logo
مبتكر إماراتي يطور تطبيقاً يسهل الوصول إلى المواقع الثقافية بالدولة

مبتكر إماراتي يطور تطبيقاً يسهل الوصول إلى المواقع الثقافية بالدولة

البيانمنذ 18 ساعات
لطالما طرح مواطنو وزوار إمارة دبي سؤالاً مهماً، «كيف يمكن الوصول إلى الأماكن التي يرتادها أبناء المجتمع الإماراتي وسط مدينة تزخر بالخيارات العالمية؟» من هذا السؤال بدأت رحلة المبتكر الإماراتي فهد صهيب التوحيدي، الذي لم يتعامل مع الابتكار كمسألة تقنية فقط، بل انطلق باحثاً عن حل فعلي لفجوة يلمسها الناس في تفاصيل حياتهم اليومية.
ومن هذا التحدي تمكن الشاب الإماراتي فهد التوحيدي من تطوير منصة ذكية صممت لتسهيل الوصول إلى الوجهات التي تعبر عن روح المجتمع الإماراتي، وتظهر تفاصيل الحياة اليومية، ومن خلالها تمكن من تقديم حل عملي يعالج تحدياً يواجه الكثيرين، حيث أن الصعوبة ليست في العثور على المطاعم والوجهات، بل في الوصول إلى أماكن يرتادها أبناء المجتمع الإماراتي، بعيداً عن زخم الإعلانات والمحتوى التجاري الذي تفرضه المنصات العامة، وجاء تطبيق «where2go» ليملأ هذه الفجوة ويوجه المستخدمين نحو مواقع ترتبط فعلاً بالثقافة الإماراتية، بعيداً عن العروض المتكررة والمعلومات غير المصنفة.
سعى فهد التوحيدي من خلال تطبيقه إلى إعادة تنظيم المشهد الرقمي، مع تصنيف دقيق يميز الخيارات المحلية عن العروض العامة، بهدف تقديم دليل يعرف المستخدم بالأماكن ويوضح طبيعتها كجزء من الحياة الاجتماعية الإماراتية، مستنداً إلى تجارب وآراء رواد هذه الوجهات، وفي فترة وجيزة، تمكن التطبيق من جذب حوالي 4,000 مستخدم خلال أسبوعه الأول.
ففي عام 2019، طور فهد تطبيقاً يعنى بخدمات نقل السيارات بطريقة عملية وسريعة، بدعم من مؤسسة «محمد بن راشد لتنمية المشاريع».
وفر التطبيق للمستخدمين إمكانية تحديد مواقع الاستلام والتوصيل واختيار أقرب شاحنة قطر عبر نظام تقني يختصر الوقت ويبسط الإجراءات، حيث استند إلى شبكة واسعة تضم أكثر من 500 شاحنة، الأمر الذي ساهم في توسع نطاق الخدمة وقدرتها على تلبية احتياجات الأفراد والجهات المختلفة في جميع أنحاء الدولة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«علاج» تفوز بأول أشواط الحقايق في مهرجان العين
«علاج» تفوز بأول أشواط الحقايق في مهرجان العين

صحيفة الخليج

timeمنذ 35 دقائق

  • صحيفة الخليج

«علاج» تفوز بأول أشواط الحقايق في مهرجان العين

العين: محمد مصطفى فازت «علاج» لحمد سهيل العفاري، بناموس أول الأشواط للحقايق الأبكار في منافسات، ضمن فعاليات اليوم الرابع لمهرجان العين لسباقات الهجن، على مدار 15 شوطاً بميدان الروضة بمنطقة العين. ونجحت «علاج» في التفوق على منافساتها ووصلت إلى خط النهاية في توقيت قدره 4:30:48 دقيقة، وتألق «شاهين» لعلي سلطان الهاشمي، وكسب ناموس الشوط الثاني المخصص للجعدان، بعد أن أحرز المركز الأول بتوقيت قدره 4:27:16 دقيقة (أفضل توقيت). وفي الشوط الثالث ذهب الناموس إلى «نجاح» لعامر علي الهاشمي، بعد أن جاءت في المركز الأول بتوقيت قدره 4:34:19 دقيقة، وكسب «الشبابي» لمطر خاتم الشامسي، ناموس الشوط الرابع، بتوقيت قدره 4: 28:76 دقيقة، وطارت «أمجاد» لسالم الرملي الشامسي، بالناموس والمركز الأول في الشوط الخامس، بتوقيت قدره 4:32:42 دقيقة، وفازت «الطيارة» لسليمان سليم الفزازي، بالمركز الأول في الشوط السادس بعد أن وصلت إلى خط النهاية بتوقيت قدره 4:34:70 دقيقة. وأسفرت نتائج الأشواط من السابع وحتى الخامس عشر عن فوز «شيبوب» لحمود الصغير الوهيبي، و«العاصمة» لمحمد سهيل العامري، و«الكايدة» لزاهر سالم الجحافي، و«ناصي» لحمود الصغير الوهيبي، و«نجدة» لحمدان بن مبروك العديني، و«مذهل» لسعيد ناصر الهاشمي، و«الشاهينية» لمحمد راشد المنصوري.

إماراتيون يُوثّقون «التاريخ».. بطابع بريد من «الزمن الجميل»
إماراتيون يُوثّقون «التاريخ».. بطابع بريد من «الزمن الجميل»

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

إماراتيون يُوثّقون «التاريخ».. بطابع بريد من «الزمن الجميل»

رحلة إلى الماضي من نافذة الطوابع البريدية، يرتحل إليها هواة جمعها، إذ يجدون فيها أكثر من مجرد عملية اقتناء للنوادر، والحنين إلى القديم، إذ يرونها بمثابة إسهام في الحفاظ على الذاكرة الوطنية، بكل ما تحمله من معالم معمارية وإرث ثقافي، وكذلك أحداث شكلت علامات ومحطات فارقة في مسيرة البلاد. وأكّد هواة جمع طوابع التقتهم «الإمارات اليوم»، أنه على الرغم من أن الحياة المعاصرة قلّصت أو كادت تُغيّب استخدامنا للطوابع البريدية على نحو كبير، وباتت ذات إصدارات محددة وفي مناسبات سنوية معينة، فإنها لن تختفي، مع أن دورها يتبدل، إذ ستبقى شاهدة على فصول من الزمن الجميل، لتروي الكثير عن معالم وأحداث ومناسبات مهمة. وقال خبير المسكوكات الإسلامية ومقتني العملات والطوابع، عبدالله المطيري، عن هذه الهواية: «أُحيي كل من يتجه إلى جمع الطوابع، لاسيما في عصر التكنولوجيا والحداثة، إذ إن معظم الجيل الجديد لا تعنيه هذه الهواية، فاقتناء الطوابع وجمعها وتقديمها في معارض يُشكّل رسالة من الآباء إلى الأبناء، لأن من ليس له ماضٍ ليس له حاضر، ومن ليس له تاريخ سيضيع». وأعرب عن أسفه لأن دور البريد الحقيقي والفعلي كاد ينتهي في الوقت الحالي، مشيراً إلى أنه يمتلك صندوقَي بريد، وكل يومين يفتحهما ولا يجد أي رسالة فيهما، لكن بسبب شغفه يدفع إيجاراً سنوياً لهما، وأضاف المطيري: «الطوابع البريدية باتت تُطبع في مناسبات محددة، كما أن الكميات التي تُطبع بها انخفضت كثيراً، إذ كانت تُطبع بمئات الآلاف، وذلك بخلاف الكثير من الدول»، مستشهداً بحادثة مرّ بها أثناء زيارته إلى مالطا، حيث دخل إلى مكتب البريد واشترى مجموعة من الطوابع الخاصة الصادرة عن المواصلات، مبيناً أنه حتى اليوم يتلقى من المكتب إشعارات بالإصدارات الجديدة من الطوابع، تقديراً لقيامه بشراء مجموعة واحدة منها. وأعرب عن أمله في أن تستمر المؤسسات في إصدار الطوابع، لربط أبناء اليوم بجيل الأمس، ولكي لا تكون الطوابع مجرد إرث نراه في المعارض الخاصة بها فقط. ولفت المطيري أيضاً إلى العملات التي لم تعد تستخدم في حياتنا كثيراً، والبعض يتعامل بالدفع الإلكتروني ولا يحمل النقود الورقية من الأصل، علماً بأن العملات ليست للتداول فحسب، بل هي تاريخ وإرث، معتبراً أن دور الإعلام أساسي ومهم في الإضاءة على أهمية هذا الإرث والتاريخ. إصدارات مهمة من جهته، قال أمين سر جمعية الإمارات لهواة الطوابع، عمر محمد أحمد معلمي، إن الجيل الجديد قد لا يعرف الكثير عن الطوابع التي تبدّل دورها بالفعل مع الزمن، لكنها في الواقع تُشكّل جزءاً من تاريخ الدولة ومعالمها ومناسباتها العالمية والمحلية، ومن المفترض أن يدرك الشباب أهميتها، مشيراً إلى أن الإمارات شهدت الكثير من الإصدارات المهمة، ويُعدّ الإصدار الأول هو الأهم في أي مجموعة، كونه يحمل معالم كل إمارة. وأضاف معلمي أن الطوابع التي تحتوي على أخطاء تُعدّ مهمة، إذ قد تشتمل على أخطاء في السعر أو التصميم أو قص في الزوايا، فهذه تُوصف بأنها نادرة، لأنها تكون قليلة، ففي كل مجموعة مكونة من 100 ألف طابع قد يكون هناك 20 طابعاً يتضمن أخطاء، وهذا ما يمنح تلك الطوابع الندرة، وأشار إلى أن إصدار الطوابع اليوم بات محدوداً، إذ لم تعد تستخدم كثيراً، خصوصاً في زمن المراسلات التي أصبحت إلكترونية. ووجّه معلمي رسالة إلى الشباب الإماراتي بضرورة حضور المعارض المتخصصة، لأنها السبيل للتعرّف إلى أهمية الطوابع وما تحمله من تاريخ، كما أنه على وزارة التربية والتعليم أن تقوم ببعض الفعاليات المتخصصة بالطوابع لفئة الصغار، لما لذلك من دور في بلورة ثقافتهم. شغف في الثامنة أما جامع الطوابع وعضو مجلس إدارة جمعية الإمارات لهواة الطوابع، ناصر بن أحمد بن عيسى السركال، فبدأ شغفه وهو في الثامنة من عمره، مشيراً إلى أنه يمتلك مجموعة واسعة تعود إلى عام 1840، حيث تضم أول طابع صدر في العالم ببريطانيا، كما أنه يمتلك مجموعة دبي التي تعود إلى الفترة من عام 1909 إلى 1973، والتي عرضها في مكتبة محمد بن راشد، وتُصنّف مجموعة طوابع دبي بكونها تقليدية. وأوضح أن مجموعته تغطي الفترة الممتدة منذ تأسيس بريد دبي، وكيف مرّ بالعديد من الإدارات، بدءاً من الإدارة الهندية، مروراً بالباكستانية لفترة وجيزة، ثم الإدارة البريطانية، ثم الإدارة المستقلة (عام 1963)، مشيراً إلى أنها تحتوي على عدد من الطوابع النادرة وبعض الأظرف المختلفة. وأكّد بأنه بدأ بشغف جمع الطوابع في سن الثامنة، لأنه ورث هذه الهواية عن والده أحمد بن عيسى السركال، وكذلك جده عيسى بن ناصر السركال، وجد والده ناصر بن عبداللطيف السركال، فجميعهم كانوا من هواة جمع الطوابع. ورأى أن الطوابع ليست مجرد صور وشعارات توضع على الرسائل، بل إنها تُعرّف الدول الأخرى ببلدنا، مستشهداً بطوابع صدرت في عام 1964، وهي مجموعة خاصة بالفضاء وتُبرز نظرة دبي السبّاقة للفضاء، وكيف تحقق هذا الحلم مع انطلاق مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ. ليتها تعود من ناحيته، أكّد العضو في جمعية الإمارات لهواة الطوابع، محمد خميس محمد، أن جمع الطوابع هواية تقدم فرصة للجمهور للاطلاع على تاريخ لا يعرفونه، لاسيما من خلال المعارض، مضيفاً أن الطوابع تمثّل تاريخ الإمارات، وتروي قصصاً من حول العالم، فكل طابع يحمل دلالته ورمزيته، وبعضها يحمل مؤشرات عن طبيعة الاقتصاد في هذا البلد أو ذاك، فهي تحكي الكثير. وعبّر عن أسفه لعدم وجود الطوابع في تعاملات اليوم، معرباً عن أمله في أن تكون في حياتنا تعاملات تتطلب استخدام الطوابع مجدداً. إصدارات مميّزة أصدرت الإمارات، على مر السنين، العديد من الطوابع البريدية والتذكارية المميّزة، ومنها الطوابع التذكارية لـ«كوب28»، والخاصة بـ«إكسبو 2020 دبي»، للاحتفاء باستضافة المعرض العالمي، وكذلك المجموعات الخاصة بعيد الاتحاد، وتحمل تصميمات مستوحاة من شعاره. واحتفالاً باليوبيل الذهبي لدولة الإمارات، أصدرت مجموعة بريد الإمارات، الطابع الأول إقليمياً وفق تقنية الرموز غير القابلة للاستبدال (إن إف تي). وتستخدم المجموعة تقنية «بلوك تشين» لمقتنيات الطوابع الرقمية، ويُعدّ هذا الإصدار إنجازاً نوعياً يجعل منها الأولى إقليمياً على صعيد تبني التقنية المتقدمة في إصدار الطوابع. وعرضت هذه الطوابع للبيع، باعتبارها مقتنيات رقمية مرتبطة بنظيراتها من الطوابع التقليدية. • الطوابع باتت تُطبع في مناسبات محددة، كما أن كمياتها انخفضت كثيراً.

2000000 زائر لجناح الإمارات في «إكسبو أوساكا»
2000000 زائر لجناح الإمارات في «إكسبو أوساكا»

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

2000000 زائر لجناح الإمارات في «إكسبو أوساكا»

احتفى جناح دولة الإمارات في «إكسبو 2025 أوساكا – كانساي»، أمس، بإنجاز استثنائي، مع استقباله مليوني زائر منذ افتتاح أبوابه في 13 أبريل الماضي، مؤكداً مكانته كوجهة مُلهمة للحوار والتبادل الثقافي على الساحة العالمية. وبهذه المناسبة نُظّمت فعالية خاصة مستوحاة من مهرجان «تاناباتا» الياباني العريق، احتفاءً بهذه المحطة البارزة، وتجسيداً لالتزام الجناح بقيم التلاقي الثقافي، والإيمان بقدرة التجارب المشتركة على رسم مستقبل أكثر إشراقاً وإنسانية، إذ قام الزوار بكتابة أمنياتهم للمُستقبل على بطاقات «تانزاكو» التقليدية الملوّنة، التي صُمّمت خصيصاً لهذا الحدث، وعُلّقت على واجهة الجناح الخارجية. ويُجسّد مهرجان «تاناباتا» إرثاً يابانياً عريقاً تتناقله الأجيال، ويرتكز على قيم الأمل والحب والإيمان بالأحلام، وبينما تُعلَّق الأمنيات في التقاليد اليابانية على أغصان الخيزران، اختار الجناح أن يُقدّم هذه التجربة برؤية إماراتية، باستخدام سعف النخيل، تعبيراً عن هوية الجناح، ليُصبح محيطه لوحة نابضة تعكس تطلّعات الإنسانية نحو مستقبلٍ أكثر إشراقاً. وتحت عنوان «من الأرض إلى الأثير»، صُمِّم جناح دولة الإمارات ليقدِّم تجربة متعددة الحواس، تنطلق من جذور الهوية الإماراتية العريقة، وتعبر بخطى طموحة نحو آفاق المستقبل. ويأخذ الجناح زوّاره في رحلة عبر خمس مناطق رئيسة تنسج معاً ملامح قصة وطنٍ يجمع بين الإرث والابتكار، وبين القيم الراسخة والرؤية المتجددة. وحظيت التجربة بإشادة واسعة من الزوّار، الذين تفاعلوا مع السرد القصصي الغامر، وانبهروا بالتصميم المعماري المستلهم من الطبيعة الإماراتية، واستشعروا كرم الضيافة الأصيل، وتُجسّد هذه العناصر مجتمعةً التزام الإمارات بتعزيز جسور التعاون الدولي، وحرصها على توفير منصات جامعة للحوار، تشجّع على تبادل الثقافات، وتدفع بعجلة التقدّم الجماعي نحو الأمام. من ناحيته، قال سفير فوق العادة لدولة الإمارات لدى اليابان والمفوّض العام لجناح الدولة في «إكسبو 2025 أوساكا»، شهاب أحمد الفهيم: «يشرفنا أن نحتفي باستقبال جناح دولة الإمارات لمليوني زائر في لحظة تحمل في طيّاتها الكثير من الفخر والامتنان، وتعكس عمق التفاعل العالمي مع قصة دولة الإمارات، وثقة الزوّار بما نقدّمه من محتوى وتجربة». وأضاف: «اخترنا أن نحتفل بهذا الإنجاز تزامناً مع مهرجان تاناباتا، تكريماً لإرثٍ ياباني عريق، وتأكيداً على روح التبادل الثقافي التي يُجسّدها الجناح كمنصة عالمية، ومساحة حيّة، تنبض بالأفكار، وتتّسع للحوار، وتستحضر القيم الإنسانية التي تجمعنا جميعاً». ومنذ افتتاحه في أبريل الماضي، استضاف جناح دولة الإمارات مجموعة متنوعة من الفعاليات والعروض الثقافية والأنشطة، شملت جلسات حوارية مع خبراء، وعروضاً فنية، وورش عمل إبداعية، وعروضاً حيّة لفنون الطهي الإماراتي، إلى جانب معارض لفنانين إماراتيين وحوارات مشتركة، صُممت جميعها بعناية لتعزيز تفاعل الزوّار من مختلف الخلفيات، وتقديم لمحات عميقة عن ثقافة دولة الإمارات وقيمها وروح التعاون التي تميّزها. رؤية إنسانية تستمر فعاليات «إكسبو 2025 أوساكا – كانساي» حتى 13 أكتوبر المقبل، ويستقبل جناح دولة الإمارات الزوّار طوال فترة المعرض، مُقدّماً رؤية إنسانية ملهمة حول كيفية تعاون الأمم لصياغة مستقبل أفضل للبشرية جمعاء. شهاب الفهيم: • استقبال الجناح لهذا العدد من الزوار يعكس عمق التفاعل العالمي مع قصة دولة الإمارات، وثقة الزوّار بما نقدّمه من محتوى وتجربة. • 5 مناطق رئيسة تنسج معاً ملامح قصة وطن في الجناح الإماراتي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store