logo
دراسة تكشف: استخدام ChatGPT يزيد من الغباء لدى المستخدمين

دراسة تكشف: استخدام ChatGPT يزيد من الغباء لدى المستخدمين

ليبانون 24منذ 14 ساعات

كشفت دراسة جديدة أجراها مختبر الوسائط التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) ، حول تأثير روبوت ChatGPT على الإدراك البشري ، وخاصةً بين الطلاب، فقد تبين أن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي المُولّدة مثل ChatGPT في العمل الأكاديمي والتعلم قد يُضعف التفكير النقدي والتفاعل المعرفي لديهم بمرور الوقت.
تفاصيل الدراسة
خلال هذه الدراسة، راقب الباحثون 54 مشاركًا تتراوح أعمارهم بين 18 و39 عامًا من منطقة بوسطن ، وقسموهم إلى ثلاث مجموعات، فقد طُلب من كل مجموعة من الطلاب كتابة مقالات على غرار اختبار SAT باستخدام ChatGPT من OpenAI، أو بحث جوجل، أو بدون أي مساعدة رقمية على الإطلاق.
خلال هذه العملية، راقب الباحثون نشاط الدماغ لدى المستخدمين من خلال تخطيط كهربية الدماغ (EEG)، حيث قاموا بمسح 32 منطقة دماغية مختلفة لتقييم التفاعل المعرفي أثناء الكتابة.
وأظهرت مجموعة الطلاب الذين يستخدمون ChatGPT أدنى مستويات نشاط الدماغ، ووفقًا للدراسة، فإن هؤلاء الطلاب "كان أداؤهم ضعيفًا باستمرار على المستويات العصبية واللغوية والسلوكية وعانوا من الغباء في اتمام المهام
وفي الواقع، وجدت الدراسة أنه على مدار عدة مقالات، أصبح العديد من مستخدمي ChatGPT سلبيين بشكل متزايد، وغالبًا ما يلجؤون إلى مجرد نسخ ولصق النص من ردود روبوت الدردشة بالذكاء الاصطناعي بدلاً من تحسين المحتوى أو التفكير فيه بما يتماشى مع أفكارهم الخاصة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميزة جديدة في قدرات "غوغل Gemini".. تعرفوا إليها
ميزة جديدة في قدرات "غوغل Gemini".. تعرفوا إليها

ليبانون 24

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون 24

ميزة جديدة في قدرات "غوغل Gemini".. تعرفوا إليها

صار بإمكان " غوغل Gemini" رؤية مقاطع الفيديو الخاصة بك وسماعها وفهمها وتلخيصها من خلال تحميلها بنفس طريقة الصور على "Gemini". فقد أصدرت "غوغل" نسختي "Gemini 2.5 Pro" و"Flash" جعلتهما متاحتين لجميع المستخدمين. كما أطلقت الشركة نموذجًا جديدًا، أرخص وأسرع، من "Gemini 2.5 Flash-Lite" المخصص لمهام عالية الإنتاجية مثل التصنيف أو التلخيص على نطاق واسع. وأطلقت "غوغل" تحسينًا رئيسيًا على "Gemini" يجعله قادرًا على دعم وتحميل الفيديو وتحليله. تحليل وتلخيص الفيديو وأصبح بالإمكان الآن تحميل مقاطع الفيديو مباشرةً للتحليل في "Gemini" على نظام "أندرويد"، وتشبه هذه العملية طريقة إرفاق صورة برسالة، ويمكنك بعد ذلك أن تطلب من "Gemini" تقديم لمحة عامة عما يحدث في المقطع الذي تم تحميله، وفحصه والعثور على أجزاء أو عناصر محددة، وما إلى ذلك، وبناءً على طول الفيديو، قد يستغرق تحليل "Gemini" بعض الوقت. وكانت تقارير سابقة قد أشارت إلى عمل "غوغل" على دعم تحميل الفيديو في "Gemini" لأول مرة في أوائل شهر نيسان الماضي، ويعمل "Gemini" على تحليل الفيديو باستخدام كل من الصور والصوت من المقطع، وهو قادر أيضًا على تحليل وتلخيص مقاطع فيديو " يوتيوب". مع العلم أنه على الرغم من إمكانية تحميل مقاطع الفيديو إلى جيميني للفحص، لا توجد طريقة لتسجيل فيديو من التطبيق مباشرة. توفر الميزة وعلى الرغم من قدرته على التعامل مع الصور والمستندات وملفات "PDF"، فإن تحليلات تحميل الفيديوهات غير مدعومة حاليًا في "ChatGPT"، لذلك، إن القدرة على تفسير مقاطع الفيديو تُعطي "Gemini" أفضلية تنافسية على "ChatGPT"، الذي يدعم تحليل بث الكاميرا في الوقت الفعلي، مثل "Gemini Live". وتتوفر ميزة تحميل وتحليل الفيديوهات في "Gemini" الآن على العديد من الهواتف، التي تعمل بنظام "أندرويد" وعلى الويب ، إلا أنها لم تُطرح على هاتف "آيفون". (إرم نيوز)

9 جامعات لبنانيّة ضمن تصنيف QS... اليكم التفاصيل؟!
9 جامعات لبنانيّة ضمن تصنيف QS... اليكم التفاصيل؟!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 5 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

9 جامعات لبنانيّة ضمن تصنيف QS... اليكم التفاصيل؟!

سيطرت جامعات الولايات المتّحدة الأميركيّة والمملكة المتّحدة على المراكز الثلاثة الأولى في تصنيف مؤسّسة QS للجامعات حول العالم للعام 2026، فيما تربّعت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن - المملكة العربيّة السعوديّة على عرش القائمة اقليما. أما محليا فقد برزت 9 جامعات لبنانيّة ضمن التصنيف، فاحتلت الجامعة الأميركيّة في بيروت المركز الأوّل (المرتبة 237 عالميّاً)، تبعتها الجامعة اللبنانيّة، والجامعة اللبنانيّة الأميركيّة. وتصنّف مؤسّسة QS أكثر من 1،400 جامعة في العالم حسب مجموعة من المعايير المُثقّلة: وهي نسبة الإقتباسات للكليّة الواحدة، السُمعة الأكاديميّة، نسبة الأساتذة للطلّاب، سمعة أرباب العمل، نتائج التوظيف، نسبة التلاميذ الدوليّين، الأبحاث الدوليّة، نسبة الأساتذة الدوليّين، تنوّع التلاميذ الدوليّين، ونتائج الإستدامة. ووفق التصنيف الذي أوردته وحدة الأبحاث الإقتصاديّة في بنك الإعتماد اللبناني، فقد إحتلّ معهد ماساتشوسيتس للتكنولوجيا (MIT) الاميركي المركز الأوّل عالميا بنتيجة 100.0 وجاءت جامعة إمبيريال كوليدج في المركز الثاني بنتيجة 99.4، تبعتها جامعة ستانفورد التي إحتلّت المرتبة الثالثة بنتيجة 98.9. وقد تضمنّت لائحة الجامعات العشر الأفضل عالميّاً أيضاً جامعتين أميركيّتين هما جامعة هارفارد (المركز الخامس) ومعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا (المركز العاشر)، وثلاث جامعات بريطانيّة وهي جامعة أكسفورد (في المركز الرابع) وجامعة كامبريدج (في المرتبة السادسة) وجامعة كليّة لندن (في المركز التاسع)، كما وبرز إسم جامعة سويسريّة واحدة على قائمة أفضل عشر جامعات وهي المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا – زيوريخ (في المرتبة السابعة) وجامعة من سنغافورة وهي جامعة سنغافورة الوطنيّة (محتلّةً المرتبة الثامنة). أمّا على الصعيدٍ الإقليميٍّ، فقد تربّعت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن - المملكة العربيّة السعوديّة على عرش قائمة QS بنتيجة 76.5 لتحتلّ المرتبة 67 في العالم، تبعتها جامعة قطر – قطر (نتيجة: 66.5؛ تصنيف عالمي: 112) وجامعة الملك سعود – المملكة العربيّة السعوديّة (نتيجة: 63.1؛ تصنيف عالمي: 143). محلّياً، تبوّأت الجامعة الأميركيّة في بيروت المركز الأوّل والمرتبة 237 عالميّاً بنتيجة 51.6، تبعتها الجامعة اللبنانيّة (تصنيف عالمي: 515 ؛ نتيجة: 31.5)، والجامعة اللبنانيّة الأميركيّة (تصنيف عالمي: 535 ؛ نتيجة: 30.6)، وجامعة القدّيس يوسف (تصنيف عالمي: 618 ؛ نتيجة: 27.7)، وجامعة بيروت العربيّة (تصنيف عالمي: 676؛ نتيجة: 26.1)، وجامعة الروح القدس - الكسليك (تصنيف عالمي: 771-780) والجامعة الإسلاميّة في لبنان (تصنيف عالمي: 1001-1200) وجامعة سيّدة اللويزة (تصنيف عالمي: 1001-1200) وجامعة البلمند (تصنيف عالمي: 1001-1200). وبالتفاصيل، تفوُّقت الجامعة الأميركيّة في بيروت على الجامعات اللبنانيّة الأُخرى في خمسة عوامل ألا وهي نسبة الإقتباسات للكليّة الواحدة، والسمعة الأكاديميّة وسمعة أرباب العمل ونتائج التوظيف ونتيجة الإستدامة. وقد تفوّقت الجامعة اللبنانيّة الأميركيّة على الجامعات الأخرى في عامل الأبحاث الدوليّة، فيما تفوّقت جامعة روح القدس – الكسليك على الجامعات اللبنانيّة الأخرى في عامل نسبة الأساتذة للطلاّب وعامل نسبة الأساتذة الدوليّين، وتفوّقت الجامعة الإسلاميّة في لبنان على الجامعات اللبنانيّة الأخرى في عامل نسبة التلاميذ الدوليّين وتنوّع التلاميذ الدوليّين. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

الخليج والذّكاء الاصطناعي: الرّيادة التكنولوجيّة في اقتصاد الخوارزميّات
الخليج والذّكاء الاصطناعي: الرّيادة التكنولوجيّة في اقتصاد الخوارزميّات

النهار

timeمنذ 6 ساعات

  • النهار

الخليج والذّكاء الاصطناعي: الرّيادة التكنولوجيّة في اقتصاد الخوارزميّات

تشهد منطقة الخليج العربي تحوّلاً متسارعاً نحو ترسيخ موقعها في مجال الذكاء الاصطناعي. وفي مقدّمة هذه الدول تبرز الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، برؤية تنموية واضحة واستثمارات استراتيجية طويلة الأجل، في وقت تتسابق فيه دول العالم على تأمين حصتها في الثورة التكنولوجية. في الإمارات، بدأت ملامح هذا التحول منذ تعيين أول وزير دولة للذكاء الاصطناعي عام 2017، ثم تأسيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وتطوير صندوق MGX الذي ضخ مليارات الدولارات في شركات رائدة مثل OpenAI. كما طورت الدولة منصة "Falcon" المفتوحة لدعم المحتوى العربي، وأطلقت مشاريع حضرية ذكية مثل منطقة Hub71 ومدينة الذكاء الاصطناعي في أبو ظبي، التي تحتضن شركات ناشئة ومراكز بحث عالمية، ضمن بيئة تشجع على التجريب والتطوير المفتوح. ووفق مؤشر Oxford Insights للجاهزية الحكومية للذكاء الاصطناعي لعام 2024، جاءت الإمارات في المرتبة 12 عالمياً، والأولى في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، متقدمة على اقتصادات كبرى مثل كوريا الجنوبية وإيطاليا. أما السعودية، فتبنّت نهجاً مؤسسياً عميقاً، حيث أنشأت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (SDAIA)، واستثمرت في بنية تحتية رقمية ضخمة، ومراكز بيانات عالية الكفاءة، ومبادرات لتوطين التقنيات، من بينها مشروع "Human" الذي يسعى إلى بناء نماذج ذكاء اصطناعي محلية تخدم اللغة والسياق العربي. ووفق المؤشر نفسه، جاءت السعودية في المرتبة 14 عالمياً، ما يعكس تقدمها في دمج الذكاء الاصطناعي في الحوكمة العامة والتخطيط الاقتصادي، مع طموحات واضحة لتكون من بين أفضل 10 دول في هذا المجال بحلول 2030. وقد نجحت الديبلوماسية الخليجية في استثمار هذا التوجه التقني ضمن سياق دولي متقلب، حيث طُرحت شراكات واستثمارات لافتة بالتزامن مع زيارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب للمنطقة، في مشهد يعكس ترابط التحولات التكنولوجية بالمناخ الجيوسياسي المتغير. وتعمل دول الخليج على تقديم مساهمات نوعية في مجالات محددة مثل تطوير النماذج اللغوية باللغة العربية، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في الحكومة الذكية، والأنظمة القضائية، وإدارة الطاقة والمياه. ولا عجب أن أبدت تقارير أميركية، منها Wall Street Journal وWashington Post، قلقاً متزايداً من توسّع نفوذ الاستثمارات الخليجية في الذكاء الاصطناعي، خاصة مع قدرة هذه الدول على الدخول في شراكات مرنة مع عمالقة التكنولوجيا العالميين خارج الاستقطابات التقليدية. على الصعيد الاقتصادي، يُعد الذكاء الاصطناعي أحد أعمدة استراتيجية التنويع الاقتصادي. فوفق تقديرات PwC، قد تبلغ مساهمة الذكاء الاصطناعي في الناتج المحلي الخليجي نحو 320 مليار دولار بحلول عام 2030، منها 100 مليار في الإمارات و135 ملياراً في السعودية. وتُترجم هذه الأرقام عبر تحسين الكفاءة الحكومية، وزيادة الإنتاجية، وتوسيع فرص العمل في القطاعات الحيوية كالصحة والتعليم والنقل والخدمات اللوجستية. كما تعكس التوجه نحو بناء اقتصاد معرفي مرن، أقل تأثراً بتقلبات أسعار النفط وأسواق الطاقة التقليدية. ورغم هذه الخطوات الطموحة، ما زالت هناك تحديات تتعلق بندرة الكفاءات المحلية المتخصصة، والحاجة إلى تطوير نماذج معرفية تفهم اللغة العربية وسياقاتها الثقافية، فضلاً عن تسريع التشريعات المتعلقة بحوكمة البيانات وبناء الثقة المجتمعية في تقنيات الذكاء الاصطناعي. ومن هنا، تبرز ضرورة بلورة تحالف خليجي موحّد للذكاء الاصطناعي، لتنسيق جهود البحث والابتكار، وتعزيز التكامل في البنية التحتية للبيانات، كما يمكن لدول الخليج، بالشراكة مع جامعة الدول العربية، أن تطلق مبادرة إقليمية لتوحيد الجهود في هذا المجال، عبر تطوير بنوك بيانات، ونماذج لغوية، ومسرعات أعمال، تجعل من الذكاء الاصطناعي أداة معرفية ومشروع تضامن عربي يتجاوز الجغرافيا ويواكب المستقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store