
ترامب يجري اتصالا هاتفيا مع نظيره الصيني
أجرى الرئيسان الصيني شي جي بينغ والأميركي دونالد ترامب اتصالا هاتفيا الخميس، بحسب الإعلام الرسمي الصيني، في خضم توترات تجارية ودبلوماسية بين القوتين العظميين.
وأفادت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) بأن الاتصال جرى «بطلب من الرئيس الأميركي»، دون أن تقدم تفاصيل إضافية بشأنه، بحسب وكالة «فرانس برس».
«من الصعب للغاية التوصل إلى اتفاق»
والأربعاء قال الرئيس الأميركي إنه «يقدر» نظيره الصيني لكن «من الصعب للغاية التوصل إلى اتفاق» معه فيما يتواجه البلدان في حرب تجارية حول الرسوم الجمركية.
وكتب ترامب عبر شبكته للتواصل الاجتماعي «تروث سوشال»، «أقدر الرئيس شي ولطالما أحببته وسأستمر في ذلك، لكن صعب جدا».
وتزامن ذلك مع دخول قرار رفع الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم في الولايات المتحدة إلى 50% الأربعاء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 4 ساعات
- أخبار ليبيا
أسعار الذهب ترتفع في تعاملات اليوم وتتجه نحو تحقيق مكاسب أسبوعية.
لندن 6 يونيو 2025 م ( وال ) _ ارتفعت أسعار الذهب نحو تسعة دولارات خلال تعاملات اليوم الجمعة , ما يعد تعويضا عن جزءً من الخسائر التي لحقت بها في الجلسة الماضية مع ترقب المستثمرين بيانات الوظائف الأميركية. وتتجه أسواق الذهب نحو تحقيق مكاسب أسبوعية، مع سلسلة من البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة على التفاؤل الأولي بشأن مكالمة الرئيس الأمريكي 'دونالد ترامب' مع نظيره الصيني 'شي جين بينغ'. وارتفعت أسعار العقود الآجلة لمعدن الذهب، تسليم أغسطس 2025، بنسبة 0.26%، أو ما يعادل 8.9 دولارًا، لتصل إلى 3384 دولارًا للأوقية,, كما زادت أسعار عقود التسليم الفوري للذهب بنسبة 0.21%، إلى 3359.57 دولارًا للأوقية، في الوقت نفسه، صعدت الأسعار الفورية لمعدن الفضة بنسبة 1.41%، إلى 36.15 دولارًا للأوقية، كما قفزت أسعار البلاتين الفوري بنسبة 1.71%، إلى 1,160.05 دولارًا للأوقية، في حين ارتفع سعر البلاديوم الفوري بنسبة 1%، ليسجل 1016.69 دولارًا للأوقية. وارتفع مؤشر الدولار-الذي يرصد أداء العملة الأمريكية الدولار أمام 6 عملات رئيسة- بنسبة 0.17%، إلى 98.91 نقطة. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية


الوسط
منذ 6 ساعات
- الوسط
9 جنود إسرائيليين بين قتيل وجريح في انفجار مبنى مفخخ في غزة، والرئيس الإسرائيلي يقول: "ثمن الحرب الباهظ"
EPA-EFE/Shutterstock أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الجمعة، مقتل أربعة جنود إسرائيليين في قطاع غزة. وأفاد صحفيون يغطون الأحداث العسكرية أن الجنود الأربعة قُتلوا جميعاً إثر تفجير مبنى مفخخ داخل القطاع. وقدّم نتانياهو تعازيه لعائلات الجنود، مُعلناً اسمي اثنين منهما، هما الرقيب الأول يوآف رافر، والرقيب الاحتياطي تشن غروس. وقال الرئيس الإسرائيلي، إسحاق هرتسوغ، في نعيه للجنود الأربعة، إن ثمن الحرب "باهظ". وكتب هرتسوغ عبر منصة إكس: "هذا وقت حزن عظيم، ولكنه أيضاً وقت التزام عظيم". ونقلت صحيفة يديعوت أحرنوت عن الجيش الإسرائيلي قوله، إن الجنود الأربعة سقطوا في بلدة بني سهيلا شرق خان يونس، على إثر انهيار مبنى بفعل عبوة ناسفة. وأضافت الصحيفة أن 5 جنود آخرين أصيبوا، بينهم جندي بحالة خطرة، في الحادثة ذاتها. ميدانياً، أصدر الجيش الإسرائيلي، الجمعة، إنذاراً بإخلاء مناطق في مدينة غزة شمالي القطاع، محذراً من أنه سيهاجمها. ونشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، عبر منصة إكس خارطة حُدِّدت فيها بعض أنحاء المدينة، مرفقاً إياها بتحذير جاء فيه أن القوات الإسرائيلية ستهاجم "كلّ منطقة يتم استخدامها لإطلاق قذائف صاروخية". وطالب أدرعي بإخلاء تلك المناطق "فوراً" والتوجه نحو الغرب، مضيفاً أن العودة إلى تلك المناطق "يشكل خطراً على الحياة". واندلعت الحرب في قطاع غزة عقب هجوم غير مسبوق على إسرائيل شنّته حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، أسفر عن مقتل نحو 1200 شخصاً. فيما قُتل أكثر من 54 ألف فلسطيني في القطاع منذ اندلاع الحرب، بحسب حصيلة وزارة الصحة في غزة، وشهد القطاع دماراً واسع النطاق. ومنذ استئناف إسرائيل عملياتها العسكرية منتصف آذار/مارس الماضي، بعد هدنة هشة استمرت شهرين، قُتل نحو 4400 شخص في غزة، بحسب وزارة الصحة. على صعيد متصل، نقلت وكالة فرانس برس عن الدفاع المدني قوله، إن 38 شخصاً قُتلوا في هجمات إسرائيلية مختلفة منذ الفجر، بينهم 11 في غارة جوية استهدفت جباليا في شمال القطاع. أبواب مراكز المساعدات مغلقة "حتى إشعار آخر" وأعلنت مؤسسة غزة الإنسانية -منظمة مدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، تُعنى بتوزيع المساعدات في غزة- يوم الجمعة، إغلاق مواقع توزيع المساعدات التابعة لها في القطاع حتى إشعار آخر. وحثّت المؤسسة السكان على الابتعاد عن مراكز التوزيع "حفاظاً على سلامتهم" بعد سلسلة من حوادث إطلاق النار الدامية. وأضافت المؤسسة أنه سيتم الإعلان عن موعد إعادة فتح مراكز توزيع المساعدات في وقت لاحق. وكانت المؤسسة قد أعادت افتتاح موقعي توزيع جنوبي غزة يوم الخميس، بعد يوم واحد من إغلاق جميع مراكزها على إثر إطلاق نار قرب أحدها تسبب في سقوط قتلى، وقالت إنها تضغط على القوات الإسرائيلية لتحسين سلامة المدنيين خارج نطاق عملياتها. EPA-EFE/Shutterstock وتدير مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) أربعة مراكز توزيع مساعدات في قطاع غزة، وهي منظمة مثيرة للجدل، تستخدم متعاقدين مسلحين لتأمين مراكز المساعدات. وتعرضت المؤسسة لانتقادات من منظمات إنسانية، بما في ذلك الأمم المتحدة، بزعم افتقارها للحياد، وهو ما تنفيه. وبدأت المنظمة عملياتها بعد أن أعلنت إسرائيل في 19 مايو/أيار الماضي، تخفيف المنع الذي كانت تفرضه على دخول المساعدات إلى القطاع، ومنذ بدء عملياتها، سادت حالة من الفوضى مراكز توزيع المساعدات التي تديرها المؤسسة. "سنواصل طريقنا لغزة" Reuters قال تياغو ألفيا، الناشط البرازيلي على متن سفينة مادلين التابعة لأسطول الحرية، لبي بي سي عربي، إنه من المتوقع أن تصل السفينة إلى المياه الإقليمية لقطاع غزة صباح الإثنين، بعدما كان مقرراً وصولها الأحد. وعزا ألفيا تأخير موعد الوصول المتوقع إلى تغيير مسار السفينة أمس، بعدما تلقت رسالة استغاثة من قارب كان يحمل على متنه مهاجرين غير شرعيين. وأضاف الناشط البرازيلي أن مادلين استكملت رحلتها إلى غزة بعد إنقاذ أربعة مهاجرين غير شرعيين سودانيين نقلتهم سفينة "فرونتكس" إلى اليونان. وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد نقلت عن مصادر عسكرية قولها إن إسرائيل تعتزم منع وصول السفينة مادلين - المحملة بكميات رمزية من المساعدات الإنسانية إلى غزة -، وإنه يجري حالياً مناقشة الخيارات للتعامل مع السفينة؛ التي تشمل منع مرورها إلى غزة أو مرافقة القوات البحرية الإسرائيلية لها لميناء أسدود واعتقال الناشطين على متنها، في حال لم يستجيبوا لرسالة إنذار بعدم الاقتراب من المياه الإقليمية. ورداً على ما ذكرته وسائل الإعلام الإسرائيلية فيما يخص التعامل مع السفينة، قال ألفيا، إن القوات الإسرائيلية ليس من حقها منع مرور أي سفينة تبحر عبر المياه الدولية. وأضاف ألفيا لبي بي سي، أنه من الممكن بالفعل أن تهاجم القوات الإسرائيلية السفينة أو تعترضها، ولكن الفريق لن يتوقف أمام ما وصفها بـ "التهديدات الإسرائيلية" وأنهم سيواصلون الطريق لغزة.


الوسط
منذ 7 ساعات
- الوسط
توافق أوروبي على تقليص التعويضات للمسافرين في حال تأخر الرحلات
وافقت دول الاتحاد الأوروبي السبع والعشرون مساء الخميس على خفض قيمة التعويضات التي تُدفع للركاب عن تأخير الرحلات الجوية، تلبية لمطلب شركات الطيران، لكن حقوقا إضافية مُنحت في المقابل للركاب. بعد مفاوضات شاقة بين الدول الأعضاء، بات يتعين مناقشة هذه الاتفاقية في البرلمان الأوروبي، وفقا لوكالة «فرانس برس». يمكن للمسافرين حاليا المطالبة بتعويضات تصل قيمتها إلى 600 يورو عن أي تأخير يزيد عن ثلاث ساعات، وهي قاعدة معتمدة منذ أكثر من عشرين عاما. لكنّ شركات الطيران تشكو بانتظام من هذه التعويضات التي تقول إنها تلقي عليها عبئا ماليا مفرطا، تُقدره المفوضية الأوروبية بنحو 8.1 مليارات يورو سنويا. - وصوّتت أغلبية الدول الأعضاء على تغيير القواعد، رغم معارضة ألمانيا. بالنسبة للرحلات التي تصل إلى 3500 كيلومتر، وكذلك لكل الرحلات داخل أوروبا، يحق للمسافرين الحصول على تعويض قدره 300 يورو في حال تأخير الرحلة لمدة أربع ساعات أو أكثر. بالنسبة للرحلات الأطول، سيحصل المسافرون على 500 يورو عن أي تأخير لمدة ست ساعات أو أكثر. وأثار الإجراء انتقادات لدى جمعيات المستهلكين. وقالت منظمة المستهلك الأوروبية إن «حدود الأهلية الجديدة (للحصول على تعويضات) ستحرم غالبية الركاب من حقوقهم في التعويض، نظرا لأن معظم التأخيرات تتراوح بين ساعتين وأربع ساعات». ومع ذلك، لم يُرضِ هذا الحل الوسط شركات الطيران. فقد انتقدت جمعية «شركات الطيران من أجل أوروبا» (A4E)، التي تضم شركات طيران مثل «إير فرانس-كي إل إم» و«لوفتهانزا» و«ريان إير» و«إيزي جيت»، النص لكونه «أكثر تعقيدا» مقارنة بالاقتراح الأولي للمفوضية الأوروبية. الحل الوسط ورحب وزير الخارجية البولندي داريوش كليمتشاك بتسليط القادة الأوروبيين الضوء على «أكثر من 30 حقا جديدا» للركاب، تُطبق من وقت شراء تذاكرهم وحتى وصولهم إلى وجهتهم. وأعرب وزير النقل الفرنسي فيليب تابارو في منشور عبر منصة «إكس» عن «رضاه عن الحل الوسط» الذي توصل إليه الاتحاد الأوروبي. وأشار إلى العديد من التطورات الملموسة، بينها تعزيز حقوق الركاب ذوي الإعاقة أو ذوي الحركة المحدودة، وآلية تعويض تلقائية في حالة إلغاء الرحلات. وأضاف تابارو «كان من الممكن أن يكون هذا النص أكثر طموحا، ولكنه خطوة مهمة في مواصلة تحسين جودة الخدمات المقدمة لمستخدمي النقل الجوي».