logo
القوات المسلحة تعزز وحدة دعم مبتوري الأطراف المتنقلة بأطراف اصطناعية

القوات المسلحة تعزز وحدة دعم مبتوري الأطراف المتنقلة بأطراف اصطناعية

الرأيمنذ 17 ساعات
عزَّزت القوات المسلحة الأردنية، بالتعاون مع الهيئة الخيرية الهاشمية وعدد من الشركاء والمنظمات الفاعلة في قطاع غزة، أمس الجمعة، وحدة دعم مبتوري الأطراف المتنقّلة في المستشفى الميداني جنوب غزة/7، بأطراف اصطناعية، لتقديم الخدمات الطبية والعلاجية للأشقاء في قطاع غزة.
وجاء ذلك ضمن المبادرة الملكية السامية "استعادة الأمل"، في إطار الجهود التي تبذلها المملكة الأردنية الهاشمية لدعم ومساندة أبناء القطاع.
وقال قائد قوة المستشفى "إن الفرق الطبية من مرتبات الخدمات الطبية الملكية، العاملة ضمن المبادرة الملكية السامية استعادة الأمل، تستقبل المرضى والمراجعين من مبتوري الأطراف، وفق أعلى الجهود في سبيل التخفيف من المعاناة ورسم الابتسامة على وجوه الأشقاء في قطاع غزة".
من جهته، بين مدير المستشفى "أن عملية تركيب الأطراف الاصطناعية للمصابين من مبتوري الأطراف يشرف عليها فريق مؤهل ومتخصص يتمتع بأعلى درجات الكفاءة والحرفية"، مؤكداً أن هذه العملية، على دقتها، تُنجَز خلال وقت قياسي.
بدوره، قال أخصائي الأطراف الاصطناعية "نعمل على تركيب أطراف سفلية وعلوية لمبتوري الأطراف، بعد تقييم حالة المريض بدقة، لتمكينه من استعادة القدرة على الحركة بسرعة، إذ يمكن تركيب الطرف الاصطناعي في غضون ساعة واحدة فقط".
يُشار إلى أن مبادرة "استعادة الأمل" أُطلقت بتوجيهات ملكية سامية لدعم مبتوري الأطراف، حيث جرى تركيب 535 طرفاً صناعياً علوياً وسفلياً لمختلف الفئات العمرية، منذ انطلاق المبادرة، ليتمكن المستفيدون العودة إلى ممارسة حياتهم الطبيعية بأسرع وقت ممكن.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المعاني: حاجة لإعادة الهيكلة والتأمين الصحي الشامل
المعاني: حاجة لإعادة الهيكلة والتأمين الصحي الشامل

الرأي

timeمنذ 5 ساعات

  • الرأي

المعاني: حاجة لإعادة الهيكلة والتأمين الصحي الشامل

بلعاوي: الرعاية الأولية والتحول الرقمي مفتاح الاستدامة الخطيب: بطالة الأطباء تتطلب تخطيطاً وطنياً عاجلاً مع تعيين وزير الصحة الجديد الدكتور إبراهيم البدور تنتظر وزارة الصحة تحديات كبيرة حيث تواجه ملفات هامة وجوهرية تتطلب قرارات جريئة وإصلاحات شاملة. فبين نقص الكوادر الطبية والتحديات الهيكلية، إلى الحاجة الملحة لتطوير الرعاية الصحية الأولية، وتحديث البنية التحتية الرقمية، ومعالجة ملف التأمين الصحي الشامل، وضمان خدمات صحية عادلة ومتطورة لجميع المواطنين في مختلف المحافظات، وغيرها، تقع على عاتق الوزير الجديد مسؤولية إعادة ترتيب الأولويات وإصلاح منظومة الصحة. الخبير الصحي الدكتور عبد الرحمن المعاني أكد لـ الراي أن الوزارة ظلت لسنوات ضحية للاستقطاب الفردي وإهمال ملفات استراتيجية، ما أدى إلى تراجع في الأداء العام وغياب المتابعة الفاعلة. وأضاف أن الوزارة بحاجة إلى عملية جراحية تبدأ من أعلى الهرم إلى المديريات والمراكز الصحية، لضمان إعادة الخدمة إلى مسارها الصحيح بعيدا عن المحسوبيات، وترسيخ العدالة الوظيفية والحوكمة الرشيدة. ووفق المعاني فإن أبرز الملفات والتحديات تتلخص في غياب استراتيجية واضحة لتوزيع الموارد البشرية، وتأخر التحاق أطباء مؤهلين ببرامج الإقامة، ونقص الكوادر الصحية في المناطق النائية، وتراجع البنية التحتية في المستشفيات والمراكز، إضافة إلى ضعف الرقمنة الصحية وغياب التكامل الإلكتروني. ودعا إلى إعادة النظر في دور المجلس الصحي العالي والمركز الوطني للأوبئة، معتبرا أنهما فاقدان للدور الفاعل، ما يكرس الازدواجية وغياب التنسيق المؤسسي في القضايا الوبائية الوطنية. بدوره ركز عضو اللجنة الوطنية لليقظة الدوائية ومستشار العلاج الدوائي السريري للأمراض المعدية الدكتور ضرار بلعاوي في حديثه الى الرأي على المفارقة في النظام الصحي الأردني، الذي يجمع بين التميز والضغط، موضحا أن القطاع استطاع أن يحافظ على جودة مقبولة رغم التحديات الجيوسياسية والاقتصادية. وأوضح أن الرعاية الصحية في الأردن تقف على مفترق طرق، فالنجاح في السياحة العلاجية والمؤشرات الإيجابية في الصحة الإنجابية لا تخف الفجوات الهيكلية، خصوصا في تمويل الرعاية الأولية ونقص الكوادر والاعتماد المفرط على المساعدات الخارجية. وأكد أن الفرصة الذهبية لإصلاح النظام تكمن في تفعيل فِرق صحة الأسرة (FHTs)، وتوسيع التحول الرقمي في الرعاية الصحية، وخاصة في المناطق الطرفية، لكنه حذر في الوقت ذاته من استمرار الضغوط المالية، لا سيما بعد تقليص التمويل الأمريكي لمنظمات الرعاية، مما أثر بشكل كبير على خدمات اللاجئين والمجتمعات الهشة. ونادى بلعاوي إلى خطة ثلاثية الأبعاد لضمان مستقبل الرعاية الصحية في المملكة تشمل، عدالة القوى العاملة كتوسيع التعليم التمريضي وتحفيز الخدمة في المناطق المهمشة، والمرونة المالية من خلال تنويع مصادر التمويل، وتوجيه ع?ائد السياحة العلاجية للرعاية الأساسية، بالإضافة إلى دمج اللاجئين صحيا عبر شراكات دولية وتوسيع الدعم لعيادات الأونروا والمفوضية. أما عضو مجلس نقابة الأطباء الأردنية الدكتور طارق الخطيب نوه إلى الفجوة بين مخرجات التعليم وسوق العمل، كاشفا أن هناك 4 -5 آلاف طبيب متعطلين عن العمل أو خارج المجال الطبي، و20 ألف طالب طب في الداخل ومثلهم في الخارج، ناهيك عن وجود محافظات كاملة بلا اختصاصيين، مما يرهق مستشفيات العاصمة. وأضاف أن هذا الخلل في توزيع الكوادر ونقص التخطيط المستقبلي أدى إلى إرهاق الأطباء الموجودين، وزيادة الأخطاء الطبية، وتدني جودة الخدمة، فالطبيب الذي يعاين 80 مريضا يوميا لن يستطيع أن يقدم رعاية امنة أو دقيقة. وطالب بوضع خطة وطنية لوقف استنزاف الكفاءات، وتوفير بيئة عمل جاذبة من خلال، تحديد سقف لساعات المناوبة، وحماية الطبيب نفسيا وقانونيا، وربط الأداء بحوافز عادلة، كذلك تعزيز الشفافية في نظام التعيينات وبرامج الإقامة. ومع تعدد التحديات، تتقاطع وجهات نظر الخبراء حول أبرز الملفات ذات الأولوية أمام وزير الصحة الجديد، أهمها إعادة هيكلة الوزارة، وحل أزمة الأطباء غير الملتحقين ببرامج الإقامة، وتوفير بدائل بشرية فورية في مواقع عملهم، وتوسيع تغطية التأمين الصحي الشامل، بما يشمل الأمراض المزمنة والسرطان. وأوصوا بتحسين البنية التحتية الصحية في المحافظات، وتوزيع الخدمات بعدالة، وتفعيل دور المجلس الصحي العالي والمركز الوطني للأوبئة، ومنع الازدواجية، وتحسين البنية التحتية الصحية في المحافظات، وتوزيع الخدمات بعدالة، بالإضافة إلى توسيع صلاحيات اللجنة الطبية العليا لتشمل المحافظات عبر برامج دورية، وإطلاق حزمة إصلاحات للبيئة المهنية، تشمل الحوافز والتدريب والحماية الوظيفية. ورغم جسامة التحديات التي تواجه القطاع الصحي، إلا أن الأردن لا يزال يمتلك بنية صحية قوية وخبرات مؤهلة يمكن البناء عليها، ويعد تعيين الوزير الجديد فرصة حقيقية لتفعيل الملفات المؤجلة بروح إصلاحية، لتحقيق عدالة صحية شاملة.

البدور: تحسين جودة الخدمات الصحية
البدور: تحسين جودة الخدمات الصحية

الرأي

timeمنذ 5 ساعات

  • الرأي

البدور: تحسين جودة الخدمات الصحية

أهمية تطوير وتعزيز قدرات الكوادر الطبية اطلع وزير الصحة الدكتور إبراهيم البدور، على واقع الخدمات الصحية المقدمة في مستشفى الطوارئ ضمن مستشفيات البشير. وأكد البدور، خلال الزيارة، حرص الوزارة على ضمان حصول المواطنين على خدمات صحية عالية الجودة، مشددا على أن هذا الأمر يعد أولوية لا يمكن التهاون بها. واستمع إلى عدد من الملاحظات والمطالب التي طرحها المواطنون والمراجعون، إلى جانب الملاحظات التي قدمها كل من مدير إدارة المستشفيات الدكتور علي العبداللات، ومدير مستشفى الطوارئ الدكتور حسام المرازيق، والكوادر الطبية والإدارية العاملة في طوارئ مستشفيات البشير. وأشار البدور، إلى أهمية تعزيز قنوات التواصل والتغذية الراجعة بهدف تحسين جودة الخدمات وتطوير بيئة العمل، مؤكدا أن هذه الزيارة ستتبعها زيارات أخرى لمتابعة الملاحظات والاحتياجات على أرض الواقع. وأشاد وزير الصحة بالجهود الكبيرة التي تبذلها الكوادر الصحية والإدارية المختلفة في «البشير»، مثمنا التزامهم وتفانيهم في تقديم الرعاية الصحية رغم التحديات وضغط العمل المستمر. من جهة اخرى، بحث وزير الصحة، ونظيره العراقي الدكتور صالح الحسناوي، سبل تعزيز التعاون الثنائي بين الأردن والعراق، خاصة في المجال الصحي، انطلاقًا من العلاقات الأخوية والمصالح المشتركة بين البلدين. جاء ذلك خلال استقبال البدور للوزير العراقي عند وصوله مطار الملكة علياء الدولي، في مستهل زيارة رسمية للمملكة للمشاركة في اجتماع المكتب التنفيذي الثاني للمجلس العربي للاختصاصات الصحية لعام 2025، المقرر عقده في عمان غدا الاثنين. وأكد الجانبان حرص قيادتي البلدين على تعزيز التنسيق والتكامل في مختلف القطاعات، لا سيما القطاع الصحي، وبما يخدم مصلحة الشعبين الشقيقين. وأشار البدور إلى أن العلاقات الأردنية العراقية تشهد تطورًا ملحوظًا، خاصة في المجال الصحي، مؤكدًا أهمية البناء على الإنجازات الحالية واستثمار اللقاءات الثنائية لتعميق التعاون المستقبلي، مشددا على ضرورة توحيد الجهود وتبادل الخبرات الطبية لتطوير النظم الصحية وتعزيز قدرات الكوادر الطبية في البلدين. ومن المقرر أن يناقش اجتماع المكتب التنفيذي للمجلس العربي للاختصاصات الصحية عدة قضايا رئيسية، منها متابعة قرارات الاجتماع الأول للهيئة العليا، ونتائج الاجتماع التنفيذي الأول لعام 2025، ومخرجات الاجتماع الأكاديمي للمكتب التنفيذي الذي سيُعقد غدًا الأحد. ويعد المجلس العربي للاختصاصات الصحية هيئة عربية رائدة في تطوير التعليم الطبي المهني بالدول العربية، حيث يعمل على توحيد المعايير التدريبية واعتماد البرامج التخصصية في مختلف فروع الطب. كما يلعب دورًا محوريًا في تأهيل الكفاءات الطبية العربية من خلال تنظيم امتحانات البورد العربي والإشراف على برامج التدريب، ما يعزز جودة الخدمات الصحية ويساهم في دعم التكامل العربي في هذا القطاع الحيوي.

الأونروا: غزة تعاني نقصاً في مستلزمات النظافة
الأونروا: غزة تعاني نقصاً في مستلزمات النظافة

الرأي

timeمنذ 6 ساعات

  • الرأي

الأونروا: غزة تعاني نقصاً في مستلزمات النظافة

قالت وزارة الصحة بغزة السبت، إن ٧٢ شهيدًا، و491 إصابة وصلوا مستشفيات قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية. وبلغ عدد الضحايا بنيران جيش الاحتلال، بين الأهالي ومنتظري المساعدات، بلغ، في آخر 24 ساعة، 72 شهيدًا و314 مصابًا، لترتفع بذلك حصيلة الضحايا الإجمالية، منذ 7 تشرين الاول 2023، إلى 61,339 شهيدًا و152,850 إصابة بينهم 1772 شهيدًا وأكثر من 12,249 جريحًا من منتظري المساعدات. وأوضحت الوزارة أن مستشفيات قطاع غزة، سجلت خلال الساعات 24 الماضية، 11 حالة وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية، ليرتفع العدد الإجمالي إلى 212 حالة وفاة، من ضمنهم 98 طفلًا. وأكدت أنه لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، وتعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى اللحظة. وأهابت بذوي الشهداء والمفقودين ضرورة استكمال بياناتهم عبر التسجيل في الرابط المرفق، لاستيفاء جميع البيانات ضمن سجلات وزارة الصحة. وأفاد الناطق باسم الدفاع المدني، محمود بصل، أن ١١ فلسطينيين معظمهم من منتظري المساعدات استشهدوا، أمس السبت، بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي وفي غارات استهدفت أنحاء مختلفة من قطاع غزة المحاصر. وقال بصل إن الجهاز سجل «6 شهداء على الأقل بينهم طفل و30 إصابة جراء استهداف الاحتلال الإسرائيلي بالرصاص تجمعات المواطنين بالقرب من نقطة توزيع (تابعة لمؤسسة غزة الإنسانية)» على طريق صلاح الدين جنوب منطقة جسر وادي غزة وسط القطاع. وأكد مستشفى العودة في مخيم النصيرات وصول الشهداء والمصابين. وأطلقت زوارق الاحتلال الحربية نيران رشاشاتها تجاه ساحل منطقة «تلة النويري» غرب المحافظة الوسطى لقطاع غزة. كما أطلقت مدفعية الاحتلال عددا من القذائف تجاه محيط «سجن أصداء» شمال غرب مدينة خان يونس. وواصل الاحتلال، أمس السبت، عمليات النسف لعمارات سكنية شمالي مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، مع دخول حرب الإبادة يومها الـ 673 على التوالي. وقالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين -الأونروا-، إن سكان قطاع غزة يواجهون نقصا حادا في مستلزمات النظافة الأساسية، والحصول على الصابون أصبح أمرا شبه مستحيل. وأوضحت الأونروا في تصريح مقتضب عبر منصة «إكس»، أن ملايين قطع الصابون تُباع يوميا حول العالم وتُشترى بسهولة، لكن في غزة حتى الصابون أصبح من الصعب جدا الحصول عليه. وأكدت أن تدفقا منتظما لمستلزمات النظافة الأساسية، بما فيها الصابون والشامبو والفوط الصحية، يعد ضرورة عاجلة، مشددة على أن إيصال هذه المساعدات على نطاق واسع لمن هم بأمسّ الحاجة إليها في القطاع لا يمكن أن يتم إلا عبر الأمم المتحدة، بما في ذلك الأونروا. وتشهد فلسطين موجة شديدة الحرارة بدأت منذ الجمعة، وتستمر لمدة أسبوع، وصلت ذروتها في قطاع غزة بدرجات الحرارة للأربعين. وتُحوّل أشعة الشمس الحارقة خيام النازحين إلى دفيئات تحتبس داخلها الحرارة، لدرجة لا تحتملها أجسادهم طوال النهار. الصيف من بدايته لا يُعد ضيفًا مرحبًا به بين الغزيين، الذين أضحى ما يزيد عن 80‎%‎ منهم نازحين في خيام مهترئة، بأوضاع مزرية وحياة تفتقر لأدنى مقوماتها، بفعل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية المستمرة، فأضحى المواطنون يموتون جوعًا وعطشًا وجلودهم تسلخت من الشمس». وفي ظل تصاعد حرب الإبادة، يتلهف النازحون لوقفها، ليخفف عنهم ذلك معاناتهم وحياتهم التي تفتقر لكل شي، كالنازح محمد دراز الذي يقول: «خيام تحترق من الحرّ وغيرها من القصف». وتشكل أزمة المياه المعاناة الثانية بعد حر الصيف، لكونها الوسيلة الوحيدة التي يواجهونه بها، ويقطع معظم النازحين مسافات بعيدة من أجل الحصول عليها.كما يشكل الذباب معاناة مضافة مع تصاعد موجات الحر خلال أغسطس الجاري، في ظل انعدام المبادرات الفردية والمؤسساتية للقضاء عليه، وسط مكرهة بيئية وصحية تنعكس على صحة النازحين. وتشكل هذه المأساة التي لا يبدو لها حلولًا قريبة، لعدم توفر بدائل للخيام، خطرًا على حياة النازحين، الذين تمنع «إسرائيل» إدخال أي مسكان بديلة لهم، بل إنها تواصل هدم المزيد من المنازل وزيادة أعداد النازحين وتكدسهم جنوبًا، وهو ما سيجعل الوضع كارثيًا في ظل مخطط احتلال غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store