
زيلينسكي يفرض عقوبات على شركات من روسيا والصين وإيران والإمارات
وأشار مفوض العقوبات فلاديسلاف فلاسيوك على فيسبوك، إلى أن العقوبات التي فرضتها أوكرانيا تزامنت مع الحزمة الثامنة عشرة من القيود التي فرضها الاتحاد الأوروبي.
ووفقا له، شملت العقوبات "شركات من الاتحاد الروسي والصين والإمارات العربية المتحدة وإيران وغيرها من الهياكل"، والتي، يزعم الجانب الأوكراني بأنها "مرتبطة بأسطول الظل، وتوريد السلع ذات الاستخدام المزدوج للتحايل على العقوبات، وكذلك بالمجمع الصناعي العسكري الروسي".
وأضاف أن نظام كييف فرض أيضا عقوبات على شركات وأفراد "مرتبطين باستخراج ومعالجة وتوريد المعادن الأرضية النادرة".
ويوقع زيلينسكي بشكل دوري مراسيم بشأن فرض عقوبات على أفراد وكيانات قانونية روسية، وكذلك مواطنين وشركات من دول أخرى، تتهمها أوكرانيا بالتعاون مع الاتحاد الروسي والدعاية المناهضة لأوكرانيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الجمهورية
منذ 29 دقائق
- الجمهورية
أميركا والصين تستأنفان المحادثات وتبحثان تمديد الهدنة التجارية
وتواجه الصين موعدا نهائيا في 12 أغسطس للتوصل إلى اتفاق دائم بشأن الرسوم الجمركية مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بعدما توصل البلدان إلى اتفاقات أولية في مايو ويونيو لإنهاء تبادلهما فرض رسوم جمركية ووقف تصدير المعادن الأرضية النادرة في تصعيد استمر لأسابيع. وبدون التوصل إلى اتفاق، قد تواجه سلاسل التوريد العالمية تجدد الاضطرابات مع عودة الرسوم الأميركية إلى مستويات في خانة المئات، وهو ما قد يؤدي إلى حظر للتجارة الثنائية. تأتي محادثات ستوكهولم في أعقاب أكبر اتفاق تجاري لترامب حتى الآن والذي أبرمه مع الاتحاد الأوروبي أمس الأحد ويفرض رسوما جمركية 15 بالمئة على معظم صادرات التكتل من السلع إلى الولايات المتحدة ، بما في ذلك السيارات. كما ستشتري الكتلة الأوروبية ما قيمته 750 مليار دولار من الطاقة الأميركية وستضخ استثمارات في الولايات المتحدة بقيمة 600 مليار دولار في السنوات المقبلة. ومن غير المتوقع حدوث انفراجة مماثلة في المحادثات بين الولايات المتحدة و الصين ، لكن محللين في مجال التجارة قالوا إن من المحتمل الاتفاق على تمديد آخر لمدة 90 يوما لهدنة الرسوم الجمركية وضوابط التصدير التي تم التوصل إليها في منتصف مايو. ومن شأن هذا التمديد أن يمنع المزيد من التصعيد ويسهل التخطيط لاجتماع محتمل بين ترامب ونظيره الصين ي شي جين بينغ في أواخر أكتوبر أو أوائل نوفمبر. وأحجم متحدث باسم وزارة الخزانة الأميركية عن التعليق على تقرير نشرته صحيفة ساوث تشاينا مورنينج بوست الذي نقل عن مصادر لم تسمها القول إن الجانبين سيمتنعان لمدة 90 يوما أخرى عن فرض رسوم جمركية جديدة أو اتخاذ أي خطوات أخرى قد تؤدي إلى تصعيد الحرب التجارية. وتستعد إدارة ترامب لفرض رسوم جمركية جديدة على قطاعات معينة ستؤثر على الصين في غضون أسابيع، ومنها رسوم على أشباه الموصلات والأدوية ورافعات الحاويات وغيرها من المنتجات. وقال ترامب للصحفيين قبل إبرام اتفاق الرسوم الجمركية مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أمس "نحن قريبون جدا من التوصل إلى اتفاق مع الصين. توصلنا إلى اتفاق إلى حد ما، لكننا سنرى كيف ستسير الأمور". وذكرت صحيفة فاينانشال تايمز صباح الاثنين أن الولايات المتحدة أوقفت القيود المفروضة على صادرات التكنولوجيا إلى الصين لتجنب تعطيل المحادثات التجارية مع بكين ودعم جهود ترامب الرامية لترتيب اجتماع مع شي هذا العام. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين حاليين وسابقين القول إن مكتب الصناعة والأمن التابع لوزارة التجارة الأميركية، الذي يشرف على ضوابط التصدير، تلقى تعليمات بتجنب اتخاذ خطوات صارمة ضد الصين. ركزت المحادثات التجارية السابقة بين الولايات المتحدة و الصين في جنيف ولندن في مايو ويونيو على خفض الرسوم الجمركية المضادة الأميركية و الصين ية من المستويات المرتفعة واستعادة تدفق المعادن الأرضية النادرة الذي أوقفته بكين وتدفق رقائق إتش20 للذكاء الاصطناعي التي تصنعها إنفيديا وغيرها من السلع الذي أوقفته واشنطن. ولم تتطرق المحادثات حتى الآن إلى قضايا اقتصادية أوسع نطاقا مثل شكاوى الولايات المتحدة من أن نموذج الصين ، الذي تقوده الدولة ويحركه التصدير، يغرق الأسواق العالمية بسلع رخيصة، وكذلك شكاوى بكين من أن ضوابط الأمن القومي الأميركي على تصدير السلع التكنولوجية تسعى إلى إعاقة النمو الصين ي. وقال سكوت كنيدي الخبير في الاقتصاد الصين ي في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن "كانت (محادثات) جنيف ولندن في الحقيقة مجرد محاولة لإعادة العلاقة إلى مسارها الصحيح حتى يتمكنا في مرحلة ما من التفاوض الفعلي حول القضايا التي تحرك الخلاف بين البلدين في المقام الأول". وأضاف كنيدي "يبدو أن تمديدا آخر لمدة 90 يوما هو النتيجة الأكثر ترجيحا". وأشار وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت بالفعل إلى تمديد الموعد النهائي وقال إنه يريد من الصين إعادة التوازن لاقتصادها بعيدا عن الصادرات مع التركيز أكثر على زيادة الاستهلاك المحلي، وهو هدف لصناع السياسة الأميركية منذ عقود. ويقول محللون إن المفاوضات الأميركية الصين ية أكثر تعقيدا بكثير مقارنة بالمحادثات مع الدول الآسيوية الأخرى، وستتطلب وقتا أطول. وأثبتت سيطرة الصين على السوق العالمية للمعادن الأرضية النادرة والمغناطيسات، المستخدمة في كل شيء تقريبا من العتاد العسكري إلى محركات مساحات زجاج السيارات، أنها نقطة ضغط فعالة على الصناعات الأميركية. وقال ترامب إنه سيتخذ القرار قريبا بشأن القيام بزيارة تاريخية إلى الصين ، ومن المرجح أن يؤدي تصعيد جديد لحرب الرسوم الجمركية وضوابط التصدير إلى عرقلة ذلك. وقال محللون إن من المرجح أن تطلب الصين تخفيض الرسوم الجمركية الأميركية متعددة المستويات التي يبلغ مجموعها 55 بالمئة على معظم السلع وتخفيفا جديدا لضوابط التصدير الأميركية على التكنولوجيا المتقدمة. الصين ، والذي بلغ 295.5 مليار دولار في عام 2024.

يمرس
منذ 31 دقائق
- يمرس
الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يتوصلان إلى اتفاق تجاري
وقال الرئيس الأميركي، الأحد، إن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي توصلا إلى اتفاق تجاري يتضمن فرض رسوم جمركية 15% على السلع الأوروبية التي تدخل السوق الأميركية، إلى جانب مشتريات أوروبية كبيرة من الطاقة والعتاد العسكري الأميركي. وأضاف أن الرسوم البالغة 15% على الاتحاد الأوروبي تشمل السيارات، منوهاً بفتح أسواق جميع دول التكتل أمام المنتجات الأميركية. وأضاف ترامب للصحفيين أن الاتفاق يشمل أيضاً استثمارات أوروبية بقيمة 600 مليار دولار داخل الولايات المتحدة. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إن الاتفاق يتضمن فرض رسوم جمركية 15%، مشيرة إلى أن الخطوة تهدف إلى إعادة التوازن في العلاقات التجارية بين الطرفين. ويأتي الاتفاق قبل الموعد النهائي المحدد يوم الجمعة المقبل لدخول الرسوم الجمركية المرتفعة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حيز التنفيذ. وكان ترامب هدد في مايو بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على جميع سلع الاتحاد الأوروبي تقريباً، ما زاد من الضغط الذي عجّل في المفاوضات. وفي السياق ذاته، تتجه الانظار اليوم الاثنين إلى ستوكهولهم حيث يجتمع كبار المفاوضين الأميركيين والصينيين لمعالجة خلافات اقتصادية قائمة منذ فترة طويلة وتتمحور حولها الحرب التجارية بين البلدين، في مسعى لتمديد هدنة أوقفت تطبيق رسوم جمركية مرتفعة. وتواجه موعداً نهائياً في 12 أغسطس للتوصل إلى اتفاق دائم بشأن الرسوم الجمركية مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بعد أن توصل البلدان في يونيو إلى اتفاق مبدئي أوقف تصعيداً على مدى أسابيع لحرب الرسوم الجمركية بينهما. وإذا لم يتم التوصل إلى اتفاق، ستتجدد على الأرجح اضطرابات سلاسل التوريد العالمية بسبب تجاوز الرسوم الجمركية 100 في المئة.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
مسئولة بالاتحاد الأوروبى تثمن استضافة القاهرة اللاجئين.. وترفض سياسات إسرائيل لتجويع غزة (خاص)
ثمنت مسئولة في الاتحاد الأوروبي الدور المصري الكبير في المنطقة لا سيما مع استضافة مصر لملايين من اللاجئين. استضافة اللاجئين وقالت المسئولة في حوار مع عدد من الصحفيين المصريين في بروكسل، إن مصر تستضيف 9 ملايين مهاجر ولاجئ وطالب لجوء و1.2 منهم سودانيون، والاتحاد الأوروبي أيضًا يساعد السلطات المصرية، من خلال المفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين، كما يعطي، للاجئين الفارين من السودان، مليوني يورو. العلاقات المصرية الأوروبية وأضافت المسئولة ردا على سؤال حول التنسيق بين مصر والاتحاد الأوروبي فيما يتعلق بغزة: 'نحن ندعم الشركاء ومن بينهم مصر والمساعدات الإنسانية ليست مجرد تقديم أموال للحكومة ونحن لا نفعل ذلك ولدينا شركاؤنا في مصر وهم الأمم المتحدة، بشكل أساسي ونساعد الشركاء وهم بدورهم يساعدون السلطات المصرية، أو بالأحرى اللاجئين في مصر'. وتابعت: 'عندما يتعلق الأمر باللاجئين الفلسطينيين، لدينا الأمم المتحدة لدعم اللاجئين في مصر، في رفح، ولكن لدينا أيضًا ما يسمى بعملية الإخلاء الطبي، حيث نساعد المصريين ونحن نمول نقل المرضى، والإجلاء الطبي من غزة إلى مصر، إلى إيطاليا، إلى قبرص، إلى كل هذه البلدان ولكننا نعمل بشكل وثيق مع السلطات المصرية والتنسيق حول ما يجب فعله من أجل فتح المعابر حتى تصل المساعدات إلى غزة'. وأكدت أن مصر تفعل الكثير مع عبئها الاقتصادي وهو أمر ليس بالسهل، الاتحاد الأوروبي شريك استراتيجي للغاية لمصر ومصر شريك مهم للغاية للاتحاد الأوروبي وسيستمر ذلك، لأن مصر دولة جيوستراتيجية مهمة للغاية ولها أهمية كبيرة للاتحاد الأوروبي، وستستمر. مؤسسة غزة الإنسانية وردا على سؤال من 'الدستور' حول التعامل مع مؤسسة غزة الانسانية، قالت المسئولة: لا نتعامل معها لأن المساعدات الإنسانية وتوزيعها مسألة إنسانية بحتة وأستطيع أن أقرر بنفسي أنني سأكون عاملًا إنسانيًا وسأذهب لتقديم المساعدة، ليس هكذا تسير الأمور وهناك العديد من المبادئ الإنسانية التي يجب على المرء معرفتها حتى يتمكن من إيصال المساعدة إلى الأكثر ضعفًا، ولذا هناك طرق للقيام بذلك ولهذا السبب نعتمد على الشركاء الإنسانيين وهم مكتب تنسيق الشئون الإنسانية، وأوكسفام، وبرنامج الأغذية العالمي، وما نفعله هو أننا نمول هؤلاء العاملين في المجال الإنساني، لأنهم يعرفون جيدًا كيف يقومون بعملهم على الفور ولهذا السبب كان الاتحاد الأوروبي، على سبيل المثال، واضحًا للغاية منذ البداية أنه لن يمول هذا الصندوق الإنساني العالمي أبدًا وهو مؤسسة غزة للمساعدات الإنسانية". وردا على سؤال آخر لـ"الدستور"، حول تأثير تقليص الدعم الأمريكي للأمم المتحدة وتأثيره على العمل الإنساني، قالت: كنا في كوكس بازار في بنغلاديش، حيث يوجد مليون شخص في مخيم هناك وكنا هناك عندما أعلن برنامج الأغذية العالمي في اليوم التالي لخفض الولايات المتحدة للمساعدات، أن حصة ما يقدمونه يوميًا للشعب ستنخفض إلى النصف وهذه نتيجة ما فعلته الولايات المتحدة، بقطع أموال المساعدات ولكننا استمرينا في التواجد وقمنا بزيادة التمويل قدر المستطاع ولكن لا يمكننا استبدال نصف التمويل حيث كانت الولايات المتحدة تتحمل نصف التمويل والاتحاد الأوروبي كان يتحمل النصف الآخر، والآن الولايات المتحدة غير موجودة، فكيف يمكنك سد الفجوة؟ لذا ما نفعله هو أننا نعمل مع الأمم المتحدة ونتواصل يوميًا. وتابعت: 'بسبب هذه التخفيضات، سيتعين عليك اتخاذ خيارات على سبيل المثال إذا كان هناك رجل يريد كرسيا متحركا فسوف تعطيه الطعام أو المال بدلا من الكرسي بسبب تقليص المساعدات، وهذه هي الخيارات الصعبة للغاية التي تُوضع أمامنا اليوم لنتمكن من رؤية ما سنفعله بالمساعدات الإنسانية'.