
كم وصل الدولار والسعودي؟.. إليك أسعار الصرف في صنعاء وعدن اليوم
شمسان بوست / خاص:
سجل الريال اليمني اليوم، الأربعاء، تغيرًا طفيفًا في قيمته أمام العملات الأجنبية في العاصمة المؤقتة عدن، وذلك بعد سلسلة من الانهيارات المتواصلة التي شهدها خلال الأيام الماضية، فيما حافظت العاصمة صنعاء على استقرار نسبي في أسعار الصرف.
أسعار الصرف في العاصمة المؤقتة عدن
:
الدولار الأمريكي:
الشراء: 2700 ريال يمني
البيع: 2745 ريال يمني
الريال السعودي:
الشراء: 710 ريال يمني
البيع: 718 ريال يمني
أسعار الصرف في العاصمة صنعاء:
الدولار الأمريكي:
الشراء: 535 ريال يمني
البيع: 540 ريال يمني
الريال السعودي:
الشراء: 140 ريال يمني
البيع: 140.5 ريال يمني
وتعكس هذه الفجوة الكبيرة في أسعار الصرف بين عدن وصنعاء الانقسام الاقتصادي الحاد في البلاد، وسط غياب السياسات النقدية الموحدة، واستمرار الأزمات الاقتصادية التي تضغط بقوة على معيشة المواطنين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
مع صعود أسعار مواد البناء بمناطق الحكومة اليمنية.. عمال الأجر اليومي عاطلون
يمن إيكو|أخبار: شكا عدد كبير من عمال الأجر اليومي في عدن وغير ها من مناطق الحكومة اليمنية من حالة كساد خانقة يعيشونها منذ قرابة عام، عقب التراجع الحاد في نشاط قطاع البناء والمقاولات، بسبب ارتفاع الأسعار وسط الهبوط المستمر لقيمة الريال، الأمر الذي أحالهم إلى رصيف البطالة والبقاء في منازلهم بلا عمل. وفقاً لما نشرته وسائل إعلام محلية ورصده موقع 'يمن إيكو'. ونقلت صحيفة 'عدن الغد' عن عدد من عمال الأجر اليومي، تأكيدهم أنهم كانوا يجدون فرص عمل يومية في ورش البناء والعمارات قيد التشييد، إلا أن الوضع تغير منذ أشهر، حيث توقفت معظم المشاريع، وتقلّصت أعمال البناء بشكل غير مسبوق، ما جعل مئات العمال يعيشون في بطالة مريرة بدون أي دعم أو معونة. وأوضح أحدهم: 'كنا نشتغل كل يوم ونعول أسرنا، واليوم نقعد ننتظر أحداً ينادينا ولو لنصف يوم عمل.. ما في بناء، ما في ورش شغالة، وأغلب المقاولين وقفوا العمل بسبب غلاء المواد أو عدم وجود سيولة'. وطالب العمال الحكومة اليمنية وقيادة صندوق الأشغال وصندوق صيانة الطرق والجهات المعنية بإعادة تنشيط المشاريع المتوقفة، وتخصيص أعمال صيانة طارئة أو تشغيلية تستوعب الأعداد الكبيرة من العمال المتعطلين، تفادياً لانزلاق مئات الأسر نحو الجوع والديون، خاصة في ظل صيف لاهب يترافق مع غياب الدخل وارتفاع تكاليف المعيشة. وتوقُّف معظم المشاريع في مناطق الحكومة اليمنية، بسبب ارتفاع أسعار مواد البناء وخاصة الحديد والإسمنت، بالتزامن مع صعود سعر صرف الدولار والريال السعودي مقابل الريال اليمني، حيث أشار مقاولون إلى أن أسعار الحديد والإسمنت قفزت بنسب تجاوزت 40% خلال الأشهر الماضية، بالتوازي مع اضطرابات في إجراءات التراخيص ومخاوف أمنية عطلت بيئة الاستثمار العمراني.


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
صحيفة: نذر تحول الاحتجاجات المطلبية في عدن إلى انتفاضة بوجه الشرعية اليمنية
تعيش مناطق تابعة للشرعية اليمنية حالة من الاحتقان الشعبي الناتج عن سوء الأوضاع الاقتصادية والمعيشية تتركّز بالخصوص في مدينة عدن باعتبارها مقرّا للحكومة المعترف بها دوليا ونظرا أيضا لتحوّلها إلى رمز لمعاناة السكان من غلاء الأسعار وسوء الخدمات من كهرباء وماء وصرف صحي، وانعدامها في الكثير من الأحيان. وتثير موجة الاحتجاجات الجديدة مخاوف استثنائية بشأن المدى الذي يمكن أن تبلغه بسبب كونها جاءت بعد استنفاد السلطة لمختلف محاولاتها للخروج من الأزمة وصولا إلى إحداث تغيير على رأس السلطة التنفيذية بإزاحة أحمد عوض بن مبارك من منصب رئيس الحكومة وتعيين سالم بن بريك خلفا له، وهو التغيير الذي لم يُلمس له أي أثر على الأرض، في وقت تحوّلت فيه الأزمة إلى أمر واقع معترف به رسميا. ووصف محافظ البنك أحمد غالب المعبقي قبل أيام الوضع الاقتصادي والخدمي في مناطق الشرعية اليمنية بالكارثي قائلا إنّ 'الناس لم يستلموا رواتب أبريل ومايو وقد جاء موعد استحقاق راتب يونيو'، مشيرا إلى أن 'هناك تضخما جامحا وتدهورا مريعا لسعر صرف العملة وارتفاعا كبيرا في الأسعار.' 2730 ريالا يمنيا قيمة سعر الدولار وذلك للمرة الأولى في تاريخ البلاد وتشهد عدن منذ أيام حالة من الغليان الشعبي المتصاعد ومطالبات للحكومة بسرعة التدخل وتوفير الخدمات، في ظل تحذيرات من تطور الاحتجاجات المطلبية إلى انتفاضة شعبية. ومثّلت الانقطاعات المطوّلة للكهرباء والتي بلغت أحايانا ثماني عشرة ساعة متواصلة في ظل حرارة مرتفعة تجاوزت الأربعين درجة مثار غضب استثنائي ودفعت المحتجين إلى التوجّه إلى مقر الحكومة بقصر معاشيق وقطع شوارع رئيسية في المدينة بالحجارة والإطارات المشتعلة. وقام متظاهرون برفع لافتات خاطبت مباشرة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي وطالبته بتحمل مسؤوليته إزاء الانهيار القياسي في قيمة العملة وما رافق ذلك من غلاء في الأسعار وانعدام للخدمات. وسجل الريال اليمني خلال الأيام الأخيرة تراجعا جديدا بلغ أدنى مستوياته في تاريخ البلاد أمام العملات الأجنبية وسط أزمة مالية حادة تفاقمت جراء استمرار توقف تصدير النفط منذ 2022. ووصل سعر الدولار الواحد إلى 2730 ريالا يمنيا وذلك للمرة الأولى في تاريخ البلاد، فيما وصل سعر الريال السعودي إلى أكثر من 725 ريالا يمنيا. أحمد غالب المعبقي: هناك تضخما جامحا وتدهورا مريعا لسعر صرف العملة وجاء هذا التدهور الجديد وسط تحذيرات من تداعيات قاسية على اليمنيين، إذ يعيش نحو ثمانين في المئة منهم تحت خط الفقر بحسب تقارير الأمم المتحدة. وبدأ تأثير تلك الأوضاع على الحالة الأمنية واستقرار المناطق بما فيها عدن يثير قلق قيادة الشرعية وهو ما عكسه اجتماع للجنة الأمنية العليا ترأسه العليمي، الثلاثاء، وامتزجت في جدول أعماله الشؤون الأمنية بالشؤون الاقتصادية والاجتماعية. وضم الاجتماع الذي حضره محافظ البنك المركزي كلاّ من وزير الدفاع محسن الداعري ووزير الداخلية إبراهيم حيدان ومحافظي عدن ولحج وأبين والضالع وتعز إلى جانب قيادات أمنية رفيعة. وقالت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية سبأ إنّ 'الاجتماع خصصّ لمناقشة مستجدات الأوضاع المحلية والأمنية والاقتصادية ودعم جهود تعزيز الأمن والاستقرار في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات'. ورأت أوساط متابعة لشؤون مناطق الشرعية اليمنية أن الاجتماع المذكور جاء انعكاسا لقلّة الخيارات في مواجهة الأزمة وتعويل القيادة على الحلّ الأمني بمواجهة ما قد تؤول إليه حالة الغضب الشعبي المتصاعد. ويظهر ذلك مقدار ضيق هامش التحرّك أمام الحكومة اليمنية لتحسين الأوضاع في ظلّ قيام نفس الظروف التي أدّت إلى الأزمة وفي مقدمها حالة عدم الاستقرار في البلاد وفقدان الشرعية لموردها الرئيسي المتمثّل في عوائد النفط الذي توقّف تصديره منذ استهداف جماعة الحوثي للمنافذ البحرية لتصدير الخام. ولا يبقى أمام حكومة بن بريك سوى الحلّ الوحيد المعتمد منذ فترة وهو التعويل على المساعدات الخارجية وتحديدا التمويلات السعودية من هبات وودائع في البنك المركزي، والتي لعبت دورا كبيرا في الحفاظ على تماسك الحكومة ومساعدتها على تحمّل نفقاتها التشغيلية والقيام بالحدّ الأدنى من التزاماتها تجاه السكان، لكن من دون أن تمثّل حلاّ جذريا للأزمات والمصاعب المعيشية والخدمية المتفاقمة.


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
بعد المانجو والبصل… هل يلقى التفاح مصير الإهمال في أسواق اليمن؟'
تكبّد مزارعو التفاح في اليمن، ولا سيما في محافظة صعدة، خسائر مالية فادحة نتيجة الكساد الحاد الذي يضرب الأسواق المحلية، في ظل تدهور اقتصادي متواصل وغياب أي تدخلات حكومية أو دعم زراعي. وقال أحد المزارعين إنه اضطر إلى التوقف عن ريّ مزرعته الخاصة بالتفاح، بسبب الانهيار الكبير في أسعار المحصول، حيث بلغ سعر سلة التفاح – بوزن يتراوح بين 20 إلى 25 كيلوغرامًا – نحو ألفي ريال فقط، وهو ما كان يُعد سابقًا سعرًا للكيلوغرام الواحد. وأوضح المزارع أن تكاليف الإنتاج والري أصبحت تفوق قيمة العائد بالكامل، خصوصًا بعد أن رفعت مليشيا الحوثي سعر جالون الديزل (20 لترًا) إلى عشرة آلاف ريال، إلى جانب ارتفاع تكاليف النقل والتسويق إلى الأسواق. وأكدت مصادر زراعية أن المليشيا الحوثية تفرض ضرائب باهظة على المزارعين، ما أدى إلى انهيار أسعار المحاصيل الزراعية، وخلق حالة من الإحباط واليأس لدى آلاف المزارعين، خصوصًا في المناطق الريفية التي تعتمد على الزراعة كمصدر دخل رئيسي. وبحسب المصادر، فإن الكساد لم يقتصر على التفاح فقط، بل شمل أيضًا الطماطم، البطاطس، البصل، الفراولة، والمانجو، حيث خسر المزارعون ملايين الريالات خلال الأشهر الأخيرة، نتيجة تراجع القوة الشرائية لدى المواطنين، بعد إيقاف الحوثيين لرواتب الموظفين وفرضهم المزيد من الإتاوات والضرائب التعسفية، ما أدى إلى شلل اقتصادي واسع النطاق في مختلف القطاعات. ودعا المزارعون الجهات المعنية والمنظمات الدولية إلى التدخل العاجل لإنقاذ القطاع الزراعي، وتوفير الدعم اللازم لتخفيف الأعباء عن كاهل المزارعين، وحماية الأمن الغذائي اليمني من الانهيار التفاح الكساد المزارعين شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق لراحة معدتك… جرب الأعشاب المنقوعة بدلًا من المغلية