logo
بريطانيا تفرض عقوبات على إسرائيليين لانتهاك حقوق الإنسان بالضفة الغربية

بريطانيا تفرض عقوبات على إسرائيليين لانتهاك حقوق الإنسان بالضفة الغربية

اليوممنذ 5 ساعات

أعلنت السلطات البريطانية ، فرض عقوبات على مزرعة نيريا بالضفة الغربية والمقيمين (إسرائيليين) فى المزرعة لتورطهم فى انتهاكات لحقوق الإنسان.
من ناحية أخرى، قرر المجلس الأوروبى، فرض عقوبات جديدة على روسيا تشمل كيانات مالية ومؤسسات تقدم خدمات أصول داعمة لموسكو.
وبحسب بيان للمجلس صدر اليوم الثلاثاء، فإن العقوبات شملت 21 فردًا و6 كيانات مرتبطة بـ "أنشطة روسية مزعزعة للاستقرار".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بريطانيا تعلن استدعاء السفيرة الإسرائيلية.. وتعلق مفاوضات تجارية مع الاحتلال
بريطانيا تعلن استدعاء السفيرة الإسرائيلية.. وتعلق مفاوضات تجارية مع الاحتلال

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

بريطانيا تعلن استدعاء السفيرة الإسرائيلية.. وتعلق مفاوضات تجارية مع الاحتلال

أعلنت الحكومة البريطانية ، اليوم الثلاثاء، أن وزير الخارجية ديفيد لامي سيعلن تعليق مفاوضات اتفاقية تجارية مع إسرائيل. وأضافت أنها استدعت سفيرة إسرائيل تسيبي حوتوفلي على خلفية توسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة. ومن جانبه، قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي إن حكومة بنيامين نتنياهو تعزل إسرائيل عن أصدقائها وشركائها وتقوض مصالح الشعب الإسرائيلي. وأضاف أن توسيع إسرائيل العملية العسكرية لا يمكن تبريره أخلاقيا وغير متناسب ويأتي بنتائج عكسية. وأوضح "معارضتنا لتوسيع الحرب التي قتلت آلاف الأطفال في قطاع غزة ليست مكافأة لحماس".

بسبب الهجوم الجديد على غزة.. المملكة المتحدة تُعلق محادثات التجارة مع إسرائيل
بسبب الهجوم الجديد على غزة.. المملكة المتحدة تُعلق محادثات التجارة مع إسرائيل

جريدة المال

timeمنذ 3 ساعات

  • جريدة المال

بسبب الهجوم الجديد على غزة.. المملكة المتحدة تُعلق محادثات التجارة مع إسرائيل

أوقفت بريطانيا، يوم الثلاثاء، محادثات التجارة الحرة مع إسرائيل، واستدعت سفيرها، وأعلنت عقوبات إضافية على مستوطني الضفة الغربية، وذلك بعد أن عبّر رئيس الوزراء كير ستارمر عن استيائه من التصعيد العسكري في غزة، بحسب شبكة 'سي إن بي سي'. أعلن الجيش الإسرائيلي بدء عملية جديدة، الأسبوع الماضي، وصرّح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأن إسرائيل ستسيطر على قطاع غزة بأكمله. ومنعت إسرائيل دخول الإمدادات الطبية والغذائية والوقود إلى غزة، منذ بداية مارس، وحذّر خبراء دوليون من مجاعة وشيكة. وقال وزير الخارجية ديفيد لامي إن الهجوم ليس السبيل المثلى لإعادة الأسرى المتبقّين إلى ديارهم، ودعا إسرائيل إلى إنهاء الحصار المفروض على المساعدات، وأدان ما وصفه بـ'التطرف' في بعض أوساط الحكومة الإسرائيلية. وقال لامي، للمشرعين: 'لا يمكننا الوقوف مكتوفي الأيدي في وجه هذا التدهور الجديد، إنه يتعارض مع المبادئ التي تقوم عليها علاقتنا الثنائية'. بصراحة، إنها إهانة لقِيم الشعب البريطاني. لذلك، أعلن، اليوم، تعليق المفاوضات مع الحكومة الإسرائيلية بشأن اتفاقية تجارة حرة جديدة. وأدانت بريطانيا، في بيان مشترك مع فرنسا وكندا، الاثنين، توسع العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، ودعت إلى رفع القيود المفروضة على المساعدات. وأكدت الدول الثلاث أنها ستتخذ 'إجراءات ملموسة إضافية' إذا لم يتوقف الهجوم الإسرائيلي الجديد. وقال ستارمر، للبرلمان، في وقت سابق من اليوم الثلاثاء: 'أود أن أسجل، اليوم، أننا نشعر بالفزع من التصعيد الإسرائيلي'. وأضاف: 'نكرر مطالبتنا بوقف إطلاق النار باعتباره السبيل الوحيدة لتحرير الرهائن، ونكرر معارضتنا للمستوطنات في الضفة الغربية، ونكرر مطالبتنا بزيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة بشكل كبير'. كما فرضت بريطانيا عقوبات على عدد من الأفراد والجماعات في الضفة الغربية قالت إنهم مرتبطون بأعمال عنف ضد الفلسطينيين. تأتي هذه الخطوة بعد أن فرضت بريطانيا عقوبات على عدد من المستوطنين والمنظمات الاستيطانية في عام 2024، مستهدفةً أفرادًا وجماعاتٍ قالت إنهم رعوا العنف ضد المجتمعات الفلسطينية بالضفة الغربية. وتعد معظم الدول المستوطنات اليهودية المبنية على الأراضي التي احتلتها إسرائيل في حرب عام 1967 غير قانونية، وكان توسعها لعقودٍ من بين أكثر القضايا إثارةً للجدل بين إسرائيل والفلسطينيين والمجتمع الدولي. وقال لامي: 'نُظهر مرة أخرى أننا سنواصل العمل ضد أولئك الذين يرتكبون انتهاكاتٍ شنيعة لحقوق الإنسان'. لقد دمرت الحرب البرية والجوية الإسرائيلية غزة، مما أدى إلى نزوح ما يقرب من جميع سكانها، البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، ومقتل أكثر من 53 ألفًا، وفقًا للسلطات الصحية في غزة. وقال نتنياهو إن بلاده منخرطة في 'حرب حضارية على الهمجية' وتعهّد بأنها 'ستواصل الدفاع عن نفسها بالوسائل العادلة حتى النصر الكامل'.

تفاصيل التقارب الأوروبى البريطانى وسط توتر فى العلاقات مع واشنطن
تفاصيل التقارب الأوروبى البريطانى وسط توتر فى العلاقات مع واشنطن

اليوم السابع

timeمنذ 4 ساعات

  • اليوم السابع

تفاصيل التقارب الأوروبى البريطانى وسط توتر فى العلاقات مع واشنطن

قال عمرو المنيري، مراسل "القاهرة الإخبارية" من بروكسل، إنه في ظل استمرار التباينات بين الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي، يسعى الاتحاد إلى إعادة ترتيب أوراقه وبناء تحالفات جديدة داخل أوروبا وخارجها، ويأتي في هذا السياق القمة التي عُقدت مؤخرًا بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي، والتي تعد الأولى من نوعها منذ خروج المملكة المتحدة من الاتحاد "البريكست"، هذا اللقاء حمل دلالات سياسية واستراتيجية كبيرة، وأعاد التأكيد على أن التحديات الإقليمية والدولية تستدعي توحيد الصفوف، حتى مع الدول التي خرجت من الاتحاد. وأضاف، أن القمة أثمرت عن اتفاقات اقتصادية مهمة، أبرزها السماح لدول الاتحاد الأوروبي بالتصدير في بعض المناطق الاقتصادية الخاصة لمدة 12 عامًا، في إشارة إلى فتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي، كما تطرقت المباحثات إلى ملفات الدفاع والأمن، حيث يسعى الاتحاد لتعزيز شراكته مع بريطانيا في مواجهة التهديدات المتصاعدة، وعلى رأسها التهديد الروسي، خاصة مع تراجع الالتزام الأمريكي بالملف الأمني الأوروبي. وتابع أنه في هذا السياق، لا تزال أوروبا تعلق إجراءات الرد على الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في انتظار ما ستؤول إليه المفاوضات التجارية المتعثرة، وتواجه دول الاتحاد عجزًا في الميزان التجاري لصالحها أمام الولايات المتحدة، يقدر بأكثر من 450 مليار دولار، وهو ما يدفع الأوروبيين لإيجاد بدائل استراتيجية لتقليل الاعتماد على واشنطن. واستطرد أن الاتحاد الأوروبي يتوسع حاليًا باتجاه شمال البلطيق، كما يعمل على تعزيز شراكاته مع الصين كبديل محتمل لأسواقه التقليدية، في الوقت الذي تزداد فيه المخاوف من انسحاب أمريكي محتمل من حلف شمال الأطلسي "الناتو"، مما يدفع الأوروبيين لتكثيف الاستثمار في مشاريع دفاعية مستقلة. ويُعد التعاون مع بريطانيا جزءًا من هذه الاستراتيجية الجديدة، نظرًا لما تملكه من قدرات عسكرية واقتصادية مؤثرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store