السرطان.. ما بين الإنجاز الوطني وتحديات المستقبل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 11 ساعات
- الدستور
عجلون : 400 مواطن يستفيدون من خدمات اليوم الطبي المجاني في كفرنجة
عجلون - علي القضاة استفاد زهاء 500 مواطن من مدينة كفرنجة من خدمات اليوم الطبي المجاني الذي نظمه فريق صحتنا التابع لجمعية مجددون الأردن بالتعاون مع جمعية خليل الرحمن اليوم في مدرسة خوله بنت الازور الأساسية المختلطة برعاية مساعد امين عام حزب الميثاق لشؤون الاستثمار الدكتور محمود وفيق الفريحات لخدمة العائلات المحتاجة . واشتمل اليوم الطبي على عيادات الجلدية والباطني والطب العام والنسائية والمختبرات ومشاركة البرنامج الأردني لسرطان الثدي في مركز الحسين للسرطان ومختبرات التغذية RX ومركز العلاج الطبيعي وعيادة فحص السكري مدلكو MDLCO ومختبرات حنين الطبية ، حيث تم إجراء الفحوصات الطبية المجانية من فريق الأطباء وتقديم العلاجات المجانية . وثمن الدكتور الفر يحات ما قدمه اليوم الطبي المجاني من خدمات لابناء المدينة اليوم حيث كانت بأعلى المستوى من الأداء والحرفية والمهنية مؤكدا على أهمية الدور الذي يقدمه القطاع الطبي بكافة مكوناته في خدمة أبناء الوطن، داعيا الباري أن يكون ذلك في ميزان حسنات الجميع المشاركين في خدمات هذا اليوم الطبي. المجاني مشيرا الى أن الظروف الاقتصادية بحاجة الى مثل هذه الايام الطبية لتوفير الرعاية وخدمة المحتاجين والاقل حظا من المواطنين . من جانبهم ثمن الفريق المشرف على فعاليات الطبي المجاني الدكتور مؤيد الصيفي من جمعية مجددون الأردن والدكتور خليل الشريف من جمعية خليل الرحمن والدكتورة حلا التميمي . رعاية الدكتور الفريحات لليوم الطبي المجاني ولادارة المدرسة تعاونها لاحتضان اليوم الطبي المجاني .


جفرا نيوز
منذ 3 أيام
- جفرا نيوز
سرطان البروستاتا ليس السبب.. دراسة تكشف مفاجأة عن وفيات المرضى
جفرا نيوز - اكتشف علماء من جامعة أوبسالا السويدية أن مرضى سرطان البروستاتا من دون نقائل غالبا ما يتوفّون لأسباب غير مرتبطة بالمرض نفسه. تشير مجلة Journal of the National Comprehensive Cancer Network إلى أن الباحثين حلّلوا بيانات 62,839 مريضا من السجل الوطني السويدي لسرطان البروستاتا، شُخّصت حالاتهم بين عامي 2000 و2020. وشملت الدراسة فقط الرجال الذين كان يتوقع أن يزيد متوسط أعمارهم عن ثلاث سنوات، مع الأخذ في الاعتبار أعمارهم ووجود أمراض مزمنة لديهم. وقد قسّم الباحثون المشاركين في الدراسة بحسب خطورة تطوّر المرض، ثم بدأوا متابعة حالتهم. وتبيّن أنه في مجموعتي الخطر المنخفض والمتوسط، كان المرضى أكثر عرضة للوفاة لأسباب أخرى غير السرطان بمقدار ستة أضعاف. أما في مجموعة الخطر العالي، فقد تضاعف احتمال الوفاة غير المرتبطة بالمرض. ووفقا للباحث بيترو سيليبوتي، فإن اتباع المرضى للتوصيات الطبية يسمح لمعظم الرجال بالبقاء على قيد الحياة لفترات طويلة بعد تشخيص إصابتهم، بما في ذلك أولئك المؤهلين لبرنامج المراقبة النشطة، وهي استراتيجية لا يبدأ فيها العلاج فورا، بل تتم متابعة الحالة بانتظام، مع بدء العلاج فقط في حال تطوّر المرض. من جانبه، يشير طبيب الأورام أحمد شابسيغ من مركز السرطان في جامعة ولاية أوهايو إلى أنه حتى في حالات الخطر المرتفع، غالبا ما يتوفى الرجال نتيجة أمراض أخرى غير السرطان، موضحا أنه في حالات الخطر المنخفض، لا يتجاوز معدل الوفيات بسبب المرض 11% خلال ثلاثين عاما.

عمون
منذ 4 أيام
- عمون
5 أنواع من الخضراوات تحارب السرطان
عمون - على مدى العقود القليلة الماضية، أحرزت العلوم الطبية تقدمًا هائلاً في جعل السرطان قابلاً للعلاج، إلا أنه لا يزال إلى حد كبير غير قابل للشفاء، نظرًا لميله للعودة ونمطه غير الخطي، مما يجعل علاجه صعبًا. ومع ذلك، يمكن لاتباع نمط حياة صحي وممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي صحي أن يُقلل من احتمالية الإصابة بالسرطان، أو حتى المساعدة في مكافحته. وفيما يتعلق بالنظام الغذائي، يستخدم الجسم مركبات محددة في خضراوات معينة لمكافحة السرطان من خلال ثلاث آليات: إبطاء نمو الورم، وتقوية المناعة، وحماية سلامة الخلايا. خضراوات يمكنها مكافحة خلايا السرطان ومنع تكوينها: البروكلي يُعتبر البروكلي من الخضراوات الصليبية، إلى جانب القرنبيط والملفوف، حيث يُنشط مركب السلفورافان الموجود فيه الإنزيمات الوقائية في الجسم ويساعد على التخلص من المواد الكيميائية المسببة للسرطان. يعمل هذا المركب على القضاء على الخلايا الجذعية السرطانية التي تُعزز نمو الورم. ويساعد تناول البروكلي بانتظام على مكافحة سرطانات الثدي والبروستاتا والرئة والقولون. كما يحتوي على الألياف وفيتاميني C وK، ويُساعد على تقليل الالتهاب الذي يُعد عاملاً رئيسيًا في تطور السرطان. الطماطم يُعتبر الليكوبين الموجود في الطماطم من أبرز مضادات السرطان، حيث تحمي خصائصه المضادة للأكسدة الخلايا وتقلل من خطر الإصابة بسرطان البروستاتا. وتعمل مضادات الأكسدة الأخرى، مثل فيتامينات A، C، وE، على مكافحة الجذور الحرة التي قد تؤدي إلى تكوّن السرطان. وتُعزز عملية الطهي توافر الليكوبين في الطماطم، كما أن ترطيبها وعناصرها الغذائية تساعد على حماية صحة الجلد وتقوية المناعة. الملفوف تشمل المركبات المضادة للسرطان في الملفوف فيتاميني C وK، بالإضافة إلى الألياف ومضادات الأكسدة. تعمل مادة الإندول-3-كاربينول الموجودة في الملفوف على دعم إصلاح الحمض النووي والمساعدة في إزالة السموم الكيميائية. وتشير الأبحاث إلى أن تناوله يقلل من احتمالية الإصابة بسرطانات البروستاتا والقولون والرئة والثدي. كما أنه مصدر ممتاز للكالسيوم والحديد، ويدعم صحة الجهاز الهضمي بفضل غناه بالألياف. الجزر تُمكّن صبغة بيتا كاروتين الموجودة في الجزر الجسم من إنتاج فيتامين A، وتحمي هذه الخاصية الخلايا من التلف وتقلل من نمو الخلايا السرطانية. كما ثبت أن مبيد الفالكارينول الطبيعي الموجود في الجزر يُقلل من خطر الإصابة بسرطان عنق الرحم. وتناول الجزر بانتظام (نيئًا أو مطبوخًا) سيزيد من استهلاكك للمركبات الوقائية، كما أنه غني بالألياف التي تساعد على الهضم. السبانخ تحتوي السبانخ على الكاروتينات اللوتين والزياكسانثين، بالإضافة إلى فيتامينات A وC وحمض الفوليك. هذه العناصر الغذائية تحمي جهاز المناعة وتمنع تلف الحمض النووي، مما يقلل من فرص الإصابة بالسرطان. وتشير الدراسات إلى أن تناول السبانخ يقلل من فرص الإصابة بسرطانات الفم والرئتين والبنكرياس والمعدة. كما تحتوي على المغنيسيوم ومضادات الأكسدة التي تساعد على تقليل الالتهابات المزمنة. كيف تساعد هذه الخضراوات؟ تتمتع هذه الخضراوات بآليات متعددة لمحاربة السرطان: مضادات الأكسدة: تعمل على إزالة الجذور الحرة التي يمكن أن تسبب تلف الحمض النووي. الجلوكوزينولات: تنتج مركبات فعالة تزيل العوامل المسببة للسرطان من الجسم وتحفز تدمير الخلايا السرطانية. الفيتامينات والألياف: تدعم صحة الجهاز المناعي وإصلاح الخلايا التالفة، وتساعد على بقاء الجهاز الهضمي صحيًا وتغذي البكتيريا المفيدة. لذا، فإن تناول الخضراوات المختلفة بانتظام يحمي دفاعات الجسم الطبيعية، مما يقلل من مخاطر الإصابة بالسرطان.