logo
في يوم شديد الحرارة...الحماية المدنية تُحذّر

في يوم شديد الحرارة...الحماية المدنية تُحذّر

تورس١٩-٠٧-٢٠٢٥
أبرز التوصيات للوقاية من الشمس:
1-تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس:
ينصح بتفادي التواجد تحت أشعة الشمس بين الساعة العاشرة صباحًا والرابعة مساءً، حيث تكون الأشعة في أقوى حالاتها وأكثر ضررًا.
2-وضع قبعة واقية:
ارتداء قبعة عريضة الحواف يساعد على حماية الرأس والوجه من أشعة الشمس المباشرة، خاصة للأطفال وكبار السن.
3-استخدام واقي الشمس:
من الضروري استعمال كريم واقٍ من الشمس بعامل حماية مناسب، مع إعادة تطبيقه كل ساعتين، خصوصًا عند السباحة أو التعرق.
4-ارتداء نظارات شمسية:
النظارات الشمسية تحمي العيون من الأشعة فوق البنفسجية، والتي قد تسبب أضرارًا خطيرة للعينين على المدى الطويل.
5-الإكثار من شرب الماء:
من المهم شرب كميات كافية من الماء لتجنب الجفاف، خاصة في ظل فقدان الجسم للسوائل بسبب التعرق.
6-الجلوس في الظل قدر الإمكان:
يوصى بالبقاء في أماكن مظللة كلما أمكن، وتفادي النشاطات البدنية الشاقة خلال فترات الحرارة المرتفعة.
تشدد الحماية المدنية على ضرورة الالتزام بهذه الإرشادات البسيطة والفعالة لتجنب ضربات الشمس والإرهاق الحراري، خصوصًا للفئات الأكثر عرضة مثل الأطفال، كبار السن، والعمال في الأماكن المكشوفة. فالوقاية مسؤولية فردية ومجتمعية، وهي السبيل الأنجح لتفادي المخاطر الصحية خلال أيام الصيف الحارّة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باحثة ترافق أطفال القمر بالجزائر لمدة 9 سنوات
باحثة ترافق أطفال القمر بالجزائر لمدة 9 سنوات

الشروق

timeمنذ يوم واحد

  • الشروق

باحثة ترافق أطفال القمر بالجزائر لمدة 9 سنوات

ناقشت الدكتورة فاطمة الزهراء زموري، الأستاذة المساعدة وأخصائية الأمراض الجلدية والتناسلية، أطروحتها لنيل شهادة الدكتوراه في العلوم الطبية، حول مرض 'جفاف الجلد المتصبغ'، المعروف باسم 'أطفال القمر'، ويعتبر هذا الإنجاز العلمي سابقة في تاريخ متابعة واقع ومعاناة المصابين بهذا المرض في الجزائر لما تضمنه من متابعة علمية دقيقة لعدة سنوات والتقرب العميق من الأطفال المصابين لمعرفة واقعهم اليومي ومعاناتهم من الإصابة النادرة.. وأكدت الدكتورة زموري في تصريح لـ 'الشروق' أن هذا البحث هو خلاصة 9 سنوات من متابعة ومرافقة أكثر من 100 طفل مصاب بهذا المرض، ومرافقتهم طبيًا وإنسانيًا، رغم قلة الإمكانيات وصعوبة المتابعة في ظروف اجتماعية هشة. كانت تُنصت لانشغالاتهم، وتزورهم، وتنسّق مع جمعية 'سعادة أطفال القمر' لتوفير الحد الأدنى من الرعاية والدعم النفسي، في وقت لا يُتاح لهم فيه حتى التنقل الآمن أو العلاج المتخصص، وإلى جانب دورها العلاجي، لم تتوقف الدكتورة زموري عن التعليم والتكوين، حيث درّست طلبة الطب، وأشرفت على التربصات التطبيقية، وشاركت في ملتقيات علمية داخل وخارج الوطن. وأكدت المتحدثة أن هذا المرض النادر يمنع المصابين به من التعرض لأي أشعة شمس، حيث تؤدي أقل كمية من الضوء إلى حروق وتشوهات خطيرة في الجلد والعينين، وهو ما يُجبرهم على حياة مغلقة داخل البيوت، لا يعرفون فيها النهار، ويعيشون في عزلة نفسية واجتماعية قاسية. الدكتورة زموري: غياب سجل وطني يعقد من علاج وتشخيص المصابين وحول واقع التكفل بهؤلاء الأطفال بالجزائر، أكدت محدثتنا أنه في الجزائر، الأمر لا يزال دون المستوى المطلوب، رغم بعض الجهود الفردية والمؤسساتية، وأضافت أن هذا المرض نادر جدا، وغالبا ما يُهمش بسبب قلة الوعي به، 'التحدي الأساسي هو غياب منظومة متكاملة للتشخيص المبكر والمتابعة الطبية المنتظمة، خاصة في المناطق الداخلية، هناك نقص في التكوين الموجّه للأطباء العامين والمختصين، وكذا محدودية في عدد مراكز التحليل الجيني، مما يؤخر التشخيص ويفاقم المضاعفات.' وعن مدى توفر تقنيات جديدة يمكن الاستعانة بها لضمان التكفل الأمثل بهذا الداء أمدت الدكتورة فاطمة الزهراء زموري أن هناك تقنيات حديثة أثبتت فعاليتها في التكفل بمرضى 'أطفال القمر، من أبرزها، الفحص الجيني المبكر لتحديد الطفرات المسببة وتأكيد التشخيص، وتقنيات التحليل الضوئي لتقييم درجة التحسس للأشعة فوق البنفسجية، وعلى المستوى العلاجي، أضافت مصدرنا أنه هناك مستحضرات طبية عالية الحماية من الأشعة، كما أن التكفل النفسي والاجتماعي بحسبها صار جزءا أساسيا من البروتوكولات الحديثة في الخارج. وتأسفت الدكتورة لأن هذه الوسائل لا تزال محدودة الاستعمال في الجزائر، إما لارتفاع التكلفة أو لغياب إطار تنظيمي واضح لاعتمادها وتعميمها. وبخصوص مدى انتشار هذا المرض في الجزائر، قالت ذات المصدر إن الداء يصنف من الأمراض النادرة، ونسبة انتشاره في الجزائر لم يتم تحديدها بدقة بالنظر لغياب سجل وطني، ومع ذلك تضيف أن التقديرات الأولية وبعض الدراسات إلى أن الجزائر، شأنها شأن بلدان شمال إفريقيا ذات نسب زواج الأقارب المرتفعة، قد تعرف نسب إصابة أعلى من المعدل العالمي، الذي يقدّر بحالة واحدة لكل مليون ولادة، وهو ما يجعل الحاجة ملحة لإنشاء قاعدة بيانات وطنية لتحديد الواقع بدقة. وحول المعتقدات السائدة أن هؤلاء الأطفال عمرهم قصير بسبب مضاعفات المرض، أضافت محدثتنا 'للأسف، نعم إذا لم يُشخص المرض مبكرا ولم يتبعه بروتوكول صارم للحماية من الأشعة فوق البنفسجية، فإن المرض يؤدي إلى تطور لسرطانات الجلد والعينين، ما يقلص أمل الحياة في بعض الحالات، تسجل مضاعفات عصبية أيضا. لكن، من المهم التوضيح أن الوقاية الصارمة والتكفل المنتظم والمتعدد التخصصات يمكن أن يطيل أمل الحياة ويحسن الجودة بشكل ملحوظ، كما هو الحال في بعض الدول التي توفر بيئة صحية محمية وتكفل طبيا. وعن أكثر مسببات المرض في الجزائر قالت الدكتورة زموري أن المرض في جوهره وراثي ناتج عن طفرة جينية، غالبا ما يُنقل في حالات الزواج بين الأقارب. وبالتالي، فإن زواج الأقارب يعد سبب لظهور هذا المرض في الجزائر. وأضافت أن غياب الفحص الجيني قبل الزواج يزيد من خطر ولادة أطفال مصابين، كما أن ضعف التوعية الصحية لدى الكثير من العائلات يؤدي إلى تأخر في التشخيص وغياب التكفل المناسب في الوقت المناسب. وتمت المناقشة بمستشفى مصطفى باشا، تحت إشراف الأستاذ بوعجار بكار، وبحضور لجنة علمية مرموقة، عبّرت عن إعجابها الشديد بالمحتوى العلمي والجانب الإنساني للأطروحة، بل وأوصت بدعم الباحثة ومواصلة هذا العمل النبيل، لما له من أهمية طبية واجتماعية بالغة.

الضوء الأزرق عدو جديد لبشرتك في زمن التكنولوجيا
الضوء الأزرق عدو جديد لبشرتك في زمن التكنولوجيا

الديار

timeمنذ 2 أيام

  • الديار

الضوء الأزرق عدو جديد لبشرتك في زمن التكنولوجيا

في عصر التكنولوجيا المتسارعة، باتت الشاشات جزءا لا يتجزأ من حياتنا اليومية. نقضي ساعات طويلة أمام الهواتف الذكية، الحواسيب المحمولة، والأجهزة اللوحية، دون أن ندرك أن هذه الأجهزة لا تؤثر فقط على أعيننا ونومنا، بل قد تُلحق أضرارا مباشرة ببشرتنا أيضا. الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات، والمعروف علميا باسم الضوء عالي الطاقة المرئي، أصبح موضع قلق متزايد بين خبراء الجلد والتجميل. الضوء الأزرق هو جزء من الطيف المرئي، ويتميّز بموجاته القصيرة ذات الطاقة العالية. ورغم أن مصدره الأساسي هو الشمس، إلا أن التعرّض الصناعي له من خلال الشاشات الإلكترونية أضحى مصدرا دائما ومطولا. الدراسات الحديثة تشير إلى أن التعرّض المطوّل لهذا النوع من الضوء يمكن أن يؤدي إلى تلف خلايا البشرة، وتسريع عملية الشيخوخة، فضلًا عن فرط التصبّغ وظهور البقع الداكنة، خاصة لدى ذوي البشرة السمراء والحنطية. وما يجعل تأثير الضوء الأزرق أكثر خطورة هو أن ضرره لا يُلاحظ على الفور، بل يتراكم ببطء. فهو يخترق طبقات الجلد بشكل أعمق من الأشعة فوق البنفسجية، ما يؤدي إلى تحفيز إنتاج الجذور الحرة، وهي جزيئات غير مستقرة تهاجم خلايا الجلد السليمة. هذا التفاعل يضعف حاجز البشرة الطبيعي، ويزيد من ترهّلها وجفافها وظهور التجاعيد المبكرة. بالإضافة إلى ذلك، لاحظ أطباء الجلد أن بعض الأشخاص الذين يعملون لساعات طويلة أمام الشاشات بدأوا يعانون من مشكلات جلدية غير مبرّرة، مثل التهيّج، الاحمرار، والبثور، ما جعلهم يربطون بين هذه الأعراض والتعرّض المستمر للضوء الأزرق. في المقابل، برز اهتمام متزايد من شركات مستحضرات التجميل لتطوير كريمات واقية من الضوء الأزرق، تحتوي على مضادات أكسدة قوية مثل النياسيناميد، وفيتامين C، ومستخلصات الطحالب. للوقاية من هذه التأثيرات السلبية، يوصي خبراء الجلد والعناية بالبشرة باتباع مجموعة من الخطوات الوقائية، التي باتت ضرورية في ظل الاستخدام اليومي المكثف للأجهزة الرقمية. أولى هذه الخطوات هي تقليل وقت التعرّض للشاشات قدر الإمكان، لا سيما في المساء، حيث تكون البشرة في طور التجدد الطبيعي وتكون أكثر عرضة للتأثر بالأشعة الصناعية. كذلك، يُنصح بتفعيل الوضع الليلي أو استخدام مرشّحات الضوء الأزرق المتوفرة في معظم الهواتف الذكية والحواسيب، إذ تساهم هذه الخاصية في تقليل حدة الضوء المنبعث وتخفيف الضغط على الجلد والعينين معًا. ومن جهة أخرى، تُعتبر مستحضرات العناية بالبشرة الغنية بمضادات الأكسدة والفيتامينات – مثل فيتامين C وE – من الخيارات الفعالة لمقاومة التأثيرات الضارة للضوء الأزرق، حيث تعمل على تقوية الحاجز الطبيعي للبشرة ومكافحة الجذور الحرة الناتجة عن التعرض المستمر للإشعاعات. كما يُعد استخدام واقي الشمس خطوة غير قابلة للتجاهل حتى في الأماكن المغلقة، فالكثير من الواقيات الحديثة باتت توفر حماية من أشعة الضوء المرئي، بما فيها الأشعة الزرقاء المنبعثة من الشاشات، وليس فقط من أشعة الشمس فوق البنفسجية.

«بداية الانفراجة».. بيان مهم بشأن حالة الطقس والموجة الحارة: انخفاض 4 درجات
«بداية الانفراجة».. بيان مهم بشأن حالة الطقس والموجة الحارة: انخفاض 4 درجات

المصري اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • المصري اليوم

«بداية الانفراجة».. بيان مهم بشأن حالة الطقس والموجة الحارة: انخفاض 4 درجات

الطقس اليوم الثلاثاء 29 يوليو 2025.. كشفت الأرصاد الجوية عن حالة الطقس المتوقعة اليوم في القاهرة والمحافظات، مُعلنة بداية انكسار الموجة الحارة على شمال غرب مصر، حيث تبدأ درجات الحرارة في الانخفاض تدريجيًا مع زوال القبة الحرارية بقيم تصل إلى 4 درجات مئوية. وتوقعت الأرصاد الجوية بداية الانفراجة في حالة الطقس إلى معدلات أقرب إلى الطبيعية وانحسار الموجة الحارة خلال الساعات القادمة. تفاصيل حالة الطقس حذرت خرائط الطقس على مدار الأيام المقبلة، من تكوّن شبورة مائية صباحًا في شمال البلاد بما يشمل القاهرة، كما قد تكون كثيفة على الطرق المؤدية إلى السواحل الشمالية الغربية ومدن قناة السويس، مما يستوجب الحذر في التنقلات المبكرة صباحًا. تتوافر فرص سقوط أمطار خفيفة على بعض المناطق الجنوبية مثل حلايب، إلى جانب نشاط رياح معتدل إلى نشط في مناطق مختلفة من السواحل والوجه البحري وجنوب الصعيد، مما يزيد من احتمال إثارة الغبار والأتربة في بعض الأوقات. بالنسبة للبحر المتوسط، فيتوقع أن تكون حالة البحر معتدلة مع ارتفاع الموج يتراوح من 1.5 إلى 2.25 متر، مصحوبة برياح شمالية غربية. البحر الأحمر سيشهد حالة مماثلة من الاعتدال مع موج يتراوح من 1.5 إلى مترين وريح شمالية غربية إلى جنوبية غربية، ما يجعل الملاحة البحرية مستقرة نسبيًا رغم الطقس الحار. نصائح مهمة : تناول كميات كافية من الماء لترطيب الجسم باستمرار طوال اليوم، تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خاصة في فترة الظهيرة وحتى الخامسة مساءً، ارتداء ملابس خفيفة وفضفاضة ذات ألوان فاتحة، استخدام واقيات الشمس ونظارات شمسية للوقاية من الأشعة فوق البنفسجية، تقليل الأنشطة البدنية المكثفة، وخصوصًا في الساعات الحارة، متابعة النشرة الجوية الصادرة من الأرصاد الجوية لمتابعة تغير حالة الطقس. درجات الحرارة اليوم : القاهرة 38 26 6 أكتوبر 38 25 بنها 37 26 دمنهور 35 25 وادي النطرون 38 24 كفر الشيخ 36 26 المنصورة 37 25 الزقازيق 38 26 شبين الكوم 37 25 طنطا 37 25 دمياط 36 26 بورسعيد 34 26 الإسماعيلية 39 25 السويس 39 26 العريش 34 24 رفح 33 23 رأس سدر 39 25 نخل 37 22 كاترين 33 20 الطور 37 26 طابا 37 22 شرم الشيخ 41 29 الإسكندرية 33 24 العلمين 31 23 مطروح 32 23 السلوم 33 22 سيوة 37 24 رأس غارب 39 29 الغردقة 40 30 سفاجا 40 29 مرسى علم 39 29 شلاتين 42 29 حلايب 36 30 أبورماد 38 29 رأس حدربة 35 30 الفيوم 39 26

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store