أردوغان يعرض خدماته.. ترامب: النظام الإيراني لا يزال "يريد التوصل إلى اتفاق"
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمجلة The Atlantic: النظام الإيراني لا يزال "يريد التوصل إلى اتفاق".
فيما أعلنت الرئاسة التركية، عن إبلاغ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لنظيره الأمريكي دونالد ترامب بأن تركيا مستعدة للقيام بدورها لمنع خروج أي تصعيد عن نطاق السيطرة، إذ بحث أردوغان خلال اتصال هاتفي مع ترامب الصراع بين إسرائيل وإيران. وخلال اتصالاته بزعماء العالم قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء السبت، إن الحرب بين إسرائيل وإيران يجب أن تنتهي.وذكر ترامب، في تغريدة على حسابه في منصة "تروث سوشال": "اتصل بي الرئيس بوتين هذا الصباح ليهنئني بعيد ميلادي، والأهم من ذلك، ليتحدث عن إيران، البلد الذي يعرفه جيدا".وأضاف: "تحدثنا مطولا. خصصنا وقتا أقل بكثير للحديث عن روسيا وأوكرانيا، ولكن هذا سيكون للأسبوع المقبل".وتابع: "إنه (بوتين) يُجري حاليا عمليات تبادل الأسرى المُخطط لها - حيث يتم تبادل أعداد كبيرة من الأسرى من كلا الجانبين". إيلون ماسك للإعلام الاسرائيلي: أمرت بفتح خدمات ستارلينك للإنترنت الفضائي في إيرانوفي سياق آخر قال الملياردير الأمريكي ورئيس مؤسسة "سبيس إكس" العالمية للاتصالات إيلون ماسك إن شبكه "ستار لينك" الفضائية تعمل حاليا في إيران برغم أجواء الحرب والضربات الإسرائيلية للعمق الإيراني.وفي مقابلة مع الصحافة الإسرائيلية قال إيلون ماسك إنه وجه بفتح خدمه ستار لينك في كامل المناطق الإيرانية التي تغطيها ترددات أقمار التشغيل الخاصة بمؤسسته.وتابع ماسك: "من الطبيعي تعطل خدمات الإنترنت الأرضي التقليدية بسبب الضربات الإسرائيلية لإيران.. كما من الطبيعي ما صدر عن وزارة الاتصالات الإيرانية من إيقاف خدمات الإنترنت لبعض الوقت".وقال ماسك إن خدمات الإنترنت عبر مؤسسة ستار لينك تعتمد على أقمار اصطناعية قريبة من الغلاف الجوي وتقدم خدمات إنترنت جيدة قد تكون بديلا عن الخدمات الأرضية التقليدية في هذا الوقت الحرج الذي تشهده إيران.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
طهران تكشف مصير المفاوضات النووية مع واشنطن في ظل الحرب
أبلغت إيران قطر وسلطنة عمان، اللتين تقومان بدور الوسيط، أنها "لن تتفاوض في ظل الهجوم الإسرائيلي، حسبما أفاد مسئول مطلع على المحادثات. وقال المصدر: "أبلغ الإيرانيون الوسطاء القطريين والعمانيين بأنهم لن يجروا مفاوضات جادة، إلا بعد أن تستكمل إيران ردها على الضربات الإسرائيلية". وأضاف المصدر الذي طلب عدم كشف هويته بسبب حساسية المحادثات، أن إيران "أوضحت أنها لن تتفاوض في ظل الهجوم الإسرائيلي. وهذه هي المرة الأولى التي يتبادل فيها الجانبان هجمات مباشرة بهذه الكثافة، مما يثير مخاوف من نزاع طويل الأمد قد يتوسع نطاقه في الشرق الأوسط. وقال المصدر إن "التقارير التي تفيد أن إيران اتصلت بعمان وقطر لطلب إشراك الولايات المتحدة في التوسط في وقف إطلاق النار مع إسرائيل واحتمال استئناف المفاوضات النووية، غير دقيقة". وكانت سلطنة عمان أعلنت إلغاء الجولة السادسة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة، التي كان من المقرر عقدها في مسقط، الأحد. وانطلقت المحادثات بشأن البرنامج النووي الإيراني في أبريل الماضي، بعدما هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالتحرك عسكريا إذا فشلت الدبلوماسية. غير أنه بمجرد بدئها الجمعة، أثارت الموجة الضخمة من الهجمات الإسرائيلية على المنشآت العسكرية والنووية الإيرانية شكوكا حول مستقبل المحادثات. والأحد قال ترامب إن واشنطن "ليست لها أي علاقة" بحملة القصف الإسرائيلية، لكنه هدد باستعمال القوة إذا هاجمت إيران المصالح الأميركية، وحض لاحقا إسرائيل وإيران على "إبرام اتفاق". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


رصين
منذ ساعة واحدة
- رصين
صحيفة: واشنطن تدرس تقييد دخول مواطني 36 دولة بينها مصر
عمون - تدرس الولايات المتحدة الأمريكية تقييد دخول مواطني 36 دولة إضافية إلى أراضيها، في ما قد يُمثل توسعاً كبيراً في حظر السفر الذي أعلنته إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب مطلع هذا الشهر، وفقاً لمذكرة صادرة عن وزارة الخارجية الأميركية اطلعت عليها صحيفة "واشنطن بوست". وبحسب الصحيفة، من بين الدول الجديدة التي قد تواجه حظراً على التأشيرات أو قيوداً أخرى، 25 دولة أفريقية، بما في ذلك شركاء مهمون للولايات المتحدة مثل مصر وجيبوتي، بالإضافة إلى دول في منطقة بحر الكاريبي وآسيا الوسطى والعديد من دول جزر المحيط الهادي. ولم يعلّق البيت الأبيض أو وزارة الخارجية الأميركية على هذه الأنباء. ووفقاً للصحيفة، "من شأن هذه الخطوة أن تشكل تصعيداً آخر في الحملة التي تشنها إدارة ترامب على الهجرة" غير الشرعية. وجاء في المذكرة، التي وقّعها وزير الخارجية ماركو روبيو وأرسلها يوم السبت إلى الدبلوماسيين الأميركيين العاملين في الدول المعنية، أن حكومات الدول المدرجة على القائمة مُنحت مهلة 60 يوماً "للوفاء بالمعايير والمتطلبات الجديدة" التي وضعتها وزارة الخارجية. وطالبت المذكرة الدول المعنية بتقديم خطة عمل أولية لتلبية هذه المتطلبات وذلك بحلول صباح يوم الأربعاء المقبل. وحددت المذكرة معايير متنوعة فشلت هذه الدول في استيفائها، مؤكدةً أن بعض هذه البلدان "ليس لديها سلطة حكومية مركزية كفؤة أو متعاونة لإصدار وثائق هوية موثوقة أو وثائق مدنية أخرى"، ومضيفةً أن بعض الدول المعنية عانت من "احتيال حكومي واسع النطاق". وقالت المذكرة إن دولاً أخرى لديها أعداد كبيرة من المواطنين الذين انتهت مدد تأشيراتهم في الولايات المتحدة ولم يغادروها. وشملت الأسباب الأخرى مزاعم عن قيام أجانب منتمين لبعض هذه الدول بـ"نشاط معادي للسامية ومعادي لأميركا داخل الولايات المتحدة". من جهة أخرى، لحظت المذكرة أنه يمكن التخفيف من القيود على التأشيرات إذا أعربت أي من هذه الدول عن استعدادها لقبول رعايا دول ثالثة يتم ترحيلهم من الولايات المتحدة.


الطريق
منذ 2 ساعات
- الطريق
مراسل القاهرة الإخبارية: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال خامنئي ويتمسك بعدم الانخراط في الحرب
الأحد، 15 يونيو 2025 10:16 مـ بتوقيت القاهرة قال رامي جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في واشنطن، إن تقارير أمريكية كشفت عن رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، رغم الدعم التقليدي الذي تُظهره واشنطن لإسرائيل. وأضاف جبر، خلال مداخلة مع الإعلامية رغدة أبو ليلة، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الخطة نُقلت إلى ترامب من قبل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلا أن ترامب رفضها بدعوى أن إيران لم تهاجم أمريكيين بشكل مباشر، وبالتالي لا مبرر لاستهداف قياداتها السياسية أو الدينية. وأوضح أن هذا الموقف يتماشى مع نهج ترامب المعلن حاليًا، إذ دعا خلال اليومين الماضيين إلى وقف الحرب بين إيران وإسرائيل، مشبّهًا الوضع باتفاق السلام الذي توسطت فيه الولايات المتحدة بين الهند وباكستان، وكان الدافع الرئيسي له الاقتصاد والتجارة. وأشار إلى أن ترامب نفى أكثر من مرة أي علاقة للولايات المتحدة بالهجمات الأخيرة التي استهدفت إيران، مؤكدًا أن بلاده لن تدخل في مواجهة مباشرة إلا في حال استهداف إيران للمصالح أو المواطنين الأمريكيين، ملوّحًا في الوقت نفسه باستخدام «قوة غير مسبوقة» إذا حدث ذلك. وحول ردود الفعل السياسية داخل الولايات المتحدة، قال جبر إن هناك انقسامًا حادًا في الكونجرس والإدارة الأمريكية، فقد بعث عدد من أعضاء الكونجرس من الحزبين الديمقراطي والجمهوري برسالة إلى ترامب يعبّرون فيها عن دعمهم للضربة العسكرية الإسرائيلية ضد إيران، مستندين إلى معلومات حول تهديد نووي وشيك، واستمرار طهران في تخصيب اليورانيوم وانتهاك معاهدة حظر الانتشار النووي، إلى جانب اتهامات بـ«دعم الإرهاب في المنطقة» والتسبب في مقتل جنود أمريكيين خلال العام الماضي. ومع ذلك، لم تعلن الإدارة الأمريكية الحالية دعمها العلني للهجوم الإسرائيلي، كما أنها لم تُدن الرد الإيراني على إسرائيل، وهو ما يُعد خروجًا عن السياق التقليدي للموقف الأمريكي.