
"الأيروبكس" من ذاكرة التسعينيات إلى مفردات اللياقة الحديثة (فيديو)
وأشار التقرير إلى حضور قوي لتلك التمارين في تسعينيات القرن الماضي، خاصة بين النساء، حين كانت الحياة أكثر حركة، والمصاعد مجرد خيار ثانوي للسلالم، والسيارات أقل هيمنة على التنقل اليومي.
وأشار "يوسف" إلى أن تلك الحقبة كانت تتيح للتمارين البسيطة مثل الأيروبكس أن تفي بالغرض في تحسين التنفس ودعم صحة القلب، بينما الوضع الآن يتطلب أساليب أكثر شدة لحرق الدهون في ظل تراجع النشاط الحركي اليومي، ورغم تراجع فعالية الأيروبكس كأداة لحرق السعرات، يبقى لها حضور صحي معتبر في دعم الجهاز التنفسي والقلب، وهو ما يجعلها خيارًا لا يُستغنى عنه، وإن لم تعد كافية وحدها.
واختتم التقرير بالتأكيد على أن إعادة دمج الأيروبكس في نمط الحياة المعاصر لا تمثل رجعة عاطفية للماضي، بل هي توظيف علمي لتقنيات خفيفة لكنها فعّالة، تناسب نمط الحياة الراهن، خاصةً للسيدات اللواتي يبحثن عن حلول منزلية توازن بين الصحة والسهولة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 18 ساعات
- مصراوي
خضعت ل 7 عمليات جراحية.. تفاصيل أصعب 6 سنوات عاشتها سمية الألفي
دخلت الفنانة سمية الألفي، على مدار 6 سنوات، في صراع قوي مع مرض السرطان، كانت من أهم أسباب غيابها عن الساحة الفنية. الفنانة سمية الألفي، التي تدخل اليوم الأربعاء عامها الـ 72، إذ ولدت في مثل هذا اليوم الموافق 23 يوليو عام 1953 ، تحدثت عن تفاصيل السنوات الست، ومراحل خضوعها للعلاج من السرطان، في أكثر من لقاء. تحدثت سمية الألفي، عام 2017، خلال ظهورها في برنامج 'فحص شامل' على شاشة الحياة، عن المرض النادر الذي أصيبت بها، واضطرت بسببه لإجراء 7 عمليات جراحية في عدة دول كألمانيا وأمريكا وسويسرا. وقالت: "كنت أعاني من حالة نادرة، بدأت من آلام شديدة في الظهر، وعدم قدرة على المشي، ومحدش عارف طبيعتها، حتى عرفت إن فيه أكياس خلف الرحم والحوض، وتكونت على العمود الفقري، وهي التي تؤثر على الحركة والمشي". وتابعت: "المشكلة كانت إن الأطباء في مصر وقتها لم يتعرفوا على طرق العلاج، وباقتراح من فاروق الفيشاوي، سافرت إلى سويسرا للعلاج". الكيماوي عادت الفنانة سمية الألفي، في عام 2022، للحديث عن حالتها، وذلك في مداخلة هاتفية مع برنامج "يحدث في مصر"، الذي يذاع على شاشة "mbc مصر". وقالت: "أنا بتحسن وشالوا السرطان اللي كان في الثدي والغدد اللمفاوية". وأضافت: "كمان أسبوعين أبدأ رحلة العلاج الكيماوي والإشعاعي، وأنا راضية والحمد الله رب العالمين، وأنا الآن بخير، ولكن الدكتور قالي أن الورم الذي أصبت به نادر جدًا". مفيش سرطان تاني وأعلنت سمية الألفي، في مداخلة هاتفية أجرتها في مايو 2023، مع الإعلامية إيمان الحصري، في برنامج "مساء dmc"، عبر قناة dmc، عن تعافيها، وقالت: "أنا كويسة كل الفحوصات اللي عملتها طلعت كويسة، والدكتور قالي خلاص مفيش سرطان تاني.. الحمد لله أنا تعافيت منه، إحنا عندنا دكاترة هايلين في مصر، المعالج والجراح بتوعي كانوا شباب، ومنهم واحد كان مع ابني أحمد في المدرسة". وتابعت:"أنا متفائلة خير وبطمن كل الناس، والسيدات اللي جالهم كانسر، محدش يفقد الأمل، عندنا دكاترة على مستوى عظيم من العلم، حاجة بديعة حقيقي، وبقول لكل مريض توكل على ربنا، وخلوا عندكم أمل ورضا، أنا كنت بقول دايمًا لربنا أنا راضية، بشكر ولادي وكل واحد سأل عليا في مرضي".

المصري اليوم
منذ يوم واحد
- المصري اليوم
«رفع اسم بني سويف».. يوسف يحصد المركز الأول في شعبة العلمي على الجمهورية بـ319 درجة
حصد الطالب يوسف سامي على، ابن قرية معصرة أبوصير الملق التابعة لمركز الواسطى، المركز الأول على مستوى الجمهورية في شعبة علمي علوم بمجموع 319 من 320 درجة، ليتربع على عرش أوائل الثانوية العامة لهذا العام في إنجاز استثنائي يضاف إلى رصيد التفوق بمحافظة بني سويف، وعمّت الفرحة أرجاء القرية عقب إعلان النتيجة، حيث تحوّل منزل الأسرة إلى مزار للمهنئين من الأهالي، في مشهد تخلله الزغاريد والدموع والابتهالات. أخبار متعلقة بعد شكاوى الأهالي.. إصلاح تسرب في عدة وصلات مياه بقرية تل ناروز في بني سويف «أزمة البلوجر» تقود 15 مسؤولًا بـ«طب بنى سويف» للتحقيق بني سويف تبحث توسيع خدمات التشغيل وربط الشباب بفرص العمل في القطاعين العام والخاص مدرسة «الشهيد سيد عبدالحفيظ الثانوية» – التي ينتمي إليها يوسف – كانت حاضرة بقوة في لحظة التتويج، حيث حضر مدير المدرسة الأستاذ خالد محمد، بصحبة وكيل المدرسة وعدد من المدرسين، إلى منزل الطالب لتهنئته بهذا الإنجاز المشرف، وسط مشاعر من الفخر والاعتزاز. وقال يوسف: «الفضل أولًا لله، ثم لأمي وابى وأسرتي اللي دعموني طول الوقت.. كنت حريص على الصلاة والاجتهاد والمذاكرة بانتظام، وكنت بأخذ دروس في كل المواد، وإن شاء الله هدخل كلية الطب.. ده حلمي من زمان» وأضاف أنه علم بخبر تفوقه من صديقه، ثم تلقى اتصالًا من وزير التربية والتعليم ومحافظ بني سويف لتهنئته، معبرًا عن سعادته الغامرة، قائلًا:«أنا حافظ لكتاب الله، وكنت بقود الإذاعة المدرسية كل يوم، ومديري كان دائم التشجيع لي»، والدته، التي لم تفارقها دموع الفرح، عبّرت عن فخرها قائلة: «كنت متوقعة النتيجة من أول لحظة.. يوسف كان بيذاكر أول بأول، ودي أجمل لحظة في حياتي» أما والده سامى على موظف بالنبك فقال وهو يغالب دموعه «ابني طول عمره مسؤول ومجتهد، وكنت شايف فيه الإصرار من صغره.. النهاردة حسّيت إن كل تعبنا اتكلل بالنجاح.. يوسف رفع راسي ورأس العيلة كلها» مؤكدا أن شقيق يوسف الأكبر طالب بكلية الطب، وأشقاؤه خريجو هندسة الاثنين. وبينما توافدت التهاني من أبناء القرية، ضجّت منصات التواصل الاجتماعي برسائل الفخر، مؤكدين أن يوسف سامي نموذج مشرف من أبناء بني سويف الذين يثبتون أن الطموح لا يعرف المستحيل. في إنجاز استثنائي يضاف إلى رصيد التفوق بمحافظة بني سويف، في إنجاز استثنائي يضاف إلى رصيد التفوق بمحافظة بني سويف، في إنجاز استثنائي يضاف إلى رصيد التفوق بمحافظة بني سويف، في إنجاز استثنائي يضاف إلى رصيد التفوق بمحافظة بني سويف،

مصرس
منذ 2 أيام
- مصرس
رمضان عبدالمعز: اللسان مفتاح النجاة أو الهلاك يوم القيامة
قال الشيخ رمضان عبدالمعز، الداعية الإسلامي، إن اللسان من أخطر ما يمكن أن يُهلك الإنسان يوم القيامة، مستشهدًا بحديث النبي محمد مع الصحابي معاذ بن جبل رضي الله عنه، حين سأله: «يا رسول الله، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم؟»، فأجابه النبي: «ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم؟». وأضاف خلال حلقة اليوم الإثنين، من برنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة DMC، أن المقصود ب«حصائد ألسنتهم» هو كل ما يخرج من اللسان فيؤذي الناس ويغضب الله، من غيبة ونميمة وكلام جارح وتشويه للسمعة، مضيفًا: «عارف يعني إيه حد يُسحب على وجهه في النار؟ ده أمر مرعب والسبب لسانه!».وأشار إلى، أن النبي محمد نبه في حديث آخر أن الجوارح كلها تُخاطب اللسان كل صباح وتقول: «اتق الله فينا، فإنما نحن بك، إن استقمت استقمنا، وإن اعوججت اعوججنا»، مؤكدًا أن صلاح الجسد كله مرهون بصلاح اللسان.وتابع: «الرسول وضع لنا قاعدة ذهبية حين قال: 'من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت'. كلمة واحدة ممكن تبوظ حياة إنسان، تهدم بيت، تجرح قلب، أو تفتح باب فتنة».