
الخارجية الفلسطينية تدين اقتحامات المسؤولين الإسرائيليين للضفة الغربية
وشددت على خطورة اقتحام المسؤولين الإسرائيليين للضفة الغربية المحتلة، الذي يندرج في إطار المخططات الهادفة لتكريس الضم التدريجي المعلن وغير المعلن للضفة، مهددًا فرصة تطبيق مبدأ حل الدولتين.
وطالبت خارجية فلسطين الدول والمجتمع الدولي بتحمّل مسؤولياتهم القانونية والسياسية لإجبار الحكومة الإسرائيلية على وقف تنفيذ جرائم الإبادة والتهجير والضم ضد الشعب الفلسطيني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 25 دقائق
- الشرق الأوسط
مسؤولة أوروبية: القتل في غزة «يشبه إلى حد كبير جداً» الإبادة الجماعية
قالت مسؤولة كبيرة في المفوضية الأوروبية إن التهجير والقتل في غزة يشبه إلى حد كبير جداً الإبادة الجماعية، وهي أول مفوضة بالتكتل توجه اتهاماً بهذا القدر وتخرج علناً عن موقف المفوضية من الحرب. وأضافت تيريزا ريبيرا، وهي ثاني أكبر مسؤول في المفوضية الأوروبية، في مقابلة نشرتها مجلة «بوليتيكو»، اليوم الخميس: «إذا لم تكن إبادة جماعية، فهي تشبه إلى حد كبير جداً تعريف معناها». ورفضت إسرائيل مراراً اتهامها بارتكاب إبادة جماعية في غزة. ولم ترد بعثة إسرائيل لدى الاتحاد الأوروبي بعدُ على طلب للتعليق. وتشغل ريبيرا منصب نائب الرئيس التنفيذي للمفوضية الأوروبية، وتأتي في المرتبة الثانية بعد رئيسة المفوضية أورسولا فون دير لاين. وهي سياسية اشتراكية إسبانية تضم اختصاصاتها قضايا المناخ ومكافحة الاحتكار، لكنها لا تتولى مسؤولية السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي. وقالت ريبيرا: «ما نراه هو استهداف سكان حقيقيين وقتلهم والحكم عليهم بالموت جوعاً». وذهبت في تعليقاتها إلى أبعد مما تقوله المفوضية الأوروبية التي اتهمت إسرائيل بانتهاك حقوق الإنسان في غزة، لكنها لم تصل إلى حد اتهامها بالإبادة الجماعية. واقترحت المفوضية، الأسبوع الماضي، الحد من وصول إسرائيل إلى برنامجها الرئيسي لتمويل الأبحاث بعد دعوات من دول الاتحاد الأوروبي لزيادة الضغط على إسرائيل لتخفيف وطأة الأزمة الإنسانية في غزة. وقالت المفوضية في الاقتراح إن إسرائيل انتهكت بنداً يتعلق بحقوق الإنسان في اتفاقية تحكم علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي. وقالت المفوضية: «بتدخلها في قطاع غزة والكارثة الإنسانية التي تلت ذلك، بما في ذلك آلاف القتلى من المدنيين والزيادة السريعة في أعداد حالات سوء التغذية الحاد المنتشرة، وتحديداً بين الأطفال، تنتهك إسرائيل حقوق الإنسان والقانون الإنساني». وتنفي إسرائيل اتهامات الإبادة الجماعية، ومنها قضية رفعتها جنوب أفريقيا في محكمة العدل الدولية في لاهاي، ندد بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووصفها بأنها «مشينة». واندلعت الحرب بعد أن اقتحم مسلحون بقيادة حركة «حماس» مناطق وقواعد عسكرية إسرائيلية بالقرب من غزة في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، في هجوم تشير إحصاءات إسرائيلية إلى أنه أسفر عن مقتل 1200 شخص، من بينهم أكثر من 700 مدني، واقتياد 251 رهينة إلى غزة. وتقول السلطات الصحية في القطاع إن الحملة العسكرية الإسرائيلية أسفرت عن مقتل أكثر من 61 ألف فلسطيني، معظمهم من المدنيين. وتسببت الحرب في تدمير القطاع المكتظ بالسكان. وبررت إسرائيل عملياتها في غزة باعتبارها دفاعاً عن النفس، وتتهم «حماس» باستخدام المدنيين دروعاً بشرية، وهي ما تنفيه الحركة.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
قوارب تقل عائلات الرهائن في غزة تبحر قبالة سواحل القطاع للمطالبة بالإفراج عنهم
أبحرت، اليوم (الخميس)، قوارب تقل عائلات الرهائن المحتجزين في غزة قبالة سواحل القطاع المدمر والمحاصر للمطالبة بالإفراج عنهم، وفق صحافي في «وكالة الصحافة الفرنسية». وانطلقت القوارب من ميناء عسقلان، ونقلت أكثر من 20 شخصاً يحملون رايات صفراء وصوراً للرهائن، هاتفين بأسمائهم. وقال المنظمون إن أقارب الرهائن أرادوا «الاقتراب قدر الإمكان من أحبائهم» المحتجزين منذ هجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وعبر مكبر للصوت، صرخ يهودا كوهين، والد الرهينة نمرود كوهين: «النجدة، النجدة، النجدة، نحن بحاجة إلى كل مساعدة دولية لإنقاذ الرهائن الخمسين المحتجزين منذ نحو عامين». وأضاف: «رجاء، نحن بحاجة إلى مساعدة دولية». ومن أصل 251 رهينة احتجزوا خلال هجوم حركة «حماس» الذي أشعل فتيل الحرب في غزة، ما زال 49 داخل القطاع، بينهم 27 تقول إسرائيل إنهم لقوا حتفهم.


الأنباء السعودية
منذ ساعة واحدة
- الأنباء السعودية
سياسي / خادم الحرمين الشريفين يهنئ رئيس جمهورية كوت ديفوار بذكرى استقلال بلاده
جدة 13 صفر 1447 هـ الموافق 07 أغسطس 2025 م واس بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس الحسن واتارا رئيس جمهورية كوت ديفوار، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده. وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية كوت ديفوار الشقيق اطراد التقدم والازدهار.