
في المرحلة الأولى.. العين الإماراتي يعسكر بالرباط ويواجه وديا اتحاد تواركة +صور
بداية تحضيرات العين الإماراتي ستكون من المغرب وتحديدا بمدينة الرباط بدءا من يومه الأحد، حيث من المقرر أن يجري مباراة ودية أمام اتحاد تواركة يوم الثلاثاء 29 يوليوز الجاري، على أرضية ملعب مركب محمد السادس.
وفي اليوم الموالي، ينهي العين الإماراتي المرحلة الأولى من معسكره والتي انتهت بمباراته الودية بالمغرب، حيث سيشد الرحال الى اسبانيا لبدء المرحلة الثانية من معسكره المستمر حتى غاية 9 غشت المقبل، ويخوض خلالها 3 وديات دولية، ويلعب ثاني مبارياته الودية يوم 2 غشت المقبل أمام نادي إلتشي الإسباني، ثم يقابل فريق الأهلي السعودي يوم 5 من الشهر ذاته، على أن يختتم معسكره الأوروبي بمواجهة غرناطة الإسباني في كأس مدينة غرناطة، ثم يربط أحزمته من اجل العودة الى العين الاماراتية في 10 غشت.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 8 ساعات
- أخبارنا
بعد انتقاله إلى روسيا.. لاعب في البطولة الاحترافية يصف مكتب فريقه السابق بـ"الشفارة"
نشر اللاعب المغربي أيمن موريد، المنتقل حديثا من اتحاد تواركة إلى نادي بالتيكا الروسي، تدوينة مثيرة على حسابه الشخصي بموقع "إنستغرام"، تضمنت اتهامات مباشرة للمكتب المسير لفريقه السابق بـ"السرقة". وجاء في التدوينة التي نشرها عبر خاصية "الستوري": "ربي كبير يا شفارا، مازال ربي غادي إخارج فيكوم، لعجب هاد لعام". وأرفق اللاعب التدوينة بإشارة مباشرة لحساب نادي اتحاد تواركة على المنصة ذاتها. وجاءت التدوينة بعد أسابيع من إعلان صفقة انتقال موريد إلى الدوري الروسي مقابل ما يقارب مليار سنتيم، بعد مفاوضات دامت لعدة أيام بين ممثلي الناديين، حيث كان اتحاد تواركة قد مدد عقد اللاعب في وقت سابق حتى 2028، قبل أن يتم التوصل إلى اتفاق نهائي بشأن انتقاله. وتأتي الاتهامات التي وجهها اللاعب لمكتب الفريق بعد فترة تخللتها توترات بين الطرفين، خصوصا عقب واقعة سابقة شارك فيها اللاعب في هتافات جماهير الرجاء، ما استدعى تقديمه لاعتذار رسمي لإدارة ناديه. ولم يصدر، حتى الآن، أي رد رسمي من إدارة اتحاد تواركة بخصوص تصريحات اللاعب، في وقت خلفت فيه التدوينة تفاعلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، وفتحت باب التأويلات حول طبيعة الخلاف الذي دفع موريد إلى مهاجمة مكتبه السابق بشكل علني. يذكر أن أيمن موريد، 24 سنة، خريج أكاديمية محمد السادس، سبق له اللعب في صفوف ليغانيس الإسباني، وشباب المحمدية، قبل أن يخوض تجربة بارزة رفقة اتحاد تواركة في البطولة الاحترافية.


برلمان
منذ 12 ساعات
- برلمان
26 سنة من القيادة الحكيمة.. كيف جعل الملك محمد السادس من المغرب وجهة رياضية عالمية؟
الخط : A- A+ إستمع للمقال شهد المغرب، على مدار 26 سنة من حكم الملك محمد السادس، تحولات هامة ومميزة في مختلف المجالات، كان للتوجه الرياضي فيها نصيب مهم لا يمكن إنكاره. فمنذ اعتلائه عرش أسلافه المنعمين، لم يقتصر نشاط المغرب على الجوانب السياسية والاقتصادية فقط، بل اتخذ الملك محمد السادس مسارا رياضيا طموحا جعل من المملكة وجهة رياضية بارزة على الصعيدين القاري والدولي. يأتي هذا الإنجاز الرياضي في سياق توسع المغرب في العلاقات الدبلوماسية والسياسية والاقتصادية داخل القارة الإفريقية والعالم، حيث عزز المغرب مكانته كفاعل رئيسي في الساحة الإفريقية والدولية، كما يعكس هذا التوجه متانة الرؤية الملكية التي تراهن على الرياضة كرافعة مهمة للتنمية الشاملة وتعزيز صورة المغرب عالميا. المغرب وتوجهه الإفريقي.. استعادة الدور القيادي في الرياضة القارية في هذا السياق، قال المحلل الرياضي أسامة البراوي، في تصريح لموقع 'برلمان.كوم' بمناسبة عيد العرش أنه بعد عودة المغرب إلى منظمة الوحدة الإفريقية عام 2017، بدأ الملك محمد السادس يعزز التوجه الإفريقي بشكل جلي وواضح، حيث أصبح المغرب منقذا للاتحاد الإفريقي لكرة القدم (الكاف) من خلال تنظيم العديد من التظاهرات الرياضية القارية التي فشلت بلدان أخرى في تنظيمها. وأضاف ذات المتحدث، أنه من بين هذه الأحداث استضافة كأس الأمم الإفريقية للمحليين 2018، التي كانت مبرمجة في الأصل لدولة كينيا، قبل أن يتولى المغرب تنظيمها بنجاح، كما يستضيف المغرب حاليا كأس إفريقيا 2024 للسيدات، إضافة إلى الاستعدادات لتنظيم النسخة القادمة 2026، التي ستكون ثالث مرة على التوالي تستضيف فيها المملكة هذه البطولة النسوية. إلى جانب ذلك، استضاف المغرب الألعاب الإفريقية عام 2019 في الرباط، فضلا عن العديد من التظاهرات الرياضية القارية في مختلف الرياضات، سواء كانت جامعية أو فردية، مما يؤكد عمق التوجه الرياضي الإفريقي في المملكة. محاولات تنظيم كأس العالم.. بناء البنية التحتية وتطوير الملاعب لم يكن التوجه الرياضي للمغرب محصورا فقط في القارة الإفريقية، وفقا للبراوي، بل كان هناك توجه عالمي واضح عبر محاولات جادة لاستضافة كأس العالم. ففي سنة 2000، تقدم المغرب بطلب لاستضافة مونديال 2006، لكنه خسر المنافسة أمام ألمانيا بأصوات قليلة (14 مقابل 10)، كما ترشح في سنة 2004 لتنظيم كأس العالم 2010، وخسر أيضا بفارق ضئيل في الكواليس. وفي عام 2018، تقدم المغرب مجددا لتنظيم كأس العالم 2026 أمام الملف الثلاثي الأمريكي الشمالي (الولايات المتحدة، كندا، والمكسيك)، لكنه خسر المنافسة لصالح الملف الأمريكي. وأكد المحلل الرياضي، أنه رغم هذه الخسائر، استثمر المغرب بشكل مكثف في تطوير البنية التحتية الرياضية، حيث بدأ في بناء ملاعب جديدة مهمة وإعادة تحديث تلك الموجودة من قبل، مثل ملاعب طنجة، أكادير، ومراكش، الرباط، فاس ومراكش. كما يبرز من بين هذه المشاريع الكبيرة ملعب بن سليمان الذي يُنتظر أن يكون الأكبر في القارة الإفريقية بسعة 115 ألف مقعد، مما يجعله مركزا رياضيا عالميا بارزا. التوجه العالمي.. خطوات نحو تنظيم كأس العالم 2030 وفي سياق متصل، قال البراوي إن هذه التحضيرات والتطورات تأتي في سياق اختيار المغرب لاستضافة كأس العالم 2030، الذي من المتوقع أن يشهد مشاركة 48 منتخبا، ويشارك المغرب في هذا المشروع بشراكة مع إسبانيا والبرتغال، كما يُظهر التزاما قويا عبر تحضيرات واسعة ومكثفة، مما يؤكد رؤية الملك محمد السادس التي تستند إلى إحياء إرث والده المغفور له الملك الحسن الثاني في جعل المغرب لاعبا رياضيا عالميا وقاريا. المغرب لم يكتفِ بكرة القدم فقط، يردف المتحدث نفسه، بل نظم مسابقات مختلفة تحت إشراف الفيفا، منها بطولات الفوتسال للرجال والسيدات، ما يعكس اهتمام المملكة بتنمية مختلف الرياضات وتقديم نفسها كوجهة رياضية متكاملة. الأبعاد السياسية والاقتصادية للرياضة.. تعزيز موقع المغرب على الساحة الدولية بالإضافة إلى الجانب الرياضي، كان لهذا التوجه انعكاسات سياسية واقتصادية قوية حسب ذات المصدر. فقد تمكن المغرب من استعادة الاعتراف بمغربية الصحراء، حيث سحبت العديد من الدول اعترافها بـ'الجمهورية الوهمية'، وبدلا من ذلك اعترفت بالسيادة المغربية وبمخطط الحكم الذاتي. أما على المستوى الاقتصادي، فقد شهد المغرب توسعا كبيرا في علاقاته مع دول الجنوب الإفريقي، معززا مكانته السياسية والاقتصادية كأحد أبرز الفاعلين في القارة. كما أن استضافة التظاهرات الرياضية الكبرى على المستوى القاري والعالمي، يشدد البراوي، تساهم بشكل مباشر في الترويج للسياحة المغربية، حيث يجلب تنظيم مثل هذه التظاهرات أعدادا كبيرة من السياح والمشجعين الذين يكتشفون المملكة ويتعرفون عليها كوجهة سياحية وترفيهية متميزة. الرياضة المغربية في عهد الملك محمد السادس.. إنجازات وبنية تحتية متطورة لا يمكن قراءة التوجه الرياضي للمغرب في عهد الملك محمد السادس بمعزل عن التحولات البنيوية التي شهدتها المملكة، ولا عن الرهانات الاستراتيجية الكبرى التي وضعتها القيادة السياسية لتثبيت موقع المغرب قاريا ودوليا. فالرياضة، في هذا السياق، هي أداة دبلوماسية فاعلة ورافعة للتنمية الشاملة، تم توظيفها بدقة ضمن رؤية سيادية شاملة تمزج بين التأثير الناعم وبناء القوة الصلبة. وفي هذا الصدد، فقد أدرك المغرب مبكرا أن الرياضة، بما تحمله من رمزية عالمية وجاذبية جماهيرية، قادرة على تجاوز المواقف السياسية الجامدة، وفتح قنوات جديدة للانفتاح والتأثير، خصوصا في القارة الإفريقية حيث تلعب المشاعر الرياضية والانتماء القاري دورا محوريا في تشكيل العلاقات بين الشعوب، كما أنه عبر تبنّي دبلوماسية رياضية ذكية، نجح المغرب في تحويل تظاهرات رياضية إلى مساحات للقاء وتبادل وتثبيت شرعية حضوره الإقليمي والدولي. وفي العمق، لا يتعلق الأمر فقط باستضافة بطولات أو بناء ملاعب، بل بتشييد صورة ذهنية جديدة للمغرب كقوة إقليمية ناعمة، حديثة، قادرة على التنظيم والانخراط الفاعل في الأحداث العالمية، مع المحافظة على استقرار سياسي وبنية تحتية حديثة، ما يمنحها تفوقا تنافسيا على عدد من الدول ذات الموارد الأكبر. هذا التموقع الجديد للرياضة المغربية يندرج ضمن هندسة شاملة للنفوذ المغربي، حيث تتقاطع الرياضة مع السياسة والاقتصاد والثقافة. فمن خلال الرياضة، عزّز المغرب حضوره في إفريقيا، وروّج لصورة دولة مستقرة قادرة على استضافة كبرى التظاهرات، وكرّس مشروعية مشروعه في قضية الصحراء، التي بات الاعتراف بمغربيتها يتعزز بموازاة النجاحات الميدانية والتنظيمية. بل إن تحوّل المغرب إلى شريك رئيسي في ملف تنظيم كأس العالم 2030 مع إسبانيا والبرتغال، يمثل لحظة مفصلية تعكس انتقال المملكة من مجرد طامح إلى لاعب مركزي في المشهد الرياضي العالمي، وهو ما لم يكن ليتحقق لولا التراكم الاستراتيجي في القرارات والرؤى والبنيات التي تم وضعها على مدى أكثر من ربع قرن. وفي النهاية، فإن التجربة الرياضية المغربية في عهد الملك محمد السادس تمثل نموذجا ملهما لكيف يمكن توظيف قطاع الرياضة ضمن مشروع وطني متكامل، يتعدى هدف صناعة الأبطال أو احتضان البطولات، إلى صياغة سياسة دولة تُراهن على التأثير، وتُعيد تعريف أدوارها وموقعها من خلال أدوات العصر، وفي مقدمتها الرياضة.


كش 24
منذ 13 ساعات
- كش 24
الاعلان عن موعد الكشف عن لائحة المنتخب المغربي في بطولة إفريقيا للمحليين
أعلنت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن الناخب الوطني طارق السكتيوي، سيعقد ندوة صحافية بعد غد الأربعاء، للإعلان عن اللائحة الرسمية للاعبين الذين سيتم استدعاؤهم للمشاركة في النسخة الثامنة من نهائيات بطولة إفريقيا للاعبين المحليين. وأوضحت الجامعة، في بلاغ لها، أن هذا اللقاء سيجرى بمركب محمد السادس لكرة القدم بسلا، بداية من الساعة الرابعة بعد الزوال. جدير بالذكر أن هذه البطولة القارية ستجرى في كل من كينيا، أوغندا وتنزانيا، خلال الفترة الممتدة من 2 إلى 30 غشت 2025. وسيواجه المنتخب المغربي في المجموعة الأولى البلد المضيف كينيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وأنغولا.