
اعرف 8 فوائد للموز
يعتبر الموز مصدرًا رائعًا للفيتامينات والمعادن، بما في ذلك فيتامين ج وفيتامين ب 6 والبوتاسيوم، وكلها مفيدة للحفاظ على صحة الشعر والجلد، فيتامين ج ضروري لإنتاج الكولاجين الذي يساعد في الحفاظ على مرونة الجلد ومنع التجاعيد، بالإضافة إلى ذلك يحفز فيتامين ب 6 إنتاج الميلانين، الصبغة المسئولة عن لون الشعر والبشرة، وإليك الفوائد الصحية الأخرى، وفقًا لما نشره موقع "doctor.ndtv".
8 فوائد أخرى لتناول الموز
1. مصدر ممتاز للعناصر الغذائية الأساسية
الموز مليء بالعناصر الغذائية الحيوية مثل البوتاسيوم وفيتامين ج وفيتامين ب 6 والألياف الغذائية والمغنيسيوم، تساهم هذه العناصر الغذائية في الصحة العامة والرفاهية.
2. تعزيز صحة القلب
يساعد محتوى البوتاسيوم العالي في الموز في الحفاظ على صحة وظائف القلب من خلال تنظيم مستويات ضغط الدم. يمكن أن يقلل تناول الموز بانتظام من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.
3. تعزيز الهضم
بفضل محتواه العالي من الألياف الغذائية ، يساعد الموز في الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي، أنها تعزز حركات الأمعاء المنتظمة، وتمنع الإمساك، وتخفف من مشاكل الجهاز الهضمي مثل الانتفاخ والغازات.
4. تحسين المزاج وتقليل التوتر
يحتوي الموز على مركب يسمى التربتوفان ، والذي يحوله الجسم إلى مادة السيروتونين، هو ناقل عصبي معروف بقدرته على تنظيم المزاج وتعزيز السعادة وتقليل مستويات التوتر.
5. المساعدة في إدارة الوزن
على الرغم من كون الموز حلوًا، إلا أنه يحتوي على سعرات حرارية أقل مقارنة بالعديد من الفواكه الأخرى ، مما يجعله خيارًا مناسبًا للتحكم في الوزن، بالإضافة إلى ذلك، يساعد المحتوى العالي من الألياف في الحفاظ على شعورك بالشبع لفترة أطول، مما يحد من الرغبة الشديدة في تناول الوجبات الخفيفة غير الضرورية.
6. توفير الطاقة ومحاربة التعب
يعتبر الموز مصدرًا ممتازًا للكربوهيدرات التي تعد مصدرًا أساسيًا للطاقة للجسم، يمكن أن يؤدي تناول الموز قبل التمرين إلى زيادة مستويات الطاقة ومكافحة التعب بشكل فعال.
7. تقوية العظام
يحتوي الموز على العناصر الغذائية الأساسية مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم ، والتي تساهم في صحة العظام، يمكن أن يؤدي الاستهلاك المنتظم للموز إلى تعزيز كثافة العظام ومنع حالات مثل هشاشة العظام.
8. دعم جهاز المناعة
الموز غني بفيتامينC ، وهو أحد مضادات الأكسدة القوية التي تساعد على تقوية جهاز المناعة، يمكن أن يساعد تضمين الموز في نظامك الغذائي في مكافحة الأمراض والالتهابات ونزلات البرد. (اليوم السابع)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 14 ساعات
- ليبانون 24
الصيف وضغطه على المعدة… هكذا تحافظ على هضمك سليماً
مع بدء الارتفاع التدريجى في درجات الحرارة، يُحذر الأطباء من تأثر الجهاز الهضمي، مما يؤدي إلى انتفاخ البطن، وعسر الهضم، والغثيان، والإمساك، وتقلصات المعدة، وغيرها من مشاكل الهضم. لتجنب تداعيات موجة الحر على صحتك العامة، يُنصح بإضافة أطعمة مُعينة إلى نظامك الغذائي، هذه الأطعمة التي يوصي بها الأطباء تُساعدك في الحفاظ على صحة جهازك الهضمي، وتُتيح لك الشعور بالراحة والاسترخاء خلال أشهر الصيف الحارة. ووفقا لموقع " healthsite"، نتعرف على أطعمة للعناية بصحة الجهاز الهضمي خلال الحر الهند مع أن ماء جوز الهند ليس طعامًا في الواقع، بل مشروب، إلا أن شربه خلال أشهر الصيف الحارة يُعيد للجسم الأملاح المفقودة ويُرطبه، يُعتبر ماء جوز الهند مصدرًا طبيعيًا لهذه الأملاح، التي تُستنفد خلال موجة الحر، كما يُعزز صحة الجهاز الهضمي. الزنجبيل يُعتبر الزنجبيل من التوابل الرائعة، فهو يتمتع بخصائص مضادة للالتهابات تُعزز صحة الجهاز الهضمي، كما تُساعد هذه الخصائص على تخفيف أعراض عسر الهضم والغثيان، وهي أعراض شائعة في فصل الصيف، يُمكنك إضافة الزنجبيل إلى الحساء أو الشاي أو أي مشروب آخر. الموز تُستهلك هذه الفاكهة سهلة الهضم والغنية بالبوتاسيوم على مدار العام، يُعد البوتاسيوم معدنًا أساسيًا قد يُستنفد خلال موجة الحر. كما يحتوي الموز على الألياف، التي تُساعد على تنظيم حركة الأمعاء وتعزيز الهضم. الخيار يشتهر الخيار بخصائصه المرطبة والمهدئة، فهو غني بالماء، مما يجعله غذاءً مرطبًا ممتازًا، كما يحتوي على الألياف التي تساعد على تنظيم حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك في الصيف. النعناع تتميز هذه الخضار الورقية الخضراء بخصائص هضمية وتبريدية جيدة، يقول الأطباء إن النعناع يتمتع بفوائد هضمية طبيعية، ويمكن أن يساعد في تخفيف أعراض عسر الهضم والانتفاخ، يمكن إضافة أوراق النعناع الطازجة إلى السلطات والعصائر والمشروبات. (اليوم السابع)


شبكة النبأ
منذ يوم واحد
- شبكة النبأ
صيف آمن للحامل: دليل التغذية الذكية لمواجهة الحر وحماية الجنين
ينبغي على الأم التركيز على نمط حياتها أثناء الحمل لضمان نمو صحي لطفلها. ويزداد هذا الأمر أهميةً خاصةً خلال فصل الصيف، حيث يميل معظمنا إلى تناول كميات أقل من الطعام، وتزداد احتمالية الإصابة بالجفاف. قد يؤثر ذلك سلبًا على صحة الطفل. لذا، يجب على المرأة الحامل اتخاذ احتياطات إضافية... بغض النظر عن الفصل، عادةً ما تكون الأمهات الحوامل حذرات للغاية بشأن ما يتناولنه خلال فترة الحمل. ففي النهاية، يعد اتباع نظام غذائي صحي جزءًا أساسيًا من نمط حياة صحي في أي وقت، ولكنه بالغ الأهمية بشكل خاص إذا كنتِ حاملًا أو تخططين للحمل. فالتغذية الصحية أثناء الحمل تساعد طفلكِ على النمو والتطور. لا تحتاجين إلى اتباع نظام غذائي خاص، ولكن من المهم تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة المختلفة كل يوم للحصول على التوازن الصحيح من العناصر الغذائية التي تحتاجينها أنت وطفلك. من الأفضل الحصول على الفيتامينات والمعادن من الأطعمة التي تتناولينها، ولكن عندما تكونين حاملاً، فأنت بحاجة إلى تناول مكملات حمض الفوليك أيضًا، للتأكد من حصولك على كل ما تحتاجينه. النظام الغذائي الصيفي للحامل ينبغي على الأم التركيز على نمط حياتها أثناء الحمل لضمان نمو صحي لطفلها. ويزداد هذا الأمر أهميةً خاصةً خلال فصل الصيف، حيث يميل معظمنا إلى تناول كميات أقل من الطعام، وتزداد احتمالية الإصابة بالجفاف. قد يؤثر ذلك سلبًا على صحة الطفل. لذا، يجب على المرأة الحامل اتخاذ احتياطات إضافية عند اختيار طعامها لضمان حمل آمن، وذلك لمواجهة حرارة الصيف . يُعد البيض مصدرًا رائعًا للبروتين، وهو جزء أساسي من نظامكِ الغذائي أثناء الحمل. الأحماض الأمينية التي تُكوّن البروتين هي اللبنات الأساسية لخلايا جسمكِ وخلايا طفلكِ. يحتوي البيض أيضًا على أكثر من اثني عشر فيتامينًا ومعادن، بما في ذلك الكولين. الكولين - الموجود بشكل رئيسي في صفار البيض، لذا تأكدي من تضمينه في نظامك الغذائي - يساعد على نمو دماغ طفلكِ وحبله الشوكي بشكل سليم، ويساعد على الوقاية من بعض العيوب الخلقية. امزج البيض مع أي خضار وجبن متوفر لديك، وستحصل على مكونات الفريتاتا. بقايا الطعام - إن وجدت - مثالية لفطور اليوم التالي. 2ـ البطيخ يوفر البطيخ للحامل حماية كبيرة ضد الإصابة بالجفاف في الصيف، لأن الماء يشكل نسبة 90% أو أكثر من إجمالي قيمته الغذائية، مما يساعد على ترطيب الجسم عند تناوله. 3ـ الخضراوات الورقية يوصي خبراء التغذية الحوامل بتناول الخضراوات الورقية في فصل الصيف، لغناها بفيتامين سي وفيتامين هـ وفيتامين ك، كما تساعد على محاربة الإمساك، لاحتوائها على الألياف الغذائية. 4ـ الفواكه توفر الفواكه مثل البرتقال والتوت والموز والتفاح والكمثرى الفيتامينات والمعادن المهمة، بما يشمل فيتامين C والبوتاسيوم والألياف. يساعد فيتامين C في امتصاص الحديد ويدعم نظام المناعة الصحي، بينما يكون البوتاسيوم مهمًا للحفاظ على ضغط الدم الصحي وتوازن السوائل في الجسم. 5ـ البطاطا الحلوة تكتسب البطاطا الحلوة لونها البرتقالي من الكاروتينات، وهي أصباغ نباتية تتحول إلى فيتامين أ في أجسامنا. يحتاج طفلكِ إلى فيتامين أ لصحة العظام والرئتين والعينين ونمو الجلد. كما تُعد هذه الخضار الحلوة مصدرًا جيدًا لفيتامين ج والمنجنيز، ومصدرًا جيدًا لفيتامين ب6 (الذي قد يساعد في تخفيف غثيان الصباح)، والبوتاسيوم، والألياف (خاصةً إذا حافظتِ على قشرتها). 6ـ الخيار يمنح الخيار الحامل الترطيب اللازم في الصيف، لغناه بالماء، كما يمدها بنسبة 12% من الجرعة اليومية الموصى بها من معدن البوتاسيوم، الذي يساهم في تنشيط الدورة الدموية وضبط ضغط الدم والحفاظ على توازن السوائل بالجسم. 7ـ الحبوب الكاملة يمكن للحامل الحصول على الألياف الغذائية من مصدر آخر غير الخضراوات الورقية وهو الحبوب الكاملة، التي تتميز أيضًا بمحتواها المرتفع من فيتامين ب المركب والكربوهيدرات الصحية. 8ـ البروتين الخالي من الدهون توفر مصادر البروتين الخالية من الدهون مثل الدجاج والأسماك والديك الرومي والتوفو عناصر غذائية مهمة مثل الحديد والزنك وفيتامين B12. يعد الحديد ضروريًا لنمو الجنين وتطوره، بينما يقوم الزنك بدور مهم لوظيفة مناعة الجنين ونمو الخلايا. في حين يعتبر فيتامين B12 مهمًا لنمو دماغ الجنين وجهازه العصبي. 9ـ الخس يتميز الخس باحتوائه على عناصر غذائية تمثل أهمية كبيرة لصحة الحامل والجنين، مثل الماء والألياف الغذائية والبوتاسيوم وفيتامين سي والحديد والكالسيوم. 10ـ المكسرات والبذور تمنح المكسرات والبذور، مثل اللوز والجوز وبذور الشيا وبذور الكتان، الدهون الصحية والبروتين والعناصر الغذائية الهامة مثل فيتامين E والمغنيسيوم. يمكن أن تساعد الدهون الصحية في دعم نمو دماغ الجنين، بينما فيتامين E مهم لنمو خلايا الجنين وتطورها. يمكن أن يساعد المغنيسيوم في تنظيم ضغط الدم ودعم وظيفة العضلات والأعصاب الصحية. 11ـ الكوسة مصدر غني بالماء والبوتاسيوم، كما تحتوي على مستويات جيدة من حمض الفوليك، الذي يقلل من خطر تعرض الحامل للإجهاض، كما يجنِّب الجنين الإصابة بالعيوب الخلقية. تساعد الحمضيات، مثل البرتقال والليمون، على تقوية الجهاز المناعي عند الحامل، لغناها بفيتامين سي، الذي يعزز من قدرة الجسم على مكافحة الفيروسات والبكتيريا.


الديار
منذ يوم واحد
- الديار
أطعمة تغيّر حياتك: خطوات غذائيّة لخفض ضغط الدم دون دواء
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يعتبر ارتفاع ضغط الدم من أبرز المشكلات الصحية المنتشرة عالميًا، ويُعرف بـ "القاتل الصامت" نظرًا لعدم ظهور أعراض واضحة له في كثير من الأحيان. ومع أن الأدوية تؤدي دورًا أساسيًا في التحكم بضغط الدم، إلا أن التعديلات في نمط الحياة، وبشكل خاص النظام الغذائي، يمكن أن تُحدث فرقًا ملحوظًا في تحسين الحالة وخفض ضغط الدم بشكل طبيعي ودائم. يُعد تقليل الصوديوم أحد أهم التغييرات الغذائية للسيطرة على ضغط الدم. فقد أظهرت الدراسات أن استهلاك كميات كبيرة من الملح يؤدي إلى احتباس السوائل، ما يزيد الضغط على الأوعية الدموية. يُوصى بعدم تجاوز 1500 ملغ من الصوديوم يوميًا، وهو ما يعادل حوالي نصف ملعقة صغيرة من الملح. ويُنصح بالابتعاد عن الأطعمة المصنعة مثل الشوربات الجاهزة، اللحوم الباردة، والوجبات السريعة، التي تحتوي غالبًا على نسب عالية من الصوديوم المخفي. هذا ويُعتبر البوتاسيوم عنصرًا حيويًا في موازنة تأثير الصوديوم داخل الجسم. فهو يساعد على استرخاء جدران الأوعية الدموية ويساهم في خفض ضغط الدم. يمكن الحصول على البوتاسيوم من مصادر طبيعية مثل الموز، البطاطا، السبانخ، الأفوكادو، والفاصوليا البيضاء. لكن يجب الحذر من الإفراط في استهلاكه لدى من يعانون من أمراض الكلى، واستشارة الطبيب قبل تناول مكملات البوتاسيوم. أما نظام "DASH" الغذائي (الأساليب الغذائية لوقف ارتفاع ضغط الدم) فهو أحد أكثر الأنظمة الموصى بها لمرضى الضغط. يعتمد هذا النظام على تناول كميات كبيرة من الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة ومنتجات الألبان قليلة الدسم، مع تقليل الدهون المشبعة والكوليسترول والسكريات. وقد أثبتت الدراسات أن الالتزام بهذا النظام يمكن أن يخفض ضغط الدم في غضون أسابيع قليلة. رغم أن الكافيين لا يؤثر سلبًا في الجميع، إلا أن بعض الأشخاص يعانون من ارتفاع مؤقت في ضغط الدم بعد تناول القهوة أو مشروبات الطاقة. لذلك، من المفيد مراقبة الاستجابة الشخصية للكافيين. من جهة أخرى، يؤثر الكحول سلبًا في ضغط الدم عند تناوله بكثرة. ويُوصى بالاعتدال الشديد، حيث يُفضل عدم تجاوز كوب واحد يوميًا للنساء وكوبين للرجال. كما يساهم المغنيسيوم في تنظيم ضغط الدم عبر تأثيره المهدئ في العضلات والأوعية الدموية. يمكن العثور عليه في المكسرات، البذور، الحبوب الكاملة، والخضراوات الورقية. أما الألياف الغذائية، فتؤدي دورًا في تحسين صحة القلب، وضبط نسبة السكر والكوليسترول في الدم، مما ينعكس إيجابًا على ضغط الدم أيضًا. إنّ زيادة الوزن ترتبط ارتباطًا مباشرًا بارتفاع ضغط الدم. لذا فإن تقليل عدد السعرات اليومية، ومراقبة أحجام الحصص الغذائية، وتجنب الأكل العاطفي أو الليلي، كلها عوامل تساعد في تقليل الوزن وتحسين قراءات ضغط الدم. يمكن تقسيم الوجبات إلى حصص صغيرة ومتوازنة تتضمن جميع المجموعات الغذائية. ومن المفيد أياً تقليل استهلاك الدهون المشبعة والمتحولة (الموجودة في الأطعمة المقلية والمخبوزات التجارية) واستبدالها بدهون غير مشبعة مفيدة مثل تلك الموجودة في زيت الزيتون، الأسماك الدهنية (مثل السلمون والسردين)، والمكسرات. هذه الدهون تساهم في تعزيز صحة القلب والشرايين. أخيراً، التحكم بضغط الدم لا يتطلب بالضرورة تغييرات جذرية أو حرمانًا قاسيًا، بل يمكن لتعديلات بسيطة في النظام الغذائي أن تحدث أثرًا عميقًا على الصحة. من خلال تقليل الملح، وزيادة الخضر والفواكه، واختيار الدهون الصحية، يمكن دعم وظيفة القلب وتقليل خطر المضاعفات. ومع المثابرة، تصبح هذه العادات جزءًا طبيعيًا من نمط الحياة، وتؤدي إلى صحة أفضل وجودة حياة أعلى.