9 جامعات لبنانيّة ضمن تصنيف QS... اليكم التفاصيل؟!
سيطرت جامعات الولايات المتّحدة الأميركيّة والمملكة المتّحدة على المراكز الثلاثة الأولى في تصنيف مؤسّسة QS للجامعات حول العالم للعام 2026، فيما تربّعت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن - المملكة العربيّة السعوديّة على عرش القائمة اقليما. أما محليا فقد برزت 9 جامعات لبنانيّة ضمن التصنيف، فاحتلت الجامعة الأميركيّة في بيروت المركز الأوّل (المرتبة 237 عالميّاً)، تبعتها الجامعة اللبنانيّة، والجامعة اللبنانيّة الأميركيّة.
وتصنّف مؤسّسة QS أكثر من 1،400 جامعة في العالم حسب مجموعة من المعايير المُثقّلة: وهي نسبة الإقتباسات للكليّة الواحدة، السُمعة الأكاديميّة، نسبة الأساتذة للطلّاب، سمعة أرباب العمل، نتائج التوظيف، نسبة التلاميذ الدوليّين، الأبحاث الدوليّة، نسبة الأساتذة الدوليّين، تنوّع التلاميذ الدوليّين، ونتائج الإستدامة.
ووفق التصنيف الذي أوردته وحدة الأبحاث الإقتصاديّة في بنك الإعتماد اللبناني، فقد إحتلّ معهد ماساتشوسيتس للتكنولوجيا (MIT) الاميركي المركز الأوّل عالميا بنتيجة 100.0 وجاءت جامعة إمبيريال كوليدج في المركز الثاني بنتيجة 99.4، تبعتها جامعة ستانفورد التي إحتلّت المرتبة الثالثة بنتيجة 98.9.
وقد تضمنّت لائحة الجامعات العشر الأفضل عالميّاً أيضاً جامعتين أميركيّتين هما جامعة هارفارد (المركز الخامس) ومعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا (المركز العاشر)، وثلاث جامعات بريطانيّة وهي جامعة أكسفورد (في المركز الرابع) وجامعة كامبريدج (في المرتبة السادسة) وجامعة كليّة لندن (في المركز التاسع)، كما وبرز إسم جامعة سويسريّة واحدة على قائمة أفضل عشر جامعات وهي المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا – زيوريخ (في المرتبة السابعة) وجامعة من سنغافورة وهي جامعة سنغافورة الوطنيّة (محتلّةً المرتبة الثامنة). أمّا على الصعيدٍ الإقليميٍّ، فقد تربّعت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن - المملكة العربيّة السعوديّة على عرش قائمة QS بنتيجة 76.5 لتحتلّ المرتبة 67 في العالم، تبعتها جامعة قطر – قطر (نتيجة: 66.5؛ تصنيف عالمي: 112) وجامعة الملك سعود – المملكة العربيّة السعوديّة (نتيجة: 63.1؛ تصنيف عالمي: 143).
محلّياً، تبوّأت الجامعة الأميركيّة في بيروت المركز الأوّل والمرتبة 237 عالميّاً بنتيجة 51.6، تبعتها الجامعة اللبنانيّة (تصنيف عالمي: 515 ؛ نتيجة: 31.5)، والجامعة اللبنانيّة الأميركيّة (تصنيف عالمي: 535 ؛ نتيجة: 30.6)، وجامعة القدّيس يوسف (تصنيف عالمي: 618 ؛ نتيجة: 27.7)، وجامعة بيروت العربيّة (تصنيف عالمي: 676؛ نتيجة: 26.1)، وجامعة الروح القدس - الكسليك (تصنيف عالمي: 771-780) والجامعة الإسلاميّة في لبنان (تصنيف عالمي: 1001-1200) وجامعة سيّدة اللويزة (تصنيف عالمي: 1001-1200) وجامعة البلمند (تصنيف عالمي: 1001-1200). وبالتفاصيل، تفوُّقت الجامعة الأميركيّة في بيروت على الجامعات اللبنانيّة الأُخرى في خمسة عوامل ألا وهي نسبة الإقتباسات للكليّة الواحدة، والسمعة الأكاديميّة وسمعة أرباب العمل ونتائج التوظيف ونتيجة الإستدامة. وقد تفوّقت الجامعة اللبنانيّة الأميركيّة على الجامعات الأخرى في عامل الأبحاث الدوليّة، فيما تفوّقت جامعة روح القدس – الكسليك على الجامعات اللبنانيّة الأخرى في عامل نسبة الأساتذة للطلاّب وعامل نسبة الأساتذة الدوليّين، وتفوّقت الجامعة الإسلاميّة في لبنان على الجامعات اللبنانيّة الأخرى في عامل نسبة التلاميذ الدوليّين وتنوّع التلاميذ الدوليّين.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 8 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
9 جامعات لبنانيّة ضمن تصنيف QS... اليكم التفاصيل؟!
سيطرت جامعات الولايات المتّحدة الأميركيّة والمملكة المتّحدة على المراكز الثلاثة الأولى في تصنيف مؤسّسة QS للجامعات حول العالم للعام 2026، فيما تربّعت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن - المملكة العربيّة السعوديّة على عرش القائمة اقليما. أما محليا فقد برزت 9 جامعات لبنانيّة ضمن التصنيف، فاحتلت الجامعة الأميركيّة في بيروت المركز الأوّل (المرتبة 237 عالميّاً)، تبعتها الجامعة اللبنانيّة، والجامعة اللبنانيّة الأميركيّة. وتصنّف مؤسّسة QS أكثر من 1،400 جامعة في العالم حسب مجموعة من المعايير المُثقّلة: وهي نسبة الإقتباسات للكليّة الواحدة، السُمعة الأكاديميّة، نسبة الأساتذة للطلّاب، سمعة أرباب العمل، نتائج التوظيف، نسبة التلاميذ الدوليّين، الأبحاث الدوليّة، نسبة الأساتذة الدوليّين، تنوّع التلاميذ الدوليّين، ونتائج الإستدامة. ووفق التصنيف الذي أوردته وحدة الأبحاث الإقتصاديّة في بنك الإعتماد اللبناني، فقد إحتلّ معهد ماساتشوسيتس للتكنولوجيا (MIT) الاميركي المركز الأوّل عالميا بنتيجة 100.0 وجاءت جامعة إمبيريال كوليدج في المركز الثاني بنتيجة 99.4، تبعتها جامعة ستانفورد التي إحتلّت المرتبة الثالثة بنتيجة 98.9. وقد تضمنّت لائحة الجامعات العشر الأفضل عالميّاً أيضاً جامعتين أميركيّتين هما جامعة هارفارد (المركز الخامس) ومعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا (المركز العاشر)، وثلاث جامعات بريطانيّة وهي جامعة أكسفورد (في المركز الرابع) وجامعة كامبريدج (في المرتبة السادسة) وجامعة كليّة لندن (في المركز التاسع)، كما وبرز إسم جامعة سويسريّة واحدة على قائمة أفضل عشر جامعات وهي المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا – زيوريخ (في المرتبة السابعة) وجامعة من سنغافورة وهي جامعة سنغافورة الوطنيّة (محتلّةً المرتبة الثامنة). أمّا على الصعيدٍ الإقليميٍّ، فقد تربّعت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن - المملكة العربيّة السعوديّة على عرش قائمة QS بنتيجة 76.5 لتحتلّ المرتبة 67 في العالم، تبعتها جامعة قطر – قطر (نتيجة: 66.5؛ تصنيف عالمي: 112) وجامعة الملك سعود – المملكة العربيّة السعوديّة (نتيجة: 63.1؛ تصنيف عالمي: 143). محلّياً، تبوّأت الجامعة الأميركيّة في بيروت المركز الأوّل والمرتبة 237 عالميّاً بنتيجة 51.6، تبعتها الجامعة اللبنانيّة (تصنيف عالمي: 515 ؛ نتيجة: 31.5)، والجامعة اللبنانيّة الأميركيّة (تصنيف عالمي: 535 ؛ نتيجة: 30.6)، وجامعة القدّيس يوسف (تصنيف عالمي: 618 ؛ نتيجة: 27.7)، وجامعة بيروت العربيّة (تصنيف عالمي: 676؛ نتيجة: 26.1)، وجامعة الروح القدس - الكسليك (تصنيف عالمي: 771-780) والجامعة الإسلاميّة في لبنان (تصنيف عالمي: 1001-1200) وجامعة سيّدة اللويزة (تصنيف عالمي: 1001-1200) وجامعة البلمند (تصنيف عالمي: 1001-1200). وبالتفاصيل، تفوُّقت الجامعة الأميركيّة في بيروت على الجامعات اللبنانيّة الأُخرى في خمسة عوامل ألا وهي نسبة الإقتباسات للكليّة الواحدة، والسمعة الأكاديميّة وسمعة أرباب العمل ونتائج التوظيف ونتيجة الإستدامة. وقد تفوّقت الجامعة اللبنانيّة الأميركيّة على الجامعات الأخرى في عامل الأبحاث الدوليّة، فيما تفوّقت جامعة روح القدس – الكسليك على الجامعات اللبنانيّة الأخرى في عامل نسبة الأساتذة للطلاّب وعامل نسبة الأساتذة الدوليّين، وتفوّقت الجامعة الإسلاميّة في لبنان على الجامعات اللبنانيّة الأخرى في عامل نسبة التلاميذ الدوليّين وتنوّع التلاميذ الدوليّين. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
منذ 17 ساعات
- ليبانون 24
دراسة تكشف: استخدام ChatGPT يزيد من الغباء لدى المستخدمين
كشفت دراسة جديدة أجراها مختبر الوسائط التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) ، حول تأثير روبوت ChatGPT على الإدراك البشري ، وخاصةً بين الطلاب، فقد تبين أن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي المُولّدة مثل ChatGPT في العمل الأكاديمي والتعلم قد يُضعف التفكير النقدي والتفاعل المعرفي لديهم بمرور الوقت. تفاصيل الدراسة خلال هذه الدراسة، راقب الباحثون 54 مشاركًا تتراوح أعمارهم بين 18 و39 عامًا من منطقة بوسطن ، وقسموهم إلى ثلاث مجموعات، فقد طُلب من كل مجموعة من الطلاب كتابة مقالات على غرار اختبار SAT باستخدام ChatGPT من OpenAI، أو بحث جوجل، أو بدون أي مساعدة رقمية على الإطلاق. خلال هذه العملية، راقب الباحثون نشاط الدماغ لدى المستخدمين من خلال تخطيط كهربية الدماغ (EEG)، حيث قاموا بمسح 32 منطقة دماغية مختلفة لتقييم التفاعل المعرفي أثناء الكتابة. وأظهرت مجموعة الطلاب الذين يستخدمون ChatGPT أدنى مستويات نشاط الدماغ، ووفقًا للدراسة، فإن هؤلاء الطلاب "كان أداؤهم ضعيفًا باستمرار على المستويات العصبية واللغوية والسلوكية وعانوا من الغباء في اتمام المهام وفي الواقع، وجدت الدراسة أنه على مدار عدة مقالات، أصبح العديد من مستخدمي ChatGPT سلبيين بشكل متزايد، وغالبًا ما يلجؤون إلى مجرد نسخ ولصق النص من ردود روبوت الدردشة بالذكاء الاصطناعي بدلاً من تحسين المحتوى أو التفكير فيه بما يتماشى مع أفكارهم الخاصة.


صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
تحسن ترتيب معظم الجامعات المصرية داخل فئات تصنيف QS العالمي
كشف تصنيف QS نتائج "النسخة العامة للتصنيف" لعام 2025، وقد أظهرت إدراج 20 جامعة مصرية، محققةً بذلك زيادة قدرها 5 جامعات عن نسخة التصنيف للعام الماضي 2024. وأشاد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بالإضافة الكبيرة التي تعكسها هذه النتائج، ضمن الخطوات الإيجابية التي تحققها المؤسسات الأكاديمية والبحثية المصرية في هذا الملف المهم، بمختلف التصنيفات الدولية المرموقة. وأشار الوزير إلى أن الدعم الكبير الذي قدمته القيادة السياسية لمنظومة التعليم العالي خلال السنوات الماضية، كان دافعًا لتحقيق تقدم ملحوظ بالتصنيفات الدولية، في ظل سياسات البحث العلمي التي انتهجتها الوزارة تماشيًا مع الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، مشيدًا بالجهود الكبيرة التي تبذلها الجامعات المصرية بكل روافدها الحكومية والخاصة والأهلية والتكنولوجية والدولية، لتطوير منظومة التعليم العالي، والتي تشمل الارتقاء بمستوى الأداء الأكاديمي والبحثي، وتحقيق معايير الجودة العالمية، وهو ما يضع المؤسسات الأكاديمية المصرية على الطريق الصحيح نحو التدويل وتطبيق مبدأ المرجعية الدولية في الأداء الأكاديمي والبحثي. وصرح الدكتور عادل عبدالغفار المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة، بأن نتائج تصنيف QS العام أظهرت إدراج جامعة القاهرة في الترتيب 347 عالميًا، وجاءت الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الترتيب 381 عالميًا، ثم جامعة عين شمس في الترتيب 542 عالميًا، وجاءت جامعة الإسكندرية في الفئة (781–790) عالميًا، وجامعة المستقبل في الفئة (901–950) عالميًا، فضلًا عن إدراج كل من جامعة الأزهر، والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، وجامعة أسيوط، وجامعة المنصورة في الفئة (1001–1200)، وكذلك إدراج جامعات: بني سويف، والجامعة البريطانية في مصر، وجامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا، والجامعة الألمانية بالقاهرة، وجامعة حلوان، وجامعة طنطا، وجامعة الزقازيق في الفئة (1201–1400)، كما أظهرت النتائج إدراج جامعة أسوان، وجامعة بنها، وجامعة النيل، وجامعة قناة السويس في الفئة (1401+). وأضاف الدكتور عادل عبدالغفار أن النتائج أبرزت تحسن ترتيب معظم الجامعات المصرية داخل فئات التصنيف، حيث تقدم ترتيب جامعة القاهرة بـ 3 مراكز عالميًا، وتقدم ترتيب الجامعة الأمريكية بالقاهرة بـ 29 مركزًا عالميًا، وتقدم ترتيب جامعة عين شمس بـ 50 مركزًا عالميًا، وانتقلت جامعة الإسكندرية من الفئة (801–850) إلى الفئة (781–790). وأكد المتحدث الرسمي اهتمام الجامعات المصرية بالمتابعة المستمرة للتصنيفات الدولية، وكذلك اهتمامها بالنشر الدولي في الدوريات العلمية المرموقة، والدعم المادي للباحثين، ودعم التعاون مع باحثين من دول العالم المختلفة، والاهتمام بجودة الأبحاث العلمية، وذلك ضمن الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي أطلقتها الوزارة، ومبادئها السبعة، ومن بينها مبدأ المرجعية الدولية؛ لافتًا إلى أن السياسة التي تبنتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لدعم ملف التصنيفات الدولية كان لها بالغ الأثر في تحقيق هذا التقدم الملحوظ. كما تجدر الإشارة إلى دور بنك المعرفة المصري في توفير مصادر علمية هائلة للباحثين والعلماء المصريين، ومساهمته في تعزيز البحث العلمي في مصر، وتمكين المؤسسات البحثية لكي تصبح معروفة عالميًا، والارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية دوليًا، إلى جانب الجهود المبذولة من فريق لجنة التصنيف بالجامعات المصرية في تتبع المعايير المختلفة للتصنيفات الدولية، وذلك يأتي تماشيًا مع تحقيق رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030، والتي تستهدف المرجعية الدولية من أجل خلق جيل من خريجي الجامعات المصرية يكون قادرًا على إحداث طفرة في كافة المجالات. يذكر أن تصنيف QS العالمي للجامعات (QS World University Rankings) هو أحد التصنيفات الأكاديمية الدولية التي تصدر سنويًا عن مؤسسة Quacquarelli Symonds البريطانية المتخصصة في التعليم العالي، ويهدف إلى تقييم أداء الجامعات حول العالم استنادًا إلى مجموعة من المعايير التي توازن بين السمعة الأكاديمية، والبحث العلمي، والانفتاح الدولي، وفرص التوظيف. وتشمل هذه المعايير: السمعة الأكاديمية بنسبة 30%، وسمعة الجامعة لدى أصحاب العمل بنسبة 15%، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى عدد الطلاب بنسبة 10%، وعدد الاستشهادات البحثية لكل عضو هيئة تدريس بنسبة 20%، ونسبة الطلاب الدوليين بنسبة 5%، ونسبة أعضاء هيئة التدريس الدوليين بنسبة 5%، كما أضيف في النسخ الحديثة من التصنيف مؤشر نتائج التوظيف بنسبة 5%، ومؤشر الاستدامة بنسبة 5%، ليعكس التصنيف بشكل أكثر شمولية جودة التعليم والتأثير العالمي للمؤسسات الأكاديمية.