فيديو.. حريق هائل بالقرب من قصر الشعب في العاصمة السورية دمشق
وخلال الشهر الماضي، هاجم الجيش الإسرائيلي، بغارة جوية استهدفت موقعًا بالقرب من القصر الرئاسي في العاصمة السورية دمشق.اقرأ أيضًا| مصر تدين التفجير الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس في دمشق اندلاع حريق في أحد أحراش جبل قاسيون قرب القصر الجمهوري في دمشق، وفرق الإطفاء تعمل على احتوائه#نكمن_في_التفاصيل pic.twitter.com/aG65eiQHm9 — Independent عربية (@IndyArabia) July 4, 2025ومن جانب آخر، أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تامي بروس، في مؤتمر صحفي ، الثلاثاء 24 يونيو، إدانة بلادها للهجوم الإرهابي على إحدى الكنائس في دمشق.وأعلنت وزارة الصحة السورية، في وقت سابق من الاثنين، عن ارتفاع حصيلة ضحايا الهجوم الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس في منطقة الدويلعة بالعاصمة دمشق إلى 22 قتيلًا، وإصابة 59 آخرين.اقرأ أيضًا| السعودية تدين الهجوم الإرهابي الذي وقع بكنيسة في الدويلعة بدمشق
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 9 ساعات
- خبر صح
انسحاب مفتشي الوكالة الذرية من إيران بسبب تدهور الوضع الأمني
قررت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة سحب طاقم مفتشيها من إيران، وذلك بسبب تزايد المخاوف الأمنية، وهو ما اعتُبر بمثابة قطع فعلي لقنوات الاتصال المباشر بين المنظمة الدولية وطهران، التي كانت قد علقت تعاونها مع الوكالة في وقت سابق من الأسبوع، وفقًا لمصادر مطّلعة. انسحاب مفتشي الوكالة الذرية من إيران بسبب تدهور الوضع الأمني مقال له علاقة: السفارة الصينية في تل أبيب تنصح مواطنيها بمغادرة إسرائيل في أقرب وقت انسحاب فريق المفتشين وفقًا للمعلومات المتاحة، غادر فريق المفتشين الأراضي الإيرانية براً يوم الجمعة، على الرغم من استئناف الرحلات الجوية الدولية من المطارات الرئيسية في إيران، والتي توقفت خلال الأيام الماضية بسبب التوترات المتزايدة عقب هجوم إسرائيلي. لم يُسمح للمفتشين، الذين كانوا يقيمون في أحد فنادق العاصمة طهران، بالوصول إلى المنشآت النووية منذ الضربة الإسرائيلية التي وقعت في 13 يونيو، ويشير البعض إلى أنهم نُقلوا لاحقًا إلى منشأة تابعة للأمم المتحدة داخل البلاد قبل مغادرتهم. توتر العلاقة بين إيران والوكالة منذ وقوع هذا الهجوم، شهدت العلاقة بين إيران والوكالة توترًا شديدًا، تخللته تصريحات عدائية وتهديدات طالت المدير العام للوكالة، رافائيل غروسي، من قبل نواب في البرلمان الإيراني وبعض وسائل الإعلام التابعة للدولة، مما زاد من حدة الأزمة. أعلنت الوكالة رسميًا عملية الانسحاب في بيان نشرته عبر منصتها على 'إكس'، مشددة على أهمية استئناف الحوار مع السلطات الإيرانية لإعادة تفعيل مهام الرقابة والتحقق في أقرب وقت ممكن. أنشطة البرنامج النووي الإيراني يمثل انسحاب المفتشين تطورًا مقلقًا، كونه يحد من قدرة المجتمع الدولي على متابعة أنشطة البرنامج النووي الإيراني، ويُخشى أن يُستغل هذا الفراغ لتعزيز تخصيب اليورانيوم دون رقابة ميدانية، ومع ذلك تؤكد مصادر استخباراتية غربية وإسرائيلية استمرار مراقبة المواقع النووية الإيرانية عبر تقنيات الاستشعار والصور الفضائية. على مدار السنوات، كانت إيران تخضع لتفتيشات دورية تُجريها فرق الوكالة لمتابعة مسار أنشطتها النووية، بما في ذلك مراقبة مواقع تخصيب اليورانيوم ومخزونها، لتجنب أي انحراف نحو إنتاج أسلحة نووية، إلا أن الوضع الحالي يثير تساؤلات كبيرة حول التزام طهران بمعاهدة حظر الانتشار النووي التي تحظر امتلاك السلاح النووي وتلزم الدول بالكشف عن أنشطتها النووية. ممكن يعجبك: الرئيس السوري أحمد الشرع يتحدث عن تفجير كنيسة مار إلياس استمرار تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% رغم تأكيد إيران المتكرر أن برنامجها النووي مخصص لأغراض مدنية، فإن القلق الدولي يتزايد، خاصة مع استمرار تخصيب اليورانيوم بنسبة 60%، وهو ما يُعتبر قريبًا من مستويات تصنيع الأسلحة، كما لم تتعاون طهران مع الوكالة في توضيح ملابسات العثور على مواد نووية غير مصرح بها في بعض المواقع، مما عرقل تحقيقًا دام ست سنوات. أوضحت الوكالة، في تقاريرها الأخيرة، أنها غير قادرة على التأكد من سلمية البرنامج الإيراني منذ أكثر من عامين، مما يزيد من حدة التوترات مع الدول الغربية، خاصة بعد أن أصبحت إيران الدولة الوحيدة غير النووية التي تمتلك هذا المستوى من التخصيب. إيران تعلن وقف التعاون مع الوكالة الدولية في تطور لافت هذا الأسبوع، وقع الرئيس الإيراني الجديد، مسعود بيزشكيان، على قانون كان البرلمان قد أقره سابقًا، يقضي بوقف التعاون مع الوكالة الدولية، في خطوة وُصفت بأنها استجابة مباشرة للضغوط الغربية وتطورات الهجمات التي استهدفت مواقع استراتيجية داخل إيران خلال الشهر الماضي. تضع هذه التطورات الوكالة في موقف حساس، إذ أصبحت الآن بلا وسيلة لرصد أي تغيير في البرنامج النووي الإيراني، مما يزيد من احتمالية اندلاع أزمة أوسع بشأن التزام طهران بالاتفاقيات الدولية، في وقت تتصاعد فيه التوترات في المنطقة.


أخبار اليوم المصرية
منذ يوم واحد
- أخبار اليوم المصرية
فيديو.. حريق هائل بالقرب من قصر الشعب في العاصمة السورية دمشق
اندلع حريق هائل بالقرب من قصر الشعب في العاصمة السورية دمشق ، وفقًا لفيديوهات نشرتها وسائل إعلام سورية. وخلال الشهر الماضي، هاجم الجيش الإسرائيلي، بغارة جوية استهدفت موقعًا بالقرب من القصر الرئاسي في العاصمة السورية دمشق. اقرأ أيضًا| اندلاع حريق في أحد أحراش جبل قاسيون قرب القصر الجمهوري في دمشق، وفرق الإطفاء تعمل على احتوائه #نكمن_في_التفاصيل — Independent عربية (@IndyArabia) July 4, 2025 ومن جانب آخر، أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تامي بروس، في مؤتمر صحفي ، الثلاثاء 24 يونيو، إدانة بلادها للهجوم الإرهابي على إحدى الكنائس في دمشق. دمشق إلى 22 قتيلًا، وإصابة 59 آخرين.


النبأ
منذ يوم واحد
- النبأ
سوريا: مستعدون للتعاون مع أمريكا للعودة إلى اتفاق فض الاشتباك مع إسرائيل
قال وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، اليوم الجمعة، إن دمشق مستعدة للتعاون مع الولايات المتحدة لإحياء اتفاق فض الاشتباك لعام 1974 مع إسرائيل، في ظل تزايد القلق من تكرار الضربات الإسرائيلية في جنوبي سوريا. سوريا: مستعدون للتعاون مع أمريكا للعودة إلى اتفاق فض الاشتباك مع إسرائيل وأفادت وكالة الأنباء السورية "سانا"، بأن الشيباني صرح في بيان عقب مكالمة هاتفية مع وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أن سوريا "تتطلع للتعاون مع الولايات المتحدة للعودة إلى اتفاق فض الاشتباك لعام 1974." وكان قد تم التوصل إلى هذا الاتفاق في الأصل بعد حرب 1973، ونص على إقامة منطقة عازلة في مرتفعات الجولان تحت إشراف الأمم المتحدة للفصل بين القوات الإسرائيلية والسورية. وتعد سوريا وإسرائيل في حالة حرب عمليا منذ عام 1948. وقالت وكالة سانا السورية، إن المناقشات خلال المكالمة الهاتفية تناولت مجموعة من القضايا، بما في ذلك العقوبات الأمريكية، وأسلحة الدمار الشامل، والنفوذ الإيراني في سوريا، ومكافحة الإرهاب، والعلاقات الدبلوماسية. ودعا الشيباني إلى رفع العقوبات الأمريكية، وخاصة قانون قيصر، الذي اتفق الطرفان على أنه يعيق تعافي الاقتصاد السوري. وقال روبيو، إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعمل مع الكونجرس على إلغاء هذا القانون خلال الأشهر المقبلة. وأعلن الجانبان عن خطط لتشكيل لجنة مشتركة بشأن الأسلحة الكيماوية، وأعربا عن قلقهما المشترك إزاء تزايد الوجود الإيراني في سوريا. وناقش الوزيران أيضا استمرار التهديد الذي يمثله تنظيم الدولة الإسلامية، في إشارة إلى الهجوم الأخير على كنيسة مار إلياس في دمشق. وأشارت وكالة سانا إلى أنه في ختام المكالمة أعربت واشنطن عن اهتمامها بإعادة فتح سفارتها في دمشق، وتوجيه دعوة للشيباني لزيارة الولايات المتحدة، في إشارة إلى احتمال اتخاذ خطوة نحو استئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.