
نفي شائعات محاولة اغتيال خليل الحية في الدوحة
متابعة/ فلسطين أون لاين
نفت قناة "تبين" التابعة لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ما تم تداوله عبر بعض منصات التواصل الاجتماعي من شائعات حول محاولة اغتيال الدكتور خليل الحية، عضو المكتب السياسي لحماس، في العاصمة القطرية الدوحة.
وأكدت القناة في بيان مقتضب، اليوم الأحد، أن ما جرى تداوله لا أساس له من الصحة، مشددة على ضرورة تحري الدقة والاعتماد على المصادر الرسمية في نقل الأخبار، خصوصًا في ظل ما وصفته بـ"حرب الإشاعات" التي يديرها الإعلام الصهيوني لإرباك الجبهة الداخلية الفلسطينية.
ودعت "تبين" وسائل الإعلام والنشطاء إلى عدم الانجرار وراء الشائعات المغرضة التي تهدف إلى النيل من رموز المقاومة، مشيرة إلى أن نشر مثل هذه الأخبار يضر بالوعي الجمعي ويخدم أهداف العدو في الحرب النفسية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ 39 دقائق
- فلسطين أون لاين
القسّّام وسرايا القدس تستهدفان قوَّة "إسرائيلية" شرقي خانيونس
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، بالتنسيق مع سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، عن تنفيذهما عملية مشتركة استهدفت قوة إسرائيلية راجلة كانت تتحصن داخل أحد المنازل شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غ وأفادت الكتائب في بيان عاجل صدر مساء اليوم الاثنين، أن المجاهدين تمكنوا من استهداف القوة الإسرائيلية بقذيفة مضادة للأفراد في منطقة السناطي شرق بلدة عبسان الكبيرة، ما أسفر عن وقوع إصابات مباشرة بين قتلى وجرحى في صفوف الجنود. كما أوضحت القسام أنه جرى قنص أحد الجنود في ذات الموقع باستخدام بندقية "الغول" القسامية المتطورة. ومنذ استئناف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 مارس/ آذار الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ عدة كمائن قوية ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، أدت إلى مقتل وإصابة العديد من الجنود. المصدر / فلسطين أون لاين


فلسطين أون لاين
منذ 6 ساعات
- فلسطين أون لاين
مساعدات مشبوهة تحت فوهات البنادق.. الجوع يستفحل بغزة
غزة/ محمد عيد دون إشراك الأمم المتحدة ومؤسسات إغاثية دولية، استفردت الإدارة الأمريكية و(إسرائيل) بتوزيع مساعدات مشبوهة على المجوعين في غزة عبر مركزين وسط القطاع وجنوبه وتحديدا قرب مواقع عسكرية إسرائيلية. وبين حين وآخر، يشهد مركزي التوزيع الذين يضمان "فتات الطعام" للمحاصرين، إطلاق نار من آليات الاحتلال وطائراته المسيرة ما تسبب بارتقاء أزيد عن 300 شهيدا و2649 جريحا خلال أيام، بحسب معطيات حكومية، فيما يترك غالبية السكان دون طعام أو ماء منذ أسابيع طويلة. وبينما اشتكت الأرملة صفاء إسماعيل (35 عاما) من تدهور حالة أسرتها المعيشية، عبرت عن قهرها من غياب المساعدات الغذائية عن مؤسسات الأمم المتحدة والمؤسسات الدولية. وضربت بكفيها، ليكشف حديثها لـ "فلسطين أون لاين" عن غضبها وحزنها: "أنا أرملة وأم لأربعة أطفال .. من أين أجلب لهم الطعام"، مشيرة إلى أن مركز توزيع المساعدات جنوب وادي غزة يشهد مجازر مروعة. وتساءلت أرملة الشهيد: "لماذا تصر (إسرائيل) على نشر الفوضى والقتل والدمار؟ .. لماذا لا تسلم تلك المساعدات لوكالة أونروا حتى يتسنى للجميع الحصول على حصته الغذائية باحترام وإنسانية؟". ويكتنف الغموض والشكوك ما تسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" التي تحتكر المساعدات وتقوم بتوزيعها في مواقع قرب نقاط جيش الاحتلال الأمر الذي حوّلها لـ"مصائد للموت" أو "فخاخ الموت" كما يطلق عليها الغزيون. وانتقد المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) عدنان أبو حسنة، طريقة عمل المؤسسة التي تعمل "بعيدا عن مبادئ ومعايير العمل الإنساني". وأوضح أبو حسنة أن البديل العملي للمؤسسة المذكورة هو الآلية التي طرحها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، لافتا إلى أن (أونروا) لا يقتصر عملها على تقديم المساعدات الغذائية بل يمتد إلى التعليم والتثقيف وتنمية الإنسان الفلسطيني وهو ما يتنافى مع دور الاحتلال. وأكد أن الآلية الأمريكية لتوزيع المساعدات هدفها "تجريد الفلسطيني من إنسانيته". تساؤلات أمنية وعبرت والدة الفتاة إسراء دراهم (25 عاما) عن حزنها من إصابة ابنتها بطلق ناري في الصدر أثناء ذهابها للحصول على المساعدات من مركز التوزيع قرب ما يسمى محور "نيتساريم". واشتكت والدة الفتاة التي لا تزال تتلقى العلاج في مستشفى شهداء الأقصى وسط القطاع من انعدام الدقيق في منزلها منذ أسابيع الأمر الذي دفعها للخروج وابنتها ليلا على أمل الحصول على طرد غذائي من ذاك "المركز العسكري". وتفتح المؤسسة باب توزيع المساعدات ليلا الأمر الذي يعكس تساؤلات أمنية وراء ذلك. ووصفت المشهد خلال حديثها لـ "فلسطين أون لاين"، بـ"الغابة" ولأجل الحصول على "فتات الطعام" قد تخسر روحك أو تصاب بطلق ناري من دبابة إسرائيلية أو طائرة "كواد كابتر" أو بشظايا قذيفة مدفعية. وبدأت المؤسسة المدعومة من أميركا و(إسرائيل) توزيع طرود غذائية في غزة نهاية مايو/أيار الماضي، إذ تشرف على نظام جديد لتوزيع المساعدات المشبوهة وصفته الأمم المتحدة بأنه يفتقر للنزاهة والحياد. وحذرت الأمم المتحدة من أن معظم سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة معرضون لخطر المجاعة بعد حصار فرضه جيش الاحتلال على جميع المعابر والمنافذ منذ 2 مارس/ آذار الماضي. واعتبر المواطن محمد اسليم هذه الآلية عبارة عن محاولة إسرائيلية لإسكات الرأي العالمي عن المجازر اليومية وانتشار المجاعة بين الغزيين. وقال اسليم لـ "فلسطين أون لاين": (إسرائيل) تضلل العالم بأنها تقوم بإدخال المساعدات إلى غزة التي تشهد "مجاعة" وحرب إبادة جماعية غير مسبوقة. وتساءل: "كيف سيحصل كبير السن والمريض والأرملة والنساء على المساعدات؟"، منبها إلى أن ما يحصل عليه بعض المواطنين لا يتجاوز 1 % من احتياجات غزة الإنسانية والمعيشية. ودفعت تلك الأوضاع غير المسبوقة في غزة، بمتحدثة مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية (أوتشا) أولغا شيريفكو للتأكيد أن سكان القطاع يحتاجون كل شيء وعلينا ضمان وصول المساعدات لكل من يحتاجها. وحذرت من وجود أزمة وقود حادة في غزة – وفي حال لم يتوفر قريبا – ستغلق منشآت حيوية كالمستشفيات ومحطات معالجة المياه وغيرهما. كما قال برنامج الأغذية العالمي إن العائلات في غزة تعيش على "شفا الانهيار"، وطالب باستئناف دخول المساعدات إلى غزة فورا دون عوائق لتلبية الاحتياجات الهائلة. المصدر / فلسطين أون لاين


فلسطين أون لاين
منذ 7 ساعات
- فلسطين أون لاين
الإبادة في يومها الـ 619.. قصفٌ مُتواصل ومجازر دامية بحقِّ المُجوَّعين في غزَّة
يواصل الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة بالقصف الجوي والبري، لليوم الـ 619 على التوالي، مرتكبًا مجازر دامية بحق المواطنين، راح ضحيتها آلاف الشهداء والجرحى. وأكدت وزارة الصحة، أمس الأحد، أن حصيلة حرب الإبادة الإسرائيلية المتواصلة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بلغت حتى الآن 55,362 شهيدًا، و128,741 مصابًا، فيما بلغت الحصيلة منذ استئناف الحرب في 18 مارس/آذار 2025، نحو 5,071 شهيدًا و16,700 إصابة. وفي رصد فلسطين أون لاين لآخر التطورات الميدانية خلال الساعات الماضية، فقد واصل الاحتلال قصفه وتدميره وارتكابه للمجازر الدامية في قطاع غزة. أعلنت شركة الاتصالات الفلسطينية، انقطاع في خدمات الإنترنت الثابت والاتصالات الأرضية في مناطق وسط وجنوب قطاع غزة، نتيجة تكرار الانقطاعات على أحد المسارات الرئيسية بسبب العدوان المستمر على القطاع واستهدفت طائرات "كواد كابتر" تجمعات لمواطنين ينتظرون المساعدات بالقرب من محطة أبو حجير على شارع صلاح الدين وسط قطاع غزة، بإطلاق النار؛ ما أدى لإصابة عدد من المواطنين. وأفادت مصادر محلية، بأنّ آليات جيش الاحتلال أطلقت النار على المواطنين المجوّعين خلال انتظارهم المساعدات في منطقة التحلية شرقي مدينة خان يونس. وواصل الاحتلال عملية نسف منازل المواطنين شرق جباليا وجباليا البلد شمال قطاع غزة. وارتقى شهداء وأُصيب آخرون في قصف طيران الاحتلال خيام النازحين في ميناء غزة. كما استهدفت مدفعية الاحتلال، بلدة جباليا شمال قطاع غزة، فيما أطلقت آليات الاحتلال نيرانها تجاه مناطق شرق مدينة غزة. وارتقى 5 شهداء وأُصيب آخرون جراء قصف طائرات الاحتلال منزلًا يعود لعائلة "أبو غليبة" في منطقة أبو العجين شرق مدينة دير البلح، وسط قطاع غزة. وشنَّت طائرات الاحتلال غارة محيط معمل أبو كميل شمال مخيم نصيرات وسط قطاع غزة. المصدر / فلسطين أون لاين