
النفط يواصل التراجع للجلسة الثالثة وسط ترقب تجاري وضبابية اقتصادية
وانخفضت العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي تسليم سبتمبر بنسبة 0.9% أو ما يعادل 62 سنتاً إلى 68.59 دولار للبرميل.
وتراجعت العقود الآجلة لخام "نايمكس" الأمريكي تسليم أغسطس بنسبة 1.5% أو 99 سنتاً إلى 66.21 دولار للبرميل.
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الفلبين ستخضع لرسوم جمركية بنسبة 19% على صادراتها إلى الولايات المتحدة عقب التوصل إلى اتفاق تجاري جديد بين البلدين.
ويدرس ترامب، إلغاء ضريبة الأرباح الرأسمالية على مبيعات المنازل، وربط تفعيل القرار بخفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة، بهدف لتعزيز سوق المساكن.
ومن المقرر، أن يتجه مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف للمنطقة العربية بهدف الوصول إلى وقف لإطلاق النار
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 23 دقائق
- عكاظ
رئيس هيئة تنظيم الإعلام: قطاع الإعلام في المملكة يعيش مرحلة تحول رقمي جذرية
أكد الرئيس التنفيذي للهيئة العامة لتنظيم الإعلام الدكتور عبداللطيف بن محمد العبداللطيف، أن قطاع الإعلام في المملكة يعيش مرحلة تحول رقمي جذرية، أتاحت فرصاً واسعة أمام المنشآت الصغيرة والمتوسطة والمواهب الوطنية للإسهام في تطوير صناعة إعلامية أكثر احترافية ومصداقية. جاء ذلك خلال لقاء نظّمته الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» اليوم، ضمن فعاليات أسبوع الإعلام والتسويق، بحضور عدد من رواد الأعمال والمهتمين بالقطاع الإعلامي والتسويقي. وأوضح الدكتور العبداللطيف أن التحول الرقمي في القطاع الإعلامي أوجد مساحات جديدة للإبداع وفتح المجال أمام فئات متنوعة من رواد الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة؛ لتقديم حلول ومحتوى إعلامي مبتكر، مشيراً إلى أن هذه المنشآت باتت تقود جزءاً كبيراً من الحراك الإعلامي الجديد، وهو ما تحرص الهيئة العامة لتنظيم الإعلام على دعمه وتمكينه ضمن سياساتها التنظيمية. وبيّن أن المملكة حققت ريادة ملحوظة في مجالات إعلامية حديثة مثل البودكاست، مؤكداً أن الهيئة العامة لتنظيم الإعلام تدخلت بتنظيم تدريجي لتحويل المواهب إلى محترفين، عبر برامج تدريبية وتراخيص تنظيمية تضمن جودة المحتوى واستدامة الأعمال. وأفاد أن الهيئة ستطلق عدة مبادرات لمعالجة أبرز التحديات في القطاع، وإتاحة بيانات دقيقة وموثوقة لدعم القرارات التنظيمية والتشريعية وتحفيز الاستثمار في القطاع الإعلامي. وفي ما يتعلق بالمؤثرين والمشاهير في مجال الإعلان، شدّد العبداللطيف على أنهم يمثلون منشآت ناشئة وصغيرة ومتوسطة لها دور مهم في المنظومة التسويقية، مبيّناً أن رخصة «موثوق» أسهمت في تنظيم هذا السوق، وضبط الممارسات الإعلانية، وتعزيز الثقة لدى المستهلكين، بما ينعكس إيجاباً على جودة ومصداقية المحتوى الإعلاني في المملكة. يُذكر أن أسبوع الإعلام والتسويق تنظمه «منشآت» خلال الفترة من 20 إلى 24 يوليو الجاري، بهدف إبراز الفرص الاستثمارية في القطاع، وتعريف رواد الأعمال بالخدمات والبرامج الداعمة لهم، بمشاركة أكثر من (70) جهة حكومية وخاصة، وعدد من الخبراء والمختصين في الإعلام والتسويق. أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 26 دقائق
- مباشر
النفط يتراجع مع انحسار المخاوف الاقتصادية وتقدم المفاوضات التجارية العالمية
مباشر: تراجعت أسعار النفط عند تسوية تعاملات الأربعاء، وسط تهدئة في مخاوف تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي، بعد إحراز تقدم في المباحثات التجارية بين الولايات المتحدة وعدد من شركائها. انخفض خام برنت تسليم سبتمبر بنسبة 0.12% ليغلق عند 68.51 دولار للبرميل، كما تراجع خام نايمكس الأمريكي بنسبة 0.10% إلى 65.25 دولار للبرميل. وجاء هذا التراجع بعد إعلان واشنطن عن اتفاق تجاري مع اليابان يشمل تحديد الرسوم الجمركية عند 15%، إضافة إلى خطة استثمارية من طوكيو بقيمة 550 مليار دولار داخل الولايات المتحدة. كما أشارت تقارير إلى تحقيق تقدم في المحادثات الجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بشأن تحديد الرسوم على واردات السلع الأوروبية. ورغم التراجع الطفيف، حد من الخسائر صدور بيانات أمريكية تفيد بانخفاض مخزونات النفط بمقدار 3.2 مليون برميل خلال الأسبوع الماضي، متجاوزة توقعات الأسواق التي رجحت تراجعاً بنحو 800 ألف برميل فقط. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
من خيمة دمشق.. السعودية تُثبِّت عمود العروبة وتفتح نوافذ الاستثمار
حين ترتفع خيمة عربية في قلب دمشق، لا تكون مجرد مأوى تقليدي، بل تتحول إلى نص بصري يحمل ملامح التاريخ ومعاني المستقبل. بيت الشَعَر الذي استقبل وزير الاستثمار السعودي خالد بن عبدالعزيز الفالح ووفداً يضم أكثر من 130 رجل أعمال ومستثمراً جاء برسالة أعمق من اللقاءات الرسمية. هذا البيت، بأعمدته التي تشد أركانه، يختزل فكرة أن العروبة لا تذوب مهما تبدلت خرائط المصالح، وأن السعودية ما تزال العمود المركزي الذي يقوم عليه سقف العلاقات العربية، في كل محطاتها المفصلية. بيت الشَعَر في الثقافة العربية رمز متجذر في البادية والمدينة، ظلّ شاهداً على قيم الشورى والكرم والوفاء. اختيار هذا الفضاء ليكون منصة حوار اقتصادي يؤكد أن مسار الاستثمار يمكن أن ينطلق من أرضية أصيلة قبل أن يمتد إلى أبراج المال الحديثة. الألوان الحمراء والسوداء في نسيج الخيمة، وأدوات القهوة العربية، والسجاد المفروش بعناية، تشكل لغة مشتركة يفهمها كل عربي بلا ترجمة. في قلبها وُضعت صور القادة، والأعلام التي جمعت الرياض ودمشق في لحظة سياسية تعيد ترميم العلاقات وتبني جسوراً من الثقة، لا بأوراق الاتفاقيات فقط، بل بروح الأصالة التي لا تنفصل عن الحداثة. وجود هذا الوفد الكبير الذي حضر بتوجيه من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان يعكس توجهاً إستراتيجياً يربط بين الهوية والمستقبل. المنتدى السعودي - السوري لم يكن اجتماع أرقام بقدر ما كان إعادة صياغة للعلاقات ضمن سردية عربية متجددة، حيث يشكل بيت الشَعَر امتداداً للروح، والسوق امتداداً للعقل. في هذه الخيمة، يتقاطع التراث مع الاستثمار، وتتلاقى ذاكرة الرمال مع مشاريع الأبراج، ليرتسم مشهد يوحي بأن التنمية الحقيقية لا تكتمل إلا إذا استندت إلى عمقها الثقافي. أعمدة الخيمة الأربعة التي تحمل السقف تناظر أركان الثبات العربي، فيما يبقى العمود الأقوى الذي تتكئ عليه هذه الخيمة هو الدور السعودي، الذي يربط بين الأوطان ويحفظ توازنها، فالسياسة هنا لا تُمارس بلغة المصالح المجردة، بل تُبنى على قاعدة أن البيت العربي الواحد لا يستقيم إذا مالت أعمدته، وأن التعاون الاقتصادي يكتسب قوته حين يُصاغ في إطار هوية جامعة. الخيمة في دمشق لم تكن صورة تراثية، بل مشروع رمزي عنوانه أن العروبة قادرة على إنتاج نموذجها الخاص للتكامل، نموذج يبدأ من عمود البيت وينفتح على كل اتجاهات الأفق. هذا المشهد يقدم درساً في الدبلوماسية الناعمة، حيث يتحول التراث إلى أداة تأثير، وتصبح الخيمة منصة حوار لا تقل شأنا عن أرفع القاعات الدولية. في لحظة إقليمية يكثر بها الانقسام، يجيء بيت الشَعَر ليقول إن الجذور هي الطريق الأكثر أماناً نحو المستقبل، وإن السعودية حين تقيم عمودها في خيمة عربية، فهي تكتب نصاً سياسياً واقتصادياً يعيد ترتيب المكانة ويوسع مساحة الثقة، لتصبح العروبة إطاراً للتنمية لا مجرد شعار يتكرر في الخطابات. أخبار ذات صلة