logo
مباشر: مخاوف من حدوث مجاعة في غزة وترامب يعلن إنشاء مراكز لتوزيع المساعدات

مباشر: مخاوف من حدوث مجاعة في غزة وترامب يعلن إنشاء مراكز لتوزيع المساعدات

فرانس 24 منذ يوم واحد
أعلنت إسرائيل الإثنين أن أولى شحنات المساعدات الإنسانية قد وُزعت في قطاع غزة، حيث بلغ سوء التغذية "مستويات مقلقة" بحسب الأمم المتحدة. فيما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن إنشاء "مراكز لتوزيع الغذاء" داخل القطاع. تابعوا تغطيتنا المباشرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مباشر: مقتل 30 فلسطينيا أغلبهم من النساء والأطفال في غارات إسرائيلية على غزة
مباشر: مقتل 30 فلسطينيا أغلبهم من النساء والأطفال في غارات إسرائيلية على غزة

فرانس 24

timeمنذ 9 ساعات

  • فرانس 24

مباشر: مقتل 30 فلسطينيا أغلبهم من النساء والأطفال في غارات إسرائيلية على غزة

لقي 30 فلسطينيا أغلبهم من النساء والأطفال حتفهم في غارات جوية إسرائيلية ليل الاثنين-الثلاثاء على مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، حسبما أعلن الناطق باسم الدفاع المدني. يأتي ذلك غداة اتهام منظمتان إسرائيليتان لحقوق الإنسان تل أبيب بارتكاب "إبادة جماعية بحق في غزة". من جهتها، اعتبرت فرنسا ودول عدة خلال مؤتمر دولي في الأمم المتحدة، أن لا بديل من حل الدولتين لتسوية النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي. تابعوا مباشرة آخر التطورات على مدار الساعة.

محادثات أمريكية صينية مطولة في ستوكهولم لاحتواء الحرب التجارية
محادثات أمريكية صينية مطولة في ستوكهولم لاحتواء الحرب التجارية

فرانس 24

timeمنذ 15 ساعات

  • فرانس 24

محادثات أمريكية صينية مطولة في ستوكهولم لاحتواء الحرب التجارية

عقد في ستوكهولم الإثنين لقاء مطول بين كبار المسؤولين الاقتصاديين من الولايات المتحدة والصين ، واستغرق الحوار أكثر من خمس ساعات، في محاولة لمعالجة الخلافات الاقتصادية التي تقف وراء الحرب التجارية بين أكبر قوتين اقتصاديتين عالميتين، وسط جهود لتمديد الهدنة التجارية لثلاثة أشهر إضافية. ضم الوفد الأمريكي وزير الخزانة سكوت بيسنت، الذي وصل ظهر الإثنين إلى مقر رئاسة الوزراء السويدية، فيما أظهرت لقطات مصورة حضور نائب رئيس الوزراء الصيني خه لي فنغ إلى المكان. وتواجه بكين مهلة محددة تنتهي في 12 آب/أغسطس للتوصل إلى تسوية دائمة حول الرسوم الجمركية مع إدارة الرئيس دونالد ترامب، بعد اتفاقين مبدئيين أبرما في أيار/مايو وحزيران/يونيو لوقف التصعيد المتبادل في فرض الرسوم ووقف تصدير المعادن الأرضية النادرة. وغادر المشاركون من الجانبين مبنى الاجتماع عند الساعة الثامنة مساء بالتوقيت المحلي، دون الإدلاء بتصريحات للصحفيين، مع توقعات باستكمال المشاورات يوم الثلاثاء. وتطرق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى سير المحادثات خلال مؤتمر مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في إسكتلندا، قائلا: "أود رؤية الصين تفتح أسواقها. نحن نتفاوض معهم في الوقت الراهن". وفي حال عدم التوصل إلى اتفاق نهائي، قد تعود الاضطرابات إلى سلاسل الإمدادات العالمية مع إعادة فرض رسوم جمركية أمريكية مرتفعة، ما قد يؤدي لتقييد التجارة الثنائية بشكل غير مسبوق. من جانبه، صرح الممثل التجاري الأمريكي جيميسون جرير لشبكة (سي.إن.بي.سي) بأنه لا يتوقع نتائج بارزة من لقاء ستوكهولم، مشيرا إلى أهمية مراقبة تنفيذ الاتفاقات السابقة وضمان استمرار تدفق المعادن الحيوية، مع التركيز على تأسيس أرضية متينة لتجارة متوازنة مستقبلا. وشهدت الأيام الأخيرة توصل الرئيس ترامب إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي، تضمن فرض رسوم بنسبة 15% على معظم صادرات التكتل، بما في ذلك السيارات، إلى الولايات المتحدة. لقاء مرتقب بين ترامب وشي؟ وتوقع محللون في قطاع التجارة احتمال تمديد الهدنة الجمركية وضوابط التصدير بين بكين وواشنطن لمدة 90 يوما إضافية بناء على الاتفاق الذي أبرم في منتصف أيار/مايو. ومن شأن التمديد أن يسهم في احتواء التصعيد بين الطرفين ويمهد الطريق للترتيب لاجتماع محتمل بين الرئيس دونالد ترامب والرئيس الصيني شي جينبينغ في أواخر تشرين الأول/أكتوبر أو مطلع تشرين الثاني/ نوفمبر. وذكرت صحيفة فاينانشال تايمز أن الولايات المتحدة علقت بعض القيود على صادرات التكنولوجيا إلى الصين، في خطوة تهدف لمنع تعطيل مسار المفاوضات التجارية ودعم جهود ترتيب لقاء قمة بين الزعيمين. في الوقت نفسه، يستعد أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي—من الحزبين—لتقديم مشاريع قوانين جديدة تستهدف الصين بسبب قضايا تتعلق بحقوق الإنسان والأمن ومعاملة الأقليات وتايوان، مما قد يضع المزيد من العراقيل أمام محادثات ستوكهولم. تركزت اللقاءات السابقة بين الوفود الأمريكية والصينية في جنيف ولندن خلال شهري أيار/مايو وحزيران/يونيو على تقليص الرسوم المتبادلة واستعادة تدفق المعادن الأرضية النادرة، كما ناقش الطرفان استئناف تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي H20 التي تنتجها انفيديا، إلى جانب سلع أخرى أوقفتها واشنطن. حتى الآن، لم تشمل النقاشات القضايا الاقتصادية الأوسع مثل اعتراضات واشنطن على النموذج الاقتصادي الصيني الذي يعتمد على دعم الدولة للصادرات ويغرق الأسواق العالمية بالسلع الرخيصة، أو شكاوى بكين من القيود الأمريكية المفروضة بذريعة الأمن القومي التي تستهدف التكنولوجيا الصينية. يرى سكوت كنيدي، الخبير في قضايا الاقتصاد الصيني بمركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن، أن اجتماعات جنيف ولندن كانت تهدف بالأساس إلى إعادة العلاقات الثنائية إلى مسارها الصحيح، تمهيدا لبحث الملفات الجوهرية المثيرة للخلاف. وكان وزير الخزانة الأمريكي قد لمح مسبقا إلى احتمالية تمديد المهلة، مؤكدا على ضرورة أن تعيد الصين التوازن لاقتصادها عبر تعزيز الاستهلاك المحلي وتقليل اعتمادها على التصدير، وهو مطلب قديم لصناع القرار الأمريكيين. وبحسب محللين، فإن التفاهمات التجارية بين الصين والولايات المتحدة أعقد بكثير من المفاوضات مع شركاء آسيويين آخرين، وتتطلب زمنا أطول، مشيرين إلى أن امتلاك الصين لاحتياطات ضخمة من المعادن الأرضية النادرة يمثل ورقة ضغط بارزة تؤثر في الصناعات الأمريكية من الدفاع إلى التصنيع المدني.

بروكسل تقترح تعليق تمويل شركات إسرائيلية ناشئة بسبب أزمة غزة الإنسانية
بروكسل تقترح تعليق تمويل شركات إسرائيلية ناشئة بسبب أزمة غزة الإنسانية

فرانس 24

timeمنذ 17 ساعات

  • فرانس 24

بروكسل تقترح تعليق تمويل شركات إسرائيلية ناشئة بسبب أزمة غزة الإنسانية

اقترحت المفوضية الأوروبية، الإثنين، وقف تمويل الشركات الإسرائيلية الناشئة، مشيرة إلى التدهور الحاد في الأوضاع الإنسانية بقطاع غزة. وتأتي هذه المبادرة الأوروبية في ظل تزايد الضغوط داخل الاتحاد الأوروبي لاتخاذ إجراءات عملية ضد إسرائيل، خاصة مع تصاعد القلق إزاء خطر المجاعة في غزة التي تعاني دمارا واسعا جراء الحرب. وفي بيان رسمي، أوضحت المفوضية أن "إسرائيل أعلنت عن هدنة إنسانية يومية في العمليات بغزة والتزمت ببعض تعهداتها، إلا أن الأوضاع لا تزال بالغة الخطورة". وأكدت المفوضية أن قرار التعليق المقترح يستهدف قطاعات محددة، ويمكن إعادة النظر فيه مستقبلا عند الضرورة. ومن المقرر أن تجتمع الدول الأعضاء السبعة والعشرون الثلاثاء لمناقشة اقتراح التعليق الجزئي لمشاركة إسرائيل في برنامج "هورايزن" للبحث العلمي. ويتطلب تنفيذ هذا القرار موافقة الأغلبية من دول الاتحاد الأوروبي قبل أن يصبح ساريا. وشهد الاتحاد صعوبات في بلورة موقف موحد تجاه النزاع في غزة بسبب الانقسامات الحادة بين داعمي إسرائيل ومؤيدي الفلسطينيين. وقدمت كايا كالاس، مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد، هذا الشهر سلسلة مقترحات لمعاقبة إسرائيل، في أعقاب تقرير أكد انتهاكها للمادة الثانية من اتفاق التعاون المرتبط بحقوق الإنسان. "جهود غير كافية" من جانبها، أعلنت بروكسل عن التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل يسمح بزيادة دخول المساعدات إلى غزة. وأشار الاتحاد الأوروبي إلى أن إسرائيل شرعت في تنفيذ بعض التزاماتها لتحسين إيصال المساعدات، غير أن الجهود الحالية لا تزال تعتبر غير كافية. ويعد التعليق الجزئي لمشاركة إسرائيل في مبادرة "هورايزن" من أشد الإجراءات المحدودة التي تستطيع بروكسل اتخاذها في الوقت الراهن. ويرى دبلوماسيون ومسؤولون أن هذه الخطوة تعد بمثابة رسالة أولية إلى إسرائيل تفيد باستعداد الاتحاد لاعتماد مزيد من الإجراءات ما لم يحدث تحسن ملموس في غزة. أوضحت بروكسل أن الاقتراح يتعلق بشكل أساسي بوقف تمويل الشركات الإسرائيلية الناشئة العاملة في مجالات مثل تكنولوجيا الطائرات المسيرة والأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي. وشهد عام 2024 وجود إسرائيل ضمن ثلاث دول تتصدر قائمة الشركات الأكثر تنافسية على التمويل إلى جانب فرنسا وألمانيا. ويعاني قطاع غزة، الذي يبلغ عدد سكانه قرابة 2.4 مليون نسمة، من حصار إسرائيلي مشدد منذ اندلاع الحرب مع حركة حماس في تشرين الأول/ أكتوبر 2023. ويوم الأحد، استؤنفت عمليات إسقاط المساعدات الإنسانية جوا، في وقت أعلنت فيه إسرائيل عن "تعليق تكتيكي" يومي محدود لعملياتها العسكرية على بعض مناطق القطاع لأغراض إنسانية. ويوم الاثنين، دخلت شاحنات تحمل مواد غذائية إلى غزة، غير أن منظمات الإغاثة حذرت من أن إنهاء خطر المجاعة يتطلب تدفق كميات أكبر من المساعدات بشكل منتظم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store