إنطلاق الدورة العلمية الصيفية الثالثة بقرية النجامية بمحافظة الطوال
وتشمل هذه الدورة شروحات لعدة كتب مهمة في العقيدة والفقه ككتاب الصلاة من كتاب عمدة الأحكام وكذلك أصول عقيدة أهل السنة والجماعة إضافة إلى كتابيي الأصول الثلاثة والقواعد الأربع للإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب – يرحمه الله – ويقدمها نخبة من الدعاة الرسميين والمتعاونين .
الجدير بالذكر أن بداية الدروس بعد صلاة المغرب إلى بعد صلاة العشاء ولمدة ٣ أيام فترة إقامة الدورة وتهدف إلى ترسيخ مفاهيم العقيدة وتحقيقا لرسالة ورؤية وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 34 دقائق
- سعورس
أمير الشرقية يقدم التعازي للعبيد في وفاة والدته
وسأل سموه الله العلي القدير أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جناته، ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان. من جهته، عبّر خالد العبيد عن خالص شكره وامتنانه لسمو أمير المنطقة الشرقية على هذه اللفتة الكريمة ومواساته الصادقة، والتي كان لها بالغ الأثر في التخفيف من مصابهم.


غرب الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- غرب الإخبارية
الإعلامي شائع عداوي يحتفل بزفاف كريمته مساء اليوم
بواسطة : ابراهيم عطالله - نائب مجلس الادارة - المشرف العام المصدر - احتفل الإعلامي شائع عداوي مسؤول ادارة المتابعة والتدقيق في الصحيفة مساء اليوم بزفاف كريمته، وسط حضور لفيف من الأهل والأصدقاء وعدد من الشخصيات الإعلامية والاجتماعية. وقد أقيم الحفل في مدينة جازان ، حيث سادت أجواء من الفرح والبهجة. أسرة صحيفة غرب الإخبارية تتقدم بخالص التهاني والتبريكات للإعلامي شائع عداوي وللعروسين، سائلين الله لهما حياة زوجية سعيدة


غرب الإخبارية
منذ 4 ساعات
- غرب الإخبارية
شرفةٌ من الجنة: حينما خاطبني صديقي من العالم ألأخر في المنام
في لحظة نورانية تجسّدت في منامي ، زارني حبيبي وصديق عمري الراحل " محمد إلياسى وقد اكتسى بنعمة الله وعفوه، قائلاً لي بلطف مطمئن: "أنا في جنةٍ من جنات الله، أنعم برضاه تحت ظل رحمته، وأتأمل بالطبيعة الإلهية عبر شرفةٍ لم يُخلق مثلها في الأرض." لم تكن تلك الكلمات من نسج الخيال، بل من عمق الأثر الذي يتركه فعل الخير في حياة الإنسان وبعد وفاته. فقد أحب محمد الله بحق، وسقى المُحتاج وكل روح رطبة ومشى في الأرض بخفة الروح وثقل القيمة. رأيته في المنام شاهداً على أن من يعمل الخير لا تبتلّ خطاه بالموت، بل تمتد إلى أرواح الآخرين، حتى يطلّ من شرفة الجنة ليقول لنا: استمروا. هذه الرؤية لم تكن مجرد عزاء، بل دعوة للفعل. رسالة نبوية الطابع في زمن كثرت فيه الضوضاء وقلّ فيه الإحساس. محمد لم يمت في الوجدان، بل تحوّل إلى ضوء يرشّد خطانا، ويذكّرنا أن ما نزرعه من رحمة لا يذهب سدى. في الواقع و في عالم تقطعت عبره السبل في إيجاد المحب الصادق الصدوق ، تبقى هذه الزيارة الروحية دليلًا على أن الخير ليس فعلًا طارئًا بل استثمار أبدي. إن سقي المحتاج، والمسير في الأرض برفق، هما من الأعمال التي تُروى في جنات الله… وأن الأرواح الطيبة تظلّ تطلّ علينا، لا لترحل، بل لتبعث فينا الامل بالله تعالى وبمقابل ما نقدمه لأنفسنا .. رحم الله أبا معاذ وكل مخلص نبيل ..