
البنتاغون ينسحب من منتدى أسبن للأمن
المصدر: الجزيرة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الوطن
منذ 8 ساعات
- جريدة الوطن
القضاء على برنامجنا النووي.. وهم
قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان في لقاء خاص للجزيرة، إن بلاده مستعدة لأي تحرك عسكري إسرائيلي، وأكد أن ادعاء القضاء على برنامج طهران النووي مجرد وهم. وأضاف بزشكيان -في اللقاء التلفزيوني الأول بعد الحرب الإسرائيلية على إيران في يونيو/حزيران الماضي- أن القوات الإيرانية جاهزة لضرب عمق إسرائيل من جديد. وتابع إن إسرائيل وجّهت لبلاده ضربات قوية، ولكن إيران ضربت عمقها بقوة، مؤكدا أن تل أبيب تتكتم عن خسائرها. كما قال الرئيس الإيراني: إن إسرائيل تمنع أي حديث عن نجاح الضربات الصاروخية الإيرانية، معتبرا أن طلبها وقف الحرب يشير لكثير. وأوضح بزشكيان، أن إسرائيل أرادت تغيير إيران وتفكيكها وحذفها بالفوضى وضرب النظام لكنها فشلت في ذلك. وأكد أن بلاده لا تريد الحرب ولا تستند إلى أن وقف إطلاق النار نهائي، مشددا على أنها ستدافع عن نفسها بقوة. وأقر الرئيس الإيراني بأنه كانت هناك اختراقات لبلاده، لكنه اعتبر أن العامل الحاسم هو التكنولوجيا وتسخير قدرات أميركية. وأكد أن إيران لم ولن تستسلم، موضحا أنها تؤمن بالدبلوماسية والحوار. وفي ما يتعلق بالهجوم الأميركي الأخير على منشآت بلاده النووية، نفى بزشكيان تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأن هذه الضربات قضت على البرنامج النووي، ووصف إياها بالوهم، قائلا «قدراتنا النووية في عقول علمائنا وليست بالمنشآت». وأكد الرئيس الإيراني في اللقاء الخاص للجزيرة استمرار برنامج بلاده النووي وعملية تخصيب اليورانيوم في إطار القوانين الدولية. واعتبر بزشكيان أنه لم يحصل سابقا أن اتخذت دول المنطقة موقفا داعما لإيران كما فعلت خلال الحرب الأخيرة. وعبّر الرئيس الإيراني عن استعداد بلاده لصياغة مفهوم الأمن الجماعي المشترك مع جيرانها العرب وبقية دول المنطقة. وفي معرض رده على سؤال الجزيرة حول محاولة الاغتيال التي تعرض لها من قبل إسرائيل في الحرب الأخيرة، قال الرئيس الايراني إن الهدف كان اغتيال القادة السياسيين بعد اغتيال القيادات العسكرية لخلق فوضى عارمة وإسقاط البلاد ونظامها.


الجزيرة
منذ 9 ساعات
- الجزيرة
الرئيس الإيراني للجزيرة: مستعدون لمواجهة إسرائيل وانتهاء البرنامج النووي وهم
قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان في لقاء خاص للجزيرة، إن بلاده مستعدة لأي تحرك عسكري إسرائيلي، وأكد أن ادعاء القضاء على برنامج طهران النووي مجرد وهم. وأضاف بزشكيان -في اللقاء التلفزيوني الأول بعد الحرب الإسرائيلية على إيران في يونيو/حزيران الماضي- أن القوات الإيرانية جاهزة لضرب عمق إسرائيل من جديد. وتابع إن إسرائيل وجّهت لبلاده ضربات قوية، ولكن إيران ضربت عمقها بقوة، مؤكدا أن تل أبيب تتكتم عن خسائرها. كما قال الرئيس الإيراني: إن إسرائيل تمنع أي حديث عن نجاح الضربات الصاروخية الإيرانية، معتبرا أن طلبها وقف الحرب يشير لكثير. وأوضح بزشكيان، أن إسرائيل أرادت تغيير إيران وتفكيكها وحذفها بالفوضى وضرب النظام لكنها فشلت في ذلك. وأكد أن بلاده لا تريد الحرب ولا تستند إلى أن وقف إطلاق النار نهائي، مشددا على أنها ستدافع عن نفسها بقوة. وأقر الرئيس الإيراني بأنه كانت هناك اختراقات لبلاده، لكنه اعتبر أن العامل الحاسم هو التكنولوجيا وتسخير قدرات أميركية. وأكد أن إيران لم ولن تستسلم، موضحا أنها تؤمن بالدبلوماسية والحوار. مجرد وهم وفي ما يتعلق بالهجوم الأميركي الأخير على منشآت بلاده النووية، نفى بزشكيان تصريحات الرئيس الأمبركي دونالد ترامب بأن هذه الضربات قضت على البرنامج النووي، ووصف إياها بالوهم، قائلا "قدراتنا النووية في عقول علمائنا وليست بالمنشآت". وأكد الرئيس الإيراني في اللقاء الخاص للجزيرة استمرار برنامج بلاده النووي وعملية تخصيب اليورانيوم في إطار القوانين الدولية. كما أكد أن طهران ترفض حيازة السلاح النووي كليا، وأشار إلى أن الرئيس الأميركي يقول، إنه لا ينبغي لإيران امتلاك سلاح نووي، وإن طهران تقبل بذلك أيضا. وشدد بزشكيان على أن أي مفاوضات قادمة مع الولايات المتحدة يجب أن تكون على قاعدة ربح الطرفين. واعتبر بزشكيان أنه لم يحصل سابقا أن اتخذت دول المنطقة موقفا داعما لإيران كما فعلت خلال الحرب الأخيرة. وعبّر الرئيس الإيراني عن استعداد بلاده لصياغة مفهوم الأمن الجماعي المشترك مع جيرانها العرب وبقية دول المنطقة. وفي ما يتعلق بالهجوم الايراني على قاعدة العديد القطرية، أكد بزشكيان أن طهران لم تهاجم دولة قطر وشعبها، بل هاجمت قاعدة لأميركا التي قصفت بلاده. وقال إنه يدرك ويتفهم موقف وشعور القطريين، وإنه تواصل هاتفيا مع أمير دولة قطر في ذلك اليوم. وفي معرض رده على سؤال الجزيرة حول محاولة الاغتيال التي تعرض لها من قبل اسرائيل في الحرب الأخيرة، قال الرئيس الايراني إن الهدف كان اغتيال القادة السياسيين بعد اغتيال القيادات العسكرية لخلق فوضى عارمة وإسقاط البلاد ونظامها.


الجزيرة
منذ 11 ساعات
- الجزيرة
تحقيق للجزيرة يكشف تورط الشيخة حسينة في التحريض على قتل متظاهري بنغلاديش
حصلت وحدة التحقيق في شبكة الجزيرة على تسجيلات هاتفية سرية تكشف كيف أمرت رئيسة الوزراء السابقة لبنغلاديش الشيخة حسينة ، باستخدام القوة المميتة لقمع احتجاجات الطلاب خلال انتفاضة العام الماضي التي أطاحت بحكمها. وينقل البرنامج الاستقصائي "حسينة 36 يوما في يوليو" المشاهدين إلى داخل الدائرة المقربة من رئيسة الوزراء السابقة خلال الأيام الأخيرة من حكمها. ويُعرض تحقيق "حسينة – 36 يوما في يوليو" على قناة الجزيرة الإنجليزية غدا الخميس 24 يوليو/تموز عند منتصف النهار بتوقيت غرينتش، وسيكون متاحا أيضا على حساب القناة بمنصة يوتيوب. ويكشف تحقيق الجزيرة كيف قام الجواسيس الذين كانوا يحمون الشيخة حسينة بتسجيل أدلة على نظام مُتهم الآن بارتكاب "فظائع منهجية". وقتل خلال الأسابيع الثلاثة الدامية من المظاهرات، 1500 شخص، وأصيب أكثر من 25 ألفا آخرين، وأطلقت قوات الأمن أكثر من 3 ملايين طلقة باتجاه المحتجين. وتم تسجيل المكالمات التي أجرتها الشيخة حسينة بواسطة وكالة التجسس الخاصة بها، وهي شبكة قوية ساعدتها على حكم بنغلاديش بقبضة من حديد لنحو ربع قرن. وفي تسجيل يعود إلى 18 يوليو/تموز 2024، تقول الشيخة حسينة لعمدة داكا الجنوبية السابق الشيخ فضل نور تابوش "لقد أعطيت تعليماتي بالفعل. لقد أصدرت أوامري المفتوحة. الآن سيستخدمون الأسلحة المميتة، سيطلقون النار أينما وجدوهم.. هذا ما تم التوجيه به، لقد أوقفتهم حتى الآن.. كنت أفكر في سلامة الطلاب". قمع من الجو كما تكشف التسجيلات استخدامها للمروحيات لقمع الاحتجاجات من الجو "أينما لاحظوا أي تجمع من الأعلى. الآن يتم ذلك من الأعلى لقد بدأ بالفعل في عدة أماكن. لقد بدأ. لقد تحرك البعض". وفي الفيلم، يؤكد طبيب صحة الادعاءات بأن العديد من المتظاهرين قُتلوا أو أصيبوا جراء إطلاق النار من المروحيات. من جانب آخر، يكشف البرنامج كيف استخدمت حكومة حزب رابطة عوامي التهديدات والرشاوى للتستر على قتل الشرطة للطالب أبو سيد، مما أثار غضبا واسعا على المستوى المحلي. وتُظهر التسجيلات السرية كيف حاول سلمان فضل رحمن أقوى حلفاء الشيخة حسينة، الحصول على تقرير تشريح جثة سيد، وتكشف كيف تم تغيير التقرير 5 مرات لمحو أي ذكر للأسلحة النارية، وكيف أُجبرت عائلة سيد على مقابلة الشيخة حسينة في التلفزيون الرسمي خوفا على سلامتهم. كما تكشف الوثائق السرية المسربة التي حصلت عليها وحدة التحقيق في شبكة الجزيرة عن "الحيل القذرة" التي استخدمتها حكومة حسينة لقطع الاتصال بالإنترنت ومنع وصول الصور الدامية للعنف إلى العالم. وردا على ما جاء في التحقيق، قال متحدث باسم حزب رابطة عوامي إن الشيخة حسينة لم تستخدم أبدًا عبارة "أسلحة مميتة"، ولم تأذن أو توجه قوات الأمن بشكل محدد باستخدام القوة المميتة، وشكك -في بيان للجزيرة- في صحة تسجيل 18 يوليو/تموز 2024. كما قال إنه يأسف إذا شعرت عائلة أبو سيد بالترويع، مؤكدا أن عزيمة الحكومة السابقة للتحقيق في سوء السلوك المحتمل، بما في ذلك من قبل قوات الأمن، كانت حقيقية. وأضاف أن الشيخة حسينة تعتقد أن انقطاع الإنترنت كان نتيجة الأضرار التي تسبب بها المتظاهرون. سنوات القمع يذكر أن الشيخة حسينة شغلت منصب رئيسة وزراء بنغلاديش 5 فترات: الأولى من عام 1996 إلى عام 2001، و4 فترات متتالية منذ عام 2009 إلى عام 2024. وتُتهم حسينة بقمع وتصفية معارضيها طيلة فترات حكمها التي شهدت اضطرابات واحتجاجات. وفي منتصف 2024، اندلعت احتجاجات شعبية أطلق عليها المحتجون "حصار بنغلاديش"، طالبوا فيها باستقالة رئيسة الوزراء، واتهموها باعتقال 10 آلاف شخص، وشن حملات قمع متكررة ضد المعارضة. وفي 5 أغسطس/آب 2024 أعلنت رئيسة الوزراء استقالتها من منصبها، وفرت إلى الهند، في حين اقتحم متظاهرون مقرها الرئيسي في داكا، وأعلن الجيش عن محادثات توجت لاحقا باختيار محمد يونس -الحائز على جائزة نوبل للسلام- لقيادة حكومة مؤقتة.