
ميزة جديدة بـ«تيمز» لتجنب مشاركة معلومات حساسة أثناء الاجتماعات
وقالت «مايكروسوفت» إن الميزة الجديدة هي «اكتشاف المحتوى الحساس»، وتمنع العملاء تلقائيًا من مشاركة المحتوى الحساس أثناء جلسات مشاركة الشاشة في «تيمز».
ويشمل ذلك بيانات سرية مثل أرقام بطاقات الائتمان، وأرقام الحسابات المصرفية، وأرقام الضمان الاجتماعي، وأرقام جوازات السفر، وبطاقات هوية دافعي الضرائب، وتفاصيل الهوية المماثلة، بحسب تقرير لموقع «Neowin» المتخصص في أخبار التكنولوجيا.
وسيقوم «تيمز» تلقائيًا بمسح الشاشة المشاركة وتنبيه المستخدم عندما تتضمن أيًا من أنواع المحتوى الحساس المذكورة سابقًا.
وستكون آلية التنبيه هذه ذات شقين، فهي تُخطر المستخدم الذي يقوم بمشاركة شاشته وكذلك منظم الاجتماع، وستحث الميزة المستخدم الذي يشارك شاشته على إيقاف مشاركة الشاشة.
ولن يتم إبلاغ من يحضرون الاجتماع بهذه العملية بأي شكل من الأشكال.
وتعمل ميزة اكتشاف المحتوى الحساس على إصدارات «تيمز» للويب، والهواتف المحمولة، وسطح المكتب، لكنها تتطلب إصدار «Teams Premium» المدفوع.
ويمكن لمن يملكون هذا الإصدار تفعيل الميزة من إعدادات الاجتماع، حيث ستكون متوفرة ضمن «الحماية المتقدمة».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 2 أيام
- الرأي
ميزة جديدة بـ«تيمز» لتجنب مشاركة معلومات حساسة أثناء الاجتماعات
أعلنت شركة مايكروسوفت إضافة ميزة جديدة بتطبيقها «تيمز» للتواصل والتعاون خاصة بين فرق العمل، ستجنب مستخدمي التطبيق مشاركة معلومات حساسة بالخطأ. وقالت «مايكروسوفت» إن الميزة الجديدة هي «اكتشاف المحتوى الحساس»، وتمنع العملاء تلقائيًا من مشاركة المحتوى الحساس أثناء جلسات مشاركة الشاشة في «تيمز». ويشمل ذلك بيانات سرية مثل أرقام بطاقات الائتمان، وأرقام الحسابات المصرفية، وأرقام الضمان الاجتماعي، وأرقام جوازات السفر، وبطاقات هوية دافعي الضرائب، وتفاصيل الهوية المماثلة، بحسب تقرير لموقع «Neowin» المتخصص في أخبار التكنولوجيا. وسيقوم «تيمز» تلقائيًا بمسح الشاشة المشاركة وتنبيه المستخدم عندما تتضمن أيًا من أنواع المحتوى الحساس المذكورة سابقًا. وستكون آلية التنبيه هذه ذات شقين، فهي تُخطر المستخدم الذي يقوم بمشاركة شاشته وكذلك منظم الاجتماع، وستحث الميزة المستخدم الذي يشارك شاشته على إيقاف مشاركة الشاشة. ولن يتم إبلاغ من يحضرون الاجتماع بهذه العملية بأي شكل من الأشكال. وتعمل ميزة اكتشاف المحتوى الحساس على إصدارات «تيمز» للويب، والهواتف المحمولة، وسطح المكتب، لكنها تتطلب إصدار «Teams Premium» المدفوع. ويمكن لمن يملكون هذا الإصدار تفعيل الميزة من إعدادات الاجتماع، حيث ستكون متوفرة ضمن «الحماية المتقدمة».


المدى
منذ 3 أيام
- المدى
'مليون مكالمة في الساعة'.. إسرائيل تعتمد على مايكروسوفت لمراقبة الفلسطينيين
كشفت وثائق مسربة وتحقيق مشترك لصحيفة 'الغارديان' البريطانية وموقع '+972' ومنصة 'Local Call'، أن الوحدة 8200 التابعة للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية استخدمت خدمات الحوسبة السحابية التي تقدمها شركة 'مايكروسوفت' لتخزين كميات هائلة من المكالمات الهاتفية اليومية للفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة، وذلك في إطار نظام مراقبة شامل. في أحد أيام أواخر عام 2021، عقد الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت، ساتيا نادالا، اجتماعاً مع قائد وحدة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية 'الوحدة 8200″، وفقًا لصحيفة 'الغارديان'. وذكرت الصحيفة أن محور الاجتماع تمحور حول خطة لنقل كميات ضخمة من المعلومات الاستخباراتية عالية السرية إلى البنية السحابية التابعة للشركة الأميركية. وفي مقر مايكروسوفت قرب سياتل، حصل رئيس المخابرات السابق يوسي سارئيل على دعم نادالا لخطة تمنح 'الوحدة 8200' الوصول إلى مساحة مخصصة داخل منصة 'أزور' Azure السحابية التابعة لمايكروسوفت. وبدأت 'الوحدة 8200' ببناء أدوات للمراقبة الجماعية تشمل 'نظام شامل وتطفلي يجمع ويخزن تسجيلات ملايين المكالمات الهاتفية اليومية للمواطنين الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية'، بحسب الصحيفة البريطانية. وبدأ العمل على هذا النظام عام 2022، ويتيح للوحدة تخزين عدد كبير من المكالمات اليومية لفترات زمنية طويلة. وزعمت مايكروسوفت، أن نادالا لم يكن على علم بنوعية البيانات التي تنوي الوحدة تخزينها في 'أزور'، لكن مجموعة وثائق مسربة من الشركة، ومقابلات مع 11 مصدراً من الشركة والاستخبارات العسكرية الإسرائيلية كشفت كيف تم استخدام 'أزور' لتخزين عدد كبير من مكالمات الفلسطينيين، وفقاً لـ'الغارديان'. وذكرت 3 مصادر من 'الوحدة 8200″، أن منصة التخزين السحابي ساعدت على التحضير لضربات جوية، كما كان لها دور في تنفيذ العمليات العسكرية بقطاع غزة والضفة الغربية. ولطالما اعتمدت إسرائيل، عبر سيطرتها على البنية التحتية للاتصالات الفلسطينية، على اعتراض المكالمات الهاتفية في الأراضي المحتلة. لكن النظام الجديد الشامل يسمح لضباط الاستخبارات بإعادة سماع محتوى المكالمات التي يجريها الفلسطينيون. وقالت مصادر استخباراتية مطلعة على المشروع، إن قيادة 'الوحدة 8200' لجأت إلى مايكروسوفت بعد أن خلصت إلى أنه ليس لديها سعة تخزين كافية على خوادمها العسكرية لتحمل حجم المكالمات الهاتفية لكافة السكان. وقال عدد من الضباط في الوحدة، إن 'هناك عبارة داخلية تعكس حجم وطموح المشروع: مليون مكالمة في الساعة'. وأشارت الوثائق المسرّبة، إلى أن 'نسبة كبيرة من البيانات الحساسة للوحدة قد تتم استضافتها في مراكز بيانات للشركة بهولندا وإيرلندا'.


الرأي
منذ 3 أيام
- الرأي
«غوغل» تتعهد بمليار دولار للتدريب على الذكاء الاصطناعي في جامعات أميركية
تعهدت جوجل التابعة لألفابت اليوم الأربعاء باستثمار مليار دولار على مدى ثلاث سنوات لتوفير التدريب والأدوات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي لمؤسسات تعليم عالي ومنظمات غير ربحية في الولايات المتحدة. تشمل المبادرة أكثر من 100 جامعة حتى الآن، منها بعض من أكبر أنظمة الجامعات العامة في البلاد مثل جامعتي تكساس إيه آند إم ونورث كارولينا. وقد تحصل الجامعات المشاركة على تمويل نقدي وموارد، مثل مزايا الحوسبة السحابية لتدريب الطلاب على الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الأبحاث المتعلقة به. ويشمل الاستثمار البالغ مليار دولار تكلفة أدوات الذكاء الاصطناعي المدفوعة، مثل نسخة متقدمة من روبوت الدردشة جيميني، الذي ستقدمه جوجل لطلاب الجامعات مجانا. وقال جيمس مانيكا، نائب الرئيس الأول في جوجل، في مقابلة إن الشركة تأمل في توسيع نطاق البرنامج ليشمل جميع الكليات غير الربحية المعتمدة في الولايات المتحدة، وتبحث خططا مماثلة في بلدان أخرى. ورفض مانيكا تحديد المبلغ الذي ستخصصه جوجل كتمويل مباشر للمؤسسات الخارجية مقارنة بتغطية فواتير خدماتها السحابية والاشتراكات الخاصة بها. يأتي هذا الإعلان في وقت بذلت فيه شركات منافسة مثل أوبن إيه.آي وأنثروبيك وأمازون جهودا مماثلة لتوظيف الذكاء الاصطناعي في التعليم، مع انتشار هذه التقنية في المجتمع. وفي يوليو يوليو، تعهدت مايكروسوفت بتقديم أربعة مليارات دولار لدعم الذكاء الاصطناعي في التعليم عالميا. وأظهرت مجموعة كبيرة من الأبحاث مخاوف حيال دور الذكاء الاصطناعي في التعليم، بدءا من تيسير الغش وصولا إلى تقويض التفكير النقدي، مما دفع بعض المدارس إلى النظر في حظره. وقال مانيكا إن جوجل لم تواجه أي مقاومة من الإدارة منذ أن بدأت التخطيط لمبادرتها التعليمية في وقت سابق من العام الجاري، لكن لا تزال هناك «أسئلة أخرى كثيرة» حول المخاوف المتعلقة بالذكاء الاصطناعي.