logo
الغذاء دواء: أطعمة تُحارب الالتهابات وتُعزّز المناعة

الغذاء دواء: أطعمة تُحارب الالتهابات وتُعزّز المناعة

الإمارات نيوز٢٤-٠٤-٢٠٢٥

مقدمة حول دور الغذاء في تقوية المناعة ومحاربة الالتهابات
يُعد الالتهاب أحد آليات الدفاع الطبيعي في الجسم ضد العدوى والإصابات، لكنه قد يتحول إلى مشكلة صحية خطيرة إذا استمر بشكل مزمن. من هنا تأتي أهمية بعض الأطعمة التي تساعد في تقليل الالتهاب وتعزيز الجهاز المناعي، مما يساهم في الوقاية من العديد من الأمراض وتحسين جودة الحياة.
أبرز الأطعمة المضادة للالتهابات والتي تعزز المناعة
تحتوي الأطعمة التالية على مركبات طبيعية ومواد مضادة للأكسدة تساهم في تقليل الالتهابات وتحفيز جهاز المناعة بشكل فعّال:
1. الزنجبيل والكركم
الزنجبيل: يحتوي على مركبات مثل الجنجرول التي لها خصائص مضادة للالتهابات والمسكنة للآلام.
يحتوي على مركبات مثل الجنجرول التي لها خصائص مضادة للالتهابات والمسكنة للآلام. الكركم: يحتوي على الكركومين، وهو مركب قوي مضاد للأكسدة ويساعد في تقليل الالتهاب في الجسم.
2. التوت والفواكه الحمضية
التوت الأزرق، الفراولة، والتوت الأسود: غنية بفيتامين C ومضادات الأكسدة التي تحارب الجذور الحرة وتدعم المناعة.
غنية بفيتامين C ومضادات الأكسدة التي تحارب الجذور الحرة وتدعم المناعة. الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون: مصدر ممتاز لفيتامين C الضروري لتقوية جهاز المناعة والتقليل من الالتهابات.
3. الأسماك الدهنية
مثل السلمون، الماكريل، والسردين تحتوي على أحماض أوميغا-3 الدهنية التي تساعد على تخفيف الالتهابات وتعزيز صحة القلب والدماغ.
4. المكسرات والبذور
اللوز، الجوز، وبذور الشيا تحتوي على فيتامين E وأحماض دهنية صحية تدعم وظائف المناعة.
تلعب دوراً مهماً في تقليل مستويات الالتهاب المزمن في الجسم.
5. الخضروات الورقية الخضراء
مثل السبانخ، الكرنب، والجرجير غنية بالفيتامينات والمعادن التي تحفز عمل جهاز المناعة وتقلل من الاستجابة الالتهابية الضارة.
نصائح لتعزيز تأثير هذه الأطعمة
حافظ على تنوع الأطعمة الصحية في نظامك الغذائي اليومي.
تجنب الأطعمة المصنعة والسكريات المكررة التي تزيد الالتهاب في الجسم.
مارس النشاط البدني بانتظام لتعزيز تأثير الغذاء الصحي على جهاز المناعة.
احرص على شرب كميات كافية من الماء لتعزيز عملية إزالة السموم.
خاتمة
إن اعتماد نظام غذائي غني بالأطعمة المضادة للالتهابات والمغذية ليس فقط وسيلة لتحسين المناعة، بل هو استثمار حقيقي في الصحة العامة وجودة الحياة. بتناول المكونات الطبيعية التي ذكرناها، يمكن للجسم أن يكافح الالتهابات بشكل أفضل ويكون أكثر قدرة على مواجهة الأمراض المختلفة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فائدة جديدة لتناول البرتقال يومياً.. تظهر مع التقدم في العمر
فائدة جديدة لتناول البرتقال يومياً.. تظهر مع التقدم في العمر

الإمارات اليوم

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

فائدة جديدة لتناول البرتقال يومياً.. تظهر مع التقدم في العمر

أظهرت دراسة أسترالية حديثة أن البرتقال يحمي من الضمور البقعي المرتبط بالعمر. وتوصلت نتائج الدراسة، التي نُشرت في «المجلة الأميركية للتغذية السريرية» إلى أن احتمال الإصابة بالضمور البقعي المعروف اختصاراً بـ (AMD) خلال 15 عاماً كان أقل لدى الأشخاص، الذين يتناولون البرتقال بانتظام مقارنة بالأشخاص، الذين لا يتناولونه. وبحسب ما ذكره الباحثون، فإن تناول البرتقال مرة واحدة يومياً يقلل من خطر الإصابة بالضمور البقعي بنسبة تصل إلى 60%. حتى إن تناول البرتقال مرة واحدة فقط في الأسبوع يمكن أن يكون مفيداً لصحة العين. وأشارت الدراسة إلى أن الصبغات النباتية الموجودة في البرتقال، والتي تُسمى «الفلافونويدات»، قد تكون مسؤولة عن التأثير، وهي مضادات أكسدة قوية لها خصائص مضادة للالتهابات مهمة تفيد الجهاز المناعي. يشار إلى أن الضمور البقعي المرتبط بالعمر هو مرض يصيب شبكية العين ويؤدي في المقام الأول إلى إتلاف البقعة، وهي منطقة الرؤية الأكثر حدة، ما يؤدي إلى تدهور تدريجي في الرؤية المركزية، في حين يتم الحفاظ على الرؤية الطرفية عادة. وفي الغالب يهاجم الضمور البقعي الذين تزيد أعمارهم على 50 سنة.

الطعام سلاح ذو حدين: أطعمة تقوي المناعة وأخرى تدمرها
الطعام سلاح ذو حدين: أطعمة تقوي المناعة وأخرى تدمرها

الإمارات نيوز

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الإمارات نيوز

الطعام سلاح ذو حدين: أطعمة تقوي المناعة وأخرى تدمرها

تعزيز جهاز المناعة: كيف يؤثر الطعام على صحتنا؟ تعتبر الأطعمة التي نتناولها يوميًا أحد العوامل الأساسية التي تؤثر على قوة جهاز المناعة لدينا. فبينما توجد أطعمة تساهم في تقوية وتعزيز هذا الجهاز الحيوي، هناك أخرى قد تضعفه وتجعل الجسم أكثر عرضة للأمراض. لفهم العلاقة بين الغذاء والمناعة، يجب علينا معرفة الأطعمة التي تدعم عمل الجهاز المناعي وأخرى علينا تجنبها للحفاظ على صحتنا. الأطعمة التي تقوي جهاز المناعة فيتامينات ومعادن أساسية فيتامين C: يوجد في الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والفراولة، ويُعرف بدوره في تعزيز إنتاج خلايا الدم البيضاء التي تحارب العدوى. يوجد في الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والفراولة، ويُعرف بدوره في تعزيز إنتاج خلايا الدم البيضاء التي تحارب العدوى. فيتامين D: يتوفر في الأسماك الدهنية مثل السلمون والمكملات الغذائية، ويساعد في تفعيل خلايا المناعة وتحسين استجابتها. يتوفر في الأسماك الدهنية مثل السلمون والمكملات الغذائية، ويساعد في تفعيل خلايا المناعة وتحسين استجابتها. الزنك: معدن مهم متوفر في اللحوم الحمراء والمكسرات، يلعب دوراً في تقوية وظائف الجهاز المناعي ومحاربة الالتهابات. أطعمة غنية بمضادات الأكسدة التوت بأنواعه المختلفة مثل التوت الأزرق والفراولة فهي تحتوي على مضادات أكسدة تحمي الخلايا من التلف. الخضروات الورقية كالسبانخ والكرنب، والتي تحتوي على فيتامينات A و E و C بالإضافة للألياف الضرورية لتعزيز المناعة. بروبيوتيك لتعزيز الصحة الهضمية اللبن الزبادي الطبيعي والكفير يعملان على تعزيز البكتيريا النافعة في الأمعاء، والتي تلعب دورًا مهمًا في دعم وتحفيز جهاز المناعة. الأطعمة التي تضعف جهاز المناعة السكريات المكررة تناول كمية كبيرة من السكر يؤدي إلى إضعاف قدرة الجهاز المناعي على مكافحة الفيروسات والبكتيريا. المشروبات الغازية والحلويات تحتوي على نسب عالية من السكر تساهم في التهابات مزمنة تقلل من فاعلية المناعة. الدهون المشبعة والمتحولة الأطعمة السريعة والمقلية تحتوي على دهون غير صحية تسبب الالتهابات التي تضعف وظائف الجهاز المناعي. الاستهلاك المفرط من هذه الدهون يرفع نسبة الكوليسترول الضار في الدم ويؤثر سلبًا على خلايا المناعة. الكحول والكافيين المفرط تناول الكحول بشكل زائد يؤثر على إنتاج الخلايا المناعية ويقلل من قدرتها على محاربة الالتهابات. الكميات الكبيرة من الكافيين قد تزيد من مستويات التوتر وتقليل جودة النوم، وهما عاملان يؤثران سلباً على الجهاز المناعي. نصائح للحفاظ على مناعة قوية تناول وجبات متوازنة تحتوي على جميع العناصر الغذائية اللازمة. شرب كميات كافية من الماء للحفاظ على رطوبة الجسم وتعزيز وظائف الخلايا. ممارسة الرياضة بشكل منتظم لتحفيز الدورة الدموية وتنشيط الجهاز المناعي. الحصول على قسط كافٍ من النوم للتمكن من إصلاح وتجديد خلايا الجسم. الابتعاد عن التوتر والضغوط النفسية التي تؤثر سلباً على جهاز المناعة. في النهاية، الاهتمام بنوعية الطعام يمكن أن يكون له تأثير إيجابي أو سلبي على جهاز المناعة. اختيار الأطعمة الصحية هو استثمار طويل الأمد في صحتك ووقاية جسمك من الكثير من الأمراض. تذكر أن الاعتدال ومراقبة نوعية الغذاء هما المفتاح للحفاظ على مناعة قوية وقادرة على حماية الجسم في مواجهة التحديات الصحية.

حمض السلمون للبشرة.. بديل البوتوكس في زجاجة!
حمض السلمون للبشرة.. بديل البوتوكس في زجاجة!

زهرة الخليج

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • زهرة الخليج

حمض السلمون للبشرة.. بديل البوتوكس في زجاجة!

#بشرة في عالم العناية بالبشرة، المتطور باستمرار، تبحث المستهلكات باستمرار عن حلول أكثر فاعلية وابتكاراً؛ للحفاظ على بشرة شابة ومشرقة. ومن بين هذه المكونات الثورية، التي حظيت باهتمام كبير في السنوات الأخيرة حمض السلمون، وهو مركب فعال ومثير يُبشر بأن يكون بديلاً طبيعياً للبوتوكس. يبرز هذا العلاج الطبيعي، المستخرج من جلد السلمون، كأداة فعّالة في مكافحة علامات الشيخوخة، ومقدماً مجموعة من الفوائد التي يعتبرها الكثيرون بنفس فاعلية إجراءات التجميل التقليدية. حمض السلمون للبشرة.. بديل البوتوكس في زجاجة! ما حمض السلمون؟ حمض السلمون، المعروف أيضاً باسم مستخلص الحمض النووي لسمك السلمون، أو مستخلص ببتيد السلمون، مركب نشط بيولوجياً، مشتق من الحمض النووي لسمك السلمون. يحتوي هذا المستخلص على مستويات عالية من الأحماض الأمينية والببتيدات ومضادات الأكسدة، التي يُعتقد أنها تعزز البشرة وتجديدها. ومن مكوناته الرئيسية حمض السلمون النووي، الذي يؤثر بشكل واضح في تحفيز قدرة البشرة الطبيعية على إصلاح وتجديد نفسها. ويُستخدم حمض السلمون بصورته المعالجة في العديد من منتجات العناية بالبشرة، مثل: الأمصال والكريمات والأقنعة. ويتميز بقدرته على اختراق البشرة بعمق، والعمل على مستوى الخلايا لتحسين ملمسها ومرونتها وترطيبها. وبفضل خصائصه التجديدية الفعّالة، يزداد استخدام حمض السلمون في تركيبات العناية بالبشرة الفاخرة، خاصة تلك التي تُسوّق كعلاجات لمكافحة الشيخوخة. فوائد حمض السلمون لمكافحة الشيخوخة: من أهم أسباب الإشادة بحمض السلمون كبديل للبوتوكس، قدرته على استهداف نفس الأسباب الكامنة وراء الشيخوخة، التي تهدف حقن البوتوكس إلى معالجتها، ومنها: فقدان الكولاجين، وظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد. إليكِ كيفية عمل حمض السلمون لتعزيز شباب البشرة: - تعزيز إنتاج الكولاجين: الكولاجين هو البروتين الهيكلي الذي يحافظ على بشرة مشدودة وناعمة ومرنة. ومع تقدمنا في العمر، يتباطأ إنتاج الكولاجين، ما يؤدي إلى ترهل الجلد وظهور التجاعيد. ويساعد حمض السلمون على تحفيز إنتاج الكولاجين، ما يُحسن مرونة الجلد، ويُقلل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد، ويمنح هذا التأثير البشرة مظهرًا أكثر شباباً وامتلاءً دون الحاجة إلى إجراءات جراحية مثل البوتوكس. حمض السلمون للبشرة.. بديل البوتوكس في زجاجة! - ترطيب وإصلاح البشرة: يحتوي مستخلص الحمض النووي لسمك السلمون على مجموعة من الببتيدات، التي تدعم قدرة البشرة على إصلاح وتجديد نفسها. وتُحفز هذه الببتيدات عمليات الشفاء الطبيعية للبشرة، ما يُعزز تجديد الخلايا ويحسن ملمسها؛ لذلك تبدو البشرة أكثر إشراقاً وصحة. - خصائص مضادة للالتهابات: يُعد الالتهاب أحد الأسباب الرئيسية للشيخوخة المبكرة، إذ يُسرع تكسير الكولاجين، ويساهم في تلف الجلد، حيث يحتوي حمض السلمون على مضادات أكسدة قوية، تقلل التهاب الجلد، وتحميه من العوامل البيئية المُسببة للإجهاد، مثل: التلوث والأشعة فوق البنفسجية. ومن خلال تخفيف الالتهاب، يساعد حمض السلمون على الحفاظ على سلامة الجلد، ويقلل احتمالية الإصابة بالأمراض الجلدية المُرتبطة بالعمر. - مرونة معززة للبشرة: مع تقدم البشرة في السن، تقل مرونتها الطبيعية، ما يؤدي إلى ترهلها وظهور التجاعيد، وقد ثبت أن حمض السلمون يدعم مرونة الجلد، ما يعزز شدَّه بطريقة طبيعية دون الحاجة إلى العمليات أو الإجراءات الطبية الأخرى. مقارنة حمض السلمون بالبوتوكس: يُعد البوتوكس (توكسين البوتولينوم) أحد أشهر العلاجات التجميلية، المستخدمة لتقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد. ومن خلال شل العضلات المسؤولة عن ظهور التجاعيد مؤقتاً، يُنعّم البوتوكس البشرة، ويمنع ظهور تجاعيد جديدة. ومع ذلك، للبوتوكس العديد من العيوب المحتملة، بما في ذلك: الحاجة إلى حقن منتظمة، والآثار الجانبية المحتملة، وخطر ظهور مظهر متجمد أو غير طبيعي؛ إذا لم يُعطَ بشكل صحيح. في المقابل، يُقدم حمض السلمون بديلاً طبيعياً وغير جراحي، فبينما لا يعمل عن طريق شل العضلات، فإنه يُحفز عمليات تجديد البشرة، ما ينتج بشرة أكثر نعومة وتماسكاً، كما يوفر فائدة إضافية تتمثل في ترطيب وتغذية البشرة، وهو أمر لا يستطيع البوتوكس تحقيقه. بالإضافة إلى ذلك، عادةً تُطبق منتجات حمض السلمون موضعياً، ما يجعلها أكثر ملاءمة وأقل تدخلاً من حقن البوتوكس. أفضل منتجات حمض السلمون لبشرة شابة: مصل «PDRN Pink Peptide».. من «Medicube»: مصل «PDRN Pink Peptide».. من «Medicube» حظي مصل «PDRN»، الببتيد الوردي من «ميديكيوب»، باهتمام كبير في مجتمع العناية بالبشرة، خاصة بين الباحثات عن حلول متقدمة لمكافحة الشيخوخة. ويجمع هذا السيروم بين مكونات متطورة لمعالجة مختلف مشاكل البشرة، ومنها: مادة بولي ديوكسي ريبونوكليوتيد المشتقة من سمك السلمون، والمعروفة بقدرتها على تعزيز مرونة الجلد، وتقليل الخطوط الدقيقة، ومركب الببتيد بجانب النياسيناميد، وحمض الهيالورونيك، وإنزيم (Q10) المساعد المضاد للأكسدة، ما يساهم في إشراقة البشرة. مصل «PDRN Regenerating».. من «Rejuran Healer»: «ريجوران هيلر» أحد أشهر الأسماء في مجال العناية بالبشرة بتقنية (PDRN)، وهو رائد في مجال تجديد البشرة منذ سنوات. وصُمّم سيروم «PDRN» المُجدد لتعزيز مرونة البشرة، وتقليل التجاعيد، وتوحيد لونها. ويعمل هذا السيروم عن طريق إيصال جرعة مركزة من «PDRN» إلى الطبقات العميقة من الجلد، ما يساعد على إصلاح تلف الخلايا وتحفيز إنتاج الكولاجين. مصل «Salmon Caring Centella».. من «Heveblue»: «Salmon Caring Centella».. من «Heveblue» «هيفي بلو سالمون كارينغ سنتيلا» منتج كوري فاخر للعناية بالبشرة، مصمم لتهدئة البشرة وترطيبها وتقوية حاجزها الواقي. كما أنه مثالي للبشرة الحساسة أو المتهيجة، حيث يجمع بين مستخلصات طبيعية فعالة وببتيدات متطورة؛ لتوفير فوائد مهدئة ومرطبة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store