logo
«أود عقد صفقة ولكن».. ماذا قال ترامب عن إيران خلال كلمته بالقمة الخليجية الأمريكية؟

«أود عقد صفقة ولكن».. ماذا قال ترامب عن إيران خلال كلمته بالقمة الخليجية الأمريكية؟

المصري اليوم١٤-٠٥-٢٠٢٥

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن دول الخليج باتت الآن في طليعة الدول المستقرة والمزدهرة في الشرق الأوسط، كما تشهد تقدما كبيرا ووحدة وصداقة مميزة، والعالم بأكمله ينظر الآن للشرق الأوسط.
أخبار متعلقة
انطلاق أعمال القمة الخليجية الأمريكية بالرياض بمشاركة الأمير محمد بن سلمان وترامب (فيديو)
بعد إلغاء العقوبات.. البيت الأبيض يعلن اجتماع ترامب والشرع في الرياض (تفاصيل)
هل خالف ترامب بروتوكول الضيافة في مشهد «القهوة» بالسعودية؟
وبين الرئيس الأمريكي، في كلمته بمستهل أعمال القمة الخليجية الأمريكية المنعقدة بالرياض، اليوم الأربعاء، أن المنطقة تتميز بفرص هائلة منشودة بجميع الآليات، وذلك إذا تم التمكن من وقف العدوان من قبل جهات «معادية».
وعبر ترامب عن شكره لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان على حسن الضيافة والإقامة الرائعة وجميع الأصدقاء من الإمارات وقطر وعمان والكويت والبحرين.
ترامب: إدارة بايدن أدارت ظهرها للحلفاء
وقال ترامب، خلال كلمته: «إن إدارة بايدن السابقة خلقت فوضى بسبب عدم كفاءتها وتمكينها لإيران ووكلائها من خلال إرسالها لمليارات من الدولارات، فكان هذا أمرا غير عقلاني لذلك كان علينا تغيير الأمور، فإدارة بايدن أدارت ظهرها للحلفاء في الخليج ولكن هذه الأمور قد انتهت الآن، والجميع على هذه الطاولة يعلم أين يقع ولائي الراسخ وسنقف بجانب أصدقائنا وشركائنا وسنواجه العدوان الذي يهددنا».
الكلمة الكاملة للرئيس الأميركي دونالد ترمب في القمة الخليجية الأميركية في الرياض #الشرق_للأخبار #الشرق_تغطي_القمة pic.twitter.com/tYZuBhK61L
— Asharq News الشرق للأخبار (@AsharqNews) May 14، 2025
ترامب: أود عقد صفقة مع إيران ولكن
وعن المفاوضات مع إيران، قال الرئيس الأمريكي: «أود عقد صفقة معها ولكن لتحقيق ذلك عليها أن تتوقف عن دعم الإرهاب ووقف الحروب بالوكالة، والتوقف عن السعي للاستحواذ على السلاح النووي، لذلك علينا تطبيق العقوبات التي فرضتها للتو على إيران بالإضافة إلى العقوبات الثانوية المدمرة التي قمت بإقرارها».
وأضاف:«إيران كانت مفلسة عندما غادرت مقعد الرئاسة للمرة الأولى، ولم يكن لديهم أموال يعطونها لحزب الله أو حماس، وخلال فترة رئاستي الأولى لم يقع أي هجوم، ولكن هناك أمورا سيئة حدثت بعد ذلك، وكان على الترشح مرة أخرى في انتخابات كانت تاريخية، فزنا خلالها بالملايين من الأصوات، كما فزنا بـ 2750 مقاطعة بها مقابل 505».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هيئة الأركان الإيرانية: سنرد بقوة واقتدار على أي اعتداء يمس إيران
هيئة الأركان الإيرانية: سنرد بقوة واقتدار على أي اعتداء يمس إيران

أهل مصر

timeمنذ 35 دقائق

  • أهل مصر

هيئة الأركان الإيرانية: سنرد بقوة واقتدار على أي اعتداء يمس إيران

أعلنت هيئة الأركان الإيرانية ، انها سترد بقوة واقتدار، على أي اعتداء يمس إيران، حسبما افادت قناة القاهرة الإخبارية. وأشارات هيئة الأركان الإيرانية، إلى ان أي مغامرة أمريكية، في المنطقة ستؤول لمصير مشابه لما جرى في أفغانستان وفيتنام. أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، عن اعتقاده بأن المفاوضات مع إيران بشأن البرنامج النووي تسير في الاتجاه الصحيح. وأشارت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إلى أن ترامب أجرى اتصالا هاتفيا سابقا مع رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو، ناقشا خلاله حادثة مقتل موظفين من السفارة الإسرائيلية في واشنطن، مؤكدة أنهما "تطرقا أيضا إلى الصفقة المحتملة مع إيران، والتي يعتقد ترامب أنها تتقدم في المسار الصحيح"، بحسب موقع «روسيا اليوم» الإخباري.

كمين البيت الأبيض.. كيف حاول ترامب إحراج أنصار غزة بالأكاذيب والتضليل
كمين البيت الأبيض.. كيف حاول ترامب إحراج أنصار غزة بالأكاذيب والتضليل

مصر اليوم

timeمنذ 38 دقائق

  • مصر اليوم

كمين البيت الأبيض.. كيف حاول ترامب إحراج أنصار غزة بالأكاذيب والتضليل

لم يكن إحراج الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لضيفه فى البيت الأبيض رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا يوم الأربعاء الماضى مجرد محاولة من جانبه لإثبات صحة مزاعمه الزائفة بشأن ما يتعرض له البيض فى البلد الأفريقى من "إبادة جماعية"، بل كانت استمراراً لمحاولات ترامب إحراج المدافعين عن غزة والمطالبين بحقوق الشعب الفلسطينى بالأكاذيب تارة والتضليل تارة أخرى. وتعتبر جنوب أفريقيا من أبرز دول العالم دعما للفلسطينين، ليس فقط بعد اندلاع الحرب الإسرائيلية الوحشية الأخيرة على قطاع غزة، ولكن منذ عقود. وكانت جنوب أفريقيا هى من وجهت اتهامات لإسرائيل أمام محكمة العدل الدولية العام الماضى بالإبادة الجماعية لسكان القطاع بأكمله، وطلبت من المحكمة أن تأمر إسرائيل بوقف الحرب، وقالت الرئاسة الجنوب إفريقية إن الأدلة "تظهر كيف انتهكت حكومة إسرائيل اتفاقية الإبادة الجماعية من خلال تعزيز تدمير الفلسطينيين الذين يعيشون في غزة، وقتلهم جسديا بمجموعة متنوعة من الأسلحة المدمرة، وحرمانهم من الوصول إلى المساعدات الإنسانية". ورغم أن مزاعم ترامب بشأن ما يتعرض له البيض فى جنوب أفريقيا ليست وليدة الساعة، وأثارها مراراً وتكراراً، وتعود جذورها إلى ولايته الأولى. إلا أن الرئيس الأمريكى استهدف بريتوريا بشكل خاص منذ عودته إلى البيت الأبيض، وكثف حدة المزاعم المزيفة ضدها ومنع المساعدات عنها، بل ومنحت إدارته عدداً من البيض الجنوب أفريقيين صفة لاجئين للولايات المتحدة، فى الوقت الذى تشن فيه حملة ضد المهاجرين حتى الشرعيين فى البلاد. ترامب ونظيره الجنوب أفريقي خلال مشاهدة مقاطع الفيديو التي ثبتت فبركتها وتبين مدى التضليل الذى استخدمه البيت الأبيض فى محاولة لمحاصرة رئيس جنوب أفريقيا بالتقرير الذى نشرته وكالة رويترز، والذى أكد أن المقالات المطبوعة التى تم الاستناد إليها خلال لقاء ترامب ورامافوزا وقال الرئيس الأمريكى إنها تتحدث عن قتل البيض فى جنوب أفريقيا، كانت مأخوذة من مقطع فيديو نشرته الوكالة رويترز فى الثالث من فبراير الماضى، ويُظهر عاملين في المجال الإنساني ينقلون أكياس جثث في مدينة غوما الكونغولية، عقب اشتباكات دامية مع متمردين مدعومين من رواندا. اقرأ أيضاً.. مقاطع مفبركة.. جارديان تكشف تضليل ترامب لإحراج رئيس جنوب أفريقيا كما عرض ترامب خلال الاجتماع مقطع فيديو زعم أنه يُظهر قبورا جماعية لمزارعين بيض، وقال إنها "مواقع دفن". غير أن التحقيقات أظهرت أن اللقطات تم تصويرها على طريق سريع يربط بين بلدتي نيوكاسل ونورماندين في جنوب إفريقيا، وتُظهر موقعا تذكاريا مؤقتا وليس قبورا حقيقية، حسبما ذكرت صحيفة "ذا جارديان" البريطانية. محاصرة الزعماء فى البيت الأبيض أصبحت سمة متكررة فى ولاية ترامب الثانية، خاصة لمن يتبنون مواقف معارضة لرؤيته. وهو ما فعله مع ملك الأردن الملك عبد الله الثانى أثناء زيارته لواشنطن، فى فبراير الماضى، فى الوقت الذى كان يروج فيه ترامب لخطته بسيطرة الولايات المتحدة على قطاع غزة وتهجير سكانه منه إلى مصر والأردن. خلال هذه الزيارة، تم عقد مؤتمر صحفى بشكل مفاجئ وغير مقرر بعد لقاء ترامب والملك عبد الله، ليقول ترامب خلاله :أعتقد اننا سنحصل على قطعة أرض فى الأردن (ليقيم فيها الغزاويون بعد تهجيرهم) وقطعة أرض فى مصر وأماكن أخرى، الأمر الذى جعل ملك الأردن يرد بأنه سيفعل ما هو فى مصلحة شعبه ، وانه سيكون فى انتظار خطة مصر والدول العربية للقطاع غزة. لا يفوتك.. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قادة العالم في مرمى ترامب.. هل أصبح المكتب البيضاوي فخا رئاسيا؟
قادة العالم في مرمى ترامب.. هل أصبح المكتب البيضاوي فخا رئاسيا؟

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

قادة العالم في مرمى ترامب.. هل أصبح المكتب البيضاوي فخا رئاسيا؟

استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس، نظيره الجنوب إفريقي سيريل رامافوزا في البيت الأبيض، في لقاء تناول العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها، وأيضاً مزاعم تعرض المزارعين البيض لما تم وصفه ب"الإبادة". وبينما نفى رامافوزا هذه المزاعم، مؤكداً أنها "غير حقيقية، عرض ترامب مقاطع فيديو وتقارير مصورة قال إنها تظهر دعوات ل"إبادة البيض في جنوب إفريقيا وقتلهم".وعلّق ترمب على الفيديو قائلاً إنه "لم يشاهد مثل هذه الفظائع من قبل"، مكرراً مزاعم تعرضهم للقتل والإبادة.ورأى موقع "أكسيوس" الإخباري أن ما تعرض له رئيس جنوب أفريقيا، يشبه ما حدث للرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي أثناء لقائه بترامب في وقت سابق، مع إضافة بعض المؤثرات الخاصة.ووفقا للموقع الأمريكي، لم تعد زيارة البيت الأبيض مجرد فرصة مرغوبة لكسب حسن النية لدى الرئيس الأمريكي. ففي ولاية ترامب الثانية، أصبحت الزيارة تحمل خطر الوقوع في "فخّ رئاسي".*ماذا حدث مع زيلينسكي؟أعادت زيارة رامافوزا إلى الأذهان على الفور اجتماع 28 فبراير الكارثي الذي انتقد فيه ترامب ونائب الرئيس جي دي فانس، زيلينسكي، وهو أمر صدم العالم في سابقة من نوعها.وحتى القادة الذين يتجنبون التعرض للجلد العلني يواجهون مشاهد مطولة وغير متوقعة أمام الكاميرات، حيث يجيب ترامب على أسئلة من مزيج من وسائل الإعلام الرئيسية ووسائل الإعلام المؤيدة له وقد تصل كلمته لمدة تصل إلى ساعة.وبحسب "أكسيوس"، من المرجح أن تظل إهانة ترامب المُتعمدة لرامافوزا، في أذهان القادة الآخرين قبل أن يخططوا لزيارة واشنطن.*تفاصيل لقاء ترامب ورامافوزاووصل الرئيس الجنوب أفريقي إلى العاصمة واشنطن، وهو في حاجة ماسة إلى إعادة ضبط العلاقات بين البلدين.وبناءً على مزاعم "الإبادة الجماعية للبيض" التي روّج لها الملياردير إيلون ماسك وآخرون في دائرته، قطع ترامب المساعدات عن جنوب إفريقيا، وطرد سفيرها، وسرّعَ إجراءات منح اللجوء للبيض من جنوب إفريقيا.من جانبه، أوضح رامافوزا أنه يأمل في طمأنة ترامب بشأن هذه القضية والتحول إلى التجارة، في ظل سعي جنوب إفريقيا الحثيث لتجنب الرسوم الجمركية وتجديد اتفاقية التجارة الأمريكية الإفريقية. ولعله استبق سيناريو زيلينسكي، فاستدعى رامافوزا أساطير رياضة الجولف من جنوب إفريقيا، في محاولة للحفاظ على أجواء ودية.ربما لم يكن رامافوزا مطمئنًا لرؤية ماسك، المولود في جنوب أفريقيا، حاضرًا، لكن الاجتماع بدأ بشكل ودي بما فيه الكفاية، حيث أشاد رامافوزا بترامب، بينما وصفه الأخير بأنه يحظى باحترام كبير "في بعض الأوساط".بعد حوالي 20 دقيقة، وبعد أن قال رامافوزا إن "الاستماع إلى قصص" الجنوب أفريقيين سيساعد ترامب على فهم الوضع بشكل أفضل، نصب ترامب فخه.قال ترامب، وهو يستدير إلى موظفيه في إشارة واضحة إلى مساعدته ناتالي هارب: "سيدي الرئيس، يجب أن أقول إن لدينا آلاف القصص... لدينا أفلام وثائقية، ولدينا تقارير إخبارية. هل ناتالي هنا؟".قال ترامب لرامافوزا، الذي اتسعت عيناه فجأة قبل أن يضحك ضحكة مرتبكة مع موظفيه: "يمكنني أن أريك بعض الأمور، ويجب الرد عليها".قال ترامب: "أطفئ الأنوار وشغّل هذا".انطفأت الأنوار، وبدأ الفيديو. "اقتل... المزارع الأبيض".أخضع ترامب رامافوزا لمشاهدة مقطع فيديو مُجمّع مدته خمس دقائق يتضمن تحريضًا ضد البيض من قِبل سياسيين متطرفين يعارضهم رامافوزا، قبل أن يُقلّب بين أوراق مجموعة من الصحف المطبوعة التي تصف هذه الهجمات.استمرت الكاميرات في التصوير لمدة نصف ساعة أخرى، مع بقاء رامافوزا متفائلًا بإصرار وترامب مُسيطرًا على الوضع بثبات.وعلى عكس زيلينسكي، لم يُطرد رامافوزا من المكتب البيضاوي.* جوانب إيجابية محتملة لزيارة البيت الأبيضتمكن العديد من القادة، وآخرهم رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، من الحفاظ على مكانتهم أو تحقيق انتصارات قد تكون طفيفة.كما أن رئيس السلفادور نجيب بوكيلي، بدا وكأنه يستمتع بظهوره كضيف شرف لدى ترامب، بينما حاول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر استخدام مزيج من الإطراء والإقناع للتأثير على ترامب في ملفي التجارة وأوكرانيا.ولكن في حين أن لقاء كارثي واحد في المكتب البيضاوي قد يكون مجرد صدفة، فهل وقوعه مرتين يبدو وكأنه اتجاه سائد؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store