول الحدود «طبيعي» منذ الساعة الثامنة صباحاً (01,00 ت غ). وكان الجيش التايلاندي اتّهم الثلاثاء الجيش الكمبودي بانتهاك الهدنة في مواقع عدة، لكنّ بنوم بنه نفت ذلك. وتتواجه تايلاند وكمبوديا منذ عقود حول ترسيم الحدود المشتركة التي تعود لحقبة الهند الصينية الفرنسية. وضع «هش» وأودت المعارك التي اندلعت على عدّة جبهات يبعد بعضها عن الآخر مئات الكيلومترات أحياناً بحياة 43 شخصاً على الأقلّ وتسبّبت في نزوح نحو 330 ألف مدني، بحسب أحدث البيانات. واتّفق رئيس الوزراء التايلاندي بالوكالة بومتام ويشاياشاي، ونظيره الكمبودي هون مانيت على وقف لإطلاق النار خلال اجتماع عقد بوساطة ماليزيا وبدعم من الولايات المتحدة والصين. الثلاثاء، وبالرغم من الاتهامات المتبادلة، اجتمع قادة عسكريون من الطرفين، عملاً بأحكام الاتفاق، بحسب ما أفادت كلّ من بانكوك وبنوم بنه. وأعلن الجيش التايلاندي الاتفاق على تدابير لخفض التصعيد، من بينها «وقف التعزيزات أو تحركات القوات التي قد تؤدي إلى سوء تفاهم». وفي وقت لاحق، حذرت ماراتي ناليتا أندامو الناطقة باسم الخارجية التايلاندية من أن «الوضع ما زال هشّاً». وبحسب بيانات رسمية، أسفرت الاشتباكات عن مقتل 30 تايلاندياً، بينهم 15 جندياً، و13 قتيلاً بينهم خمسة عسكريين، على الجانب الكمبودي. كذلك، نزح أكثر من 188 ألف تايلاندي عن المناطق المعرضة للخطر، بحسب بانكوك، على غرار أكثر من 140 ألف كمبودي، وفقاً لبنوم بنه. لم تشهد المنطقة تصعيداً كهذا منذ عام 2011 الذي أودى بحياة 28 شخصاً. ووصلت العلاقات الدبلوماسية بين الجارتين اللتين تجمعهما روابط ثقافية واقتصادية وطيدة، إلى أدنى مستوياتها منذ عقود. مقتل جندي من الخمير وأشعل مقتل جندي من الخمير في تبادل لإطلاق النار في منطقة متنازع عليها في مايو/ أيار فتيل الأزمة الأخيرة. ومذاك، أعلن الطرفان سلسلة من التدابير تسبّبت في خفض المبادلات التجارية ونزوح السكان في ظلّ تنامي الخطاب القومي. وقبل اندلاع الاشتباكات، طردت تايلاند السفير الكمبودي واستدعت مبعوثها إلى بنوم بنه. وردّت كمبوديا بتخفيض العلاقات الدبلوماسية مع جارتها «إلى أدنى المستويات». وانفجر هذا التصعيد معارك مسلّحة، بالرغم من الدعوات إلى التهدئة الصادرة عن الصين وفرنسا والاتحاد الأوروبي وشركاء آخرين هم على علاقة جيّدة بالبلدين.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- صحيفة الخليج
قتلى في إطلاق نار في بانكوك وانتحار المهاجم
بانكوك - أ ف ب قتل أربعة حراس أمنيين، وأصيب شخص في إطلاق نار وقع الاثنين، في سوق شعبي لبيع الطعام في بانكوك على ما أعلنت الشرطة التايلاندية. وقال وروبات سوكثاي نائب مدير شرطة منطقة بانغ سو في بانكوك، حيث وقع الحادث، «الشرطة تحقق في الدافع، وحتى الآن الأمر يتعلق بإطلاق نار»، مؤكداً أن مطلق النار انتحر.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- صحيفة الخليج
على غرار التقاليد القديمة.. تايلاند تجند الفيلة في الحرب!
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقاطع فيديو لفيلة برداء عسكري تايلاندي؛ حيث تم تجنيدها للحرب على الحدود مع كمبوديا في مشهد يعيد إلى الأذهان الحروب التاريخية. وانتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يظهر فيلاً بزي عسكري ويحمل عدداً من البنادق استعداداً للحرب. واستخدام الفيلة في المواجهات ليس وليد هذه الحرب في تايلاند، إذ كانت الفيلة التي تعتبرها بانكوك حيوانها الوطني، جزءاً لا يتجزأ من المجهود الحربي التايلاندي على مرّ كل العصور، قبل إدخال الأسلحة النارية، إذ استُخدمت لاختراق صفوف القوات المعادية وبثّ الرعب في قلوب الأعداء. وبعد أربعة أيام من اندلاع أعنف قتال منذ أكثر من عقد بين الجارتين الواقعتين بجنوب شرق آسيا، تجاوز عدد القتلى 30 منهم 13 مدنياً في تايلاند وثمانية في كمبوديا. وجرى إجلاء أكثر من 200 ألف شخص من المناطق الحدودية في البلدين. تبادل إطلاق النار وصباح السبت قالت وزارة الدفاع الكمبودية، إن تايلاند قصفت وشنت هجمات برية، على عدد من النقاط، بما في ذلك في منطقة متاخمة لمقاطعة ترات الساحلية في تايلاند، وقال المتحدث باسم الوزارة إن المدفعية الثقيلة أطلقت النار على مجمعات معابد. من جهته أعلن الجيش التايلاندي، أن كمبوديا أطلقت النار على عدة مناطق، بما في ذلك بالقرب من منازل المدنيين، في ساعة مبكرة من السبت. وقال حاكم مقاطعة سورين لرويترز، إن المنطقة تعرضت لإطلاق قذائف مدفعية، ما أدى إلى إلحاق أضرار بأحد المنازل ونفوق بعض الماشية. وفي مقاطعة سيساكيت التايلاندية، سمع مراسلو رويترز قصفاً في ساعة مبكرة، وقالوا إنه لم يتضح على أي جانب من الحدود كان القصف.