
عالم المرأة : 5 أطعمة تساعد على تقليل الشعور بالتوتر والقلق.. هتظبط مودك
السبت 28 يونيو 2025 08:30 صباحاً
نافذة على العالم - نشعر فى بعض الأحيان بالقلق والتوتر وهذا يلقي بظلاله السلبية على صحتنا النفسية والجسدية، ولكن موقع "forbusybees"، قدم مجموعة من الأكلات البسيطة القادرة على حفظ السلام النفسي بتقليل هرمون الأدرينالين والكورتيزول ومن هذا الأكلات، هى:
1- الأفوكادو
تحتوى فاكهة الأفوكادو على فيتامين ب6 والذى يساعد الجسم على إنتاج السيروتونين "هرمون السعادة"، كما يحتوي على دهون أساسية تشعر الجسم بالشبع وتقلل من الرغبة الشديدة في تناول الطعام وقت الشعور بالتوتر.
2- الموز
إلى جانب سهولة تناول الموز في أي مكان، فهو ممتاز أيضا لعلاج حرقة المعدة وهو منشط جيد للطاقة الفورية، وفي الواقع أظهرت الدراسات أن تناول الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك يوميًا تساعد على تقليل القلق والتوتر .
3- المكسرات
حبات المكسرات التي نتناولها للتسلية فقط تعتبر منجم من الفوائد و غنية بمضادات الأكسدة والزنك وفيتامين E، وكل هذه العناصر مفيدة في تعزيز جهاز المناعة وتحتوي على فيتامين ب الأساسي الذي يساعد على تقليل التوتر .
4- الكربوهيدرات الكاملة
الكربوهيدرات الكاملة تتمثل في طبق شوفان بإضافة قطع مكسرات وفواكة ليكون غني بالفيتامينات والمعادن الأساسية، كما أنه قادر على خفض مستوى الكوليسترول بسبب إحتوائه على ألياف قابلة للذوبان.
5- قطع شيكولاتة داكنة
قطعة من الشوكولاتة الداكنة تساعد على تخفيف القلق والتوتر، فهو غني بمضادات الأكسدة ويقلل الالتهاب في الجسم،ولا تؤثر فوائد تناول الشوكولاتة الداكنة على صحة الدماغ فحسب، فقد وجدت دراسات سابقة أن الشوكولاتة الداكنة يمكن أن تقلل أيضًا من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
7 فوائد صحية للريحان، تقوية الجهاز المناعي وتقليل التوتر الأبرز
يعد الريحان أحد أقدم وأشهر النباتات العطرية المستخدمة في الطهي والطب التقليدي حول العالم، ويتميز هذا النبات بأوراقه الخضراء الزاهية ورائحته العطرية النفاذة ونكهته المميزة التي تضفي لمسة خاصة على العديد من الأطباق، ولكن بعيدًا عن كونه مجرد نكهة للطعام، يمتلك الريحان فوائد صحية جمة تجعله إضافة قيمة لنظامنا الغذائي، شريطة تناوله باعتدال وتجنب الإفراط الذي قد يؤدي إلى مخاطر صحية. فوائد الريحان يُعرف الريحان بخصائصه الطبية المتعددة، وذلك بفضل احتوائه على مجموعة واسعة من المركبات النشطة بيولوجيًا، بما في ذلك مضادات الأكسدة، ومضادات الالتهاب، والفيتامينات والمعادن، من أبرز فوائده الصحية: مضاد قوي للأكسدة: يحتوي الريحان على مركبات الفلافونويد والبوليفينول، مثل الأنثوسيانين والأوجينول، التي تعمل كـمضادات أكسدة قوية، وتساعد هذه المركبات في حماية خلايا الجسم من التلف الناتج عن الجذور الحرة، وبالتالي تقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسرطان. خصائص مضادة للالتهابات: يُساهم الأوجينول، وهو مركب أساسي في زيت الريحان، في تقليل الالتهابات في الجسم. يمكن أن يكون هذا مفيدًا في تخفيف أعراض حالات مثل التهاب المفاصل والأمراض الالتهابية الأخرى. دعم صحة الجهاز الهضمي: يستخدم الريحان تقليديًا لتخفيف مشاكل الجهاز الهضمي مثل الانتفاخ والغازات وعسر الهضم. يعتقد أنه يساعد على تهدئة الجهاز الهضمي وتحسين عملية الهضم. تعزيز المناعة: يعتبر الريحان مصدرًا جيدًا لفيتامين C وفيتامين A، وهما من الفيتامينات الأساسية لتقوية الجهاز المناعي وحماية الجسم من العدوى. خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات: أظهرت الأبحاث أن الزيوت الأساسية المستخلصة من الريحان لها تأثيرات مضادة للبكتيريا والفطريات، مما قد يساعد في مكافحة بعض أنواع العدوى. تقليل التوتر والقلق: يُعرف الريحان بخصائصه المهدئة، وقد يساعد على تقليل مستويات التوتر والقلق وتحسين المزاج بفضل مركباته العطرية التي تؤثر على الجهاز العصبي. صحة القلب والأوعية الدموية: يُعتقد أن الريحان يساهم في خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وتحسين تدفق الدم، مما يدعم صحة القلب والأوعية الدموية. مخاطر الإفراط في تناول الريحان على الرغم من فوائده المتعددة، إلا أن الإفراط في تناول الريحان، وخاصة بكميات مركزة أو على شكل مكملات، قد يؤدي إلى بعض المخاطر الصحية، ومن أبرز هذه المخاطر: مشاكل تخثر الدم: يحتوي الريحان على فيتامين K بكميات لا بأس بها، وهو فيتامين يلعب دورًا رئيسيًا في عملية تخثر الدم، والإفراط في تناول الريحان قد يتداخل مع الأدوية المضادة للتخثر (مثل الوارفارين)، مما يزيد من خطر النزيف. يجب على الأشخاص الذين يتناولون هذه الأدوية استشارة الطبيب قبل تناول كميات كبيرة من الريحان. تسمم الأوجينول: الأوجينول، وهو المركب المسؤول عن العديد من فوائد الريحان، قد يصبح سامًا بجرعات عالية جدًا. الإفراط في استهلاك زيت الريحان المركز، على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي إلى تلف الكبد وتلف الأعصاب، خاصة لدى الأطفال والرضع. انخفاض نسبة السكر في الدم: قد يساهم الريحان في خفض مستويات السكر في الدم. بالنسبة لمرضى السكري الذين يتناولون أدوية لخفض السكر، فإن الإفراط في تناول الريحان قد يؤدي إلى انخفاض حاد في نسبة السكر في الدم (نقص السكر في الدم) تفاعلات دوائية: بالإضافة إلى مضادات التخثر وأدوية السكري، قد يتفاعل الريحان مع بعض الأدوية الأخرى، مثل الأدوية التي يتم استقلابها في الكبد، مما قد يؤثر على فعاليتها أو يزيد من آثارها الجانبية. مشاكل أثناء الحمل والرضاعة: لا توجد دراسات كافية حول سلامة تناول كميات كبيرة من الريحان أثناء الحمل والرضاعة لذلك، يُنصح بتجنب الإفراط في تناوله خلال هذه الفترات كإجراء احترازي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
أبسط الطرق لفقدان الوزن وتغير حياتك للأفضل
1-اتباع نظام غذائي متوازن يُنصح بتقليل استهلاك الكربوهيدرات والدهون المشبعة، والابتعاد عن الأطعمة المصنعة والمليئة بالسكريات، مع التركيز على تناول الخضروات، الفواكه، وال بروتينات الصحية لتعزيز عملية التمثيل الغذائي وحرق الدهون. 2-شرب الماء قبل الوجبات يساعد شرب الماء قبل الأكل بحوالي 30 دقيقة على تقليل الشهية، مما يسهم في تناول كميات أقل من الطعام. 3-ممارسة الرياضة بانتظام يُفضل ممارسة ال تمارين الرياضية يوميًا لمدة لا تقل عن 30 دقيقة، مثل المشي السريع، تمارين المقاومة، أو اليوغا، لدعم فقدان الوزن وتعزيز الصحة العامة. 4-الصيام المتقطع أحد أكثر الأنظمة فعالية لخسارة الوزن، ويشمل تقليل فترة تناول الطعام إلى 8 ساعات يوميًا، أو صيام يومين في الأسبوع مع تناول سعرات حرارية محدودة، مما يساعد في تحسين عملية الحرق. 5-تقليل السكريات والكربوهيدرات يسهم الحد من استهلاك السكريات المضافة والنشويات في تقليل مستويات الإنسولين بالجسم، مما يعزز عملية فقدان الوزن. تناول الأطعمة الغنية بالألياف تساعد الألياف في زيادة الشعور بالشبع لفترات أطول، وتتوفر في الخضروات، الفواكه، الشوفان، الحبوب الكاملة، والبقوليات. 6-تناول البروتين في وجبة الإفطار يعد البروتين عنصرًا أساسيًا في تنظيم الشهية وتقليل الشعور بالجوع طوال اليوم، ومن مصادره البيض، الشوفان، الجوز، وبذور الشيا. 7-التحكم في الحصص الغذائية الالتزام بتناول كميات محددة من الطعام يمنع الإفراط في استهلاك السعرات الحرارية، مما يساعد في تحقيق نتائج فعالة لفقدان الوزن. 8-تحسين جودة النوم وتقليل ال توتر يساهم النوم الجيد والتخلص من ال توتر في تنظيم الهرمونات المسؤولة عن الجوع، مما يساعد في تجنب الأكل العاطفي والحد من زيادة الوزن. 9-تبني أسلوب حياة صحي طويل الأمد تعد التغييرات التدريجية والمستدامة في النظام الغذائي ونمط الحياة أكثر فاعلية من اتباع حميات قاسية، حيث تضمن الحفاظ على الوزن المثالي على المدى الطويل.


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : لماذا تسبب تقلبات مستويات السكر في الدم نوبات الصداع؟
السبت 28 يونيو 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - التقلبات السريعة في مستويات السكر في الدم، الناتجة عن الإفراط في تناول السكر أو نقصه، قد تُسبب الصداع، حيث إن ارتفاع سكر الدم (فرط سكر الدم)، وانخفاضه (نقص سكر الدم)، قد يُسببان الصداع، وقد يؤدي تناول كميات كبيرة من السكر إلى هذه التقلبات، والتي تُعرف عادةً باسم "انهيار السكر"، ويحدث هذا عندما ترتفع مستويات السكر في الدم بسرعة، ما يؤدي إلى صداع شديد، لذلك فإن فهم العلاقة بين تناول السكر والصداع يساعد على إدارة الأعراض وتحسين جودة الحياة بشكل عام، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف إنديا". إدارة الصداع مع مرض السكر لدى مرضى السكر، يجد الجسم صعوبة في تنظيم مستويات السكر في الدم، وبدون إدارة سليمة من خلال الأدوية، والنظام الغذائي الصحى والمتوازن، وإجراء تغييرات نمط الحياة، قد ترتفع مستويات السكر في الدم أو تنخفض بشكل مفرط، مما يؤدي إلى الشعور بالصداع وأعراض أخرى، وتعتبر الإدارة الفعالة ضرورية للحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم ومنع المضاعفات، لذلك تواصل مع طبيبك لوضع خطة علاجية مخصصة لك وفقًا لحالتك. كيف يمكن أن يؤدي تخطي الوجبات أو تناول كميات كبيرة من السكر إلى إثارة الصداع النصفي؟ قد يُسبب تخطي الوجبات أو تناول وجبات خفيفة غنية بالسكر الصداع النصفي لدى بعض الأشخاص، وقد يكون ذلك نتيجةً لاستجابة الجسم للأنسولين، مما يؤدي إلى انخفاض حاد في مستويات السكر في الدم، وتشير الأبحاث إلى وجود صلة محتملة بين مستويات الجلوكوز في الدم والصداع النصفي، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم هذه العلاقة بشكل كامل، ويُمكن أن يُساعد تتبع الصداع النصفي الأفراد على تحديد ما إذا كان السكر مُحفزًا له. هل يمكن لتقليل السكر منع الصداع؟ قد يُسبب تقليل تناول السكر بسرعة كبيرة الصداع، كما هو الحال مع بدء نظام غذائي جديد أو التوقف فورًا عن تناول المشروبات والحلويات السكرية، ويعود ذلك إلى أن جسمك معتاد على تدفق السكر، وقد يؤدي الانسحاب المفاجئ إلى أعراض مثل الصداع والتعب والانفعال، يمكن أن يُساعد تقليل تناول السكر تدريجيًا في تقليل هذه الآثار. فيما يلى.. طرق الوقاية من الصداع الناتج عن ارتفاع أو انخفاض مسستويات السكر في الدم: في حالات الصداع الخفيف إلى المتوسط، قد تُساعد مسكنات الألم والراحة في تخفيف الصداع. تناول وجبات صحية ومنتظمة. اختر الكربوهيدرات الصلبة مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة. قم بإدارة مرض السكر الخاص بك حسب توصيات طبيبك. دمج النشاط البدني. تناول كميات معتدلة من الأطعمة والمشروبات المحلاة بالسكر. اشرب كمية كبيرة من الماء للبقاء رطبًا. احصل على قسط كافٍ من النوم. قم بالتحكم في التوتر لديك من خلال أساليب الاسترخاء مثل اليوجا. انتبه إلى الصداع الذي تعاني منه لتتمكن من اكتشاف المحفزات. تقليل التوتر. الاستهلاك المعتدل للكافيين. الإقلاع عن التدخين. طرق علاج الصداع المرتبط بالسكر تناول 15 جرامًا من الكربوهيدرات (مثل العصير أو المشروبات السكرية أو الحلوى) إذا كان مستوى السكر في الدم منخفضًا. اتبع قاعدة 15-15، وفقًا للجمعية الأمريكية للسكرى إذا كان مستوى السكر في دمك أقل من 70 ملج/ديسيلتر، فتناول 15 جرامًا من الكربوهيدرات، ثم افحصه مرة أخرى بعد 15 دقيقة، وكرر ذلك إذا كان لا يزال أقل من 70 ملج/ديسيلتر، ولكن إذا استمرت الأعراض استشر طبيبك. استشر الطبيب إذا استمرت الأعراض. فكر في تناول وجبات صغيرة متكررة طوال اليوم.