
المبعوث الأمريكي إلى سوريا: إسرائيل ودمشق تتوصلان لوقف إطلاق النار
وقال باراك، عبر منصة إكس اليوم (السبت) ، إن "الاتفاق حظي بقبول تركيا والأردن ودول مجاورة أخرى"، داعيا "الدروز والبدو والسنة إلى إلقاء أسلحتهم، والعمل مع الأقليات الأخرى على بناء هوية سورية جديدة وموحدة، في سلام وازدهار مع جيرانها".
ولم يعلق أي من الطرفين على الاتفاق المذكور.
ويأتي وقف إطلاق النار بعد أن شنت إسرائيل غارات جوية على سوريا يوم الأربعاء الماضي، قالت إسرائيل إنها تهدف إلى حماية الدروز.
كانت سوريا، أعلنت في وقت سابق أن جيشها بدأ الانسحاب من السويداء ، حيث اندلعت اشتباكات خلال عطلة نهاية الأسبوع بين ميليشيات درزية وقبائل بدوية مما دفع القوات الحكومية للتدخل.وأسفرت الاشتباكات بين القوات الموالية للحكومة السورية والدروز عن مقتل العشرات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 10 ساعات
- اليوم السابع
مصر تستهجن الدعاية المغرضة لتشويه دورها الداعم للقضية الفلسطينية (إنفوجراف)
استهجنت جمهورية مصر العربية الدعاية المغرضة الصادرة عن بعض القوى والتنظيمات التى تستهدف تشويه الدور المصرى الداعم للقضية الفلسطينية، كما تستنكر الاتهامات غير المبررة بأن مصر ساهمت، أو تساهم، فى الحصار المفروض على قطاع غزة من خلال منع دخول المساعدات الإنسانية. شددت مصر فى هذا السياق على سطحية وعدم منطقية تلك الاتهامات الواهية، والتى تتناقض فى محتواها مع الموقف، بل ومع المصالح المصرية، وتتجاهل الدور الذى قامت، ومازالت تقوم به مصر منذ بدء العدوان الإسرائيلى على القطاع، سواءً فيما يتعلق بالجهود المضنية من أجل التوصل لوقف إطلاق النار، أو من خلال عمليات الإغاثة وتوفير وإدخال المساعدات الإنسانية التى قادتها مصر عبر معبر رفح، أو جهود الإعداد والترويج لخطة إعادة إعمار القطاع التى تم اعتمادها عربيًا وتأييدها من عدد من الأطراف الدولية، والتى استهدفت وتركزت على إنقاذ الفلسطينيين الأبرياء فى قطاع غزة، وإدخال المساعدات، وبدء مراحل التعافى المبكر وإعادة الإعمار، فى إطار الموقف الثابت الهادف لتوفير إمكانيات البقاء والصمود للشعب الفلسطينى على أرضه، ومقاومة محاولات التهجير القسرى والاستيلاء على الأرض وتصفية القضية الفلسطينية. أكدت مصر إدراكها الكامل لوقوف بعض التنظيمات والجهات الخبيثة وراء تلك الدعاية المغرضة، والتى لا تستهدف سوى إيجاد حالة من عدم الثقة بين الشعوب العربية، وتشتيت انتباه الرأى العام العربى والدولى عن الأسباب الحقيقية وراء الكارثة الإنسانية التى أصابت أكثر من 2 مليون مواطن فلسطينى فى غزة، كما تؤكد مصر على عدم اغلاق معبر رفح من الجانب المصرى قط وأن المعبر بالجانب الفلسطينى محتل من سلطة الاحتلال الإسرائيلى والتى تمنع النفاذ من خلاله. دعت مصر للتعامل بحذر شديد مع الأكاذيب التى يتم الترويج لها عن عمد من خلال توظيف المأساة التى يتعرض لها الشعب الفلسطينى تحت الاحتلال لخدمة روايات خبيثة لا تعدو كونها جزءًا من الحرب النفسية التى تمارس على الشعوب العربية لإحباطها، وإحداث حالة من الفرقة والخلاف فيما بينها، وخدمة نوايا معروفة لتصفية القضية الفلسطينية. وستستمر مصر فى جهودها لرفع المعاناة عن أهل القطاع، ووقف إطلاق النار، ونفاذ المساعدات الإنسانية، وبدء إعادة الإعمار، كما ستواصل جهودها لتوحيد الضفة الغربية وقطاع غزة وضمان تواصل الأراضى الفلسطينية، والبدء فى عملية سياسية لتنفيذ حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية، وعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية وخطوط الرابع من يونيو لعام 1967.


الدستور
منذ 10 ساعات
- الدستور
صحف عبرية: معبر رفح مغلق من الجانب الفلسطينى فقط.. والقاهرة تعمل على إدخال المساعدات بكل الطرق
فى محاولة لتشويه دور مصر الفاعل لوقف الحرب على قطاع غزة وتخفيف الحصار الإسرائيلى الغاشم على القطاع، ادّعى بعض المغرضين أن مصر تشارك فى الحصار عبر إغلاق معبر رفح، رغم كل التأكيدات الدولية والمحلية التى توضح أن المعبر لم يتم غلقه من الجانب المصرى، بل أغلقه الاحتلال من الجانب الفلسطينى بعد السيطرة عليه، بهدف منع دخول المساعدات الإنسانية وإحكام الحصار على القطاع وتجويع الشعب الفلسطينى، بحجة الضغط على حركة حماس فى مفاوضات الهدنة. ورغم الادعاءات ومحاولات بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية الزعم بأن المعبر تم غلقه من الجانب المصرى، إلا أن كل التقارير العبرية منذ مارس الماضى تفيد بأن إسرائيل هى من أغلقت المعبر من الجانب الفلسطينى، وأن الموقف المصرى يرفض التعاون مع الاحتلال فى إدارة المعبر ويطلب إدارة فلسطينية له، مع العمل على إدخال المساعدات بكل الطرق المتاحة. وحرصت مصر على إبقاء معبر رفح مفتوحًا من جانبها، بعد الهدنة التى استمرت لقرابة شهرين، فى يناير الماضى، وعملت خلالها على إدخال أكثر من ٢٥ ألف شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية إلى القطاع، قبل أن تتخذ إسرائيل قرارها بغلق جميع المعابر البرية وحصار القطاع بالكامل. وفى ظل الضغوط الدولية الكبرى على إسرائيل للسماح بدخول المساعدات إلى قطاع غزة، دخلت صباح أمس، الخميس، دفعة جديدة من المساعدات إلى القطاع عبر معبر كرم أبوسالم، بعد سماح سلطات الاحتلال الإسرائيلى بمرورها، فى ظل الأوضاع الإنسانية الكارثية التى يعيشها سكان القطاع منذ اندلاع الحرب. وتضمنت المساعدات شاحنات محملة بالمواد الغذائية الأساسية والمستلزمات الطبية العاجلة، والتى دخلت القطاع وسط رقابة مشددة وتأخير فى عمليات التفتيش على الجانب الإسرائيلى. تأتى تلك الخطوة بعد ضغوط دولية متصاعدة على إسرائيل للسماح بوصول المساعدات إلى المدنيين المحاصرين، خاصة مع تزايد التقارير الأممية التى تحذر من مجاعة وشيكة فى القطاع. وبينما وُصفت الكمية التى دخلت بأنها «رمزية» و«لا تلبى الحد الأدنى من الاحتياجات»، رحبت منظمات إغاثية بدخول المساعدات، مؤكدة أن استمرار التدفق اليومى لها بشكل كافٍ يعد «ضرورة قصوى لإنقاذ الأرواح». وحول معبر رفح، أكدت صحيفة «إسرائيل اليوم» أن معبر رفح مغلق من الجانب الفلسطينى فقط، وهو الجانب الذى تحتله قوات جيش الاحتلال، مشيرة إلى أن حركة حماس وضعت مطلبها المتعلق بفتح المعبر من الجانب الفلسطينى كأساس من أجل وقف الحرب فى غزة، والمضى قدمًا نحو إقرار هدنة مدتها ٦٠ يومًا. وأوضحت أن الحركة طلبت إعادة فتح معبر رفح من الجانب الفلسطينى، ما يعنى استئناف المساعدات الإنسانية وعبور المسافرين من وإلى القطاع، مشيرة إلى أن هذا يعد مطلبًا أساسيًا بالنسبة لحماس منذ بداية المحادثات. وأضافت الصحيفة العبرية أن العقبة الرئيسية الآن أمام استكمال المفاوضات تتمثل فى إصرار حركة حماس على إغلاق «صندوق GHF» الأمريكى، الذى يتولى «تمويل المساعدات فى غزة»، مع تحويل جميع المساعدات الإنسانية بشكل حصرى لتمر عبر وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية. ونوهت بأن حماس طالبت بتعديلات ميدانية على خطة الانسحاب الإسرائيلى المقررة خلال فترة التهدئة المقترحة التى تمتد لـ٦٠ يومًا، لتتضمن انسحابًا كاملًا من الأحياء السكنية، مع إخلاء شارع صلاح الدين- أحد الشرايين الحيوية الممتدة من جنوب غزة إلى شمالها- إضافة إلى إقامة منطقة عازلة بعرض نحو ٨٠٠ متر على طول الحدود مع إسرائيل.


اليوم السابع
منذ 12 ساعات
- اليوم السابع
مصر تستهجن الدعاية المغرضة لتشويه دورها الداعم لقضية فلسطين
استهجنت جمهورية مصر العربية الدعاية المغرضة الصادرة عن بعض القوي والتنظيمات التي تستهدف تشويه الدور المصري الداعم للقضية الفلسطينية، كما تستنكر الاتهامات غير المبررة بأن مصر ساهمت، أو تساهم، في الحصار المفروض على قطاع غزة من خلال منع دخول المساعدات الإنسانية. شددت مصر في هذا السياق على سطحية وعدم منطقية تلك الاتهامات الواهية، والتي تتناقض في محتواها مع الموقف، بل ومع المصالح المصرية، وتتجاهل الدور الذي قامت، ومازالت تقوم به مصر منذ بدء العدوان الاسرائيلي على القطاع، سواءً فيما يتعلق بالجهود المضنية من أجل التوصل لوقف إطلاق النار، أو من خلال عمليات الإغاثة وتوفير وإدخال المساعدات الإنسانية التي قادتها مصر عبر معبر رفح، أو جهود الإعداد والترويج لخطة إعادة إعمار القطاع التي تم اعتمادها عربياً وتأييدها من عدد من الأطراف الدولية، والتي استهدفت وتركزت على إنقاذ الفلسطينيين الأبرياء في قطاع غزة، وإدخال المساعدات، وبدء مراحل التعافي المبكر وإعادة الإعمار، في إطار الموقف الثابت الهادف لتوفير إمكانيات البقاء والصمود للشعب الفلسطيني على أرضه، ومقاومة محاولات التهجير القسري والاستيلاء على الأرض وتصفية القضية الفلسطينية. أكدت مصر إدراكها الكامل لوقوف بعض التنظيمات والجهات الخبيثة وراء تلك الدعاية المغرضة، والتي لا تستهدف سوي إيجاد حالة من عدم الثقة بين الشعوب العربية، وتشتيت انتباه الرأي العام العربي والدولي عن الأسباب الحقيقية وراء الكارثة الإنسانية التي أصابت أكثر من ٢ مليون مواطن فلسطيني في غزة، كما تؤكد مصر على عدم اغلاق معبر رفح من الجانب المصرى قط وأن المعبر بالجانب الفلسطينى محتل من سلطة الاحتلال الاسرائيلى والتى تمنع النفاذ من خلاله. دعت مصر للتعامل بحذر شديد مع الأكاذيب التي يتم الترويج لها عن عمد من خلال توظيف المأساة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال لخدمة روايات خبيثة لا تعدو كونها جزءاً من الحرب النفسية التي تمارس علي الشعوب العربية لإحباطها، وإحداث حالة من الفرقة والخلاف فيما بينها، وخدمة نوايا معروفة لتصفية القضية الفلسطينية. وستستمر مصر في جهودها لرفع المعاناة عن أهل القطاع، ووقف إطلاق النار، ونفاذ المساعدات الإنسانية، وبدء إعادة الإعمار، كما ستواصل جهودها لتوحيد الضفة الغربية وقطاع غزة وضمان تواصل الأراضي الفلسطينية، والبدء في عملية سياسية لتنفيذ حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية، وعاصمتها القدس الشرقية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية وخطوط الرابع من يونيو لعام ١٩٦٧.