logo
ميزة جديدة من غوغل.. أزرار تُعزز تفاعل المستخدم مع نتائج البحث

ميزة جديدة من غوغل.. أزرار تُعزز تفاعل المستخدم مع نتائج البحث

خبرنيمنذ 16 ساعات
خبرني - في خطوة جديدة ضمن جهودها المتواصلة لتعزيز تجربة المستخدم، بدأت شركة «غوغل» في اختبار ميزة تفاعلية ذكية تُعيد تعريف طريقة التفاعل مع نتائج البحث، من خلال مجموعة من الأزرار التفاعلية داخل ميزة «نظرة عامة بالذكاء الاصطناعي».
الميزة الجديدة التي بدأت في الظهور تدريجيًا على أجهزة أندرويد وiOS، لا تقتصر على عرض إجابات سريعة كما اعتاد المستخدمون، بل تقدم أدوات أكثر عمقًا وتفاعلية تُساعد على استكشاف المعلومات وفهمها بسهولة ومرونة.
تفاعل مباشر داخل النتائج.. ما الجديد؟
بحسب تقرير نشره موقع PhoneArena التقني، تظهر ضمن قسم "نظرة عامة بالذكاء الاصطناعي" مقتطفات مظللة بلون أزرق داخل نتائج البحث، وبمجرد النقر عليها، تظهر ثلاثة أزرار تفاعلية في أسفل الشاشة، تحمل وظائف ذكية تهدف إلى تعميق التفاعل مع المعلومة المقدمة.
ما هي وظائف الأزرار الثلاثة؟
اشرح هذا
زر مخصص لتقديم شرح موسع لأي عبارة مختارة ضمن النص. فإذا شعرت أن المعلومة مقتضبة أو غير واضحة، يمكنك النقر على الزر لتظهر لك تفاصيل أوفى وشروحات مبسطة.
فعلى سبيل المثال، إذا بحثت عن "ما هو أندرويد؟"، وظهرت إجابة قصيرة مثل "نظام تشغيل طوّرته غوغل"، فإن الضغط على "اشرح هذا" سيكشف معلومات إضافية عن تاريخ أندرويد، وأبرز مميزاته، وتطوره بمرور الوقت.
الصور ذات الصلة
هذا الزر يُظهر مجموعة من الصور المرتبطة بالمعلومة المحددة، ما يمنح المستخدم بعدًا بصريًا يدعم الفهم السريع والمرئي لموضوع البحث.
نسخ النص
لمن يرغب في الاحتفاظ بالمعلومة أو مشاركتها، يوفر هذا الزر إمكانية نسخ أي جزء مظلل داخل نظرة عامة الذكاء الاصطناعي بسهولة، بضغطة واحدة فقط.
ذكاء اصطناعي في موجز Discover أيضًا
لم تتوقف تحديثات غوغل عند محرك البحث فقط، بل امتدت إلى خدمة Discover التي تُعد أحد أبرز مصادر الأخبار والمقالات في نظام أندرويد.
تقوم الشركة حاليًا باختبار ميزة "الملخصات الذكية"، وهي مقالات مختصرة تم توليدها بالذكاء الاصطناعي، وتُعرض للمستخدم في صيغة موجزة مع شعارات متعددة للمصادر الأصلية التي تم الاعتماد عليها.
وبمجرد النقر على الشعار، تظهر قائمة بالمصادر التي ساهمت في تكوين هذا الملخص، ما يُساعد المستخدم على تقييم محتوى المقال بسرعة واتخاذ قرار فوري: هل يقرأ المقال بالكامل أم يكتفي بما قرأه في الملخص؟
تجربة أكثر ذكاءً وسرعة
الهدف من هذه الخطوات، وفق ما أوضحه تقرير موقع PhoneArena، هو تمكين المستخدم من التحكم الكامل في تجربة القراءة والبحث، وتوفير أدوات تفاعلية جديدة تقلل من الوقت والجهد المبذول للوصول إلى المعلومة الدقيقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شبكة زلازل ذكية.. ملايين الهواتف تتحول إلى نظام إنذار مبكر مجاني
شبكة زلازل ذكية.. ملايين الهواتف تتحول إلى نظام إنذار مبكر مجاني

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 6 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

شبكة زلازل ذكية.. ملايين الهواتف تتحول إلى نظام إنذار مبكر مجاني

#سواليف طور #العلماء نظاما جديدا يحول #الهواتف_الذكية العاملة بنظام أندرويد إلى #أجهزة كشف عن #الزلازل في الوقت الفعلي، ما قد يوفر طريقة أسرع لتحذير السكان قبل وقوع #الهزات_الأرضية الكبيرة. ويعتمد هذا النظام الذي طوره باحثون من 'غوغل' و'المسح الجيولوجي الأمريكي' (USGS) ومؤسسات أخرى، على بيانات ملايين الهواتف لاكتشاف أولى إشارات الاهتزازات الزلزالية. وعندما تسجل مجموعة من الأجهزة حركة أرضية متطابقة، يقوم النظام بتحديدها وإرسال تنبيهات للمستخدمين في المناطق المجاورة. وما يجعل هذا النظام ثوريا هو قدرته على الاستفادة من الموجات الزلزالية الأولية (P-waves) التي تسبق عادة الموجات التدميرية الرئيسية (S-waves) بثوان معدودة. وهذه الثواني القليلة قد تعني الفرق بين الحياة والموت، حيث تمنح الناس فرصة للاحتماء أو إيقاف العمليات الخطرة مثل العمليات الجراحية أو أنظمة النقل. وتظهر النتائج الأولية للنظام، التي نشرت في مجلة Science، أداء مثيرا للإعجاب. ففي المناطق التي تم اختبار النظام فيها، تلقى الغالبية العظمى من المستخدمين تحذيرات قبل شعورهم الفعلي بالزلزال. ونجح النظام في رصد أكثر من 300 زلزال شهريا. وفي المناطق التي تم إرسال التنبيهات إليها، أكد 85% ممن شعروا بالزلزال لاحقا استلامهم التحذير، و36% تلقوا التنبيه قبل بدء الهزة، و28% أثناء الهزة، و23% بعدها. والأكثر إثارة أن النظام أثبت فاعليته خاصة في المناطق الحضرية ذات الكثافة السكانية العالية، حيث تتوفر أعداد كبيرة من الهواتف الذكية واتصالات إنترنت مستقرة. لكن النظام ليس بديلا كاملا عن شبكات الرصد الزلزالي التقليدية. ففي المناطق الريفية أو ذات الكثافة السكانية المنخفضة، حيث تقل أعداد الهواتف وتضعف شبكات الاتصال، تنخفض دقة النظام وسرعته. كما أن دقته لا تضاهي دقة الأجهزة العلمية المتخصصة، لكنه يقدم حلا عمليا للمناطق التي لا تستطيع تحمل تكاليف أنظمة الرصد التقليدية. ومن الناحية التقنية، تم دمج النظام مباشرة في نظام تشغيل أندرويد، ما يعني أنه يعمل في الخلفية دون الحاجة إلى أي تدخل من المستخدم أو تنزيل تطبيقات إضافية. وهذه الميزة تضمن انتشار النظام على نطاق واسع، حيث أصبح متاحا بالفعل في عدة دول معرضة للزلازل مثل اليابان وتركيا وإندونيسيا. ورغم أن فكرة استخدام الهواتف الذكية للكشف عن الزلازل ليست جديدة تماما، كما يتضح من مبادرات سابقة مثل تطبيق MyShake، إلا أن دمج النظام مباشرة في نظام التشغيل يمنحه ميزة كبيرة من حيث الانتشار والسرعة. ويؤكد الباحثون أن المستقبل سيشهد مزيدا من التكامل بين أنظمة الرصد العلمية التقليدية وهذه الشبكات الجماعية الذكية، ما سيمكن من بناء أنظمة إنذار مبكر أكثر شمولا وموثوقية. وهذا التطور التكنولوجي يفتح آفاقا جديدة في مجال الحماية من الكوارث الطبيعية، خاصة في الدول النامية التي تعاني من نقص في البنية التحتية للرصد الزلزالي.

ميزة جديدة من غوغل.. أزرار تُعزز تفاعل المستخدم مع نتائج البحث
ميزة جديدة من غوغل.. أزرار تُعزز تفاعل المستخدم مع نتائج البحث

خبرني

timeمنذ 16 ساعات

  • خبرني

ميزة جديدة من غوغل.. أزرار تُعزز تفاعل المستخدم مع نتائج البحث

خبرني - في خطوة جديدة ضمن جهودها المتواصلة لتعزيز تجربة المستخدم، بدأت شركة «غوغل» في اختبار ميزة تفاعلية ذكية تُعيد تعريف طريقة التفاعل مع نتائج البحث، من خلال مجموعة من الأزرار التفاعلية داخل ميزة «نظرة عامة بالذكاء الاصطناعي». الميزة الجديدة التي بدأت في الظهور تدريجيًا على أجهزة أندرويد وiOS، لا تقتصر على عرض إجابات سريعة كما اعتاد المستخدمون، بل تقدم أدوات أكثر عمقًا وتفاعلية تُساعد على استكشاف المعلومات وفهمها بسهولة ومرونة. تفاعل مباشر داخل النتائج.. ما الجديد؟ بحسب تقرير نشره موقع PhoneArena التقني، تظهر ضمن قسم "نظرة عامة بالذكاء الاصطناعي" مقتطفات مظللة بلون أزرق داخل نتائج البحث، وبمجرد النقر عليها، تظهر ثلاثة أزرار تفاعلية في أسفل الشاشة، تحمل وظائف ذكية تهدف إلى تعميق التفاعل مع المعلومة المقدمة. ما هي وظائف الأزرار الثلاثة؟ اشرح هذا زر مخصص لتقديم شرح موسع لأي عبارة مختارة ضمن النص. فإذا شعرت أن المعلومة مقتضبة أو غير واضحة، يمكنك النقر على الزر لتظهر لك تفاصيل أوفى وشروحات مبسطة. فعلى سبيل المثال، إذا بحثت عن "ما هو أندرويد؟"، وظهرت إجابة قصيرة مثل "نظام تشغيل طوّرته غوغل"، فإن الضغط على "اشرح هذا" سيكشف معلومات إضافية عن تاريخ أندرويد، وأبرز مميزاته، وتطوره بمرور الوقت. الصور ذات الصلة هذا الزر يُظهر مجموعة من الصور المرتبطة بالمعلومة المحددة، ما يمنح المستخدم بعدًا بصريًا يدعم الفهم السريع والمرئي لموضوع البحث. نسخ النص لمن يرغب في الاحتفاظ بالمعلومة أو مشاركتها، يوفر هذا الزر إمكانية نسخ أي جزء مظلل داخل نظرة عامة الذكاء الاصطناعي بسهولة، بضغطة واحدة فقط. ذكاء اصطناعي في موجز Discover أيضًا لم تتوقف تحديثات غوغل عند محرك البحث فقط، بل امتدت إلى خدمة Discover التي تُعد أحد أبرز مصادر الأخبار والمقالات في نظام أندرويد. تقوم الشركة حاليًا باختبار ميزة "الملخصات الذكية"، وهي مقالات مختصرة تم توليدها بالذكاء الاصطناعي، وتُعرض للمستخدم في صيغة موجزة مع شعارات متعددة للمصادر الأصلية التي تم الاعتماد عليها. وبمجرد النقر على الشعار، تظهر قائمة بالمصادر التي ساهمت في تكوين هذا الملخص، ما يُساعد المستخدم على تقييم محتوى المقال بسرعة واتخاذ قرار فوري: هل يقرأ المقال بالكامل أم يكتفي بما قرأه في الملخص؟ تجربة أكثر ذكاءً وسرعة الهدف من هذه الخطوات، وفق ما أوضحه تقرير موقع PhoneArena، هو تمكين المستخدم من التحكم الكامل في تجربة القراءة والبحث، وتوفير أدوات تفاعلية جديدة تقلل من الوقت والجهد المبذول للوصول إلى المعلومة الدقيقة.

"حقن الأوامر الخفية": هجمات ذكية تخدع ذكاء "google" الاصطناعي لسرقة بيانات "Gmail"
"حقن الأوامر الخفية": هجمات ذكية تخدع ذكاء "google" الاصطناعي لسرقة بيانات "Gmail"

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • الدستور

"حقن الأوامر الخفية": هجمات ذكية تخدع ذكاء "google" الاصطناعي لسرقة بيانات "Gmail"

وكالات في تطور مقلق يهدد أمن مستخدمي البريد الإلكتروني، كشفت تقارير حديثة عن موجة جديدة من الهجمات الإلكترونية تستهدف مستخدمي خدمة Gmail البالغ عددهم 1.8 مليار مستخدم حول العالم، باستخدام تقنية متقدمة تُعرف بـ"حقن الأوامر الخفية". تعتمد هذه الهجمات على استغلال أداة الذكاء الاصطناعي "جيميني" المدمجة في منصة google، حيث يرسل القراصنة رسائل تبدو عادية ظاهريًا لكنها تحتوي على أوامر مخفية باستخدام تقنيات مثل النص الأبيض على خلفية بيضاء أو خطوط بحجم صفر، ما يجعلها غير مرئية للمستخدمين. وعند محاولة المستخدم الاستفادة من ميزة تلخيص البريد الإلكتروني عبر "جيميني"، تقوم الأداة بقراءة هذه الأوامر الخفية، ما يؤدي إلى عرض تحذيرات أمنية مزيفة تبدو واقعية للغاية، مثل تحذيرات باختراق كلمة المرور أو وجود تهديد أمني عاجل. وقد أظهرت تجارب أمنية أجرتها شركات مثل "موزيلا" و"آي بي إم" كيف يمكن للقراصنة توجيه المستخدمين إلى أرقام دعم فني وهمية أو مواقع إلكترونية خبيثة مصممة لسرقة بياناتهم الحساسة. الأخطر أن بعض هذه الهجمات يمكن أن تُنفذ تلقائيًا عبر أنظمة ذكاء اصطناعي أخرى دون تدخل بشري. ورغم أن "google" أضافت إجراءات وقائية مثل طلب تأكيد المستخدم قبل تنفيذ إجراءات حساسة، إلا أن الشركة لم تعالج جوهريًا هذه الثغرة، ما أثار تحذيرات خبراء الأمن الذين يرون أن ذلك يفتح الباب لاستمرار الهجمات. وتتصاعد خطورة المشكلة مع انتشار تقنيات الذكاء الاصطناعي في خدمات غوغل الأخرى مثل Docs وCalendar، مما يجعل الحاجة ماسة لتطوير حلول أعمق وأكثر تطورًا لصد هذه الهجمات. وينصح الخبراء المستخدمين بعدم الاعتماد الكامل على تحذيرات "جيميني"، والتحقق يدويًا من أي رسالة مشبوهة، وتفعيل كافة خيارات الأمان المتاحة في حساباتهم. هذه الثغرة تمثل تحديًا أمنيًا واسع النطاق لجميع المنصات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي في معالجة المحتوى، وتبرز الحاجة الملحة لوضع معايير أمان جديدة تحمي المستخدمين من استغلال الذكاء الاصطناعي ذاته. "ديلي ميل"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store