logo
باحثة: الاحتلال يحتجز طاقم سفينة "مادلين"في المياه الدولية

باحثة: الاحتلال يحتجز طاقم سفينة "مادلين"في المياه الدولية

بوابة ماسبيرومنذ يوم واحد

قالت مونيكا ويليام الباحثة في العلوم السياسية إن السفينة التي أبحرت من إيطاليا وتضم نشطاء من عدة دول أوروبية أبرزها فرنسا واجهت تهديدات إسرائيلية علنية ، حيث أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن قوات الاحتلال استعدت بكامل طاقتها لمنع وصول السفينة إلى غزة ، واقتياد السفينة إلى ميناء أسدود .
وكانت السفينة ،التي كانت ترفع العلم البريطاني، تحمل شحنة رمزية من المساعدات تشمل الأرز وحليب الأطفال ، في محاولة للفت أنظار المجتمع الدولي إلى الكارثة الإنسانية المتفاقمة في غزة ، حيث يعاني سكان القطاع من حصار بري وبحري وجوي أدى إلى مجاعة غير مسبوقة في التاريخ الحديث .
وأضافت ويليام خلال حديثها لبرنامج (ساعة إخبارية ) أنه رغم أن السفينة لم تكن تشكل تهديدًا أمنيًا ، حسبما ذكرت هيئة البث الإسرائيلية في وقت سابق، فإن الاحتلال قرر اعتراضها ومنعها من الوصول إلى شواطئ غزة ، وقد أظهرت مقاطع مصورة أفراد الطاقم وهم يرفعون أيديهم بينما يرتدون سترات نجاة ، وسط اتهامات من تل أبيب بأن الرحلة " محاولة دعائية لدعم حماس " .
وجاء التحرك البحري متزامن مع قافلة برية أخرى تُعرف باسم " قافلة الصمود "، ستتحرك باتجاه الأراضي المصرية لمعبر رفح البري ، في محاولة لتقديم مساعدات عاجلة لأهالي غزة .
وأشارت الباحثة في العلوم السياسية إلى أن السفينة وإن لم تصل إلى غزة فعليًا ، إلا أن تحركها يحمل دلالات رمزية قوية على كسر الصمت الدولي ، كما شددت على أن استمرار الحصار يعكس عجز المجتمع الدولي عن فرض القانون الدولي على إسرائيل ، التي تتعامل بتعنت واضح مع قرارات المنظمات الأممية.
يذاع (ساعة إخبارية ) على شاشة النيل للأخبار.
للبث المباشرعلى شاشة النيل للأخبار أضغط هنا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طارق فهمي: البديل المقترح لحماس يجب ألا يكون مجرد ميليشيات مسلحة
طارق فهمي: البديل المقترح لحماس يجب ألا يكون مجرد ميليشيات مسلحة

الدستور

timeمنذ 42 دقائق

  • الدستور

طارق فهمي: البديل المقترح لحماس يجب ألا يكون مجرد ميليشيات مسلحة

قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن مصادر إسرائيلية وفلسطينية موثقة أكدت أن إسرائيل ساهمت في نشأة حماس، واليوم تتكرر التجربة من خلال تسليح ميليشيات هدفها ضرب حماس على الأرض، وفرض سلطة بديلة لها. وأضاف فهمي، خلال حواره ببرنامج "مساء dmc، والمذاع عبر فضائية dmc، أن هذا التوجه يمثل مشكلة كبيرة، خصوصًا مع الحديث عن دور لبعض العشائر، التي لها تركيبة معقدة، وأفرادها موزعون بين تيارات سلفية جهادية ومدخلية، مشيرًا إلى أن بعض هذه التيارات سبق أن تعرضت لضربات من حماس في مراحل سابقة، شملت استهداف مساجد وجوامع. وأشار إلى أن البديل المقترح لحماس يجب ألا يكون مجرد ميليشيات مسلحة، موضحًا أن هناك فكرة مصرية كانت مطروحة تتعلق بتشكيل لجنة إسناد مجتمعي تضم عناصر من حركة فتح وأخرى مستقلة لا تنتمي لحماس أو فتح، وتكون تكنوقراطية وفنية لإدارة المرحلة الانتقالية، على أن يصدر الرئيس محمود عباس قرارًا بتشكيلها من 16 عضوًا. وأكد أن هذه الفكرة المصرية كانت مهمة للغاية لأنها تضمن وجود طرف مدني منظم يمكنه إدارة المرحلة دون أن تستخدم ذريعة غياب حماس كغطاء لتشكيل ميليشيات، موضحًا أن هناك خلافات داخل أجهزة المعلومات الإسرائيلية، لا سيما بين جهاز "الشاباك" والاستخبارات العسكرية "أمان"، بشأن فكرة تشكيل الميليشيات، وهناك تحذيرات واضحة من هذا الملف، خاصة في ظل الخلافات مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق أفيجدور ليبرمان. قطع البث المباشر عن الكنيست الإسرائيلي وتابع أن الكنيست الإسرائيلي عقد جلسة اليوم لمناقشة حل البرلمان، وكان التصويت تمهيديًا، وقد طرح خلال الجلسة موضوع تشكيل الميليشيات، لكن للأسف قطع البث المباشر خلال الجلسة.

يديعوت أحرونوت : 7 أكتوبر ينهي شراكات قطرية
يديعوت أحرونوت : 7 أكتوبر ينهي شراكات قطرية

وضوح

timeمنذ ساعة واحدة

  • وضوح

يديعوت أحرونوت : 7 أكتوبر ينهي شراكات قطرية

بموافقة نتنياهو.. شركات أمنية إسرائيلية وقّعت صفقات ضخمة مع الدوحة كتب – محمد السيد راشد كشف تقرير إسرائيلي نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت أن الهجوم الكبير الذي شنّته حماس في السابع من أكتوبر 2023 لم يُسفر فقط عن تغيير قواعد اللعبة ميدانيًا في قطاع غزة، بل أنهى فعليًا علاقات اقتصادية وأمنية سرية كانت قائمة منذ سنوات بين شركات أمنية إسرائيلية ودولة قطر. عقود ضخمة تحت غطاء أمني رسمي وبحسب ما أورده الصحفي الإسرائيلي بن كسبيت صباح اليوم الثلاثاء، فإن شركات إسرائيلية كبرى في مجال الصناعات الدفاعية مثل 'إلبيت سيستمز'، 'رافال'، و'الصناعة الجوية الإسرائيلية'، كانت قد أبرمت صفقات بمئات الملايين من الدولارات مع قطر، بعضها جرى تنفيذه تحت إشراف وموافقة مباشرة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ومن خلال الجهات التنظيمية في وزارة الدفاع الإسرائيلية مثل 'أفاي' و'سيباط'. 'إلبيت'، 'رافال' و'الصناعة الجوية'.. علاقات موثقة وزيارات متبادلة ووفقًا للتقرير: وقّعت شركة 'إلبيت' عقودًا مع قطر تجاوزت قيمتها 100 مليون دولار . أما 'رافال' فقد أبرمت صفقات بعشرات الملايين من الدولارات. وشهدت 'الصناعة الجوية' ما وصفه التقرير بـ'علاقة طويلة الأمد'، شملت أكثر من 20 زيارة لرئيس الشركة إلى الدوحة، فضلاً عن زيارة وفد قطري رفيع تلقى عروضًا مفصلة في مكاتب الشركة بإسرائيل. إلا أن عملية السابع من أكتوبر، وما تبعها من تصعيد عسكري كبير، أوقفت أغلب هذه الاتصالات، وأدت إلى تجميد أو إلغاء عقودٍ كان قد تم التوقيع عليها بالفعل. ردود رسمية تتجنب التفاصيل وتؤكد الالتزام بالقانون في سياق متصل، أصدرت الشركات الإسرائيلية المعنية تصريحات مقتضبة: قالت 'إلبيت' إن نشاطها الدولي يخضع لتوجيهات وزارة الدفاع ، وإنها تعمل وفقًا لها. فيما رفضت 'رافال' تقديم أي معلومات عن شركائها التجاريين، مكتفية بالتأكيد على التزامها بأعلى المعايير الدولية المتعلقة بالتصدير والامتثال القانوني. قضية 'قطر-جيت' وأدوار مشبوهة لمسؤولين سابقين وفي تطور موازٍ، أعادت الصحافة العبرية تسليط الضوء على ما يُعرف بفضيحة 'قطر-جيت'، التي طالت مسؤولين أمنيين إسرائيليين سابقين، بينهم ضابط كبير سابق في الموساد واللواء المتقاعد يوعاف (بولي) مردخاي. وبحسب تقرير سابق لصحيفة 'ذي ماركر'، فإن الرجلين مثّلا شركات مثل 'إلبيت' و'رافال' في تسويق منظومات أمنية لدولة قطر، من خلال شركة أجنبية مملوكة لهما، وذلك لتجاوز عدم وجود علاقات دبلوماسية رسمية بين البلدين. وأشار التقرير إلى أن الشركة نفسها التي استخدمت لعقد تلك الصفقات، كانت الوسيط في تحويل أموال إلى يوناثان أوريتش، ما يفتح الباب أمام تساؤلات قانونية حول مسارات التمويل ومآلات التعاون الأمني غير المعلن بين الطرفين.

العثور على جثمان الأسير يائير يعقوب أثناء عملية عسكرية في غزة
العثور على جثمان الأسير يائير يعقوب أثناء عملية عسكرية في غزة

خبر صح

timeمنذ 3 ساعات

  • خبر صح

العثور على جثمان الأسير يائير يعقوب أثناء عملية عسكرية في غزة

عثر جيش الاحتلال الإسرائيلي على جثة الرهينة يائير يعقوب خلال عملية، وفقًا لما صرح به ابنه ياجيل، بينما لم يُصدر جيش الاحتلال أي تعليق حول العملية حتى الآن. العثور على جثمان الأسير يائير يعقوب أثناء عملية عسكرية في غزة ممكن يعجبك: ألمانيا ترفض الضغط للتضامن مع الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال يعثر على جثمان أسير جديد ووفقًا لصحيفة 'تايمز أوف إسرائيل'، فقد تم أسر يعقوب، الذي يبلغ من العمر 59 عامًا، وشريكته ميراف تال، في كيبوتس نير عوز في 7 أكتوبر، وذلك خلال الهجوم الذي شنته المقاومة الفلسطينية تحت عنوان 'طوفان الأقصى' على مستوطنات غلاف غزة. كما تم اختطاف ابنا يعقوب، أور وياجيل، من منزل والدتهما القريب في نير عوز، بينما أُطلق سراح أبناء تال ويعقوب في صفقة تبادل مع حركة حماس في نوفمبر 2023. وتأكدت وفاة يعقوب خلال الهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر، حيث تم الإعلان عن وفاته من قبل الجانب الإسرائيلي في فبراير 2024. وشكر ياجيل قوات الأمن الإسرائيلية على استعادة جثمان والده، معبرًا عن أمله في عودة الرهائن المتبقين 'من خلال صفقة لا تعرض الجنود للخطر'. الأسرى يعودون جثث وهذه هي المرة الثالثة التي يستعيد فيها جيش الاحتلال جثامين لأسراه من قطاع غزة، حيث أعلن مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في 7 من الشهر الجاري، أن جيش الاحتلال استعاد جثة مواطن تايلندي أسير في 'عملية خاصة' بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة، وزعم أنه 'مُقتل في الأسر'. وأضاف مكتب نتنياهو أن المواطن التايلندي يدعى نتابونغا بينتا، وادعى أنه قُتل في الأسر على يد مقاتلي 'كتائب المجاهدين'، وقد تمت استعادة جثته في 'عملية خاصة' بقطاع غزة. وحسب وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، فإن استعادة جثة بينتا تمت 'في عملية خاصة للجيش والشاباك (جهاز الأمن الداخلي) في منطقة رفح'، مشيرًا إلى أنه أُسر من مستوطنة نير عوز المحاذية لقطاع غزة خلال 'طوفان الأقصى'. وأوضح كاتس أن الأسير كان مزارعًا من أصول تايلندية قدم إلى إسرائيل 'بحثًا عن حياة أفضل'، معيدًا التأكيد على أنه 'لن نرتاح حتى يعود جميع المختطفين الأحياء وجثامين القتلى إلى البلاد'. ممكن يعجبك: جيش الاحتلال الإسرائيلي يطلب إخلاء مناطق في غرب خان يونس فيما أعلن نتنياهو في 5 من الشهر الجاري، عن استعادة جثتي أسيرين محتجزين في غزة عبر عملية نفذها الجيش والشاباك مساء الرابع من يونيو في خان يونس جنوبي القطاع، حيث قال إنهما أُسرا من مستوطنة 'نير عوز'، وادعى أنهما قُتلا في هجوم السابع من أكتوبر 2023. ويرفض جيش الاحتلال الإسرائيلي وقف العدوان على قطاع غزة مقابل الإفراج عن أسراه القابعين في قبضة المقاومة الفلسطينية، مصممًا على استعادة الأسرى من خلال الضغط العسكري على المقاومة. بينما لم يسفر الضغط العسكري حتى الآن سوى عن تحرير 6 أسرى، اثنان منهم كانوا في قبضة عائلة مدنية في رفح، حيث أشارت تقارير فلسطينية إلى أن الاحتلال حررهم مقابل دفع مبلغ مالي للعائلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store