
"الراية السوداء".. عملية إسرائيلية تهدف إلى "معاقبة" الحوثيين
وقال كاتس، في تصريح له نقلته القناة 12 العبرية، تعليقاً على الضربة الإسرائيلية الأحدث لمعاقل الحوثيين، إن "سلاح الجو يشن عملية (الراية السوداء) لمعاقبة الحوثيين".
وحول طبيعة الاستهدافات في الغارة، أضاف: "هاجمنا أهدافاً إرهابية في موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى ومحطة رأس الكثيب للطاقة".
وأشار كاتس كذلك إلى "مهاجمة سلاح الجو الإسرائيلي السفينة "غالاكسي ليدر" التي اختطفها الحوثيون قبل عامين ويستخدمونها لأنشطة إرهابية"، حسب قوله.
وأوضح وزير الجيش الإسرائيلي أن "الحوثيين سيدفعون ثمناً باهظاً، وكما حذرت سابقاً فإن قانون اليمن هو نفس قانون طهران".
وشدد كاتس، في الوقت ذاته، على أن "من يحاول إيذاء إسرائيل سيتعرض للأذى ومن يرفع يده ضدها ستقطع"، حسب تعبيره.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ 13 دقائق
- فلسطين أون لاين
من بينهم الصَّحفي البارز ناصر اللحام.. الاحتلال ينفِّذ حملة اعتقالات واسعة في الضَّفة الغربيَّة
شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، حملة اعتقالات طالت عددًا من المواطنين في مدن الضفة الغربية المحتلة، بينهم صحفيون ونساء وأطفال. في محافظة بيت لحم، اعتقلت قوات الاحتلال الصحفي البارز الدكتور ناصر اللحام (58 عامًا)، رئيس تحرير وكالة "معا" الإخبارية، بعد مداهمة منزله في مدينة الدوحة وتحطيم محتوياته ومصادرة أجهزته الإلكترونية وهواتفه. كما اعتقلت الطفل ريان محمود الوهادنة (16 عامًا) من مخيم الدهيشة، وأحمد محمود غنيم من بلدة الخضر. وفي مدينة الخليل، داهمت قوات الاحتلال منزل المطارد محمود الفسفوس في مدينة دورا واعتقلت زوجته، كما اعتقلت المواطن عصمت زاهدة. أما في نابلس، فقد اعتُقل كل من محمود عوادة من حي التعاون، ونور حسونة من قرية بيت إمرين غرب المدينة، وذلك بعد دهم منازلهم وتفتيشها. ومن مخيم الجلزون شمال رام الله، اعتقلت قوات الاحتلال ثلاثة شبان وهم: حمزة صالح ضمرة (28 عامًا)، وعمرو شادي صافي (19 عامًا)، ومحمد خليل نخلة (22 عامًا)، بعد مواجهات اندلعت خلال اقتحام المخيم. تأتي هذه الحملة في ظل تصاعد الاعتقالات السياسية بحق الصحفيين والأسرى المحررين، وسط إدانات واسعة لانتهاك الاحتلال حرية الصحافة والاعتداء على العائلات. المصدر / مكتب إعلام الأسرى


فلسطين أون لاين
منذ 28 دقائق
- فلسطين أون لاين
الاحتلال يهدمُ منزلًا غربي رام الله
شرعت جرافات الاحتلال "الإسرائيلي"، صباح اليوم الاثنين، بهدم منزل في قرية خربثا المصباح غرب رام الله. وأفادت مصادر محلية، بأن المنزل يعود للمواطن محمود الهبل، وهو مكون من ثلاثة طوابق، مشيرةً إلى أن الاحتلال يزعم بأن المنزل المستهدف بالهدم بحجة عدم وجود ترخيص للبناء. ولا يتوقف هدم المنازل على مخيمات الضفة الغربية، بل اعتمد الاحتلال منذ بدايته سياسة هدم المنازل في عموم الضفة متذرعا بمزاعم واهية لا صحة لها. وعلى مدار الشهور الماضية، هدم الاحتلال عدة منازل ومنشآت فلسطينية في برطعة وقرى طولكرم وسلفيت وأريحا، بالإضافة لهدم منازل شهداء في الخليل ونابلس. وترى منظمات قانونية أن الاحتلال لا يميز بين مناطق المسيطر عليها من قبل السلطة الفلسطينية ومناطق (ج)، حيث عمد الاحتلال على هدم مبان وعمارات سكنية في رام الله ونابلس، دون أي اعتبار لاتفاقيات تقسيم المناطق بينها وبين السلطة. وتؤكد هذه المنظمات أن الهدم الأمني زاد بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وهو ما يجري في المخيمات التي تشهد عمليات هدم كامل لها. ويقول المدير العام للهيئة المستقلة لحقوق الإنسان عمار الدويك إن مخيمات جنين وطولكرم تشهد أكبر عمليات تطهير عرقي خلال العقد الحالي، وإنه لا يوجد أرقام دقيقة لأعداد المنازل التي جرى هدمها، لأن المخيمات مغلقة بشكل كامل ولا تسمح سلطات الاحتلال لأي جهة أو منظمة حقوقية أو دولية بالدخول إليها. وبحسب المسؤول فإن مبررات الاحتلال بأن هدم المخيمات يأتي لحماية الجيش تعد مخالفة تماما للقانون الدولي الذي ينص على أنه لا يجوز هدم المساكن إلا في حالات استثنائية جدا. ويقول الدويك إن "ما يقوم به الاحتلال هو عملية ممنهجة لتفريغ مناطق (ج) وبعض مناطق (ب) من السكان، وكذلك لتفريغ المخيمات وإعادة هندستها ديمغرافيا". وطالب الدويك بتوثيق هذه الانتهاكات، وقال إن "على الدول وخاصة التي تربطها علاقات مع الاحتلال أن تقوم بخطوات عملية من ضمنها تهديد الاحتلال باتخاذ إجراءات ضده إذا لم يتوقف عن هذه الممارسات". المصدر / فلسطين أون لاين+ وكالات


فلسطين أون لاين
منذ 28 دقائق
- فلسطين أون لاين
الصليب الأحمر يُطلق تحذيرًا عاجلًا في غزة: لا تقعوا فريسةً للمحتالين!
في إطار جهودها المستمرة لحماية الأسر، أصدرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر (اللجنة الدولية) تنبيهًا هامًا لسكان قطاع غزة، محذرةً من تصاعد عمليات الاحتيال. وأكدت اللجنة بشكل قاطع أن "جميع الخدمات التي تقدمها مجانية بالكامل"، وشددت على أن أي طلب لأموال أو خدمات مقابل مساعدات أو تسهيل المغادرة باسمها يُعد احتيالًا صريحًا. ونبهت اللجنة إلى أن المحتالين يستغلون ظروف الأسر، مؤكدةً على حق كل شخص في الإبلاغ عن هذه الممارسات. وأشارت بوضوح إلى أنها "لا تطلب أي أموالٍ أو خدماتٍ شخصيةٍ تحت أي ظرفٍ من الظروف." ودعت اللجنة الدولية كل من يشتبه في تلقيه رسالة احتيال إلى التواصل الفوري على الخط المباشر: 082832400. كما حثت على نشر هذا التحذير على نطاق واسع لضمان وصوله لأكبر عدد ممكن من الأسر وحمايتهم من الوقوع ضحايا لهذه الخدع. المصدر / فلسطين أون لاين