logo
رئيس الوزراء يقدم واجب العزاء لوكيل وزارة المالية بوفاة والدته

رئيس الوزراء يقدم واجب العزاء لوكيل وزارة المالية بوفاة والدته

اليمن الآن٢٨-٠٤-٢٠٢٥

[28/04/2025 04:25]
عدن- سبأنت
قدم رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، واجب العزاء والمواساة الى وكيل وزارة المالية ناجي جابر، في وفاة المغفور لها بإذن الله تعالى والدته الفاضلة.
وشارك دولة رئيس الوزراء، في مجلس العزاء الذي أقيم اليوم الاثنين، في العاصمة المؤقتة عدن..معبراً عن خالص العزاء وعظيم المواساة لوكيل وزارة المالية وجميع أفراد اسرته بهذا المصاب الأليم ..سائلاً الله عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته وعظيم غفرانه، ويسكنها فسيح جناته، ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اللواء الأول تهامة.. ليس مجرد قوة
اللواء الأول تهامة.. ليس مجرد قوة

وكالة 2 ديسمبر

timeمنذ 6 ساعات

  • وكالة 2 ديسمبر

اللواء الأول تهامة.. ليس مجرد قوة

اللواء الأول تهامة.. ليس مجرد قوة في جغرافيا الشرف، على أطهر ترابٍ في تهامة، وُلد لواءٌ لا يشبه سواه؛ لم ينتظر قرارًا، ولم يطلب إذنًا، بل خرج كالسيف من غمده دفاعًا عن الأرض والعقيدة. ذلك هو اللواء الأول تهامة.. أول من كسر حاجز الخوف، وأول من واجه مليشيا الظلام في زمن كانت البنادق تبحث عن راية، فكان هو الراية، وكان هو البداية. رجاله لم يتخرجوا من الأكاديميات، ولم يتلقوا تدريبات خارج الحدود، لكنهم حملوا أعظم ما يُحمل: الإيمان، العقيدة، والولاء الخالص لله ثم للوطن. من ميادين الحقيقة، من رماد المعارك، ومن وجع الجبهات، اكتسبوا الخبرة، وبنوا القوة، وأثبتوا أن الإرادة تصنع المستحيل. واليوم، ومع اكتمال الدورة القتالية التكتيكية الحديثة، يقف اللواء الأول تهامة شامخًا في ميدان التدريب كما كان شامخًا في ميدان القتال؛ جاهزية، انضباط، مهارة، وفهم عسكري يُبهر ويرتقي لمصافّ النخبة. وهذا التحول العظيم، لم يكن ليكتمل لولا القيادة الصلبة والرؤية الواضحة التي يحملها قائد اللواء: العميد الركن/ فاروق الخولاني، القائد الذي لم يتعامل مع اللواء كمجموعة عسكرية فحسب، بل كقضية وطن، وعهد شرف، ومسؤولية تاريخية؛ فبقيادته، تحولت الروح القتالية إلى انضباط نادر، وتحوّل الأداء الميداني إلى احتراف عسكري يُدرّس ويُحتذى به. اللواء الأول تهامة اليوم ليس مجرد قوة، بل صرح جمهوري متكامل، بُني بالدم، وسُمّي بالعقيدة، وتسلّح بالعلم.. فمن صحراء المواجهة، إلى ميادين التدريب، يثبت هذا اللواء أنه الرقم الصعب، والجدار الصلب، والدرع الذي لا يُثلم. يا تهامة: نامي مطمئنة؛ فلديك لواء لا يعرف الخذلان، ورجالٌ لا يبيعون، ولا يلينون، ولا يخونون. يا جمهورية: ثقي بهذا اللواء؛ فما وُلد يومًا ليكون في الخلف،بل ليتقدم الصفوف، ويحمل الراية، ويرفعها فوق رؤوس الجميع. كل التحية لرجال اللواء الأول تهامة، ولقائده العميد فاروق الخولاني، الذي كتب اسمه في دفتر المجد، لا بالحبر، بل بالعزيمة والإنجاز. اللواء الأول تهامة إرثٌ من نار، ومستقبل من حديد.

القرار اتُخذ: صيفٌ ساخن ورعبٌ قادم.. وعدٌ لا يتخلّف وصواريخ اليمن لا تخطئ صواريخ
القرار اتُخذ: صيفٌ ساخن ورعبٌ قادم.. وعدٌ لا يتخلّف وصواريخ اليمن لا تخطئ صواريخ

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 6 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

القرار اتُخذ: صيفٌ ساخن ورعبٌ قادم.. وعدٌ لا يتخلّف وصواريخ اليمن لا تخطئ صواريخ

كان صيف 2024م، ذروة التصعيد اليمني الكبير في البحر، ويبدو أن صيف 2025م، سيكون صيف الانفجار المفتوح، في الردع والتأديب، في المدى والتأثير العملياتي، وفي انهيار قاعدة الأمن الصهيوني، وذعر المغتصبين. عبثًا 'يحاول العدوّ الإسرائيلي استعادة الردع، من خلال العدوان المتكرّر على المنشآت المدنية' في اليمن؛ فمهما كان حجمُ العدوان و'مهما تكرّر فلن يؤثِّرَ إطلاقًا على موقفِ شعبنا؛ لأَنَّه موقف ديني'. العدوّ 'أراد أن يتفرَّدَ بالشعب الفلسطيني دون أن تكون هناك ردةُ فعل من أي بلد مسلم'، وبقي العدوّ في موقفٍ ضعيف 'عقب توقّف العدوان الأمريكي نتيجة فشله'؛ هكذا لخَّصَ السيدُ القائد عبدُ الملك بدر الدين الحوثي –يحفظُه الله- المشهد في محاضرةٍ له عصر اليوم الأربعاء. كلام السيد القائد الوارد في ثنايا محاضرته الأخيرة؛ وضع النقاط على الحروف، ليأتي بعدها الخطاب الرئاسي، الذي لم يكن ليقرأ بمعزلٍ عن المشهد المحلي والإقليمي والدولي. من مطار صنعاء الدولي، الذي استهدفه العدوان الصهيوني في لحظةٍ تكشف حجم انزعَـاجه من الدور اليمني المتقدم؛ انطلقت رسائل الرئيس المشاط كصواريخَ حارقة، متجاوزة حدود الزمان والمكان، توجز للعالم ملامح المعركة الكبرى القادمة. المشير الركن مهدي محمد المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى جدَّدَ موقف اليمن الواضح والحاسم في دعم المقاومة الفلسطينية، واضعًا العدوّ الصهيوني وشركات الطيران العالمية في الصورة من معادلة الردع. معادلةٌ تتجاوز رد الفعل إلى الفعل المبادر، وتتجه نحو تصعيدٍ استراتيجي لا تراجع عنه حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها، وبعبارةٍ قاطعة، فتح المشاط باب 'الصيف الساخن' على مصراعَيه، منذرًا بالمزيد من الرد والردع والتحدي. 'الملاجئ لن تكون آمنة'، عبارة كرّرها الرئيس المشاط محذِّرًا من أسماهم بـ'قُطعان الصهاينة'، ومؤكّـدًا أن حكومتَهم الفاشلةَ برئاسة مجرم الحرب نتنياهو غيرُ قادرة على حمايتهم، رسالةٌ وإن جاءت بلُغة الحرب النفسية، إلا أن حقيقتَها تعيد صِياغةَ حالة الرعب وتهشِّمُ قاعدةَ الأمن الصهيونية. لكل الشركات، جاءت رسالة التحذير المباشر، لمن لا تزال تسيّر رحلاتها إلى مطار اللُّد المحتلّ (المسمَّى زيفًا 'بن غوريون')، أنَّ 'هذا المطار بات ضمن بنك الأهداف'، وأن كُـلّ الطائرات التي تحط فيه أَو تقلع منه في دائرة الاستهداف المشروع. تحذيرٌ جاء مدعومًا بسجلٍ عملياتي يمني حافل منذ انطلاق معركة 'طوفان الأقصى'، أثبت فيه اليمن قدرته على تجاوز البحار والمضائق وبلوغ الأهداف بدقة، من ميناء أم الرشراش 'إيلات' إلى موانئ الاحتلال في البحر المتوسط. المشاط لم يتحدث فقط عن إمْكَانية الضرب، بل أشار إلى أن الصواريخ اليمنية 'ستُصمِّمُ على الوصول لهدفها'، في إشارة ذكية إلى تجاوز مرحلة الإنذارات إلى مرحلة الإيلام المباشر. خطابُ المشاط حمل رسائلَ تقنيةً وعسكرية لافتة، وإشارتُه إلى الطائراتِ الأمريكية الشبحية من طرازF-35، والتي يستخدمُها كيان العدوّ في عدوانه على اليمن؛ 'ستسقط'، تصريح يشير إلى تطور نوعي في القدرات الدفاعية اليمنية، ويدق ناقوس الخطر أمام كُـلّ من يتعامل مع الكيان عسكريًّا أَو تجاريًّا. واختتم الرئيس المشاط خطابه بالتأكيد على أن 'على الصهاينة انتظار صيف ساخن'، عبارةٌ تلخّص كُـلّ ما سبقها من مواقف ورسائل؛ فـالصيفُ لم يعد فصلًا زمنيًّا بقدر ما أصبح رمزًا استراتيجيًّا لمعركة الرد والردع والانتصار اليماني. رسائل القيادة الثورية السياسية والعسكرية اليمنية تؤكّـد أن اليمن بات رقمًا يصعُبُ تجاوُزُه، عسكريًّا؛ صواريخ ومسيّرات تصل إلى أبعد مدى، وتفرض إيقاعها على شركات الطيران العالمية، شعبيًّا؛ زخم جماهيري داعم لا يُقارن، واصطفاف قبلي وشعبي نادر، سياسيًّا؛ موقف صُلب وواضح في زمن الرمادية والانبطاح. إنها معركة كسر الإرادات، لا كسر العظام، واليمنيون، كما قال قائد الثورة، 'إذا قالوا فعلوا، وَإذَا وعدوا أوفوا، وَإذَا قرّروا تقدموا'؛ فلينتظر العدوّ 'صيفًا ساخنًا'، ملبدًا بالرعب والخسائر.

الحوثي يدعو اليمنيين إلى 'خروج مليوني' دعماً وتضامناً مع غزة
الحوثي يدعو اليمنيين إلى 'خروج مليوني' دعماً وتضامناً مع غزة

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 6 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

الحوثي يدعو اليمنيين إلى 'خروج مليوني' دعماً وتضامناً مع غزة

دعا قائد حركة أنصار الله، عبد الملك الحوثي، الجماهير اليمنية إلى 'خروج مليوني' غداً الجمعة في العاصمة صنعاء والمحافظات، ووصف هذه المسيرات بأنها 'وفاء لرسول الله ونصرة للمسجد الأقصى والشعب الفلسطيني'. وأكد الحوثي في كلمته اليوم أن 'الخروج المليوني له أهمية كبيرة وهو جهاد في سبيل الله'، مشدداً على ضرورة أن يكون 'النفير واسعاً وعظيماً'، في إشارة إلى توقعاته بمشاركة جماهيرية ضخمة، مثل المسيرات الأسبوعية السابقة المساندة لغزة. وجاءت الدعوة بالتزامن مع تحضيرات 'لجنة نصرة الأقصى' في صنعاء لمسيرات مليونية تحت شعار 'لا أمن للكيان.. وغزة والأقصى تحت العدوان'، حيث من المقرر أن تتجمع الحشود في ميدان السبعين والساحات العامة بالمحافظات. ووصف الحوثي يوم الجمعة بأنه 'يوم نفير ووفاء'، معتبراً أن المشاركة في هذه المسيرات تمثل 'موقفاً إيمانياً ونضالياً' لدعم القضية الفلسطينية. وقال: 'على مدى 20 شهرا بلغت أنشطة شعبنا 2112701 من مظاهرات ومسيرات ووقفات متنوعة'، مؤكدا أن 'هناك زخم كبير في اليمن بمستوى لا مثيل له تجاه أي قضية أخرى'. وأشار قائد حركة أنصار الله إلى أه 'في الأسبوع الماضي خرج شعبنا يوم الجمعة في 1060 مسيرة ومظاهرة في المدن والأرياف في خروج شعبي واسع جداً'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store