تنظيف المنزل في الربيع: كيف تستقبل الفصل الجديد بمنزل نظيف؟
فوائد تنظيف المنزل في فصل الربيع
مع حلول فصل الربيع، يُعتبر الوقت المثالي لتجديد وتنظيف المنزل. يساعد تنظيف المنزل بشكل دوري وشامل في تحسين جودة الهواء والحد من مسببات الحساسية، وبالتالي تحسين صحتك وصحة أفراد عائلتك.
اجعل التنظيف جزءاً من روتين الربيع
يُعتبر إنشاء روتين للتنظيف في الربيع وسيلة فعّالة للحفاظ على نظافة المنزل طوال العام. يمكنك تقسيم المهام إلى قائمة يومية أو أسبوعية لضمان شمولية كل غرفة وتنظيفها بالكامل.
خطوات لبدء تنظيف الربيع
لبدء تنظيف الربيع بكفاءة، من المهم التخطيط والتنظيم. إليك خطوات عملية يمكنك اتباعها:
ابدأ بتنظيف الأماكن التي غالباً ما تُهمل مثل خلف الأثاث وتحت الأسرة.
تنظيم الخزائن وتخليصها من الملابس والأشياء التي لم تعد تستخدمها.
تنظيف النوافذ لتسمح بدخول ضوء الشمس النقي.
جمع وتخليص البيت من الغبار والرواسب في الزوايا والأركان.
استخدام منتجات تنظيف طبيعية
الحفاظ على بيئة منزل آمنة وصحية لا يقتصر على التنظيف فحسب، بل يشمل أيضًا اختيار المنتجات المناسبة. جرب استخدام الخل والبيكربونات والليمون كمنظفات طبيعية لتجنب المواد الكيميائية الضارة.
صيانة الأجهزة المنزلية
لا تنسَ صيانة الأجهزة المنزلية خلال تنظيف الربيع. تأكد من نظافة الفرن والثلاجة ومكيفات الهواء لضمان كفاءتها وتقليل استهلاك الطاقة.
لمسات جمالية لاستقبال الربيع
بعد الانتهاء من تنظيف المنزل، أضف لمسات جمالية باستقبال الزهور الجديدة وترتيب الديكورات المنزلية بألوان مبهجة تُعبر عن فصل الربيع. تغيير أغطية الوسائد والستائر يمكن أن يُحدث فرقاً كبيراً في المكان.
بهذه الخطوات يمكنك الاستمتاع ببيئة منزلية نظيفة وصحية، جاهزة لاستقبال فصل الربيع بانتعاش وطاقة جديدة.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الإمارات نيوز
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- الإمارات نيوز
الطعام سلاح ذو حدين: أطعمة تقوي المناعة وأخرى تدمرها
تعزيز جهاز المناعة: كيف يؤثر الطعام على صحتنا؟ تعتبر الأطعمة التي نتناولها يوميًا أحد العوامل الأساسية التي تؤثر على قوة جهاز المناعة لدينا. فبينما توجد أطعمة تساهم في تقوية وتعزيز هذا الجهاز الحيوي، هناك أخرى قد تضعفه وتجعل الجسم أكثر عرضة للأمراض. لفهم العلاقة بين الغذاء والمناعة، يجب علينا معرفة الأطعمة التي تدعم عمل الجهاز المناعي وأخرى علينا تجنبها للحفاظ على صحتنا. الأطعمة التي تقوي جهاز المناعة فيتامينات ومعادن أساسية فيتامين C: يوجد في الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والفراولة، ويُعرف بدوره في تعزيز إنتاج خلايا الدم البيضاء التي تحارب العدوى. يوجد في الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والفراولة، ويُعرف بدوره في تعزيز إنتاج خلايا الدم البيضاء التي تحارب العدوى. فيتامين D: يتوفر في الأسماك الدهنية مثل السلمون والمكملات الغذائية، ويساعد في تفعيل خلايا المناعة وتحسين استجابتها. يتوفر في الأسماك الدهنية مثل السلمون والمكملات الغذائية، ويساعد في تفعيل خلايا المناعة وتحسين استجابتها. الزنك: معدن مهم متوفر في اللحوم الحمراء والمكسرات، يلعب دوراً في تقوية وظائف الجهاز المناعي ومحاربة الالتهابات. أطعمة غنية بمضادات الأكسدة التوت بأنواعه المختلفة مثل التوت الأزرق والفراولة فهي تحتوي على مضادات أكسدة تحمي الخلايا من التلف. الخضروات الورقية كالسبانخ والكرنب، والتي تحتوي على فيتامينات A و E و C بالإضافة للألياف الضرورية لتعزيز المناعة. بروبيوتيك لتعزيز الصحة الهضمية اللبن الزبادي الطبيعي والكفير يعملان على تعزيز البكتيريا النافعة في الأمعاء، والتي تلعب دورًا مهمًا في دعم وتحفيز جهاز المناعة. الأطعمة التي تضعف جهاز المناعة السكريات المكررة تناول كمية كبيرة من السكر يؤدي إلى إضعاف قدرة الجهاز المناعي على مكافحة الفيروسات والبكتيريا. المشروبات الغازية والحلويات تحتوي على نسب عالية من السكر تساهم في التهابات مزمنة تقلل من فاعلية المناعة. الدهون المشبعة والمتحولة الأطعمة السريعة والمقلية تحتوي على دهون غير صحية تسبب الالتهابات التي تضعف وظائف الجهاز المناعي. الاستهلاك المفرط من هذه الدهون يرفع نسبة الكوليسترول الضار في الدم ويؤثر سلبًا على خلايا المناعة. الكحول والكافيين المفرط تناول الكحول بشكل زائد يؤثر على إنتاج الخلايا المناعية ويقلل من قدرتها على محاربة الالتهابات. الكميات الكبيرة من الكافيين قد تزيد من مستويات التوتر وتقليل جودة النوم، وهما عاملان يؤثران سلباً على الجهاز المناعي. نصائح للحفاظ على مناعة قوية تناول وجبات متوازنة تحتوي على جميع العناصر الغذائية اللازمة. شرب كميات كافية من الماء للحفاظ على رطوبة الجسم وتعزيز وظائف الخلايا. ممارسة الرياضة بشكل منتظم لتحفيز الدورة الدموية وتنشيط الجهاز المناعي. الحصول على قسط كافٍ من النوم للتمكن من إصلاح وتجديد خلايا الجسم. الابتعاد عن التوتر والضغوط النفسية التي تؤثر سلباً على جهاز المناعة. في النهاية، الاهتمام بنوعية الطعام يمكن أن يكون له تأثير إيجابي أو سلبي على جهاز المناعة. اختيار الأطعمة الصحية هو استثمار طويل الأمد في صحتك ووقاية جسمك من الكثير من الأمراض. تذكر أن الاعتدال ومراقبة نوعية الغذاء هما المفتاح للحفاظ على مناعة قوية وقادرة على حماية الجسم في مواجهة التحديات الصحية.
الإمارات نيوز
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- الإمارات نيوز
الغذاء دواء: أطعمة تُحارب الالتهابات وتُعزّز المناعة
مقدمة حول دور الغذاء في تقوية المناعة ومحاربة الالتهابات يُعد الالتهاب أحد آليات الدفاع الطبيعي في الجسم ضد العدوى والإصابات، لكنه قد يتحول إلى مشكلة صحية خطيرة إذا استمر بشكل مزمن. من هنا تأتي أهمية بعض الأطعمة التي تساعد في تقليل الالتهاب وتعزيز الجهاز المناعي، مما يساهم في الوقاية من العديد من الأمراض وتحسين جودة الحياة. أبرز الأطعمة المضادة للالتهابات والتي تعزز المناعة تحتوي الأطعمة التالية على مركبات طبيعية ومواد مضادة للأكسدة تساهم في تقليل الالتهابات وتحفيز جهاز المناعة بشكل فعّال: 1. الزنجبيل والكركم الزنجبيل: يحتوي على مركبات مثل الجنجرول التي لها خصائص مضادة للالتهابات والمسكنة للآلام. يحتوي على مركبات مثل الجنجرول التي لها خصائص مضادة للالتهابات والمسكنة للآلام. الكركم: يحتوي على الكركومين، وهو مركب قوي مضاد للأكسدة ويساعد في تقليل الالتهاب في الجسم. 2. التوت والفواكه الحمضية التوت الأزرق، الفراولة، والتوت الأسود: غنية بفيتامين C ومضادات الأكسدة التي تحارب الجذور الحرة وتدعم المناعة. غنية بفيتامين C ومضادات الأكسدة التي تحارب الجذور الحرة وتدعم المناعة. الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون: مصدر ممتاز لفيتامين C الضروري لتقوية جهاز المناعة والتقليل من الالتهابات. 3. الأسماك الدهنية مثل السلمون، الماكريل، والسردين تحتوي على أحماض أوميغا-3 الدهنية التي تساعد على تخفيف الالتهابات وتعزيز صحة القلب والدماغ. 4. المكسرات والبذور اللوز، الجوز، وبذور الشيا تحتوي على فيتامين E وأحماض دهنية صحية تدعم وظائف المناعة. تلعب دوراً مهماً في تقليل مستويات الالتهاب المزمن في الجسم. 5. الخضروات الورقية الخضراء مثل السبانخ، الكرنب، والجرجير غنية بالفيتامينات والمعادن التي تحفز عمل جهاز المناعة وتقلل من الاستجابة الالتهابية الضارة. نصائح لتعزيز تأثير هذه الأطعمة حافظ على تنوع الأطعمة الصحية في نظامك الغذائي اليومي. تجنب الأطعمة المصنعة والسكريات المكررة التي تزيد الالتهاب في الجسم. مارس النشاط البدني بانتظام لتعزيز تأثير الغذاء الصحي على جهاز المناعة. احرص على شرب كميات كافية من الماء لتعزيز عملية إزالة السموم. خاتمة إن اعتماد نظام غذائي غني بالأطعمة المضادة للالتهابات والمغذية ليس فقط وسيلة لتحسين المناعة، بل هو استثمار حقيقي في الصحة العامة وجودة الحياة. بتناول المكونات الطبيعية التي ذكرناها، يمكن للجسم أن يكافح الالتهابات بشكل أفضل ويكون أكثر قدرة على مواجهة الأمراض المختلفة.
البوابة
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- البوابة
7 تعليمات وزارية لرفع جاهزية المستشفيات خلال احتفالات شم النسيم بالإسكندرية
أعلنت الدكتورة ميرفت السيد، مدير المركز الأفريقي لخدمات صحة المرأة والمشرف العام على مستشفيات أمانة المراكز الطبية المتخصصة بالإسكندرية، عن انطلاق حملة توعوية شاملة تحت شعار "روشتة ذهبية"، وذلك بالتزامن مع احتفالات أعياد الربيع وشم النسيم. ندوات لتوعية المواطنين بالمخاطر الصحية وأكدت الدكتورة ميرفت، وهي استشاري طب الطوارئ والإصابات، وطب المناطق الحارة، وأخصائي جودة الرعاية الصحية والسلامة المهنية، أن الحملة تهدف إلى توعية المواطنين بالمخاطر الصحية المرتبطة بالإفراط في تناول الفسيخ والأسماك المملحة والمدخنة، لما قد تسببه من مضاعفات خطيرة، خاصة للفئات الأكثر عرضة مثل مرضى القلب، وارتفاع ضغط الدم، والقصور الكلوي، والحوامل، وكبار السن، والأطفال. وأوضحت أن تلك الأطعمة الشائعة في أعياد شم النسيم قد تؤدي إلى التهابات في المعدة، وصعوبات في الهضم مثل الغثيان، الإسهال، الانتفاخ، وضيق التنفس، فضلًا عن مخاطر التسمم الغذائي. عشر نصائح لتجنب مخاطر الفسيخ والأسماك المملحة شراء الأسماك من مصادر موثوقة والتأكد من سلامة تحضيرها لتفادي التسمم. الاعتدال في الكميات المتناولة، خاصة لمرضى الأمراض المزمنة. تجنب الفسيخ تمامًا والاقتصار على الرنجة خفيفة الملوحة بكميات قليلة للفئات الحساسة. الإكثار من الخضروات الورقية والبصل والليمون والطحينة لمعادلة تأثير الأملاح. شرب كميات كبيرة من الماء للحفاظ على الترطيب وتخفيف تركيز الأملاح. تجنب المشروبات الغازية واستبدالها بمشروبات دافئة مثل الشاي الأخضر والينسون. تناول الطعام ببطء وتجنب الأكل في أوقات متأخرة من اليوم. إدراج الفواكه والخضروات الغنية بالألياف ضمن النظام الغذائي. ممارسة الرياضة لمدة لا تقل عن 30 دقيقة لتحسين الدورة الدموية. سرعة التوجه لأقرب مستشفى أو مركز سموم في حال ظهور أعراض تسمم مثل جفاف الحلق، صعوبة البلع، ازدواج الرؤية، أو ضيق التنفس. تعليمات وزارية لرفع درجة الاستعداد بالمستشفيات وفي سياق متصل، أوضحت الدكتورة ميرفت السيد أنه بناءً على توجيهات الدكتورة مها إبراهيم، رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة، تم رفع درجة الاستعداد القصوى بجميع مستشفيات الأمانة بالإسكندرية، لتأمين احتفالات شم النسيم، مع التركيز على أقسام الطوارئ، الرعايات، الحضّانات، وبنوك الدم، استعدادًا لأي طارئ. وشملت التعليمات الوزارية سبعة محاور رئيسية تكثيف الحملات الرقابية والمرور المستمر من قبل فرق الإشراف واللجان الطبية، لمتابعة انتظام العمل وتقييم جودة الخدمات المقدمة. تفعيل غرف الطوارئ داخل كل مستشفى، برئاسة مدير المستشفى، للعمل على مدار 24 ساعة واستقبال الحالات الحرجة. ضمان توافر المخزون الاستراتيجي من الأدوية والمستلزمات الطبية، وأكياس الدم ومشتقاتها. مراجعة مخزون الأكسجين، خزانات المياه، وصلاحية المولدات لضمان كفاءة التشغيل في الحالات الطارئة. تطبيق إجراءات مكافحة العدوى والتأكيد على النظافة العامة ومنع تراكم النفايات الخطرة. تأجيل العمليات غير الطارئة لإفساح المجال أمام استقبال الحالات الطارئة والحوادث. الالتزام بالبروتوكولات العلاجية الموحدة والمحدثة، خاصة في التعامل مع حالات التسمم الغذائي، وضمان توافر الأمصال الضرورية مثل مصل "البوتيليزم". تأتي هذه الإجراءات في إطار خطة شاملة تهدف إلى تعزيز السلامة الصحية للمواطنين وضمان تقديم أفضل خدمة طبية خلال احتفالات أعياد الربيع.
