logo
مداهمة وكر مخدرات خالٍ من المتهمين شرقي بغداد.. صور

مداهمة وكر مخدرات خالٍ من المتهمين شرقي بغداد.. صور

شفق نيوز٢٦-٠٥-٢٠٢٥
شفق نيوز/ أفاد مصدر أمني، يوم الاثنين، بورود معلومات استخبارية عن وجود دار تُستخدم وكراً لتعاطي وترويج المخدرات، إضافة إلى أنشطة إجرامية أخرى، ضمن منطقة الزوراء شرقي العاصمة بغداد.
وذكر المصدر لوكالة شفق نيوز، أنه "تم استحصال الموافقات القضائية ومداهمة الموقع"، مبيناً أن "القوة الأمنية عثرت داخل الوكر على أسلحة من نوع كلاشنكوف، ودراجات نارية، وهواتف مسروقة، فضلاً عن أنابيب ملوثة تُستخدم لتعاطي المواد المخدرة".
وأشار إلى أن "الوكر كان خالياً لحظة المداهمة، ولم يتم العثور على أي شخص بداخله"، مؤكداً أن التحقيقات جارية لتحديد هوية المتورطين في إدارة الوكر وملاحقتهم قانونياً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انتحار ضابط في الجيش العراقي بعد عودته من واجب الانذار
انتحار ضابط في الجيش العراقي بعد عودته من واجب الانذار

شفق نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • شفق نيوز

انتحار ضابط في الجيش العراقي بعد عودته من واجب الانذار

شفق نيوز- ذي قار أفاد مصدر أمني في ذي قار جنوبي العراق، اليوم السبت، بانتحار ضابط في الجيش داخل منزله شمالي المحافظة. وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، إن "ضابطاً برتبة ملازم أول في وزارة الدفاع العراقية أقدم، ليلة أمس، على الانتحار شنقاً بواسطة حبل داخل منزله في قضاء الشطرة شمالي ذي قار". وأضاف أن "الضابط كان قد عاد لتوه من واجب الإنذار (جيم) في الزيارة الأربعينية ضمن وحدته العسكرية في العاصمة بغداد، وفور نزوله أقدم على الانتحار". وبحسب المصدر، فإن التحقيقات الأمنية الأولية تشير إلى أن الضابط كان يعاني من مشاكل عائلية مع ذويه. وهذه حالة الانتحار الثانية في ذي قار، إذ أقدم شاب ثلاثيني مساء أمس الجمعة على شنق نفسه داخل منزله في حي أور بمدينة الناصرية، وأظهرت التحقيقات الأولية صلته بما يُعرف بجماعة "القربان" المنحرفة.

صحفيون يستنشقون الموت.. كاميرا وقلم بمهمة انتحارية في غزة (صور)
صحفيون يستنشقون الموت.. كاميرا وقلم بمهمة انتحارية في غزة (صور)

شفق نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • شفق نيوز

صحفيون يستنشقون الموت.. كاميرا وقلم بمهمة انتحارية في غزة (صور)

شفق نيوز- غزة في غزة، لم تعد مهنة الصحافة مجرد عمل، بل تحولت إلى مهمة انتحارية يخوضها أصحاب الكاميرات والأقلام في مواجهة حرب قاسية، حيث يمرون بأصعب التجارب ليصبح الصحفي شاهدًا وضحية محتملة في اللحظة نفسها، وأحيانًا كثيرة يخرج مصابًا بجراح تترك أثرًا لا يُمحى. فعلى مدار أكثر من 680 يومًا، لم تهدأ نيران الحرب وأصوات القصف، ولم تتوقف عدسات الصحفيين الفلسطينيين في غزة عن توثيق الحقيقة، رغم أن ثمنها كان دماء أكثر من 238 صحفياً من زملائهم واعتقال 12 آخرين حتى اللحظة، وفق إحصاءات نقابة الصحفيين الفلسطينيين. الصحفية الفلسطينية صافيناز اللوح قالت في حديث لوكالة شفق نيوز: "تجربتي في تغطية أحداث الحرب صعبة وشاقة، خاصة أنني كنت مصابة قبل الحرب في مسيرات العودة. تعرضت لكسر في قدمي نتيجة استهداف في محيط مستشفى (شهداء الأقصى)، كما كسرت يدي مرتين في استهدافات داخل المستشفى وخارجها، وأعاني من حروق من الدرجة الثالثة في القدم". وأكدت أنها رغم مقتل شقيقها أحمد، الذي كان يعمل معها وتم اغتياله في منطقة الدفاع المدني وسط القطاع، ستواصل رسالتها حتى النهاية. رامي أبو طعيمة من جانبه، قال رامي أبو طعيمة، مراسل قناة الجزيرة القطرية لوكالة شفق نيوز إن الصحفيين يعيشون تجربة مريرة: "التغطية والخروج لأماكن القصف أصبح يمثل لنا هاجسًا كبيرًا، نخشى على أرواحنا ونعيش قلقًا دائمًا من عمليات القصف والاستطلاع وملاحقة قوات الاحتلال، في إطار حرب تستهدف حجب الصورة والكلمة عن العالم". وتحدث أبو طعيمة عن معاناة النزوح قائلًا: "نزحت عائلتي أكثر من 20 مرة منذ بداية الحرب الإسرائيلية. لدي ثمانية بنات وولد اسمه سند، لم أهنأ بتربيته، فقد كبر في الخيام والنزوح والمرض. أحيانًا لا نرى أبناءنا لثلاثة أو خمسة أشهر". وأضاف أن "أوجاع الصحفيين أكبر لأن على عاتقنا رسالة وتغطية مفتوحة حتى آخر رمق، رغم أنني فقدت أكثر من 25 صحفيًا من أصدقائي المقربين'. أسامة الكحلوت الصحفي أسامة الكحلوت، مراسل قناة العربية السعودية في غزة، فأكد للوكالة أن الحرب الحالية تختلف عن كل ما سبقها: "هذه الحرب تختلف عن كل الحروب السابقة من حيث طول أمدها، وكثافة النيران، وعدوانية إسرائيل، واستخدام الأحزمة النارية، والمجاعة التي نعيشها، فقد فاقت كل التصورات والتخيلات". وأشار إلى أن الصحفيين يواصلون عملهم رغم المخاطر وكثير من الزملاء يجلسون معنا اليوم داخل خيمة الصحفيين، وفي اليوم التالي نراهم محمولين على الأكتاف، لكن ذلك لن يثنينا عن أداء واجبنا'. وبدوره أوضح عاهد فروانة، أمين سر نقابة الصحفيين الفلسطينيين، لوكالة شفق نيوز، أن الصحفيين في غزة يتعرضون للاستهداف المباشر والمتواصل، مثل باقي أبناء الشعب الفلسطيني، ويتحملون فوق ذلك أعباء مهنية خطيرة". وأضاف: "نعاني من الاعتقالات، والإصابات، وتدمير المؤسسات الإعلامية، وبيوتنا، وفقدان عدد كبير من أفراد أسرنا، إضافة إلى النزوح المستمر والجوع والعطش". وتابع فروانة: "مطلوب منا العمل الميداني رغم الظروف القاسية، مع صعوبات التنقل، وانقطاع الإنترنت والكهرباء، ونقص المعدات أو تقادمها". وكشف عن مقتل ستة من الصحفيين دفعة واحدة في أكبر مجزرة بحق الإعلاميين منذ بداية العدوان، معتبرًا أن ذلك "يكشف حجم الإجرام الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي، ويفرض على المجتمع الدولي التحرك العاجل لتوفير الحماية للصحفيين، وفق القوانين الدولية وقرارات مجلس الأمن 1738 و2222".

عودة الى أنفلات السلاح البوزرجي يتصدر مشهد القتل في العراق!؟
عودة الى أنفلات السلاح البوزرجي يتصدر مشهد القتل في العراق!؟

موقع كتابات

timeمنذ 2 أيام

  • موقع كتابات

عودة الى أنفلات السلاح البوزرجي يتصدر مشهد القتل في العراق!؟

على الرغم من أن منظر ومشهد القتل وسماع وقوع الجريمة بالعراق يثير شيئا من الضجة والأنتباه إعلاميا ومجتمعيا ويصبح حديث الشارع ألا أنه سرعان ما يتم نسيانه بعد أيام! ، ففوضى الحياة وأضطرابها ولهاث العراقيين وراء لقمة العيش ، وتوفير مستلزمات حياتهم التي تزداد صعوبة يوما بعد يوم ، كفيلة أن تنسيهم أوجاعهم وآلامهم ومصائبهم مهما كانت كبيرة . التناقض العجيب والغريب في حياة العراقيين هو أنه رغم فضاعة الجرائم التي يشاهدونها عبر مواقع التواصل الأجتماعي والتي يسمعون بوقوعها ، ألا ان الأمر أصبح مألوفا وعاديا لديهم!! ، وسرعان ما يتم نسيانها مهما كانت حجم الجريمة وفعلتها ومن الذي قام بها ومن كان ضحيتها!؟ . المؤلم في كل هذا المشهد هو أن جريمة القتل يمكن أن تقع وتحدث ويقتل فيها الأنسان العراقي في لحظات وفي أي مكان وفي أي وقت وبكل سهولة لأسباب غالبيتها تافهه! ، بسبب العصبية المفرطة التي تتسم بها الشخصية العراقية والتي أزدادت سوءً بعد الأحتلال! ، وبسبب ضغوطات الحياة وتراكم الأزمات وافتقار المواطن لأبسط مستلزمات العيش والحياة الكريمة وعلى رأسها الماء والكهرباء! ، والأخطر والأسوء في ذلك هو توفر السلاح بيد كان من يكون! . ولكن الملفت في الأمر هذه المرة في موضوع وقوع الجريمة وأنفلات السلاح في العراق ، أنه وخلال شهر تموز الفائت وآب الحالي تصدر البوزرجي!! ( عامل تعبئة الوقود في محطة البنزين) ، منظر ومشهد القتل في العراق وبكل وسائل الأعلام ، ففي العاشر من شهر تموز الماضي ، قام بوزرجي ( محطة وقود الزهور في منطقة الحسينية) في بغداد ، بقتل سائق تكتك وجرح شخص آخر أثر مشادة كلامية بسبب مبلغ 1000 دينار وكان السلاح ( المسدس)! ، حادثة القتل الثانية والتي بطلها البوزرجي أيضا!، وقعت في السادس من شهر آب الجاري ، وكانت أقسى من الحادثة الأولى وأكثر فضاعة وقسوة وفيها شيء واضح من اللؤم والحقد والأحترافيه في القتل كما ظهر في المشاهد التي تناقلتها وسائل الأعلام والفضائيات ومواقع التواصل الأجتماعي ، كان السلاح هذه المرة (بندقية كلاشنكوف) ، الحادثة وقعت في أقليم كوردستان!! في (محطة تعبئة وقود كسنزان) على طريق كويسنجق وراح ضحيتها 3 عراقيين أحدهم بطل العراق في كمال الأجسام وصديقه ، والثالث كان شخص عابرا فأصابته أحد الأطلاقات! . يبقى السبب الرئيسي في كل ذلك هو توفر السلاح وإنفلاته ، وعدم الخوف من القانون ، وعدم وجود أية هيبة للدولة وأجهزتها الأمنية! ، ورغم كل النداءات والمطالبات بضرورة حصر السلاح بيد الدولة ولكن ومع الأسف ، الدولة عاجزة حتى عن حصر السلاح الشخصي ( المسدس) والذي لا نجد أي مبرر لمنح الرخصة فيه للكثير من المواطنين! ، وهنا لا بد من الأشارة أن غالبية العراقيين يمتلكون السلاح في بيوتهم أن كان بترخيص من الحكومة أو حتى بدون ترخيص!!، والكثير من العراقيين يحملون سلاح ( المسدس) في مشاويرهم ، حتى وان كان ذاهبا للتسوق! ، فالظروف الأمنية المنفلتة والفوضى وأضطراب الحياة اليومية للعراقيين وغياب القانون ، تحتم أحيانا حتى على الأنسان العاقل ان يفكر في شراء السلاح ( المسدس) ، حتى يحمي نفسه على أقل تقدير!. ما نتكلم عنه من صورة لمشهد القتل ووقوع الجريمة وتوفر السلاح وحمله هو موجود في كل محافظات العراق ، وبالتالي تتفاوت نسبة الجريمة ووقوعها من محافظة الى أخرى ، بما فيهم إقليم كردستان الذي يعتبر آمنا بالمقارنة مع بغداد وباقي المحافظات!. يبقى السؤال قائما ، هو ما الذي يمنع الدولة بحصر ( السلاح الشخصي، ونقصد هنا المسدس) من المواطنين؟ ، وأعتقد ويتفق معي الكثيرين أن هذا الأمر ليس صعبا على الدولة وأجهزتها الأمنية ، فحصر السلاح الشخصي من المواطنين وجمعه وعدم منح أية رخصة لأية مواطن كان من يكون! فأنه وبلا شك سوف يقلل من حوادث القتل ووقوع الجريمة الى حد كبير لا سيما وأن غالبية حوادث القتل تكون بسلاح (المسدس)! لسهولة حمله ، هذا أذا كان للدولة رأي آخر لا نعرفه!؟ ، كما ونتمنى أن تكون أحكام القضاء قاسية ورادعة لمن يرتكبون جرائم القتل . وهنا لابد من الأشارة بأننا لم نتكلم عن الجرائم التي يبقى القاتل مجهولا فيها! ، ناهيك عن الجرائم التي يتم طمطمتها وطمس أية معالم لها! ، فهي كثيرة ويتم الأشارة أليها بشكل عابر في تايتلات الأخبار بالفضائيات!!. أخيرا نقول: أن توفير الأمن والأمان للمواطن ، والشعور بالطمأنينة بالحياة هي نعمة كبيرة ، وهذا هو واجب الدولة والحكومة وكل مسؤول فيها ، وقد جاء بالحديث القدسي الشريف ( الأنسان بنيان الله ملعون من دمره) ، وكما قال الأمام علي عليه أفضل السلام (الخوف في الوطن غربة ، والأمان في الغربة وطن ، والفقر في الوطن غربة ، والغنى في الغربة وطن)!. فمنذ أكثر من أربعة عقود ولحد الآن ، والعراقي يشعر بالخوف والغربة والعوز والحاجة الى الحياة الحرة الكريمة وهو في وطنه!؟ ، فمتى تشعرونا بالأمان والطمأنينة وبأننا أبناء هذا الوطن يا حكوماتنا الرشيدة؟.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store