طهران تطالب واشنطن بتعويضات قبل المحادثات النووية
وقال الوزير عباس عراقجي للصحيفة خلال مقابلة في طهران: "عليهم أن يشرحوا لماذا هاجمونا في منتصف المفاوضات، وعليهم ضمان عدم تكرار ذلك (خلال المحادثات المستقبلية)".وأضاف "وعليهم أن يعوضوا إيران عن الضرر الذي تسببوا فيه".وذكر التقرير أن عراقجي والمبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف تبادلا الرسائل خلال الحرب ومنذ اندلاعها، وأكد عراقجي لويتكوف ضرورة التوصل إلى "حل يفيد الجانبين" لإنهاء المواجهة الطويلة الأمد بشأن برنامج إيران النووي.وقال عراقجي، كبير المفاوضين النوويين الإيرانيين، للصحيفة: إن إيران بحاجة إلى إجراءات حقيقية لبناء الثقة من جانبهم بعد اقتراح ويتكوف استئناف المحادثات.وأفادت الصحيفة بأن عراقجي ذكر أن هذا يجب أن يشمل تعويضات مالية، دون تقديم تفاصيل، وضمانات بعدم تعرض إيران للهجوم في أثناء المفاوضات مرة أخرى.وشنت الولايات المتحدة هجمات الشهر الماضي على المنشآت النووية الإيرانية التي تقول واشنطن إنها جزء من برنامج موجه لتطوير أسلحة نووية.وأكدت طهران أن برنامجها النووي مخصص لأغراض مدنية بحتة.ولم يرد البيت الأبيض أو وزارة الخارجية الأمريكية بعد على طلب من رويترز للتعليق. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ 14 دقائق
- البورصة
زيمبابوي: في طريقنا لتحقيق نمو اقتصادي بنسبة 6% مع تعافي الاقتصاد من الجفاف
أكد وزير المالية في زيمبابوي مثولي نكوب أن بلاده في طريقها لتحقيق نمو اقتصادي متوقع بنسبة 6% خلال العام الجاري، مدفوعًا بتحسن الإنتاج الزراعي وارتفاع أسعار السلع الأساسية. وقال نكوب – أمام البرلمان خلال استعراض الموازنة لمنتصف العام حسبما ذكرت منصة 'إنفستنج' المتخصصة في التحليلات الاقتصادية – إنه 'بالنظر إلى التطورات الاقتصادية الإيجابية خلال الفترة بين شهري يناير ويونيو الماضيين، فإننا على ثقة من أن معدل النمو الاقتصادي المتوقع بنسبة 6%، كما ورد في موازنة 2025، يمكن تحقيقه'. وأضاف: أنه من المتوقع أن تسجل كل قطاعات الاقتصاد نموًا إيجابيًا خلال العام الجاري، مدعومة بموسم زراعي جيد، وتحسن في إنتاج الكهرباء، واستقرار في سعر الصرف ومعدل التضخم، مؤكدا مجددًا التزام الحكومة بالعملة المدعومة بالذهب، وأنها استفادت من السياسات النقدية والمالية المتشددة. غير أنه لم يذكر تحديثًا بشأن العجز في الموازنة، الذي كان متوقعًا أن يبلغ 0.4% من الناتج المحلي الإجمالي خلال العام الجاري، وفقًا لتقديرات موازنة نوفمبر الماضي. وكان اقتصاد الدولة قد أظهر مؤشرات تعافٍ خلال النصف الأول من العام الجاري، بعد أن تضرر بشدة العام الماضي بسبب الجفاف واضطرابات العملة، ما أدى إلى تراجع النمو المحلي الإجمالي إلى 2%. ولا تزال الوضعية المالية لزيمبابوي تواجه ضغوطًا بسبب واردات الحبوب، ونفقات الإغاثة من آثار الجفاف، وكتلة أجور القطاع العام، وعلى الرغم من أن الحكومة قد جمعت إيرادات تفوق ما تم تحصيله في نفس الفترة من العام الماضي، إلا أن محللون يرون أن ضبط العجز قد يكون صعبًا من دون إجراءات مالية جديدة. كما بقيت العملة المحلية الجديدة 'زيج'، التي تم إطلاقها خلال شهر أبريل عام 2024 لتحل محل الدولار الزيمبابوي، مستقرة إلى حد كبير أمام الدولار الأمريكي، لكنها لاتزال أقل استخدامًا في الحياة اليومية، التي تهيمن عليها المعاملات بالدولار الأمريكي.


فيتو
منذ 24 دقائق
- فيتو
جيش الاحتلال يزعم أسر 3 من عناصر المقاومة
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان صادر عنه اليوم السبت، أن "3 عناصر من المقاومة الفلسطينية كانوا محاصرين في نفق تحت الأرض في بيت حانون استسلموا وسلموا أنفسهم لقوات الاحتلال". جيش الاحتلال يزعم أسر 3 من عناصر المقاومة وادعى المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي اليوم السبت في صفحته على "تلجرام": "قامت قوات لواء جفعاتي اليوم بالعمل في منطقة بيت حانون شمال قطاع غزة حيث تمكنت من رصد عدد من المقاومة وهم يخرجون من عين نفق في المنطقة، حيث سلموا أنفسهم للقوات، ليتم اعتقالهم فورا". وقال وزير خارجية بريطانيا ديفيد لامي، اليوم السبت، إن هناك أصواتا مصممة على رؤية "إسرائيل الكبرى" من دون دولة فلسطينية مشيرا إلى معارضته ذلك. وزير خارجية بريطانيا يعلق على الأصوات المنادية بـ"إسرائيل الكبرى" وصف وزير خارجية بريطانيا ديفيد لامي اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين ضد الفلسطينيين بأنها أعمال إجرامية غير قانونية مشددا على إدانتها مع السعي لفرض عقوبات عليها. وقال في مقابلة أجرتها معه صحيفة "الجارديان" إن "اعتداءت المستوطنين أعمال إجرامية غير قانونية ندينها ونسعى إلى فرض عقوبات بشأنها"، لافتًا الى أن "إطلاق النار على المدنيين، وهم ينتظرون الحصول على المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، أمر مقزز وعلى إسرائيل محاسبة المتورطين". وأضاف لامي: "أرغب بزيارة قطاع غزة بمجرد التمكن من الدخول إليه، والاعتراف بدولة فلسطين ورقة لا يمكن لعبها إلا مرة واحدة، والوقت الحالي هو لوقف العنف"، مضيفا "نؤمن بأن حل الدولتين هو البديل الوحيد القابل للتطبيق". واختتم قائلا: "هناك أصوات مصممة على رؤية إسرائيل الكبرى من دون دولة فلسطينية وأنا أعارضها". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


النهار المصرية
منذ 44 دقائق
- النهار المصرية
مشروع قانون أمريكي جديد يستهدف الصين عقاباً لروسيا.. ما القصة؟
قالت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، إن مجلس الشيوخ الأمريكي، قدّم مشروع قانون مشترك بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي من شأنه أن يجبر إدارة الرئيس دونالد ترامب على فرض عقوبات اقتصادية على الصين، بسبب دعمها لآلة الحرب الروسية، مستهدفًا بذلك أهم راعٍ لموسكو في الوقت الذي يكثف فيه الرئيس الأمريكي جهوده لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وفق الصحيفة، يتطلب مشروع القانون الذي قدمه السيناتوران جين شاهين الديمقراطية من نيو هامبشاير وجون كورنين الجمهوري من تكساس من إدارة ترامب استهداف «الكيانات والأفراد» الصينيين الذين ساعدوا في دعم صناعة الدفاع الروسية، على الرغم من الخسائر الهائلة في ساحة المعركة والعقوبات الغربية واسعة النطاق التي فرضت منذ بداية الحرب. وقالت شاهين، كبيرة الديمقراطيين في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، في بيانٍ خصَّت فيه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالقول: «من أجل جلب بوتين أخيرًا إلى طاولة المفاوضات وإنهاء هذه الحرب، يتعين على الولايات المتحدة محاسبة الشركات الصينية والرؤساء التنفيذيين والبنوك على هذا النشاط». وتشير «واشنطن بوست» إلى أن مشروع القانون يمثل جزءًا من جهود مؤيدي أوكرانيا في الكونجرس، سعيًا لاستغلال ابتعاد الرئيس دونالد ترامب مؤخرًا عن موسكو، بعدما رفض الزعيم الروسي جهوده للتوسط في اتفاق سلام، وزاد إحباط ترامب من بوتين، وحدد الثلاثاء الماضي، مهلة عشرة أيام للكرملين لوقف القتال، محذرًا من أن عدم الامتثال سيؤدي إلى فرض عقوبات جديدة قاسية. وصرح ترامب على مواقع التواصل الاجتماعي بأنه وجه وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون بإرسال غواصتين نوويتين إلى المناطق المناسبة، وكان منشوره على موقع «تروث سوشيال» موجهًا إلى دميتري ميدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، الذي سخر من إنذار ترامب. قال البيت الأبيض في بيان: «يمنح الدستور الرئيس سلطة إدارة العلاقات الدبلوماسية مع الدول الأجنبية، ويجب أن توفر أي حزمة عقوبات مرونة كاملة للرئيس لمواصلة سياسته الخارجية المنشودة». أثناء مغازلته بوتين في وقت سابق من هذا العام، اشتكى ترامب علنًا من نظيرهما الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، متهمًا حكومة كييف بإدامة الحرب، فيما وفَّر تغيير نبرة الرئيس غطاءً لصقور الدفاع الجمهوريين -مثل كورنين- للضغط بقوة أكبر ضد روسيا، وقال «كورنين»، في بيان منفصل: «من خلال فرض عقوبات على الشركات والأفراد الصينيين الذين يدعمون عدوان بوتين، فإن هذا التشريع من شأنه أن يوجه ضربة قوية للجهات الفاعلة السيئة في بكين وموسكو على حد سواء، ويقربنا خطوة واحدة من هدف الرئيس ترامب المتمثل في إنهاء الحرب في أوكرانيا». وحسب واشنطن بوست، كانت الصين من أبرز الداعمين لروسيا في الصراع، عقب قمة بين زعيمي البلدين، اللذين وعدا بشراكة "بلا حدود" قبل بدء الحرب في أوكرانيا قبل ثلاث سنوات. وقدمت الشركات الصينية ما يقدر بنحو 70% من المعدات التي احتاجتها روسيا لإعادة ملء مخزونها من الصواريخ والطائرات المُسيَّرة وغيرها من الذخائر طوال الحرب، وفقًا لمسؤول ديمقراطي في الكونجرس. قال المسؤول إن الصين تجنبت إرسال دعم فتاك مباشر، ويعود ذلك جزئيًا إلى قلقها من أن تفرض الولايات المتحدة وحلفاؤها عقوبات مالية على بكين، لكن مع ذلك، فرضت المفوضية الأوروبية في يوليو أولى عقوباتها على شركات صينية «لتوريدها سلعًا تستخدم في ساحة المعركة».